عازفة الأمل مشرفة, صفحة بيضا #1 الذي يقولُ لما يخرجُ منَ البيتِ اللهُمّ إنّي أستَودِعُكَ أهْلي وماليْ وهذا البيتَ اللهُ يَحفَظُ بَيتَهُ وأهْلَهُ ومَالَهُ. رجلٌ في أيّام سيّدِنا عمرَ جاءَ معَه ولدٌ كأنّه هوَ ، شَبَهُهُ بأبِيهِ إلى حَدٍّ بَعِيدٍ ، الولدُ كانَ يُشْبِهُ أباهُ شَبَهًا قَوِيًّا ،استَغْرَبَ سيّدُنا عمرُ قالَ:ما رأيتُ غُلامًا أَشْبَهَ بأبيهِ مِن شبَهِ هذا الغُلامِ بِكَ ،قال يا أميرَ المؤمنينَ هذا الغُلامُ له قصةٌ ،جاءنا أمرٌ للغَزوِ، وكانتْ أمُّه حَامِلا به في الحالِ الأخيرِ، فقلتُ اللهُمّ إني أستَودِعُكَ هذا الحَمْلَ. ثم غابَ فلمَّا رجَعَ قيلَ لهُ ماتتِ امرأَتُكَ فحَزِنَ عليها ،ثم ذات ليلةٍ كانَ يجلِسُ مع أهلِه في البَرّيةِ،مع أبناءِ عمِّه يتحَدَّثُ، فصَارَ يرى نارًا منَ القبُورِ لأنّ الجَبانةَ التي دُفِنَتْ فيها كانَت مكشُوفةً ،قيلَ له هذا نَراه مِنْ قَبرِ زَوجَتِكَ فحَزِنَ قال إنها كانت صَوّامةً قوّامَةً ، أي تُكثِرُ الصّلاةَ والصّيامَ ، فذَهَبَ معَهُم فإذا بالقَبْرِ فُرجةٌ ، الأمُّ ميّتةٌ والولَدُ يَدِبُّ حَولهَا ثم سمِعَ هَاتِفًا:يا أيُّها المُستَودِعُ ربَّهُ خُذْ ودِيْعَتَكَ ولو استَودَعْتَهُ أُمَّهُ لحَفِظَها.
وفي إسناده ابن لهيعة، وهو ضعيف، سيء الحفظ وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في "الصحيحة" (16)، وينظر أيضا: "السلسلة الضعيفة" (1470). ويمكن أن يقول المسافر للمقيم جزاك الله خيرًا أو دعا له دعوة طيبة فكل هذه الأدعية من الأمور المستحبة عند السفر. قال النووي رحمه الله: "ويستحب أن يودع أهله وأقاربه وأصحابه وجيرانه، ويسألهم الدعاء له ويدعو لهم "انتهى من" الأذكار" (217). إقرأ أيضًا: الدعاء بين الصفا والمروة أثناء السعي كلمات تقال من المسافر إلى العمرة توجد الكثير من الكلمات الطيبة أيضًا غير استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه مسافر والتي يمكن أن يقولها الشخص المسافر إلى العمرة توضح بها مدى فرحتك بالذهاب إلى بيت الله ومنها ما يلي: سوف أتوجه اليوم إلى زيارة بيت الله في مكة المكرمة ولكي سأدعوا لكم ولن أنسي نصيبكم من الدعاء عند بيت الله. العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما. لا يجب أن أودعكم ولكن أتمنى أن يجمعنا الله بعد عودتي من العمرة إن شاء الله وسوف أجعل كتاب الله صديقًا لي في كل وقت وحين خلال فترة سفري. عمرة مقبولة وذنب مغفور بإذن الله. العمرة في شهر رمضان كالحجة مع النبي نتمنى من الله أن يتقبل عمراتنا.
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (( أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه))؛ هي تقال مرة واحدة على كل شيء يراد حفظه. من آثارها المجربة النافعة: حفظ الأموال و الأولاد وغيرهما من السرقة والتعدي. * عن ابن عمر رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله إذا استودع شيئاً حفظه)). رواه الإمام أحمد. * وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((من أراد أن يسافر فليقل لمن يخلف: أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه)). رواه الإمام أحمد. وهذا الحفظ عام في السفر وغيره, وهو أمان من السرقة والتعدي، ولوكان المستودع شيئاً يسيراً في ذلك إظهار حاجة العبد ربه في كل صغيرة وكبيرة.. ولو قال الإنسان مثلاً: أستودع الله الذي لا تضيع ودائعه؛ ديني ونفسي وأمانتي وخواتيم عملي وبيتي وأهلي ومالي وجميع ما أنعم الله به عليَّ؛ لحفِظَ الله له ذلك كله، ولم يَرَ ما يسوؤُه فيه، ولحفظ من شرور الجن والإنس أجمعين. إليكم هاتين القصتين التين حصلتا لأحدالأخوهالأفاضل: القصة الأولى: يقول رجل كنت خارجاً من المسجد قبل عدة أسابيع ومعي أبنائي الصغار فانطلق أصغر واحد منهم يجرى في اتجاه المنزل وكان هناك شارع يفصل بين المسجد والمنزل وهذا الشارع به بعض السيارات فخفت عليه ان تصدمه سياره من السيارات الماره خاصه اني تذكرت انى لم احصنه في المسجد ولم احصنه قبل الخروج من المنزل مثل كل يوم.
