مطر……. مطر أثير السادة مني النفس بوطن جميل لا يسقط إلا كقبلة على خد طفل في إنهمار المطر أحلام مستغانمي لا جدوى من الاحتماء بمظلة الكلمات ، فالصمت أمام المطر أجمل.. أحمد صبري غباشي أصدقاؤك الذين يحبون السير تحت المطر.. لا تفرط فيهم!
كان عبد الله بن الزبير إذا سمع الرعد ترك الحديث وقال سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته " رواه البخاري في الأدب المفرد (723) وغيره بإسناد صحيح. أما ما يقوله البعض حينما يرى البرق سبحان من خلق النور فلم أقف على أثر خاص في هذه المسألة وفوق كل ذي علم عليم فمن عنده فضل علم فليجد به إلى من لا علم عنده. واستحب أهل العلم للمرء عند أول المطر أن يكشف عن بعض بدنه ليناله المطر لحديث أنس - رضي الله عنه - قال أصابنا ونحن مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مطر فحسر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثوبه حتى أصابه من المطر فقلنا يا رسول الله لم صنعت هذا قال لأنه حديث عهد بربه تعالى " رواه مسلم (898) وأعله ابن عمار الشهيد وكذلك يسن الدعاء عند نزول المطر فهو من المواطن التي تظن فيها إجابة الدعاء وقد رويت أحاديث في ذلك بمفرداتها ضعيفة لكن مجموعها يدل على أنَّ المسألة لها أصل والله أعلم.
السؤال: ما ضابط الجمع بين الصلاتين أثناء المطر، أو وقت المطر؟ الجواب: إذا جاء العذر يجمع بين الصلاتين، الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، كالمريض والمسافر، وهكذا المطر الشديد في أصح قولي العلماء، يجمع بين الظهر والعصر، بعض أهل العلم يقولون: الظهر والعصر في النهار ما فيه مشقة، ولكن الصواب أن فيه مشقة إذا كان المطر شديدًا، والأسواق فيها الماء يشق على الناس الخروج إلى العصر، فإذا جمعوا بين الظهر والعصر جمع تقديم؛ فلا بأس كالمغرب، والعشاء، وكالمسافر، وكالمريض، سواء جمع في أول الوقت، أو في وسط الوقت. هل يُعذر في ترك الجماعة عند نزول المطر؟ - الإسلام سؤال وجواب. المهم إذا كان هناك ما يشق عليهم بأن كانوا في المسجد، وحصل المطر الشديد، والأسواق تضرهم فيها الطين، وفيها المياه؛ جمعوا، لا بأس، وإن لم يجمعوا؛ فلهم عذر أن يصلوا في بيوتهم بوجود الأمطار في الأسواق، ووجود الطين، لهم عذر في الصلاة في البيت، إن جمعوا؛ فلا بأس، وإن صلى المسلم في بيته من أجل العذر؛ فلا بأس. السؤال: يعني ما يشترط وجود المطر؟ الجواب: المطر، أو الطين، أو الدحض. فتاوى ذات صلة
ثم ماذا يكون… يكون زنا ويكون اغتصاب ويكون حمل ويكون إجهاض وتكون ولادة لأمهات صغيرات "دون سن الزواج القانوني" لكن بدون زواج ؟! لقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من أتباع الكفار فقال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى ؟ قال: فمن ؟! » فمن غيرهم ؟ إن ما يراد بالمسلمين خطير، من إشاعة للفاحشة والرذيلة وما ينشأ ذلك نراه بأعيننا كل يوم في حياة الكفار، فهم يتحدثون عن قضايا كثيرة سجلت على أنها جرائم عندهم، وكل ذلك قد عافانا الله منه بفضل الإسلام وأحكامه، فجرائم مدينة واحدة في الغرب مثل باريس أو لندن أو نيويورك قد تزيد عن المخالفات عند المسلمين وهذه وحدها تكفي لبيان فساد هذه الدعوات وخطرها على الأمة، فكيف ونحن المسلمين نرى أن ما لم يعتبر عندهم جريمة وفضيحة هو عند الله عظيم كالزنا وغيره وهو أكثر بكثير مما يمكن أن يتصوره مسلم أو حتى يتخيله! فليكن الجميع على حذر. "بلغوا إلهام شاهين والحمار الذي كتب القصة" مخرج شهير يهاجم مسلسل "بطلوع الروح" لهذا الخطأ الفادح !!. ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة). قارئ للوعـي
اصدرت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية الجزائر اليوم بيانا يتعلق بانتشار مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي ظهر فيه شخص يزعم أنه إمام. وجاء في بيان للمديرية: "لقد انتشر في الساعات الماضية شريط في وسائل التواصل الاجتماعي. لشخص يزعم أنه إمام يوجه اتهامات مسيئة" مؤكدة ان الشخص "ب. ف" لا ينتسب للقطاع بأي صفة. فليس إماما ولا متطوعا. أضاف البيان، أن الكلام الذي وسم به المعني بنات المسلمين مردود. كما تبرأ مساجد الجمهورية وأئمتها من هذا الإفك. بيان من مديرية الشؤون الدينية حول شخص يدّعي انه امام الجزائر. وتابع البيان: "وصدق الله العظيم القائل: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة".
