وعلى هواه يقعد مع اهله او ما يقعد.. اللي يبيه يسويه مو زيه مغصوب على كل شئ وحياته يحكمها اهله. هذا لجزء الاول.. كله تعريف بشخصيات القصه بشكل عام.. والاحداث بينهم عاديه.. انشاءالله القادم يكون احلى واكثر تشويقا.
انت عارف كم صار عمره اللحين؟ خالد/لامو عارف ولا ابي اعرف بعد!!!! ام خالد تجاهلت كلامه/صار عمره سنتين ياخالد صار يتكلم ويقول بابا وكل ماقال ها الكلمة قطع قلبي... خالد بعصبية/يمه.... ام خالد/انا بدز لك صورته اللحين وياليت تتاملها عدل مو تطنشها مثل كل مرة!!!!!!!!!!!!! خالد بنفاذ صبر/طيب... ام خالد/يالله يايمه بخليك ربي يحفظك.... سكر خالد من امه وهو في قمة عصبيته من ها الموضوع اللي معذبه حيييل كل ماانفتح وكل ماجابت امه طاريه وهو يحاول يتجاهله من ثلاث سنين مضت من حياته..... وصلت الصورة وماكلف على خاطره يفتحها اصلا ولا يمسحها.... تركها مثل ماهي..... ماباقي وقت ياخالد قربت رجعتك للشرقية وبتكون قريب منهم ثنينهم..... كيف بتكون حياتك ياترى في الايام الجاية ياخالد!!!!!! !,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, بعد صلاة المغرب.. كانوا بيت بو محمد متجمعين بعد الصلاة وقاعدين بالصالة قبال التلفزيون.... (ام محمد, مشاري, هند, هبة) ابو محمد/رحتي للمكتبة اخذتي الاغراض اللي تبينهم... هند/أي يبى.... مشاري/مرة ثانية انا مو رايح مع احد صراحة.. وسويتتتتتتها د.عبد المنعم الصديقي - الصفحة 3 - منتدى الوراثة الطبية. يزهقون ها البنات... وكل شوي تتصل على صاحبتها اخذ أي لون الاسود لو البني!!!!
مره كانت هديل منزعجه من تصرف امها خاصا في اللبس... اكيد ام سلطان تبي بناتها يكونون باحس صوره واحسن شكل وهي نظرتها تختلف عنهم.. مهما كان كل واحد له نوع وطريق باللبس.. ما قلنا شئ لو تنصحها في بعض الاشياء بس مو في كل شئ تجبرها تسويه.
يوم الخميس... ام علي بالمطبخ تغسل مواعين الغدا وبنتها ملاك ترتب باقي الاشياء.
كانت ملاك تحب شئ اسمه نواف.. تتمنى وتحلم انه يكون من نصيبها.. كل شئ فيه كامل والكامل الله... جمال وعلم وفلوس ما شاءالله رجال ولا كل الرجال.. ياما ايام تحلم انها معه وانها بجمبه ومحد في الدنيا يشوف الا هي وبس... لاكن عقب ما سمعت هالكلام ضاق صدرها وحست ان فتى احلامها بيضيع منها وبتصير احلامها سراب.
وبرّأ نفسه فقال: ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحق} ؛ فجملة { ما يكون لي أن أقول} مستأنفة لأنّها جواب السؤال. وجملة { سبحانك} تمهيد. وقوله: { ما يكون لي} مبالغة في التبرئة من ذلك ، أي ما يوجد لديّ قول ما ليس لي بحقّ ، فاللام في قوله: { ما يكون لي} للاستحقاق ، أي ما يوجد حقّ أن أقول. وذلك أبلغ من لم أقله لأنّه نفى أن يوجد استحقاقه ذلك القول. والباء في قوله { بحقّ} زائدة في خبر { ليس} لتأكيد النفي الذي دلّت عليه { ليس}. الباحث القرآني. واللام في قوله { ليس لي بحقّ} متعلّقة بلفظ { حقّ} على رأي المحقّقين من النحاة أنّه يجوز تقديم المتعلّق على متعلّقه المجرور بحرف الجرّ. وقدّم الجارّ والمجرور للتنصيص على أنّه ظرف لغو متعلّق { بحقّ} لئلا يتوهّم أنّه ظرف مستقرّ صفة ل { حقّ} حتى يفهم منه أنّه نفى كون ذلك حقّاً له ولكنّه حقّ لغيره الذين قالوه وكفروا به ، وللمبادرة بما يدلّ على تنصّله من ذلك بأنّه ليس له. وقد أفاد الكلام تأكيدَ كون ذلك ليس حقّاً له بطريق المذهب الكلامي لأنّه نفى أن يباح له أن يقول ما لا يحقّ له ، فعُلم أنّ ذلك ليس حقّاً له وأنّه لم يقله لأجل كونه كذلك. فهذا تأكيد في غاية البلاغة والتفنّن. ثم ارتقى في التبرّىء فقال: { إن كنت قلته فقد علمته} ، فالجملة مستأنفة لأنّها دليل وحجّة لمضمون الجملة التي قبلها ، فكانت كالبيان فلذلك فصلت.
(إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ) إن حرف شرط جازم. كنت فعل ماض ناقص في محل جزم فعل الشرط، والتاء اسمها. قلته فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة خبر كنت. (فَقَدْ عَلِمْتَهُ) الفاء رابطة لجواب الشرط، قد حرف تحقيق علمته فعل ماض وفاعل ومفعول به والجملة في محل جزم جواب الشرط وجملة إن كنت لا محل لها مستأنفة. (تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي) ما اسم موصول في محل نصب مفعول به في نفسي متعلقان بمحذوف صلة الموصول تعلم والجملة تعليلية لا محل لها (وَلا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ) إعرابها كسابقتها تقريبا وهي معطوفة عليها. (إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ) أنت علام مبتدأ وخبر والجملة الاسمية خبر إن والكاف اسمها وجملة إنك تعليلية. { وَإِذْ قَالَ الله} عطف على قوله: { إذ قال الله يا عيسى بن مريم اذكر نعمتي عليك} [ المائدة: 110] فهو ما يقوله الله يوم يجمع الرسل وليس ممّا قاله في الدنيا ، لأنّ عبادة عيسى حدثت بعد رفعه ، ولقوله: { هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم}. فقد أجمع المفسّرون على أنّ المراد به يوم القيامة. تلاوة جميلة جداً لن تمل من سماعها واذ قال الله ياعيسى ابن مريم - YouTube. وأنّ قوله: { وإذ قال الله يا عيسى بن مريم أأنت قلت للناس} قول يقوله يوم القيامة. وهذا مبدأ تقريع النصارى بعد أن فُرغ من تقريع اليهود من قوله: { إذ قال الله يا عيسى بن مريم اذكر نعمتي عليك} [ المائدة: 110] إلى هنا.
تاريخ الإضافة: 5/6/2017 ميلادي - 11/9/1438 هجري الزيارات: 87243 تفسير: (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الله) ♦ الآية: ﴿ وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المائدة (116). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ﴾ واذكر يا مُحمَّدُ حين يقول الله تعالى يوم القيامة: ﴿ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دون الله ﴾ هذا استفهامٌ معناه التُّوبيخ لمن ادَّعى ذلك على المسيح ليكِّذبهم المسيح فتقوم عليهم الحجَّة ﴿ قال سبحانك ﴾ أَيْ: براءتك من السُّوء {تعلم ما في نفسي} أَيْ: ما في سرِّي وما أضمره ﴿ وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ﴾ أَيْ: ما تخفيه أنت وما عندك علمه ولم تُطلعنا عليه.
كيف تقدرون أن تتكلموا بالصالحات وأنتم أشرارٌ؟ فإنه من فضلة القلب يتكلمُ الفم. إن كلَ كلمةٍ يتكلم بها الناس سوف يُعطونَ عنها حساباً يوم الدين)). (12) المصادر والتوضيحات ـــــــــــــــــ 1- سورة المائدة آية: 116. 2- إنجيل لوقا الاصحاح 1: 43. 3- نفس المصدر فقرة: 49. 4- انظر إنجيل متى 22: 44. 5- إنجيل يوحنا 20: 28 6- انظر شرح الكتاب المقدس ، القس انطونيوس فكري تفسير إنجيل متى. 7- رسالة بولس الرسول إلى فيلبي 3: 8 8- راجع: اسئلة متكررة عن المسيحية والعقائد الدينية استفسارات الاخوة المسلمون: ألوهية السيد المسيح ، هل قال يسوع أنا الله أعبدوني. 9- سنوات مع إيميلات الناس، أسئلة اللاهوت والايمان ، هل المسيح إنسان أم إله. 10- كتاب هل قال المسيح إني أنا ربكم فاعبدوني؟ - القمص عبد المسيح بسيط أبو الخير 11- إنجيل متى الإصحاح 13: 55 12- إنجيل متى 12: 34
وأما على قول من قال: إن هذا الخطاب لعيسى عليه السلام حين رفعه الله إلى السماء، فلا إشكال، لأن المعنى إن تغفر لهم بالتوبة، وكانوا حينئذ أحياء، وكل حيّ معرض للتوبة. السؤال الثاني: ما مناسبة قوله: فإنك أنت العزيز الحكيم ، لقوله: وإن تغفر لهم ، والأليق مع ذكر المغفرة أن لو قيل: فإنك أنت الغفور الرحيم؟ والجواب من ثلاثة أوجه. الأول: يظهر لي أنه لما قصد التسليم لله، والتعظيم له، كان قوله: فإنك أنت العزيز الحكيم أليق، فإن الحكمة تقتضي التسليم له، والعزة تقتضي التعظيم له، فإن العزيز هو الذي يفعل ما يريد، ولا يغلبه غيره، ولا يمتنع عليه شيء أراده، فاقتضى الكلام تفويض الأمر إلى الله في المغفرة لهم أو عدم المغفرة، لأنه قادر على كلا الأمرين لعزته، وأيهما فعل فهو جميل لحكمته. الجواب الثاني: قاله شيخنا الأستاذ أبو جعفر بن الزبير: إنما لم يقل الغفور الرحيم: لئلا يكون في ذلك تعريض في طلب المغفرة لهم، فاقتصر على التسليم والتفويض دون الطلب، إذ لا تُطلب المغفرة للكفار، وهذا قريب من قولنا. الثالث: حكى شيخنا الخطيب أبو عبد الله بن رشيد، عن شيخه إمام البلغاء في وقته حازم بن حازم أنه كان يقف على قوله: إِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ ، ويجعل فإنك أنت العزيز استئنافًا، وجواب إن في قوله فإنهم عبادك ؛ كأنه قال: إن تعذبهم وإن تغفر لهم فإنهم عبادك على كل حال"، انظر: التسهيل، لابن جزي: (1/ 252).