يوجد حديث عن لعنة الملائكة للزوجة التي تنام وزوجها غاضب عليها فهل هذا ينطبق على الزوج الظالم المفتري - YouTube
عزيزتي الأسى كتبت بواسطة الاسى أولا: السلام عليك ورحمة الله وبركاته تانيا: قولك أن هذا الحديث ليس دليلا على تمرد الزوجة فأ تمنى أن تقرأي شرح هذا الحديث جيدا قبل أن تفيضي فيه فلا يحق لنا القول بما لا نعلم ثا لثا: واضح في الحديث أن اي امراة لا تطيع زوحها بما شرعه الله لهما يعد ذنبا عظيما و يعتبر تمردا على حقوقه التي شرعها الله وهو منعه عن الفراش رابعا: أتمنى أن أكون قد أوضحت ماختلط عليك وشكراااا على مشا ركتك رغم أسلوبك الجاف عزيزتي الاسى. سبحا نك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أإنت أستغفرك و أتوب إليك تحيا تي للجميع
يحمل الأزواج أحاديث كالسياط يجلدون بها ضعف الزوجة، ويستدرجونها إلى ما يريدون لتكون طيعة، هينة لينة بين أيدهم. كلما تململت ذكَّروها بحديثٍ يُحَمِّلُها مسؤولية هذا التململ، ويخوفونها عذاب الله ـ عزَّ وَجَلَّ ـ وسخطه ، ولعنة الملائكة، وعدم قبول الصلاة، ومن ذلك: حديث أبي هريرة ، عن النبي ـ صلّى الله عليه وآله سلّم ـ أنه قال: ((إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت ، فبات غضبانَ عليها ، لعنتها الملائكةُ حتى تُصبِحَ)). وفي رواية: ((إذا باتت المرأةُ مهاجرةً فراشَ زوجِها لعنتْها الملائكةُ حتى تَرجِعَ))، متفق عليه. وقريب من هذا قوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ: ((ثلاثةٌ لا تُرفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبرًا:... وامرأةٌ باتت وزوجها عليها ساخط)). الحديث رُوِيَ عن أكثر من صحابي ، وكلُّ الأسانيد فيها مقال ، لكن يبدو أن للحديث أصلاً. ومثلهما حديث طَلْق بن عليٍّ ، أن الرسول ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ قال: ((إذا الرجل دعا زوجته لحاجته فلتأته ، وإن كانت على التنور)). الحديث في سنده مقال ، لكن حسنَّه بعض المحدثين. 105 من: (باب حق الزوج عَلَى المرأة). والحديث الأول يشهد له. وقوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ: ((ما ينبغي لأحدٍ أن يسجد لأحد ، ولو كان أحد ينبغي له أن يسجد لأحدٍ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ، لما عظّم الله عليها من حقِّه)).
ثم قال: إنَّ الله عز وجل قد أحلّ لك من النساء مثنى وثلاث ورباع ، فلك ثلاثة أيام ولياليهن تَعبد فيهن ربك. فقال عمر: والله ما أدري من أي أمْرَيك أعجب ؛ أمِن فهمك أمرهما أم من حكمك بينهما. اذهب فقد وليتك قضاء البصرة). 2- وقد بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم أن للزوجة حقا فلا يجوز إهماله حتى ولو في إنشغال بعبادة يتعبد بها الزوج ربه إذا أدت إلى التفريط بحقوقها ، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم لعبد الله بن عمرو بن العاص: ( فإن لجسدك عليك حقا ، وإن لِعينك عليك حقا ، وإن لزوجك عليك حقا ، وإن لزورك عليك حقا). وقال سلمان رضي الله عنه لأبي الدرداء رضي الله عنه: إن لربك عليك حقّـا ، ولنفسك عليك حقّـا ، ولأهلك عليك حقّـا ، فأعطِ كل ذي حق حقّه. رواه البخاري. وقال النبي صلى الله عليه وسلم عن قول سلمان: صَدَق سلمان. 3- الحديث ليس على إطلاقه كما يتوهم بعض الرجال، فليس كلما امتنعت المرأة وأبت دعوة زوجها إلى فراشه فقد حقَّت عليها لعنة الملائكة، بل الوعيد مقيَّدٌ بحالة عدم وجود العذر الشرعي. فإذا كانت المرأة معذورة شرعاً فلا حرج عليها أن تأبى دعوة زوجها لها إلى الفراش، كما لو كانت في صوم قضاء، أو كانت مريضة والجماع يؤلمها، أو يزيد من مرضها، أو كانت في حالة نفسيَّة سيئة لا تحتمل معها أن يواقعها زوجها.
(زهرة التفاسير"4/1885") وذكرت الدار، أن أعراض الناس مصونة بأمر من الله؛ فلا تخوضوا فيما حفظه الله، لقوله {إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15] حكم ترك الزوجة لمدة طويلة وقال الدكتور مبروك عطية، الداعية الإسلامي، إن ترك الزوجة لمدة طويلة وتهرب الزوج من الإنفاق عليها ينزع البركة من صلاته وصيامه