كل مادقيت في أرض وتد - YouTube
كل ما دقيت في ارض وتد كلمات
جميع الحقوق محفوظة © صله نيوز 2022 اتصل بنا
حقيقة أنا متابع وأحايانا ً دقيق" هنالك معرف يقال عنها " أم خالد " جابتها في الثمانينات، لا أعرف لمذا هذا المعرف أختفى!!!! المهم ، والأهم لالالالالالالالاتكنون ضحية "الخشاش" ،،،،وما تهدئة "القيادي من عبث فقط " لإعطاء فرصة للتخلص من أسهم الخشاش كما يسمونها،،، المستثمرين موب أنا وأنت ، المستثمرين إلي نايم على أقل شيء " 200ألف سهم في سابك، و "150ألف في الراجحي ومليون سهم في الكهرب وقس على ذلك. أما بالنسبة لنا ومن نقتاد على ماتبقى من قوتهم، نصيحة جربتها وطبقتها، ألا وهي: أدخل في سهم وأدخل معي محافض في قيعانه، حينما نحقق 50% نقول الرازق الله، ونخرج بنصف الكمية. والأمثلة كثيرة جدا ً لعلى من أبرزها " أكسيا+وقائية".... ونحتري محفظة تدخل معنا ونعين ونعاون، ثم نأخذ رزقنا من غير طمع ونجمع في أسهم معينة نعتبرها شيك مصرفي في أي وقت إما زادت مانقصت. كل مادقيت في ارض وتد من ردااات الحظ وفاتني حصاه - عالم حواء. أو نكون مضاربيين يوماتي خذ رزك وأتكل على الله، والمهم الله الله على طول حول الأرباح. بعد عودت المبجلة أنعام، بلا شك لها تأثير وقد يكون محدود جدا ً وفرصة للتخلص من المحافظ المتضخمة من سموم رفيقاتها، وأجزم أنها مجرد فقاعة صابون، فلالالالا تعلون عليهم كثيرا، لمذا لأنني من أخبركم عن أرباح سابك قبل الجميع، ولأنني قد أكون قريب ممن يديرون محافظ كبيرة جدا وأعرف أين التوجه وهو " للقيادي" بلا شك.
الماء المتغير بأصل الخلقة: فما كان من التغير حاصلا بأصل الخلقة، أو بما يشق صون الماء عنه: فطهور باتفاقهم [1]. لهذا لو وكله في شراء ماء، أو حلف لا يشرب ماءًا غير ذلك: لم يفرق بين هذا وهذا بل إن دخل هذا دخل هذا، وإن خرج هذا خرج هذا، فلما حصل الاتفاق على دخول المتغير تغيرا أصليا، أو حادثا بما يشق صونه عنه: علم أن هذا النوع داخل في عموم الآية [2]. أما ما تغير بمكثه و مقره فهو باق على طهوريته باتفاق العلماء [3]. الماء المتغير بالنجاسات: فصل: وأما الماء إذا تغير بالنجاسات: فانه ينجس بالاتفاق [4]. الفرق بين الماء الطاهر والطهور. النهي عن البول فيما ينجسه البول: بل الإجماع دل على أنه نهى عن البول فيما ينجسه البول، بل تقدير الماء غير ذلك فيما يشترك فيه القليل والكثير كان هذا الوصف المشترك بين القليل والكثير مستقلا بالنهى فلم يجز تعليل النهى بالنجاسة، ولا يجوز أن يقال: إنه صلى الله عليه سلم إنما نهى عن البول فيه لأن البول ينجسه فان هذا خلاف النص الإجماع [5]. حكم الماء المغموس فيه يد القائم من نوم الليل: فصل وأما نهيه صلى الله عليه وسلم:(أن يغمس القائم من نوم الليل يده في الإناء قبل أن يغسلها ثلاثا فهو لا يقتضي تنجيس الماء بالاتفاق بل قد يكون لأنه يؤثر في الماء أثرا وأنه قد يفضي إلى التأثير وليس ذلك بأعظم من النهى عن البول في الماء الدائم وقد تقدم انه لا يدل على التنجيس [6].
[كتاب الطهارة] [باب حكم الماء الطاهر] [كتاب] الطهارة باب حكم الماء الطاهر يجوز التطهر من الحدث والنجاسة بكل ماء نزل من السماء: من
اغتسال الرجال أو النساء من إناء واحد: وهذا مما اتفق عليه أئمة المسلمين بلا نزاع بينهم أن الرجل والمرأة أو الرجال والنساء إذا توضؤا واغتسلوا من ماء واحد جاز [7]. فأما اغتسال الرجال والنساء جميعا من إناء واحد فلم يتنازع العلماء في جوازه وإذا جاز اغتسال الرجال والنساء جميعا فاغتسال الرجال دون النساء جميعا أو النساء دون الرجال جميعا أولى بالجواز وهذا مما لا نزاع فيه فمن كره أن يغتسل معه غيره أو رأى أن طهره لا يتم حتى يغتسل وحده فقد خرج عن إجماع المسلمين وفارق جماعة المؤمنين [8]. حكم الماء المستعمل: هذا أبعد عن السنة فان نجاسة الماء المستعمل ليست نجاسة حسية كنجاسة الدم و نحوه و إن كان إحدى الروايتين عن أبى حنيفة - فهو مخالف لقول سلف الأمة و أئمتها مخالف للنصوص الصحيحة و الأدلة الجلية [9]. الماء الطاهر إذا لاقى محلاً طاهراً: والماء الطاهر إذا لاقى محلا طاهرا لم ينجس بالإجماع [10]. غسل البدن من الماء المستعمل: فان غسل البدن من الماء المستعمل لا يجب بالاتفاق [11]. ماذا يفعل في الطهارة إذا لم يجد ماءً ولا تراباً - الإسلام سؤال وجواب. والكلام في هذه النجاسة بالقول بأن الماء المستعمل صار بمنزلة الأعيان الخبيثة كالدم والماء المنجس ونحو ذلك هوا لقول الذي دلت النصوص الإجماع القديم والقياس الجلي عل بــطلانه [12].
