أما إذا كانت المرأة مجهولة، فذلك يشير إلى الكسب والرزق الذي تحصده من جهات غير معروفة، فقد تأتيها أنباء سارة في القريب أو تنال مكافأة نفيسة. وإذا شاهدت أن الزوج يجامع زوجة أخرى، وكانت الرائية حامل، فذلك يرمز إلى التيسير في أمر الولادة، والبركة والخير وزوال محنة وتجاوز كرب، فهذه الرؤية تعد مؤشر على ضرورة التحلي بالصبر والخلاص من التفكير الخاطئ والتوتر الذي لا حاجة له، وأهمية الإيمان والثقة في الله. ابي زوجي يجامعني مع زوجته الثانية ؟ طريقة جعل زوجي يجامعني مع الزوجة الثانية ؟ ابي زوجي يجامعني مع ضرتي ؟ – لحن. ولكن إذا كانت المرأة التي يجامعها الزوج صديقة الرائية، فذلك يعبر عن الثروة والعمل الجاد، والاتفاقات المبرمة والعهود التي تلتزم بها، والمشاركة في تحقيق الأهداف، فقد يكون هناك مشروع قادم مع صديقتها يعود عليها بالنفع ويخلصها من الديون التي تبث روح الخلاف بينها وبين زوجها. ويذهب بعض المفسرين إلى القول بأن هذه الرؤية في العموم تعد من الرؤى الناتجة عن وساوس الشيطان وهواجس النفس، فالشيطان يحاول الإيقاع بها وذلك لنشوب الحرائق في بيتها، وتخريب حياتها الزوجية، ومن ثم كان عليها التحلي بالحكمة والتعقل عند إدارة الأزمات، وأن لا تترك نفسها فريسة لإغواءات النفس ومكائد الدهر. وقد تجد الرائية نفسها سعيدة عند رؤية الزوج يجامع زوجة أخرى، وذلك يكون دال على الرضا التام عن الكيفية التي تسير بها حياتها الزوجية، وبلوغ الأهداف التي كان يصعب عليها الوصول إليها من قبل، والقدرة على حل الخلافات السابقة والبدء من جديد.
بحسب ما نقلت صحيفة "اليوم السابع″ المصرية. زوجي يجامعني مع الزوجة الثانية عالم حواء. وأكملت: "قام بخطبة فتاة تصغره بـ12 سنة، ذهبت وقتها إلى منزل أسرتي وأقمت فيه لمدة شهر، ثم عدت بعد ذلك، أجبرني أن أعيش مع ضرتي في مكان واحد فوافقت علشان مخربش البيت". وأضافت "بدأت المشاكل تحدث مع ضرتي، وأصبح لها الدلع والحنان منذ أن أخبرها الطبيب بأنها حامل، رغم أنه وعدني بأنه لن يظلمني وأنا بالنسبة له الحب الأول، لكن كل شئ تغير، وأصبحت أم العيال هي الأساس، وعندما طلبت منه الطلاق كانت العلاقة بتحسن ويرجع يعاملني كويس، لكنه صاحب مزاج، وأنا أصبحت غير قادرة أن أعيش مع ضرتي فى مكان واحد". واختتمت الزوجة المقهورة "كل شئ عندي كان ممكن أقبله، لكن زوجي طلب مني أن يمارس معي العلاقة الجنسية في وجود زوجته الثانية، وأن نكون معه في سرير واحد، فكان ذلك المطلب المتكرر هو القشة التي قسمت ظهر البعير، لأنني لست حيوانة، ومفيش إنسان عاقل يقبل بذلك المطلب، فتركت له البيت وذهبت إلى أسرتي ثم أقدمت على رفع دعوى بمحكمة الأسرة للخلع منه لأن ما يطلبه زوجي لا يصدقة عقل".
يمكنك كذلك إغراء زوجك وسحب أنظاره ببعض الحركات التي تقومين بها بملابسك العادية اليومية التي تقومين بعمل البيت فيها أو ترتدينها بشكل اعتيادي... وتذكري أن هذه الطريقة توفر عليك شراء ملابس جديدة على الدوام فباستخدام ما لديك يمكنك عمل الأعاجيب وإليك بعض الأفكار. تعمدي في عدة أحيان عدم ارتداء السوتيان تحت ثيابك العادية وعندما ترين زوجك ينظر إليك تحركي حركة فجائية تجعل ثدييك يهتزان وسترين ما أعنيه بقولي ( تأسرين عيني وقلب زوجك). قومي في أحد المرات بارتداء ثياب بدون ملابس داخلية بالمرة ويا حبذا لو ارتديت تنورة أو فستاناً قصيراً تحت الركبة ( وليس فوقها حتى لا تثيري الشك) ولو كان لونه ابيض او فاتح يكون افضل. يمكنك كثيراً تعمد نسيان ربط بعض أو جميع أزرار القميص الذي ترتدينه ، أو إذا أردت أن تبدو طبيعية قومي بقطع الزر عن عمد وتحججي أنك لم تجدي الوقت لإصلاحه... أو يمكنك ترك السحاب مفتوحاً أو فتحة الصدر مفتوحة وبارزة بحيث تبدي ما تحتها وهذه أحلى حركة وعند تقديمك شيئاً ما لزوجك انحني قليلاً ولكن بدون تصنع وانظري إلى أي شيء آخر ولا تنظري إلى عينيه وأنا متأكد أين سيكون نظره في هذا الوقت لا سيماا لو كنت بدون سوتيان!!!!
