اغنية فايز المالكي يا العين لا تبكين - YouTube
يا العين لا تبكين /فايز المالكي -فهد مطر - YouTube
وحدة الوجود لديهم تدّعي لسد ثغراتها الكثيرة أنّ الكائنات فاضت من ذلك «الواحد الكل» والذي لا شكل له ولا بداية ولا نهاية، بشكل ثنائي متناقض، لكنه متناغم هما «الين» و«اليانغ» ولابد من تحقيق التناغم بينهما ليعود الكل واحداً ويتناغم الكون في وحدة واحدة، لا فرق بين خالق ومخلوق ولا بين إنسان وحيوان ونبات!. الجدير بالذكر أن فلسفة «التشي» تُعطي ممارسها مرتبة الألوهية والقدرة على تدبير أمر الخلق، ومثلها بهذا العفن الفكري طاقة البرانا التي يصفها سوترا في كتابه البراهمان -أي الخالق- بأنّها: «أزلية بلا بداية ولا نهاية وهي موجودة قبل الوجود» وهي صفات لا تليق إلا بمقام الله سبحانه، ولو أسهبنا فلن نصل لنهاية من انحراف الطاقة والمشارب الفلسفية التي أتت منها، ولا يغيب عن بالي أحد المحاضرين فيها والذي انصدمتُ به أخيراً وقد كفر بكل الأديان، بل وقرأت أنّه ادّعى الألوهية ولديه أتباع وكأنّه يُسابِق بذلك الدجال!. الطاقة ليست علماً ولكنها فلسفة منحرفة، ولا يُلمّعها إلا المتكسّبون والمتكسّبات بها، وإنّ الولوج فيها أكثر يجعل الإنسان دون أن يشعر ينسلخ من دينه شيئاً فشيئاً، وإنّ من يحاول الكذب على الذقون وادّعاء أن خلاص الإنسان من الضيق والاكتئاب والقلق يكون بجلسات القرفصاء والتركيز على الشكرات واجترار الطاقة كما يزعمون، يكفي عنها أن تفتح الباب الأقرب لله تعالى وتقول كما قال محمد صلى الله عليه وسلم: «أرِحْنا بها يا بلال»!.
نقلا عن صحيفة البيان الإماراتية مقالات ذات صلة الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
سياسة الخميس 2022/4/28 10:07 ص بتوقيت أبوظبي دخل مُتعالِم مسجداً وأخذ يناظر أحد الفقهاء، والناس يلتفون حولهما، كطبيعة البشر في التجمّع لأي حدث يثير فضولهم. ما قبل الدجال!. وما إن أُسْقِط في يد المتعالم الأجوف، وشعر بأنه سيفتضح لسطحيته، رفع صوته: «يا قوم، أتعلمون فيمَ نتناظَر؟»، فهزّوا رؤوسهم أنْ لا، فانتهز المتعالِم الفرصة وقال: «أنا منذ دخلت وأقول إن الصلوات خمس وهو يقول إنها سِت»، حينها ثارت ثائرة الناس وقاموا بضرب الفقيه وطرده من المسجد!. تذكرت هذه الطُرفة وأنا أشاهد برنامجاً استضاف إحدى المدّعيات بتخصصها فيما يُعرَف بعلم الطاقة، وأجاد المذيع المحنّك في استدراجها بأسئلته، والتي كشفت عن سطحية لافتة وتكرار مُملّ لكل العبارات المعلّبة التي لا يستطيع مُسوّقو الطاقة فكاكاً منها، وافتعال البكاء في مواقف لا معنى للبكاء فيها، ولكنها طريقة مؤثرة للغاية في متابعيهم وخاصة من الفتيات المراهقات، ثم كانت الضربة القاضية عندما عرض لها مقطعاً لها عن كيفية شحن الطاقة بترداد حروف معينة، وفور شعورها بضحالة ما طرحت استشاطت غضباً وتهربت من أسئلته باختلاق معركة جانبية عن حقوق العرض!. ما يُعرَف بالطاقة لن يكون علماً أبداً، فلا قوانين ولا نظريات تؤيدها الأدلة الحسية، ولو كانت علماً لرأيناها تُدرّس في الجامعات، لذا لن يغيّر في هذه الحقيقة شيئاً ادّعاءات المتكسّبين بها والذين وجدوا فيها الإوزة التي تبيض ذهباً بالضحك على الذقون والعبث بعقائد الناس وهم لا يعلمون، فها هو أحدهم يدّعي في كتابٍ له بأنّ الطاقة التي يمتلكها الإنسان «تكفي لإمداد مدينة كبرى بالطاقة لمدة أسبوع كامل، وأنّ متراً مربعاً من الطاقة كفيل بأن يبخر جميع محيطات العالم»!.
