سورة الحديد للشيخ ماهر المعيقلي - YouTube
سوره الحديد مكتوبه بصوت الشيخ ماهر المعيقلي - YouTube
سورة الحديد - ماهر المعيقلي - YouTube
سورة الحديد مكررة للحفظ بصوت الشيخ ماهر المعيقلي - YouTube
هما ييأسان. هما تيأسان. هم ييأسونَ. هنَّ ييأسْنَ. إذا كان الفعل المضارع مُعتلَّ الوسط، بالواو، أو الياء، مثل: أقولُ، ويبيعُ، فيبقى كما هو دون تغيير، إلّا أنّ عَين الفعل تُحذَف؛ إذا كان مجزوماً بالسكون، مثل: أنا أقولُ، أبيعُ. نحن نقولُ، نبيعُ. أنتَ تقولُ، تبيعُ. أنتِ تقولين، تبيعينَ. أنتما تقولانِ، تبيعان. أنتم تقولونَ، تبيعونَ. أنتنّ تقلْنَ، تبِعْنَ، وقد حذفت الواو، والياء؛ منعاً لالتقاء الساكنين (حرف العلّة، وسكون المضارع ؛بسبب بنائه). إذا كان الفعل المضارع مُعتلَّ الآخر بالألف، مثل يرضى، فإنّه يُسنَد كما هو دون تغيير، إلّا في حالَتين، هما: عند إسناده إلى واو الجماعة، وياء المخاطبة، فإنّ الألف تُحذَف، ويبقى ما قبلها مفتوحاً، كما في: يسعَوْنَ، وتسعَيْنَ. عند إسناده إلى ألف الاثنين، أو نون النسوة، أو إذا لحقته نون التوكيد، فإنّ الألف تُقلَبُ إلى ياء، كما في: يسعَيانِ، ويسعَيْنَ، ولأسعيَنَّ. في حال كان الفعل المضارع مُعتلَّ الآخر بالواو، أو الياء، فإنّ في إسناده حالتان، هما: عند إسناده إلى واو الجماعة، أو ياء المخاطبة، تُحذَف الواو أو الياء، ويُحرَّك ما قبل واو الجماعة بالضمّ، وبالكَسر لما قبل ياء المُخاطَبة.
أنتم تَرْوونَ. أنتنَّ ترْوينَ. هو يروي. هي تروي. هما ( للمُذكَّرّين) يروِيان. هما (للمُؤنَّثتَين) تروِيانِ. هم يَرْوُونَ. هنَّ يَرْوينَ. فيديو أدوات جزم الفعل المضارع شاهد الفيديو لتعرف أدوات جزم الفعل المضارع: Source:
حروف المضارعة الفعل المضارع هو الفعل الذي يدلُّ على حَدَث في الزمن الحاضر، أو المُستقبَل، ويكون مبدوءاً بأحد حروف المضارَعة، وهي: نون المضارَعة، همزة المضارَعة، تاء المضارعة، وياء المضارعة، وحروف المضارعة مجموعة في كلمة (نأتي)، وهي حروف زائدة، وتُسمّى (الزوائد)؛ لأنّها ليست من أصل الكلمة، وتُزاد على أوّل الفعل، كما يأتي بالترتيب: نذهبُ -للدلالة على المُتكلِّمَين، أو المُتكلِّمين-، أذهبُ -للدلالة على المُتكلِّم، أو المُتكلِّمة-، تذهبُ -للدلالة على الغائبة، أو المُخاطَب، ويذهبُ -للدلالة على الغائب. أمّا حركة حروف المُضارعة، فهي غالباً ما تكون الفتحة، إلّا إذا كان الفعل المُضارع رُباعيّاً -أي أنّ ماضيه مُكوَّن من أربعة حروف- فإنّ حرف المضارعة يأتي مضموماً، وفي ما يأتي أمثلة ذلك: نُغلقُ، أُغلقُ، تُغلقُ، ويُغلقُ؛ حيث إنّ ماضي الفعل رباعيٌّ مُكوَّن من أربعة حروف (أغلقَ). نُحِبُّ، أُحِبُّ، تُحبُّ، ويُحبُّ؛ إذ إنّ الفعل ماضيه رباعيٌّ مُكوّن من أربعة حروف؛ لأنّ الحرف المُشدَّد (الباء) عبارة عن حرفَين. نَعبدُ، أَعبدُ، تَعبدُ، ويَعبدُ؛ حيث إنّ ماضي الفعل ثلاثيٌّ هو (عَبدَ). نَنتبهُ، أَنتبهُ، تنتبهُ، ويَنتبهُ؛ إذ إنّ ماضي الفعل خماسيٌّ مُكوَّن من خمسة حروف.
نحن نخرجُ، نلجأُ، نُزعزعُ. أنتَ تخرجُ، تلجأُ، تُزعزعُ. أنتِ تخرجينَ، تلجئينَ، تُزعزعينَ. أنتما (للمذكَّرَين والمؤنَّثَين) تخرجانِ، تلجأانِ، تُزعزعانِ. أنتم تخرجون، تلجؤونَ، تُزعزعونَ. أنتنَّ تخرجْنَ، تلجأْنَ، تُزعزعْنَ. هو يَخرجُ، يلجأُ، يُزعزعُ. هي تخرجُ، تلجأُ، تُزعزعُ. هما (للمذكَّرَين) يخرجانِ، يلجأانِ، يُزعزعانِ. هما (للمؤنثين) تخرجان، تلجأانِ، تزعزعانِ. هم يخرجون، يلجؤونَ، يزعزعونَ. هنّ يخرجْنَ، يلجأْنَ، يُزعزعْنَ. ويُذكَر هنا سبب مجيء المضارع من الفعل (رأى) على صورة (يرى)، في حين أنّه كان يجب أن يكون على صورة (يرأى)؛ وذلك أنّ الأصل في الفعل أن يكونَ على وزن يَفعَل، أي يَرْأَى؛ فانتقلت فتحة الهمزة إلى الراء، وحلّت محلّها، وأصبحت الهمزة ساكنة؛ فالتقى ساكن (سكون الهمزة)، بساكن (سكون الألف)؛ فحُذِفت الهمزة؛ لمنع التقاء الساكنَين، وأصبح الفعل على صورة (يرى)، وبَقِيَ على وزن يَفْعَل.