الجمعة 23 ربيع الآخر 1433 هـ - 16 مارس 2012م - العدد 15971 سكّر في مويه حينما نصغي إلى ما نحسه نتبين الفرق بين (القفز) و(السقوط)! انظر إلى هذا الممثل الذي له طولك.. وعرضك.. وملامحك.. كل شيء فيك يشبهه إلا (أنت)! ويدوِّي المسرح العائم بالتصفيق على براعة الأدء.. ويسدل الستار.. يتوارى البطل عن الأنظار.. يجهش بالبكاء.. ليس فرحاً، بل حزناً على (الفقيد)، الذي دفنه بين الضلوع.. وغسله بالدموع.. وحشد له جمهور (المشيعين)، ليصفقوا في أغرب مأتم! أحياناً، نتجاهل مشاعرنا بكذبة بيضاء، أو عديمة اللون، لنقفز إلى هدف قريب أو بعيد.. نحشد قوى، (زائفة) لدعم بناء متهالك، نعلم يقيناً أنه سيتهاوى ولو بعد حين..!....... انشوده المطر كلمات اغنية. «تصدّق (؟).. ما عاد يسكنني الفرح بك».. لعله ارتحل إلى شقة أخرى.. «كيف عرفت»؟ إحساس.. إن إحساسنا بالغربة سبق الاغتراب.. أنا لا أستبق الحدث قبل حدوثه، لكنني في كل رحلة احتفظ بتذكرة (الإياب)!....... ما أكثر المشاعر الإنسانية التي لم نحسن وفادتها في لحظة ضعف.. وفي وقتٍ ما، يجتاحنا الاحتياج، فتسعفنا ذاكرة الوفاء بحب قديم!....... آخر السطور: من بوح نزار، «علمني حبك أن أتصرف كالصبيان.. أن أرسم وجهك بالطبشور على الحيطان.. علمني حبك أشياء ما كانت أبداً في الحسبان»!
لم تعرف البشرية الاستقرار الحقيقي إلا لمدة زمنية قصيرة، نعمت فيها أوروبا والعالم المتقدم بالهدوء والأمان السياسي والاجتماعي نافضة عنها آثار الحروب بشكل شبه نهائي، لكن في المقابل، وحتى بعد سقوط الاتحاد السوفيتي وسيطرة محور واحد على العالم، كان ذلك العالم يغض النظر عن سيطرة الاستبداد والعسكر على شعوب العالم الثالث، أو لنقل، كانت سياسات العالم الأول تدعم أنظمة الاستبداد في العالم الثالث، وتدعم كل ما يبقي هذا العالم متخلفا وفقيرا وجاهزا بشكل مستمر لاستقبال الإنتاج اليومي لمصانع الأسلحة التي يقوم جزء كبير من الاقتصاد الأوروبي والأميركي عليها.
عيناك غابتا نخيل ساعة السحر.. أو شرفتان راح ينئا عنهما القمر عيناك حين تبسمان تورق الكروم.. وترقص الاضواء كالاقمار فنهر.
لا توجد رسائل في الملف الشخصي لـ يبيلك قلب مايتعب حتى الآن.
عبدالله الرويشد يبيلك قلب سمرات الكويت 2015 - YouTube
الإرشاد الأسري واستقبل المجمع من خلال قسم التوجيه والإرشاد الأسري أكثر من (800) حالة، تطلب استشارات نفسية وإدمانية واجتماعية، وذلك عن طريق الاستفسارات الهاتفية أو المقابلة. ويسعى المجمع من تقديم الخدمة إلى تحقيق جملة من الأهداف، تتمثل في توفير بيئة علاجية آمنة للمرضى من شأنها مساعدتهم على عملية الشفاء والخروج بأفضل النتائج، والإسهام في برامج إعادة التأهيل الشاملة التي يتم تنظيمها للمرضى، لمساعدتهم على تنمية قدراتهم الذاتية ومن ثم عودتهم إلى المجتمع كأعضاء منتجين لهم أهدافهم وطموحاتهم، إلى جانب المساهمة في توعية وتثقيف المجتمع من أضرار المخدرات والاضطرابات النفسية، إضافة إلى المساهمة الفعالة في التدريب والأبحاث والدراسات المحلية والإقليمية والدولية التي تخص الصحة النفسية والإدمان، وكل ما من شأنه رفع المستوى العلاجي لهذه الأمراض بما يتوافق مع الشريعة الإسلامية.