يكفينا الله ، يعطينا الله من فضله ، أرجو تفسيراً لله ، والقرآن هو كلام الله الذي نزل على النبي محمد عليه السلام بوحي جبرائيل بسماع الله على جبريل. سمع صلى الله عليه وسلم وسمع جبريل النبي صلى الله عليه وسلم ، وسمعه النبي صلى الله عليه وسلم ، وسمعها النبي على الصحابة رضي الله عنهم ، والقرآن هو الإعجاز الخالد ، وجميع آيات الله حتى اليوم. ويعتبرها المعجزة الوحيدة المتبقية بحمايته من الكتب السماوية التي أنزلها الله على أنبيائه من قبل. وهو أيضا الطريق المفتوح للمسلمين والنور الذي ينير حياة الناس بعد حلول الظلام ، وقد حسبنا الله ، من فضل الله أعطي تعليقاً لله. يكفينا الله. سوف يهبنا الله من نعمته. انا لله. نريد شرحا كاملا. علم التفسير من العلوم التي توصل إليها المسلمون من أجل الوصول إلى مرحلة فهم آيات القرآن وأسباب نزولها ، لذلك فإن علم التفسير يشرح ويفسر معاني آيات القرآن الدقيقة ، وكشف الروايات وراء نزولها. إذا استنتجنا الأحكام فيما بعد ، فيمكننا أن نتعلم ما هو الخطأ وما هو النسخ من القرآن ، أما نحن في تفسير الآية الكريمة: "كفى الله لنا. الله يهبنا من فضله. حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون تفسير. قال الطبري: إذا رضوا بما أعطاهم الله ورسوله ، وقالوا: كفى بالله لنا ، فاعطوا الله ورسوله من فضل الله بإذن الله.
دعاء حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون للزواج" تكرار هذا الدعاء بيقين الاستجابة وثقه في مفعول نتائجه هي الخطوة الاولي لتي تفصلك عن تحقيق امنياتك وكل الاشياء التي تسعي اليها، دعاء عظيم تحدث عنه العديد من المشايخ وصححوا لنا معلومة انه مجرد دعاء، واضافوا انه ايه قرآنيه بسم الله الرحمن الرحيم:" ومنهم من يلمزك في الصدقات فان اعطوا منها رضوا وان لم يعطوا منها إذا هم يسخطون (58) ولو انهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله انا الى الله راغبون" صدق الله العظيم. اقرأ أيضًا: فضل دعاء الاحتجاب وأوقات استجابة الدعاء واوضح ان فضل قول حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله للزواج لا يعد دعاء فقط! ولكنه وصف لحال المنافقين، الذين يشكرون الله في السراء وعندما يصيبهم مصيبه ضراء ينسون ما رزقهم الله فيما قبل، والمقصود بهذه الآية هو: حسبنا الله: فهو توكل على الله في كل شيء، والاعتماد على رحمته بحال عبده وثقه في كرمه الذي إذا اعطي به أدهش، واملا في تحقيق ما نطمح اليه إذا كان في ذلك خير لنا. سيؤتينا الله من فضله ورسوله هو ليس بدعاء وانما هو وصف لما يطمح المنافقين ان الله يعطيه ويهبه العديد من الخير، وان المنافقين يتحدثون ان الله يرزقهم كما رزقهم من قبل لكان خيرا لهم، وهذا تم ذكره في القرآن الكريم في الآية الأتية بسم الله الرحمن الرحيم:" "ولو انهم رضوا ما آتاهم الله ورسوله" وهذا راي العالم الشوكاني.
ورجعت لقسمي لكن كان معايا اتصال هاتفي.. واذا برئيس القسم اول مرة يلقى على انا التحية هو والله ما يسلم على احد على طول راسه للأسفل كانه يعد المربعات في الممر المهم هو سلم بتحية السلام وانا فاجأته بحماسي يا دكتور ابغ منك طلب ممكن ؟ قال طيب قلت ابغ موعد لقريبتي والله رفع يده وقال فين الطلب قلت يجيئك قال حاضر واااااااااااو.
د. خالد النجار يقف مع الآية الكريمة {وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} وتفسيرها بسم الله الرحمن الرحيم وقفات قرآنية: { وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} قال تعالى: { إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} [الحاقة:33-34]. { أَرَأَيْتَ الَّذِي يُكَذِّبُ بِالدِّينِ فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} [الماعون:1-3].
لكن هنا تنبيه هام وهو أنه ليس المراد من الآية بيان أنه يجب على كل مسلم أن يحض على طعام المسكين، وأنه إن لم يفعل ذلك يكون مكذبا بالدين فإن ما ذكر الله تعالى في هذه الآيات الكافرين بأقبح صفاتهم تنفيرا للمسلمين منها حتى لا يتشبهوا بهم، فقال تعالى في وصف صاحب الشمال الذي يأخذ كتابه بشماله: { { إِنّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلَا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ}} وليس معنى هذا أن من تشبه من المسلمين بالمشركين في بعض صفاتهم الذميمة والتي هي دون الكفر يصير منهم. فلا يستوي الكافر الذي لا يحض على طعام المسكين مع المسلم الذي لا يحض على طعام المسكين، وقد قال الله تعالى: { { أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ}} وهنا سؤال يطرح نفسه أيضا: هل الكافر الذي يحض على طعام المسكين، يكون عذابه أقل من الكافر الذي لا يحض على طعام المسكين؟ الجواب: القواعد تشير إلى الإفادة بنعم، فإن الكفر دركات: { { الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ العَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ}}، فللكفر عذاب، وللصد عن سبيل الله عذاب فوق العذاب.
فإذا أدبر قال: هاؤم اقرؤوا كتابيه إني ظننت أني ملاق حسابيه. قال الله تعالى { فهو في عيشة راضية} أي مرضية قد رضيها { في جنة عالية} في السماء { قطوفها} ثمارها وعناقيدها. في قوله تعالى"وَلَا يَحُضُ على طَعَامِ المِسكين" معنى يحض - الفجر للحلول. { دانية} أدنيت منهم. فيقول لأصحابه: هل تعرفوني؟ فيقولون: قد غمرتك كرامة، من أنت؟ فيقول: أنا فلان بن فلان أبشر كل رجل منكم بمثل هذا. { كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية} أي قدمتم في أيام الدنيا. وإذا كان الرجل رأسا في الشر، يدعو إليه ويأمر به فيكثر تبعه عليه، نودي باسمه واسم أبيه فيتقدم إلى حسابه، فيخرج له كتاب أسود بخط أسود في باطنه الحسنات وفي ظاهره السيئات، فيبدأ بالحسنات فيقرأها ويظن أنه سينجو، فإذا بلغ آخر الكتاب وجد فيه (هذه حسناتك وقد ردت عليك) فيسود وجهه ويعلوه الحزن ويقنط من الخير، ثم يقلب كتابه فيقرأ سيئاته فلا يزداد إلا حزنا، ولا يزداد وجهه إلا سوادا، فإذا بلغ آخر الكتاب وجد فيه (هذه سيئاتك وقد ضوعفت عليك) أي يضاعف عليه العذاب. ليس المعنى أنه يزاد عليه ما لم يعمل - قال - فيعظم للنار وتزرق عيناه ويسود وجهه، ويكسى سرابيل القطران ويقال له: انطلق إلى أصحابك وأخبرهم أن لكل إنسان منهم مثل هذا؛ ينطلق وهو يقول { يا ليتني لم أوت كتابيه.
المصدر: منتديات ال باسودان - من قسم: المَواضِيــــع الإِســــلاَمِيٌـــة العَـــــامَة lukn (, gh dpq ugn 'uhl hgls;dk)
(3) وجملة {إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} في موضع العلة للأمر بأخذه وإصلائه الجحيم. ووصف الله بالعظيم هنا إيماء إلى مناسبة عظم العذاب للذنب إذ كان الذنب كفرانا بعظيم فكان جزاء وفاقا. والحض على الشيء: أن يطلب من أحد فعل شيء ويلح في ذلك الطلب. ونفي حضه على طعام المسكين يقتضي بطريق الفحوى أنه لا يطعم المسكين من ماله لأنه إذا كان لا يأمر غيره بإطعام المسكين فهو لا يطعمه من ماله، فالمعنى لا يطعم المسكين ولا يأمر بإطعامه، وقد كان أهل الجاهلية يطعمون في الولائم، والميسر، والأضياف، والتحابب، رياء وسمعة. ولا يطعمون الفقير إلا قليل منهم. وقد جعل عدم الحض على طعام المسكين مبالغة في شح هذا الشخص عن المساكين بمال غيره وكناية عن الشح عنهم بماله، كما جعل الحرص على إطعام الضيف كناية عن الكرم. (4) قوله تعالى: {إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ} فيه عطف عدم الحض على طعام المسكين على عدم الإيمان بالله العظيم مما يشير إلى أن الكافر يعذب على الفروع. (5) «الحضُّ»: الحثُّ على الفعل والحرص على وقوعه، ومنه حروفُ التحضيض المبوب لها في النحو؛ لأنَّه يطلب بها وقوع الفعل وإيجاده، فبيَّن تعالى أنه عذِّب على تركِ الإطعامِ، وعلى الأمر بالبخلِ كما عذِّب بسبب الكُفْرِ.