تظهر في كل فترة قصات شعر وألوان متجددة ومختلفة تمنحك ستايل عصريًّا مواكبًا لخطوط الموضة، وفي هذه الفترة اكتسحت ألوان الشعر الغريبة والعصرية الكثير من الأسواق العربيّة، وحلّت مكان الصبغات التقليديّة المعروفة، ومن أكثر الصبغات اختيارًا من قِبَل النساء هي صبغة الشعر الزرقاء، فإن كنتِ من مُحِبَّات هذا اللون وتخشين صبغ شعرك بأكمله، فإننا نقدم لكِ طريقة عصرية بصبغ أطرافه، فإليكِ الخطوات.
اقرئي أيضاً: خلطات لعلاج تقصف أطراف الشعر
التخطي إلى المحتوى صدق معلومات وفوائد صبغة الأومبري انتشرت في السنوات الأخيرة موضة صبغة الأومبري "أي صبغ أطراف الشعر الأصلي بلون مختلف عن كامل الشعر" ولا تزال هذه الموضة تتربّع على قائمة أحدث صيحات تجميل الشعر بين الفتيات في معظم دول العالم، نظراً لكونها تضيف جاذبية إلى شعر الأنثى لأنّها تلفت النظر إلى تدرّج الألوان في شعرها بما يتناسب مع لون بشرتها وعيونها، وهي تطبّق في الغالب على الشعر الطويل أو المتوسّط، وكانت في البداية تقتصر على فصل الشتاء لكنها الآن أصبحت موضة في جميل الفصول وحتى فصل الصيف، فهي تعطي الحيوية للشعر وتضفي على مظهر المرأة المزيد من التجديد والتألّق. خطوات صبغ أطراف الشعر منزلياً اختيار درجة اللون المناسبة: هي أهم خطوة قبل الإقدام على صبغ الشعر، إذ لا بد أن تتناسب مع لون البشرة والعيون وأن تناسب إلى حد ما لون الشعر الأصلي، فإذا كان لون شعر الفتاة غامقاً كالأسود الداكن أو البني الغامق فإنّ أفضل ألوان الصبغة للأطراف هي النحاسي أو البني الفاتح، أو الاحمر الغامق، أما إذا كان لون الشعر أشقر غامقاً أو كستنائياً فيكون لون الصبغة المناسب هو الأشقر الفاتح أو العسلي. التمهيد لصبغة الشعر: وهي المرحلة التحضيرية التي تسبق صبغ الشعر، وهنا يجب على الفتاة تأجيل غسل الشعر ليومين أو ثلاثة قبل تنفيذ صبغتها، وذلك لحماية فروة الرأس من تأثيرات الموادّ الكيماويّة في الصبغة، حيث إنّ تراكم الإفرازات الدهنيّة في جذور الشعر يحميها من ضرر الصبغة على الشعر والفروة.
وحتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِن مَغْرِبِها، فإذا طَلَعَتْ ورَآها النَّاسُ -يَعْنِي آمَنُوا- أجْمَعُونَ، فَذلكَ حِينَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِن قَبْلُ، أوْ كَسَبَتْ في إيمانِها خَيْرًا، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ نَشَرَ الرَّجُلانِ ثَوْبَهُما بيْنَهُما، فلا يَتَبايَعانِهِ ولا يَطْوِيانِهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقَدِ انْصَرَفَ الرَّجُلُ بلَبَنِ لِقْحَتِهِ فلا يَطْعَمُهُ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وهو يُلِيطُ حَوْضَهُ فلا يَسْقِي فِيهِ، ولَتَقُومَنَّ السَّاعَةُ وقدْ رَفَعَ أُكْلَتَهُ إلى فِيهِ فلا يَطْعَمُها. أبو هريرة | المحدث: البخاري | المصدر: صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 7121 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح] كانَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُخبِرُ أصحابَه رضِيَ اللهُ عنهم بعَلاماتِ يومِ القيامةِ، وأُمورِ آخِرِ الزَّمانِ وأحداثِ ذلك اليومِ مِن الأمورِ الغَيبِيَّةِ التي لا يَعلَمُها إلَّا اللهُ؛ للعِبرةِ والعِظةِ والاستِعدادِ لهذِهِ الأيَّامِ. وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه لا تَقومُ السَّاعةُ حتَّى تَقتَتِلَ جماعتانِ أو طائِفَتانِ كَبيرتانِ، فيكونُ بيْنَهما اقتتالٌ عَظيمٌ، «دَعوتُهما واحِدةٌ»، فكُلُّ واحدةٍ منهما تدعو إلى الإسلامِ، وتتأوَّلُ كُلُّ فرقةٍ أنَّها مُحِقَّةٌ، فالكُلُّ مُسلِمون يَدْعُون بدعوى الإسلامِ عند الحَربِ، وهي شهادةُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ وأنَّ محمَّدًا رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قيل: هذا إشارةٌ إلى أنَّ الطَّائِفَتينِ هُم علِيٌّ رضِيَ اللهُ عنه ومَن مَعه، ومُعاوِيةُ ومَن مَعهُ؛ فكِلاهما كانَ مُتأوِّلًا أنَّهُ أقْرَبُ إلى الصَّوابِ.
الحاكم: ج 4 ص 477 - أوله ، إلى قوله « أنهارا » بسند آخر عن أبي هريرة: - قال « هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه ». مصابيح البغوي: ج 3 ص 488 ب 3 ح 4197 - كما في مسلم بتفاوت يسير جدا ، من صحاحه ، مرسلا. ابن عساكر: على ما في جمع الجوامع. مشكاة المصابيح: ج 3 ص 21 ب 2 ف 1 ح 5440 - عن مسلم ، وقال « وفي رواية له: تبلغ المساكن أهاب أو يهاب ». مجمع الزوائد: ج 7 ص 331 - عن أحمد ، إلى قوله « ضلال الطريق » وقال « رجاله رجال الصحيح ». الدر المنثور: ج 6 ص 51 - أوله ، وقال « وأخرج مسلم ، والحاكم وصححه عن أبي هريرة ». جمع الجوامع: ج 1 ص 903 - أوله ، عن ابن عساكر ، عن أبي هريرة: - كنز العمال: ج 14 ص 238 ح 38548 - عن أحمد. لا تقوم الساعة .. حتى - شبكة ابو نواف. وفي: ص 239 ح 38549 - عن الحاكم عن أبي هريرة: - الأحاديث الصحيحة: ص 10 ح 6 - وقال « رواه مسلم ، وأحمد ، والحاكم ، من حديث أبي هريرة: - العمدة: ص 426 ح 892 - عن مسلم عن أبي هريرة: -
لكنه أشار إلى أنه ورد من طريق شعبة ، عن أبي سعيد رضي الله عنه، موقوفا عليه. حيث قال الحاكم رحمه الله تعالى: " وَقَدْ أَوْقَفَهُ أَبُو دَاوُدَ، عَنْ شُعْبَةَ. لا تقوم الساعه حتي يكلم الرجل نعله. أَخْبَرْنَاهُ أَبُو زَكَرِيَّا الْعَنْبَرِيُّ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، ثَنَا أَبُو دَاوُدَ – الطيالسي -، عَنْ شُعْبَةَ " انتهى. وتابعه على الوقف أبو يعلى الموصلي في "المسند" (991)؛ قال: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ شُعْبَةَ، حَدَّثَنِي قَتَادَةُ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُتْبَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُحَجَّ الْبَيْتُ. ومثل هذا لا يقال بالاجتهاد ، فحكمه حكم الرفع.