كلمات الاغنية كلمات ابتهال مولاي اني ببابك قد بسطت يدي - النقشبندي مولاي إني ببابك قد بسطت يدي من لي ألوذ به إلاك يا سندي؟ أقوم بالليل والأسحار ساهية أدعو وهمس دعائي.. بالدموع ندى بنورِ وجهك إني عائد وجل.. ومن يعد بك لن يشقى إلى الأبد.. مهما لقيت من الدُنيا وعَارِضه.. فأنت لي شغل عما يرى جسدي.. تحلو مرارة عيش في رضاك.. وما أطيق سخطا على عيش من الرغد.. من لي سواك؟!.. ومن سواك يرى قلبي؟! ويسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد أدعوك يارب فأغفر ذلتي كرم وأجعل شفيع دعائي حسن معتقدي وأنظر لحالي.. في خوف وفي طمع هل يرحم العبد بعد الله من أحد؟ من لي ألوذ به إلاك يا سندي؟
خاص-الوثائقية في عام 1972 احتفل الرئيس أنور السادات بخطبة إحدى كريماته، وكان من بين الحضور المنشد الديني الشيخ سيد النقشبندي والموسيقار بليغ حمدي والإذاعي وجدي الحكيم. كان الرئيس يستمع للنقشبندي منذ زمن، وعندما التقى به هذه المرة خطر بباله أن يُضيف رافدا جديدا لابتهالاته الدينية، فقال لبليغ حمدي "لمَ لا تلحن للشيخ سيد؟"، ثم أمر وجدي الحكيم بمتابعة الموضوع وإطلاعه على التطورات. هذه هي بداية حكاية أغنية مولاي إني بباك: مَولاي إنّي ببابكَ قَد بَسطتُّ يَدي مَن لي ألوذُ به إلاك يا سَندي؟ أقُومُ بالليل والأسحارُ سَاهيةٌ أدعُو وهَمسُ دعائي.. بالدُّموُع نَدي بِنورِ وَجهِكَ إني عَائذٌ وجل ومن يعُذ بك لن يَشقى إلى الأبدِ.. كان أمرا رئاسيا لا يمكن رفضه، لكن النقشبندي أحس بالحرج لكونه أحد القراء ومن أتباع الصوفية ولا يمكنه التحول لمطرب خصوصا وأنه يعتبر بليغ حمدي مجرد موسيقار للأغاني الراقصة. بليغ حمدي (يمينا) مع الشيخ النقشبندي (وسطا) في التحضير لأغنية "مولاي إني ببابك" بيد أن بليغ كان ذكيا، فقد لجأ للشاعر عبد الفتاح مصطفى، وطلب منه أن يكتب له نصا دينيا مشحونا بالرضا والتسليم والرجاء والتوكل على الله وغير ذلك من المعاني التي تطغى على يوميات الشعب المصري المتدين.
سرايا - بثت "الجزيرة الوثائقية" فيلمًا قصيرًا عن حكاية أغنية "مَولاي إنّي ببابكَ" الشهيرة للشيخ سيد النقشبندي والتي أنشدها بأمر من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات. كما قال الملحن المبدع بليغ حمدي للنقشبندي "سألحّن لك أغنية تعيش مئة عام".. فما القصة؟ بداية الحكاية.. حفل عام 1972 في عام 1972 احتفل الرئيس السادات بخطبة إحدى كريماته، وكان من بين الحضور المنشد الديني المصري الشيخ سيد النقشبندي والموسيقار بليغ حمدي والإذاعي وجدي الحكيم. السادات كان يستمع للنقشبندي منذ زمن، وعندما التقى به هذه المرة خطر بباله أن يُضيف رافدًا جديدًا لابتهالاته الدينية، فقال لبليغ حمدي "لمَ لا تلحن للشيخ سيد؟"، ثم أمر وجدي الحكيم بمتابعة الموضوع واطلاعه على التطورات. وكانت هذه هي البداية. النقشبندي هو سيد المدّاحين في مصر وحالة فريدة في الابتهالات والأغاني الصوفية، وتمكن من قلوب الناس فهزهم لحنه وشجنه وجعلهم يرنون إلى السماء. بين حرج النقشبندي وذكاء بليغ حمدي: كان أمرًا رئاسيًا لا يمكن رفضه، لكن النقشبندي أحس بالحرج لكونه أحد القراء ومن أتباع الصوفية ولا يمكنه التحول لمطرب خصوصًا وأنه يعتبر بليغ حمدي مجرد موسيقار للأغاني الراقصة.
وهو صاحب مدرسة متميزة في الابتهالات، وأبرز مُجددي الإنشاد الديني، حيث يتمتع بصوت، يراه خبراء الأصوات والموسيقيون، أحد أقوى وأوسع الأصوات مساحة فى تاريخ التسجيلات، حيث يتمتع بثماني طبقات إضافة إلى العذوبة التي تتميز بها نبرات صوته… •بدايته حافظاً للقرآن والشعر: السيد النقشبندى، المولود بقرية دميرة، طلخا دقهلية، عام 1920، بدأ مسيرة الإنشاد طفلاً، منبهراً بالمنشدين والمداحين، ولما انتبه لحلاوة صوته، أخذ يتمتم مع نفسه، مقلداً ما سمع بدقة شديدة، وتمنى أن يحظى بما يحظى به المداحون من شعبية ومكانة رفيعة محترمة، وظل يقلدهم حتى فاقهم روعة، ويضيف، وهو الصغير السن، إحساسه الخاص لما سمعه منهم ونقله عنهم. بعدها إنتقل طفلاً مع والدته إلى طهطا بسوهاج، وهناك تربى تربية هى أقرب للصوفية، قامت على محبة الله ورسوله الكريم بفطرة خالصة صافية، حيث حفظ القرآن الكريم وبعضاً من الشعر، الذي كان له عامل كبير في إتقانه للإنشاد والمدح، كما أحاط ببعض الأمور الفقهية فتعمقت محبته أكثر للإنشاد الديني. •شهرته بدأت من "حي الحسين": لعبت الصدفة دوراً كبيراً معه ليعمل بالإذاعة المصرية في تسجيل الأدعية الدينية لبعض البرامج والمسلسلات الإذاعية، كما ساعده أيضا أداءه لعدد من الابتهالات من ألحان كبار الملحنين آنذاك.
ففي ساحة المشهد "الحسيني"، حينما لبى دعوة صديق حميم، للإنشاد في ختام الإحتفال بمولده، رضى الله عنه، أدهش مستمعيه لحلاوة صوته الحاد الذى يلامس السماء، ومنذ تلك الليلة حلق صوته فى سماء العالم العربى، بعدما طلب للتسجيل الأدعية والإبتهالات بصوته، فتهافتت الناس على سماعه إذاعاته وإقتناء تسجيلاته. وسعت إليه الشهرة عام 1967، حينما كثفت الإذاعة إهتمامها بالبرامج الدينية، وكانت الابتهالات ضمن فقراتها الرئيسية، وذاع صيته سريعاً، ودُعي للعديد من الدول المسلمة، من المغرب لأندونيسيا، حتى أصبح ملمحاً مميزاً، مصاحباً، للإحتفالات الدينية، ليرتبط رمضان بصوته، كما أصوات كبار القراء المصريين.
أسبوعين مضت مناسبات 119 زيارة زياد سامي عيتاني* مَولاي إنّي ببابكَ قَد بَسطتُّ يَدي … مَن لي ألوذُ به إلاك يا سَندي؟ إبتهال ديني، لا بل أنشودة لشيخ وأستاذ المداحين و"غيتارة السماء" الشيخ سيد النقشبندي، تملأ أجواء شهر رمضان وتتسابق المحطات الإذاعية والتلفزيونية على إذاعتها، ليشق بصوته الملائكي خارقاً السكون المخيم، لا سيما قبل آذان المغرب، فتمتلئ القلوب المرتعشة بالإيمان والورع، لما له من أثر في نفوس الكثيرين، فتختلط كلماته مع صوته الرائع المستغيث بالمولى بمشاعر الصائمين. لتخلق في روحهم شئ من السكينة التي لطالما بثها النقشبندي بخشوعه… ورغم ما تركه لنا الشيخ النقشبندي من أروع كنوز الإنشاد الدينى، فإن لأنشودة "مَولاي إنّي ببابكَ" الشهيرة للشيخ سيد النقشبندي حكاية نسردها في سياق الموضوع، إذ أنه أنشدها بأمر له وللموسيقار بليغ حمدي من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات الذي كان عاشقاً للابتهالات الدينية، علماً أنه الإبتهال الأول للنقشبندي مسحوباً بآلات موسيقية، رغم تردده وإمتعاضه وشعوره بالحرج في حينه، لإدخال الموسسقى على إبتهالاته وهو الصوفي النزعة!!! **** •صاحب مدرسة تجديد الإنشاد: فالشيخ "سيد النقشبندي" قاريء القرآن وأحد من أشهر المنشدين والمبتهلين في تاريخ الإنشاد الديني والذي لقب بـ"سلطان المداحين"، وكان ولا يزال صوته يأسر قلوب الملايين في رمضان، خاصة وقت الإفطار.