هذا المدّعي أتحداه أن يبخّر قوطي بيبسي بطاقته المزعومة ومقاييسها الزائفة، فهم لديهم أجهزة للقياس ولكن لا يستخدمون أجهزة الطاقة الكهربائية والكهرومغناطيسية وأمثالها، ولكن أجهزة «قياس الطاقة الكونية»، وقد فضحهم عدد من العلماء ببرنامج عُرِض على قناة ناشيونال جيوغرافيك وبيّنوا سبب تشكّل تلك الهالة على الإنسان باستخدام جهاز الطاقة المزعوم والتي يدّعون أنها ناتجة عن طاقة الإنسان، وبيّنوا أنّ الإشعاع الضوئي ينتج من الجهاز لا الإنسان، وللتأكيد على ذلك قاموا بوضع «مقص» أمام الجهاز فظهرت هالة طاقة له، ثم وضعوا حذاءً «وأنتم بكرامة» فتشكّلت له هالة هو الآخر!. إن «بزنس» الطاقة التي يتكسّب بها البعض على حساب البسطاء، ويتم فيها تقديم بعض المصطلحات كالتشي والريكي والين واليانغ والكارما والشكرات، لن تؤدي بهم أبداً إلا لمزيد من الضياع والغرق في مستنقع العقائد الوثنية دون أن يعلموا، فالطاقة فلسفة نشأت في المعابد الطاوية والبوذية والهندوسية لغياب الدين السماوي القادر على توصيف العلاقة بين الخالق والمخلوق، فقامت هذه الفلسفات بطرح تصورات مشوّهة ومنحرفة للوجود والخالق والحياة، وقام أكثرها على مبدأ «وحدة الوجود»، أي أن كل ما في الوجود جاء من واحد، تستمد منه طاقتها وكينونتها، فسمّاها بعضهم البرانا والبعض سماها مانا وأصحاب الريكي أسموها كي!.
هذا عادة ما ينطوي على مزيج من التدريس والبحث. وفقًا للجمعية الفلكية الأمريكية (AAS)، يعمل ما يقرب من 55٪ من علماء الفلك المحترفين كأعضاء هيئة تدريس في الكليات والجامعات. ويستطيع علماء الفلك التدريس في أقسام علم الفلك وغيرها من الأقسام الأخرى مثل الفيزياء، بجانب تدريس الدورات الدراسية في علم الفلك والفيزياء خارج الجامعات. المجال الحكومي تعد المراصد والمختبرات الحكومية ثاني أكثر المجالات شيوعًا لعلماء الفلك، حيث يعمل بها ثلث الدارسين لمجال علوم الفلك. يتشابه العمل في الهيئات الحكومية والهيئات الأكاديمية من حيث الرواتب، لكنها تختلف من حيث الدور الوظيفي، حيث يعتمد العمل في الهيئات الحكومية على البحث العلمي بصورة كبيرة. القطاع الخاص ما يقرب من 10٪ من علماء الفلك يعملون في القطاع الخاص مثل شركات الطيران، التي تحتاج علماء الفلك للبقاء في صدارة المنافسة، تقوم الشركات الاستشارية أيضًا بتوظيف علماء الفلك. بالإضافة إلى الشركات المنوطة بتصميم وتصنيع الأجهزة الخاصة بالفضاء كالتلسكوب والمسابير الفضائية. العمل العام يلعب علماء الفلك أيضًا دورًا مهمًا في سد الفجوة بين علم الفلك المهني وعامة الناس. من خلال العديد من الوظائف مثل العمل في القباب السماوية ومتاحف العلوم والصحافة العلمية.
وخلال فترة دراسة علم الفلك يقوم الطالب بالاختيار ما بين التخصصات والأقسام التابعة لذلك الفرع الهام من العلوم ما يلي: الرياضيات والمنطق. العلوم الحيوية. العلوم الفيزيائية. العلوم الاجتماعية. ما هى مواد تخصص علم الفلك؟ فيما يتعلق بالمحتوى الدراسي لتخصص علم الفلك فإنه يشمل العديد من المواد التي تتنوع ما بين الفرعية ومنها علم الفيزياء، علم الكيمياء، علم الرياضيات، والمواد الأساسية المرتبطة بعلم الفلك وتتمحور دراستها حول الكواكب، الأرض، القمر، والأجرام السماوية بما فيها من نجوم ومجرات والمذنبات. وهناك العديد من الأدوات والمعدات التي يتم تدريب الطالب على استخدامها خلال دراسة علم الفلك منها: الأجهزة الالكترونية بمختلف أنواعها وكذلك أدوات الفلك كالتليسكوب والتليسكوبات الفضائية، الراديو، الكاميرات المختصة في المقاييس الضوئية ورؤية الأشياء الصغيرة التي لا ترُى إلا بالعين المجردة. كيفية دراسة علم الفلك: هناك العديد من المتطلبات التي يجب توافرها في الطالب الذي يرغب في دراسة علم الفلك، حيث يجب أن يتميز بشخصية فريدة تتمتع بوجود الكثير من المهارات والصفات التي تؤهله للنجاح في هذا التخصص، وتتمثل في الآتي: التفوق في المواد العلمية مثل الفيزياء والكيمياء والرياضيات.
4 من 100. التصنيف العالمي: 22 عالميا علي مستوي جامعات علم الفلك. تخصص دراسة علم الفلك: ماجستير العلوم في الفيزياء الفلكية. جامعة ميونيخ التقنية تأسست جامعة ميونيخ التقنية عام 1868، وهي تخرج عددًا من الفائزين بجائزة نوبل على مدار أكثر من 150 عامًا من وجودها، كانت TUM في طليعة الابتكار تعتبر جامعة ميونيخ التقنية واحدة من أفضل الجامعات في أوروبا، وهي ملتزمة بالتميز في التعليم متعدد التخصصات والتدريس والبحث وفي الترويج الفعال للطلاب الشباب الواعدين في مجال العلوم. بالوصول إلى المكانة العالمية للجامعة. حافظت TUM على ترتيبها في الكثير من الفئات بدءًا من تصنيف QS العالمي 2019، تم وضع جامعة ميونيخ التقنية في المركز 61، تم تصنيف الجامعة أيضًا من بين أفضل 25 جامعة في جميع أنحاء العالم في مجال الهندسة والعلوم الطبيعية، وفقًا لأسبوعية الأعمال الألمانية "WirtschaftsWoche" ، تعد TMU أقوى جامعة ألمانية في علوم الأعمال. بكالوريوس العلوم في الفيزياء. جامعة هايدلبرغ إنها جامعة بحثية ألمانية عامة تقع في هايدلبرغ، تأسست عام 1386 وهي أقدم جامعة في ألمانيا ورابع أقدم جامعة تأسست في عهد الإمبراطورية الرومانية المقدسة، تعتبر من أهم وأعرق الجامعات في ألمانيا.
[٢] مهندس طيران يُشترط أن يكون مهندس الطيرات على معرفةٍ بكيفيةِ تأسيسِ وبناء المركبات الفضائية، والأقمار الصناعية، والصواريخ، ومعرفة وظائفها التشغيلية، وكيفية إطلاقها للفضاء، بالإضافةِ إلى التخطيط للمهام الفضائية، والعلومِ التي تتعلق باستكشاف الفضاء، ويُقدّر مُتوسط الراتب لهذه المهنة بـ99, 796 دولار أمريكي سنويًا. [٢] عالم فلك يقوم عالم الفلكِ بتقديم دراسةٍ نظريةٍ لعلم الكونيات؛ من خلال الاستعانةِ بالبيانات التي توصل إليها علماءُ فلكٍ آخرون، [٣] ويُقدّر مُتوسط الراتب لهذه المهنة بـ111, 090 دولار أمريكي سنويًا، [٢] ويُشترط أن يمتلك معرفةً كافيةً في علوم الرياضيات والفيزياء لدراسةِ الكون، وكيفية استخدام التلسكوبات بأنواعها المختلفة؛ للبحث عن الانبعاثات الراديوية السماوية، بالإضافة إلى دراسةِ الشمس، والنجوم، والكواكب، وعلمِ الفلك المجري وخارج المجري، وعلم الكونيات. [٢] عالم فيزياء فلكية يُتطلب من عالم الفيزياء الفلكية دراسةَ الأجسامِ السماويةِ، وفهمها، وتحليلها، وبناء الفرضيات حولها؛ باستخدامِ علومٍ مثل الفيزياء، والرياضيات المتقدمة؛ ليقوم من خلال ذلك باختبارِ الفرضيات عن العلاقاتِ الفلكية وفهم قوانين الكون، ويُقدّر مُتوسط الراتب لهذه المهنة بـ119, 580 دولار أمريكي سنويًا.