RSS Instagrame Facebook Twitter Google+ الرئيسية آخر الأخبار أفادت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية الجزائر ، في بيان لها اليوم، بخصوص مقطع فيديو، انتشر في وسائل التواصل الاجتماعي لشخص يزعم أنه إمام يوجه اتهامات مسيئة. وأكدت ذات الهيئة، أن الشخص (ب-ف) لا ينتسب للقطاع بأي صفة فليس إماما ولا متطوعا وأن الكلام الذي وسم به بنات المسلمين مردود. وأشار ذات البيان، ا إلى أن مساجد الجزائر وأئمتها تتبرأ من مثل هذا الإفك. واستدلت المديرية بالآية القرآنية: "إن الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة". الشؤون الدينية تتبرأ من شخص زعم أنه إمام وأساء لبنات المسلمين - آخر الأخبار : البلاد. وأكدت الهيئة ذاتها، على ضرورة وجوب التثبت في نقل الأخبار وتصديقها، محذرة من حملات زرع بذور الفرقة بين أبناء الوطن وتشويه أخلاق الشعب الجزائري المسلم باستغلال الوسائط الاجتماعية. الأكثر قراءة الرياضي 13:06 26-04-2022 خبر سار لمحرز قبل لقاء ريال مدريد 21:26 25-04-2022 إيتو يرد على تصريحات بلماضي ويشتكيه للجنة أخلاقيات "الفيفا"! 08:12 رياح قوية وتطاير للرمال على هذه الولايات الوطني 08:26 جديد ملعب الدويرة بالعاصمة 20:48 بلاني: التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الإسباني "غير مقبولة" 10:32 وادو يعلّق على استمرار بلماضي مع "الخضر" 10:45 مدرب نادي بريست الفرنسي ديزاكريان يشيد ببلايلي الإقتصادي 09:08 النفط يواصل التراجع 09:40 رياح قوية وأمواج عالية على هذه السواحل 16:28 رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون يبعث برسالة للرئيس الفرنسي بمناسبة انتخابه لعهدة جديدة
خامساً: الإعلامُ بجميعِ وسائلهِ الخبيثةِ، وفسادُ النظمِ الرقابيةِ القائمةِ عليه، مما ساهمَ في تمريرِ صورٍ ومناظرَ وأفكارٍ مشوّهةٍ، تعملُ على إثارةِ الغرائزِ الجنسيةِ غيرِ الطبيعيةِ عند المتابعين، وتشويهِ الدينِ والأخلاقِ في مجتمعاتِنا المحافِظةِ، قال الله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ}[النور: 19]. عبادَ اللهِ: إنَّ جريمةَ التحرُّشِ الجنسيِّ بالأطفالِ منَ القضايا الّتي تؤرقُ العالمَ أجمع، وتعدُّ منْ أخطرِ القضايا الاجتماعيةِ الّتِي يتمُّ التكتُّمُ عليها خشيةَ الفضيحةِ العائليةِ أو العارِ الاجتماعيِّ، دونَ بذلِ الجهودِ لاستئصالِها من مجتمعاتِنا ممّا يجعلُها ماضيةً في الاستفحالِ، غيرَ مستجيبةٍ لمَا يقدَّمُ حيالَها من حلولٍ، ممّا دفعَ بعضَ الدولِ لسنِّ قوانينَ رادعةٍ للمتحرشينَ بالأطفالِ. ومن اطَّلعَ على بعضِ تلكَ الجرائمِ الّتِي حدثتْ فلابدَّ أنْ يهيبَ بالمجتمعِ أنْ يقفَ أمامَها ويصدَّ تيارهَا ويضعف قوّتَها حتى لا يصيبَنا اللهُ تعالى بعذابٍ بسببِها.
