أمطار, أمطار محايل 25/02/42 08:20:00 م أمطار على محايل عسير والمدني: ابقوا في أماكن آمنة هطلت أمطار من متوسطة إلى غزيرة على محافظة محايل عسير اليوم الاثنين. عسيرقد دعت المواطنين والمقيمين إلى أخذ الحيطة والحذر لورود تنبيه متقدم من الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بهطول أمطار متوسطة إلى غزيرة تستمر على منطقة عسير والمحافظات التابعة لها وما يصاحبها من تأثيرات مصاحبة من نشاط بالرياح السطحية وجريان للسيول وتدنٍّ في مدى الرؤية. وأهاب المتحدث الإعلامي للدفاع المدني بمنطقة عسير النقيب محمد السيد بالجميع إلى التقيُّد بتعليمات وإرشادات السلامة والابتعاد عن مسببات الخطر وقت هطول الأمطار، وعدم المجازفة بقطع مياه السيول وأهمية البقاء في الأماكن الآمنة حتى زوال الخطر ومراقبة الأطفال من قبل ذويهم وعدم تركهم بمفردهم، داعيًا إلى الاطلاع على ما يتم بثه من تحذيرات ورسائل توعوية عن المخاطر وكيفية التعامل معها على قنوات التواصل الاجتماعي والموقع الإلكتروني للمديرية العامة للدفاع المدني.
وأوضح المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله- حتى الساعة الـ ٧ مساءً. عسير.. حالة أتربة مثارة وسحب رعدية تتواصل حتى 7 مساءً 2021-09-20 20 سبتمبر 2021 - 13 صفر 1443 10:40 AM نبّه المركز الوطني للأرصاد، اليوم، من تكوّن أتربة مثارة وسحب رعدية على منطقة عسير، تشمل تأثيراتها المصاحبة نشاطاً في الرياح السطحية وتدنياً في مدى الرؤية، على مدينة أبها ومحافظات: الحرجة والنماص وتنومة وخميس مشيط وظهران الجنوب، إضافة إلى المناطق المفتوحة والطرق السريعة. وأوضح المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله- حتى الساعة الـ ٧ مساءً. عمليات التجميل في كوريا
من نحن صحيفة عمرو نيوز الإلكترونية صحيفة سعودية صادرة من بني عمرو - عسير.
Exhausted. — OptaJose (@OptaJose) April 24, 2022 وبهذه الهزيمة، تجمد رصيد برشلونة عند 63 نقطة في المركز الثاني متخلفا بفارق 15 نقطة عن المتصدر ريال مدريد (78 نقطة). في المقابل، رفع رايو فاليكانو رصيده إلى 40 نقطة صعد بها إلى المركز الـ11 على جدول ترتيب فرق "الليغا". المصدر: RT تابعوا RT على
لقد انخرط الجميع في خطاب تضليلي يوهم بأن هناك مؤامرة إقليمية ودولية تحاك ضد القوة الضاربة، بل وحتى من البنك الدولي والمنظمات الدولية، وأن أسباب تردي أرضية الملاعب وندرة السلع وانسداد الأفق وكل الإخفاقات السياسية والديبلوماسية مردها إلى الجار الذي تحالف مع قوى طبيعية وأخرى لا مرئية من أجل النيل من دولة القوة الضاربة، وذاك هو العبث بعينه!! نعم لقد اتخذوا طيلة السنوات الثلاث الماضية من نتائج المنتخب الجزائري الشقيق وسيلة للتخدير وضرب الحراك وإلهاء الشعب عن مطالبه العادلة في العيش الكريم، ووسيلة للبحث عن الشرعية الضائعة. لكن مطالبهم من الفريق لم تتوقف، بل بتنا نصبح على بيانات عسكرية ورئاسية عقب كل مقابلة، حيث حول ماسكو قصر المرادية كرة القدم إلى وسيلة للإلهاء والاستخفاف بإخوتنا في الجزائر.
تضاهي الحرب في مخاتلتها ومراوغتها- وهما إشكالها العويص- التباس السياسة وغموضها، إذ هما صنوان يرتديان الأقنعة ذاتها ويسعيان إلى الأهداف نفسها، وإن بوسائل مختلفة. وعندما تشرع الحرب في التسلل إلى صفحات الكتب، تفعل ذلك بصورة محتشمة للغاية، إذ تدفن قبل ذلك الكثير من حقائقها في المقابر الجماعية وتحت الأنقاض الرهيبة والجثث المتعفنة والدماء المتجمدة… ماذا يبقى للأديب بعد أن يرحل الجنود؟ ماذا سيكتب عن مرارة الحرب، حتى لو كان جنديا مثل ‹إرنست همنغواي› أو ‹جورج أورويل›؟ ماذا سيبدع بعد أن يخترع القاتل صورة لقتيله، كما يقول الشاعر العراقي فاروق يوسف؟ لا يبقى له سوى كلمات وصورا تقتطع الواقع على المقاس أحيانا، وحكايات غارقة في النسيان وشذرات ذاكرة محا الخوف والرعب مساحات كبيرة منها. تصيب الحرب الأدب بحيرة كبيرة- بسبب التباسها ومفارقاتها أساسا. يندهش الأديب من الحماسة والصخب البالغين للجنود الذاهبين إلى الحرب، لكن تصدمه نظراتهم الفارغة وصمتهم الرهيب حينما يعودون من ساحات الوغى. لماذا يكون النفير فعلا بطوليا مجيدا في البداية، ثم تتحول العودة- وحتى وإن كانت مظفرة- إلى مأتم عام؟ هل يستطيع الأديب أن يصف ما يعتمل في نفس جندي تساقطت أشلاء رفاقه على جبينه واندلقت دماؤهم على جسده؟ أظن أنه لن يتملك إلا صورة جزئية في هذه الحالة، لأن الواقع يبقى دائما أقوى من الخيال، ولأن هول الحرب أعظم من أي وصف.
في الرواية الأولى، يغرم الملازم الأمريكي ‹فريدريك هنري› بالشابة الجميلة ‹كاثرين باركلي› التي تعمل ممرضة في مستشفى ميداني إيطالي. وفي الثانية، تعيش جميلة قصة حب جارف مع ‹دانيار›، الجندي العائد إلى القرية بعد أن أصيب في المعركة. فتهرب معه قبل عودة زوجها من جبهة القتال. لا يملك الأدب إلا الخيال. أما الحقيقة، فتغيب تفاصيلها بين جثث الضحايا، كما تقول ‹سفيتلانا أليكسييفيتش›. تلك تستعصي حتى على قضاة التحقيق الذين ‹يتقصون› كل شيء. الكاتب: إعداد: سعيد منتسب بتاريخ: 22/04/2022
لكن ويا للأسف، تعرض الخضر للهزيمة جراء ضغط رهيب… كنا نمني النفس أن ينتصروا وأن يعيدوا البسمة إلى الشعب المغلوب على أمره، ففي فوزهم فوزنا وفرحنا المغاربي الكبير، لكن الكابرانات أفسدوا فرحتنا جميعا. ولعلمهم، إن التاريخ من الشاهدين… المنتخب الجزائري تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا