2011-09-16, 01:13 PM #14 رد: ما الفرق بين ( أنّ) و ( إنّ) ؟! وكذلك بعد "ألا"في نحو قوله تعالى (ألآ إن أولياء الله لا خوف عليهم*) وليست إلا بالكسر 2011-09-17, 04:12 AM #15 رد: ما الفرق بين ( أنّ) و ( إنّ) ؟! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الفرج المنصوري زيادة لعلها تفيد: تأتي إنَّ بعد (أي) التفسيرية ، ولا يجوز أن تأتي بعدها أنَّ ، وهذا يخطئ فيه كثيرٌ من الناس!... كتاب: "كناشة النوادر" لعبد السلام هارون _رحمه الله _وهو على الشبكة_ ص 101 بارك الله فيك. يجوز في الاسم الذي بعد (أي) التفسيرية النصب على إضمار فعل، فما المانع-إذن-من فتح همزة (إنّ) بعدها؟ 2011-10-11, 01:55 PM #16 رد: ما الفرق بين ( أنّ) و ( إنّ) ؟! المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بكر المحلي بارك الله فيك. ما هو الفرق بين ان وان ، الفرق بين ان و ان. يجوز في الاسم الذي بعد (أي) التفسيرية النصب على إضمار فعل هل يصح هذا؟ أليس الأصح أن الاسم الذي بعدها يعرب بدلا أو عطف بيان؟ 2011-10-12, 12:17 AM #17 رد: ما الفرق بين ( أنّ) و ( إنّ) ؟! يقول الأستاذ عباس حسن - رحمه الله: وقد يقع عطف البيان بعد أيْ بفتح الهمزة وسكون الياء، التي هي حرف تفسير، فلا يتغير من حكمه شيء؛ نحو: هذا الخاتم لجين، أي: فضة، وفي هذه الصورة يتعين عطف البيان أو بدل الكل؛ إذ لا يقع سواهما بعد: "أي" التفسيرية.
متى نستخدم أن و إن: متى يجب أن نستخدم إن والهمزة موجوده فوق الألف و متى يجب أن نستخدم إن و الهمزة تكون تحت الألف نستخدم إن صاحبه الهمزة المكسورة عندما نبدا بالكلام، يستخدم إن بعد حيث، نستخدم إن بعد إذ، نستخدم إن في جواب القسم، نستخدم إن في الجمل الخاصة بالحال، نستخدم إن في حالات الجمل التي تخدم القول، نستخدم إن في حالات نعت الجملة الاسمية، نستخدم إن بعد الاسم الموصول، أن تستخدم في جميع الحالات الأخري غير المذكورة في هذه الفقرة فمثلا في بداية الكلام يجب أن نستخدم أن ولا يمكن أستخدام إن في بداية الجملة.
وبالنظر إلي أن الحقيقة قد وقعت فعلا، فأنها تجمع حولها سر الحياة والموت والزمن الذي يسبر أغواره، فعلم المؤرخ وبحثه يجدان الحقيقة، وخياله وفنه يوضحان مدلولهما. ويأخذنا الكتاب إلي تفسير فلسفي للحوادث، حيث حوادث العصر القديم كأنها تكرر لنسق واحد، وكانت حضارة الشرق مختلفة عن حضارة أوروبا، أما في العصر الحديث فقد أصبحت دراسة الإنسان أكثر تعقيدا، ويستعرض الكتاب العديد من المؤرخين منهم جيبون مؤلف "تاريخ وانحلال الإمبراطورية الرومانية وسقوطها"، حيث كان جيبون علي معرفة تامة بعصره وكانت السمة الفلسفية هي السائدة. ويؤكد جيبون أحاسيسه، وهو يكتب تاريخ الإمبراطورية الرومانية كأنه يري الساحات، ويشاهد سقوط قيصر، وخطبة شيشرون، ثم يحلل جيبون لماذا لم يتم الاحتفاء بالحروب الصليبية التي شنها الغرب الأوربي علي أهل المشرق، مؤكدا أن ريتشارد قلب الأسد كان بطلا في نظر الغرب، وكذلك في نظر الرهبان في أوروبا، إلا إنه كان يُمثل وحشية المصارع الروماني القديم.