الشيخ: إذاً نأخذ من هذا الفصل قاعدة (كل ماء نزل من السماء أو نبع من الأرض فهو طهور مطهر من الأحداث والأنجاس) فصل القاريء: فإن سخن بالشمس أو بطاهر لم تكره الطهارة به لأنها صفة خلق عليها الماء فأشبه ما لو برده وإن سخن بنجاسة يحتمل وصولها إليه الشيخ: قوله لأنها صفة خلق عليها الماء هذا فيه نظر لأن الماء لم يخلق عليها لو خلق عليها ما احتاج إلى تسخين فيقال إنه لم يخلق عليها لأنه سخن أما قوله وبطاهر فمثل الحطب وروث الإبل أما روث الحمير فنجس. القاريء: وإن سخن بنجاسة يحتمل وصولها إليه ولم يتحقق فهو طاهر لأن الأصل طهارته فلا تزول بالشك ويكره استعماله لاحتمال النجاسة وذكر أبو الخطاب رواية أخرى أنه لا يكره لأن الأصل عدم الكراهة. الشيخ: نعم الراجح أنه لا يكره التطهر به يعني لا يكره استعماله كما قال أبو الخطاب لأن الأصل عدم الكراهة والكراهة حكم شرعي يحتاج إلى دليل. ص496 - كتاب موسوعة أحكام الطهارة الدبيان ط - المبحث الثاني هل يتعين الماء لإزالة النجاسة - المكتبة الشاملة. القاريء: وإن كانت النجاسة لا تصل إليه غالبا ففيه وجهان أحدهما يكره لأنه يحتمل النجاسة فكره كالتي قبلها والثاني لا يكره لأن احتمال النجاسة بعيد فأشبه غير المسخن الشيخ: إذاً المسخن بالشمس أو بطاهر لا كراهة فيه والمسخن بنجس إن كان يحتمل وصولها إليه فهو مكروه وإن كان لا يحتمل ففيه وجهان مع أن المسألة الأولى أيضا فيها خلاف فأبو الخطاب رحمه الله يرى أنه لا يكره والصحيح أنه لا يكره إذاً الفصل هذا فيه مسألتان المسألة الأولى إذا سخن بطاهر أو بالشمس فهذا طهور غير مكروه قولا واحدا وإذا سخن بنجس ففيه الخلاف سواء احتمل وصول النجاسة أم لم يحتمل والصحيح أنه لا يكره.
أما ما يشق صون الماء عنه كورق الشجر الذي تسفيه الريح على ماء الآبار، أو الطحالب التي تنمو في الماء، أو نحو ذلك، مما يغير أحد أوصاف الماء، فليس هناك خلاف في جواز استعماله في الطهارة الشرعية، إلا ما روي عن المالكية من سلب الطهورية بورق الشجر، وراجع للفائدة الفتوى رقم: 21668. فمعنى (يشق صون الماء عنه) أي لا يمكننا -عادة- أن نحجزه عن الماء، كالطحالب وأوراق الأشجار القريبة من الآبار ونحوها. والله أعلم.
المسخن بالنجاسة: وأما المسخن بالنجاسة فليس بنجس باتفاق الأئمة إذا لم يحصل له ما ينجسه [13]. الماء المسخن بطاهر: فأما الطاهر كالخشب والقصب والشوك فلا يؤثر باتفاق العـلماء [14]. فان تيقن أن الوقود نجس فالدخان من مسائل الاستحالة كما تقدم وأما إذا تيقن طهارته فلا نزاع فيه [15]. الماء الجاري في أرض الحمام: وأما الماء الذي يجرى على أرض الحمام مما يفيض وينزل من أبدان المغتسلين غسل النظافة وغسل الجنابة وغير ذلك فانه طاهر وإن كان فيه من الغسل كالسدر والخطمي والأشنان ما فيه إلا إذا علم في بعضه بول أو قيء أو غير ذلك من النجاسات فذلك الماء الذي خالطته هذه النجاسات له حكم وأما ما قبله وما بعده فلا يكون له حكمه بلا نزاع لا سيما وهذه المياه جـارية بلا ريـب [16]. تغير الماء بالنجاسة: والماء لنجاسته سببان: أحدهما: متفق عليه والآخر مختلف فيه فالمتفق عليه التغير بالنجاسة [17]. البحر لا ينجس: والبحر لا ينجسه شيء بالنص والإجماع [18]. وجوب الاغتسال بما تغير بأصل الخلقة: قال تعالى: (فان لم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا) يعم كل ما يسمى صعيدا ويعم كل ماء: سواء كان من المياه الموجودة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أو مما حدث بعده فلو استخرج قوم عيونا وكان فيها ماء متغير اللون والريح والطعم وأصل [19] الخلقة وجب الاغتسال به بلا نزاع نعرفه بين العلماء [20].