المهم المسألة تحتاج أن ننظر إليها من كافة الجوانب، وقد يكون من المفيد الكتابة إلينا وتوضيح بعض التفاصيل، حتى نستطيع أن ننظر في الصورة كاملة، ونتمنى أن تشجعيه على التواصل معنا، ونسأل الله لنا ولكم التوفيق والسداد والهداية.
رابعا: بمجرد تنتهي المشكلة انسيها تماما وأعطيه الثقة بنفسه. خامسا: هو مبتلى اصبري عليه وكثري الدعاء له, بس بنفس الوقت انتبهي لنفسك عشان ما تنتقل لك الأمراض. يعني استخدمي الغسول مباشرة, وحاولي انه مايجيك إلا وهو متروش ع الأقل. أسأل الله أن يهديه وجميع شباب المسلمين يارب اكشف همهم........ يارحيم.
قفي مع زوجك وحسني من نفسيتة ، وقولي له لامشكلة الذي حصل حصل وعلينا بتعلم الدرس من أخطائنا ، وليس من العيب أن نقع ، وإنما العيب أن لاننهض مرة أخرى ، لاتحسسينة بأنكِ متضايقة ، قوي عزيمتة وحفزية على البحث عن عمل آخر ، وتفائلوا بالخير ، ف صدقيني الله سبحانه وتعالى قد كفل الرزق ، هي مسئلة صبر فقط. أسئل الله العظيم أن يهون عليكم ويرزقكم خير الرزق. كل التقدير.
عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:« من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة. وعن ابن عمر رضي الله عنهما ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « المسلم أخو المسلم لا يظلمه، ولا يسلمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة". يهدف المشروع إلى تفريج كرب أيتام وأرامل وفقراء البلد الحرام وبدعمكم يستمر العطاء.
وهذا المعنى كما تقدم في فضل التنفيس، ذكر هنا ثلاثة أمور: تنفيس الكربات ، والتيسير على المعسرين ، والستر على المذنبين. وهذه كلها من أعظم المعاني والحكم. والكربة أو الشدة يشرع تنفيسها والأفضل تفريجها، ولهذا في حديث أبي هريرة قال: "من فرج - وهنا قال من نفس - من فرج عن مؤمن كربة، فرج الله عنه - سبحانه وتعالى - أو نفس عنه - هنا - كربة من كرب يوم القيامة" وفي ذاك الحديث ذكر التفريج، وأن من فرج عن أخيه كربة، فيفرج الله عنه - سبحانه وتعالى - كربة من كرب يوم القيامة، والتفريج أو التنفيس هو تخفيف الكربة، تخفيفها.
ومما يشهد لقوله صلى الله عليه وسلم (ومن سترَ مُسلِمًا سترهُ اللهُ في الدنيا والآخرة) ما روي عن بعض السلف أنه قال أدركتُ قومًا لم يكن لهم عيوبٌ فذكروا عيوب الناس فذكر الناس لهم عيوبًا وأدركتُ قومًا كانت لهم عيوب فكفّوا عن عيوب الناس فنسينَا عيوبـهم، أو كما قال. وأخرجَ ابن ماجه عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم أنه قال (من ستر عورة أخيه المسلم ستر الله عورته يوم القيامة ومن كشف عورة أخيهِ المسلم كشف الله عورته حتى يفضحه بها في بيتهِ).
انتظر الفرج 2011-05-08 10:02 PM استاذة فايزةمن فرّج عن مسلم كربة من كرب الدنيا.. فرّج الله عنه كربة من كرب يوم القيامه السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة استاذه فايزة محمد علي مسعود أنا معلمة محو امية منذ عام 1427 هـ وفي هذه السنه نزل اسمي من ضمن المجدد عقودهن بتاريخ 15/7/1431هـ وداومت حتى نهاية شهر 11 وحصلت لي ظروف خاصه اجبرتني على ترك الدوام وقدمت اعتذار لأن ظروفي كانت صعبة. من فرج عن مسلم كربة من كرب الدنيا. سؤالي يااستاذتي هل يشملني التثبيت علما بانني كنت مواظبة على العمل طوال الاربع السنوات الماضية وأدائي الوظيفي ممتازاً علما بأنني حاولت الرجوع بعد تحسن ظروفي ولله الحمد لكن مكتب الإشراف عندنا رفضوا فما مصيري ؟؟ استاذتي ارجوا منك مساعدتي راتبي هو مصدر الدخل الوحيد لدى والدتي واخي فوالله الذي لا إله غيره... لولا أني في أمسَّ الحاجة إلي هذه الوظيفة لما تكتبت هذا الموضوع وجزاك الله ألف خير...... Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه رواه مسلم.
وحينها ، ما أعظم أن يسارع المسلم في بذل المساعدة لأخيه ، ومد يد العون له ، والسعي لإزالة هذه الكربة أو تخفيفها ، وكم لهذه المواساة من أثر في قلب المكروب ، ومن هنا ناسب أن يكون جزاؤه من الله أن يفرّج عنه كربة هي أعظم من ذلك وأشد: إنها كربة الوقوف والحساب ، وكربة السؤال والعقاب ، فما أعظمه من أجر ، وما أجذله من ثواب. وقولُهُ صلى الله عليه وسلم: (من نفَّسَ عن مؤمِنٍ كُرْبَةً من كُرَبِ الدنيا نَفَّسَ اللهُ عنهُ كربةً من كُرَبِ يومِ القيامة).