وكذلك تقومُ إدارةُ مكافحةِ الجرائمِ المعلوماتيةِ بالأمنِ العامِ بِتَتَبّعِ المعرّفات وضبطِ من يقفُ خلفَها، والوصولِ إليهم ومحاسبتِهم. أسألُ اللهَ أنْ يحفظَ أطفالَنا من كيدِ الكائدين وعبثِ العابثين. هذا وصلّوا وسلّموا على الحبيبِ المصطفى فقدْ أمركم اللهُ بذلكَ فقالَ جلّ مِنْ قائلٍ عليمًا: {إِنَّ اللَّه وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً} (الأحزاب:٥٦). الجمعة: 8-3-1440هـ
ثانياً: تقصيرُ بعضِ الآباءِ والأمهاتِ في تربيةِ أبنائِهمْ؛ وعدمُ القيامِ بالمسؤوليةِ المنوطةِ بهم؛ فلمْ يعرفوا من يجالسونَ، ومع من يخرجونَ، ولمْ يراقبوا تلكَ الأجهزةَ التي بين أيديهم، ولم يأخذوا بأيِّ سببٍ يساعدُهم على حفظِهم من تلكَ الفتنِ والشرورِ، بلْ تركوها بينَ أيديهم دونَ حسيبٍ أو رقيبٍ فدمّروا أخلاقَهم، وحطّموا الفضيلةَ في حياتِهم، يقولُ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم:(والرّجلُ راعٍ على أهلِ بيتِهِ، والمرْأةُ راعيةٌ على بيتِ زوجِها وولدِه، فكلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسئولٌ عنْ رَعِيّتِهِ)(متفق عليه). ثالثاً: تركُ القيامِ بواجبِ الأمرِ بالمعروفِ والنهي عن المنكرِ؛ وعدمُ الوقوفِ أمامَ من يصنعُ تلكَ البرامجِ السيّئَةَ أو منْ يقومُ بتوزيعِهَا بين أبنائِنا، وعدمُ التّصدِّي لأصحابِ القلوبِ المريضةِ من المتحرشينَ، وتركُهم يقومونَ بارتكابِ تلكَ الجرائِمِ الخبيثةِ، دونَ الإبلاغِ عنهم للجهاتِ المسؤولةِ. رابعاً: الرّفقةُ السيئةُ؛ والتي هي من أقوى أسبابِ وصولِ كثيرٍ من أطفالِنا إلى هذه الفواحشِ والمنكراتِ والوقوعِ فيها، وكما قال نبيُّنا صلى الله عليه وسلم: (إِنَّما مثَلُ الجلِيس الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السُّوءِ: كَحَامِلِ المِسْكِ، وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحامِلُ المِسْكِ إِمَّا أَنْ يُحْذِيَكَ، وَإِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ ريحًا طيِّبةً، ونَافِخُ الكِيرِ إِمَّا أَن يَحْرِقَ ثِيابَكَ، وإمَّا أَنْ تَجِدَ مِنْهُ رِيحًا مُنْتِنَةً)(متفقٌ عَلَيهِ).
كما أن المفاسد الدنيوية ليست بمفاسد محضة من حيث مواقع الوجود، إذ ما من مفسدة تفرض في العادة الجارية إلا ويقترن بها أو يسبقها أو يتبعها من الرفق، واللطف ونيل اللذات كثير، وذلك أن هذه الدار(= الحياة الدنيا) وضعت على الامتزاج بين الطرفين، والاختلاط بين القبيلين". ومن ناحية أخرى يفرق شهاب الدين القرافي المالكي في كتابه (أنوار البروق في أنواع الفروق)، بين قاعدة ما يسد من الذرائع، وقاعدة ما لا يسد منها. فبعد أن يُعرف الذريعة بأنها" الوسيلة للشيء"، يعود فيقسمها إلى ثلاثة أقسام هي: "ما أجمع الناس على سده، وما أجمعوا على عدم سده، وما اختلفوا فيه". ويمثل للقسم الأول ب"المنع من زراعة العنب خشية الخمر، والتجاور في البيوت خشية الزنا، فلم يُمنع شيء من ذلك، ولو كان وسيلة للمحرم". وهاهنا ملمح مهم، وهو أن المسلمين إذ أجمعوا على عدم منع هذه المصالح، رغم أنها قد تفضي إلى كبائر، فما ذلك إلا لغلبة إيجابياتها على سلبياتها المتوقعة، مما يؤكد على أن المعيار في سد الذرائع وفتحها، إنما هو منوط بالعنصر الغالب من الإيجابيات أوالسلبيات. وإذ ندرك بالبديهة أن الايجابيات والسلبيات،أو المصالح والمفاسد، ليست قارة، بل هي متغيرة، ومتأثرة بإحداثيات الزمان والمكان، فلا مناص من القول إن سد الذرائع أو فتحها لا بد أن يناط بمصالح وحاجات المجتمع المعاصر.