كل هذه حقائق لا يمكن لأي فلسطيني إنكارها.. حقائق واضحة كعين الشمس.. لكن.. عندما يتعلق الأمر بسعودي يتعامل مع إسرائيلي تصبح(الكظيّة)(مكدّسة)عند الزلمات.. ويغضبون ويستشيطون.. ويقذفون ويبصقون وينقلبون إلى صبيان رعاع منفلتين كالبغال.. يسوقون علينا معزوفات النضال(والمكاومة). كل هذا يجعلنا نسأل:لماذا؟! والجواب باختصار ودون فلسفة.. أن الفلسطيني حاقد على السعودي مهما أظهر من محبة وتزلف ونفاق.. وإلا فإن هذا الحاقد يعلم أن السعودية لا تعترف بإسرائيل حتى اليوم.. ويعلم أن السعودية لم تقم أي نوع من أية علاقة مع إسرائيل.. ويعلم أن السعودية تمنع مواطنيها من زيارة القدس تضامناً مع القضية الفلسطينية.. ويعلم أن السعودية أكبر داعم للفلسطينيين بالأموال.. ويعلم ويعلم.. وأقسم بالله إنه يعلم كل ذلك.. ولكنه الحقد الذي ملأهم فأعمى عيونهم. من هو صالح جريبيع الزهراني ويكيبيديا - المساعد الشامل. أما ذلك الشاب إن كان سعودياً حقاً.. وسافر إلى القدس.. رغم أن إسرائيل من الدول الممنوع السفر إليها.. فإنه قد خالف نظام بلده أولاً.. وموقفه لا يمثل موقف بلده الرسمي ثانياً.. ويستحق كل ما تعرض له من بصقات وإهانات ثالثاً. صالح جريبيع الزهراني الثلاثاء 23 يوليو 2019
30-09-2016 01:44 #1 كتبها.. صالح جريبيع الزهراني شخصياً.. ليس لدي أدنى اعتراض على ما تتخذه الدولة من إجراءات تحقق مصلحة الوطن والمواطن.. ومن المؤكد أن الجميع مع الوطن قلباً وقالباً.. يفتدونه بأرواحهم فضلاً عن أموالهم.. كما أظن أن الغالبية العظمى يدركون ما تمر به بلادنا من ظروف مرتبطة بانخفاض سعر النفط وبالمشاركة في استقرار الأوضاع في العديد من الدول العربية.. ومقاومة التحديات الخارجية التي تريد الشر بنا جميعاً. وغير صحيح أن تسلب الوطنية ممن يقلق على وطنه ويناقش مستقبل أطفاله. من هو صالح جريبيع الزهراني ويكيبيديا السيرة الذاتية - جيل الغد. ومن هذا المنطلق فإنني سأشير إلى كيانات وفئات أخرى من الشعب ينبغي أن لا تكون وأن لا يكونوا بمنأى عن المشاركة في اجتياز الأزمة.. حيث إن هذه الكيانات وهؤلاء الأشخاص يجب أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه الوطن جنباً إلى جنب مع المواطن.. وأن يضحوا بقليل من أرباحهم ورفاهيتهم التي عادة ما تكون على حساب(الضعوف). ويمكن تحديد هذه الكيانات والأشخاص بما يلي: أولاً.. البنوك والشركات الكبرى: حيث إن هامش الأرباح والإعفاءات والدعم والميزات التي تحظى بها البنوك والشركات يجب أن تخفض أو تتوقف.. وأن تعاد جدولة الأرباح وفق حدودها الدنيا وبإشراف مباشر من الدولة.. وأن تعاد هيكلة بعض الشركات شبه الحكومية خاصة لكبح الفساد وتحقيق الكفاءة العالية.. مما يتحقق معه تحجيم الهدر وزيادة أرباح الدولة من جهة وتقليل النفقات على المواطن وزيادة رفاهيته من جهة أخرى.. ومن أمثلة ذلك: 1- إعادة جدولة القروض البنكية الشخصية وفق المعطيات الجديدة وبهامش ربح معقول وموحد وثابت وليس تراكمياً كما تفعل البنوك الآن.
5- أثبتت بنوكنا وشركاتنا الكبرى أنها عبارة عن وعاء(للهط) جيوب الناس فقط.. دون أن تقدم خدمة تذكر لهذا المجتمع الذي تجني منه أرباحاً خيالية.. في حين أن البنوك والشركات الكبرى في جميع أنحاء العالم تقوم ببناء المدارس والمستشفيات الخيرية والحدائق والطرقات وغيرها.. وتسهم بشكل كبير في تكاليف المعيشة والعلاج والدواء والتعليم للأسر الفقيرة.. وتقدم المبادرات الإنسانية وتسارع في حل الأزمات.. ومن هنا فإنني أتمنى استقطاع جزء من أرباح تلك البنوك والشركات للخدمة الاجتماعية لأنهم لن يبادروا بها أبداً.
2- إعادة النظر في نظام المناقصات الحكومية وما يسمى بالتعميد المباشر وما يسمى بعقود الباطن.. والتي تستنزف الميزانيات بثلاثة وأربعة أضعاف التكلفة مقابل مشاريع متعثرة أو سيئة التنفيذ وغير نافعة. 3- إعادة هيكلة الشركات الكبرى شبه الحكومية إدارياً وإعادة هيكلة عملياتها مثل أرامكو والخطوط السعودية وغيرها من الشركات.. حيث إن رواتب مجلس إداراتها ومدرائها ومستشاريها وخبرائها ومندوبيها تعادل في بعض الأحيان ما ينفق على بقية موظفيها في مبالغات في الرواتب والإنتدابات تصل إلى حد(الفجور) بالإضافة إلى خلق الوظائف الإقليمية والدولية والكرم الحاتمي في الميزات والمخصصات.. والاجتماعات التي يسافر المجتمعون فيها(بحلهم وطلهم) ليعقدوها بأمريكا وأوربا ثم يعودون وكأن الرياض أو الدمام لا تتسع لهم. 4- اضطلاع هيئة الاتصالات بدورها وكبح جماح أطماع شركات الاتصالات التي تقدم أسوأ الخدمات بأعلى الأسعار عالمياً.. وتضيق الخناق على المستخدمين بمنع وحجب البرامج المجانية.. وتحقق في نفس الوقت أرباحاً خيالية تصل إلى عشرة أضعاف أرباحها في الدول الأخرى.. حيث نجد الشركة (س) تقدم خدمة أفضل بسعر أرخص في الكويت مثلاً بينما تقدم هنا خدمة سيئة بعشرة أضعاف ما تقدمه هناك.