تحياتي لك ولشجرة عائلتك الكريمة!!
كل ما ورد في الموقع هو لاستخدام جمهور المعلمين الحرُ، حيث يحوي منشورات من وزارة المعارف ولواء حيفا في العلوم والتكنولوجيا و من نتاج الطلاب المتدربين، في حالة وجود مواد غير ملائمة، تمس باي شخص، لا تحترم أدبيات المهنة، نرجو لفت نظرنا من خلال إرسال رسالة إلى المرشده او الى مشرفة الموقع. جميع الحقوق محفوظة ، أكاديمية القاسمي © 2012
نغلق البرطمان بإحكام شديد، بحيث لا يكون هناك أي مساحة لدخول الهواء به. النتيجة: ستبقى الشمعة مشتعلى لوقت قليل، ثم ستبدأ في التقلص بشكل تدريجي لأن الأكسجين ينتهي منه، حتى تنطفيء الشمعة بشكل نهائي. تجربة الصابون والفلفل الأسود هدف التجربة: إثبات التوتر السطحي للماء وتجاذب ذرّات الماء. الأدوات المطلوبة: صابون سائل. بعض من الفلفل الأسود. كوب من الماء. أعواد الأذن القطنية. وعاء عميق. طرق قياس التوتر السطحي - موضوع. طريقة عمل التجربة: نضع كوب الماء في الوعاء العميق ونضع الفلفل الأسود في الماء وسيطفو على السطح. نأتي بعود الأذن القطني ونغمسه في الصابون السائل ليتشربه تماماً. ثم نغطس عود القطن في منتصف سطح الماء، وسنلاحظ أن حبيبات الفلفل الصغيرة تهرب من سطح الماء متجهة إلى زوايا الوعاء عندما تلامس الصابون السائل مع الماء. النتيجة: هذا هو التوتر السطحي للماء، فالفلفل الأسود ينتشر على السطح ولا يغرق بسبب قوة الجذب لذرّات الماء، ولكن الصابون يقوم بتحطيم هذا التوتر السطحي وقوة الجذب بين ذرّات الماء، وينحسر التوتر السطحي في الزوايا ويأخذ معه الفلفل الأسود. تجربة توليد الكهرباء هدف التجربة: فرك الحرير في الزجاج ينتج عنه شحنات كهربائية.
أهمية القراءة القراءة جوهر الحضارة الإنسانية القراءة وتنمية القدرات العقلية والمعرفية لدى الإنسان القراءة باب كبير على الحياة القراءة دليل على رقي المجتمعات أهمية القراءة لو كان الطعام غذاء الجسد، فإن القراءة غذاء العقل، لذلك كانت كلمة اقرأ هي الكلمة الأولى التي نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، في هذا المقال؛ نلقي الضوء أكثر عن أهمية القراءة في حياة الفرد والمجتمع، وغيرها من الجوانب. القراءة جوهر الحضارة الإنسانية ماذا تعرف عن الحضارة الفرعونية؟ أو الحضارة الرومانية؟ او غيرها من الحضارات، بل ماذا تعرف عن العلوم والفنون والآداب المختلفة؟ كل هذه الأسئلة السابقة إجابتها تتم من خلال القراءة، حيث تتيح القراءة لك الثقافة والمعرفة والتحصيل للعديد من المعلومات حول المعرفة والفنون والآداب والحضارة القديمة والحديثة، فإذا كنت تريد معرفة المزيد من المعارف والفنون والآداب فعليك بالقراءة. والقراءة تعتبر جوهر الثقافة والحضارة الإنسانية، فإنها بانية المجتمعات والمسؤولة عن تحضرها وتطورها، كما أن القراءة تمثل أهمية كبيرة للفرد، فالإنسان القارئ هو الأقدر على بلوغ الهدف والنجاح، والقراءة تشكّل جزءًا كبيراً من شخصية الإنسان، وتسد النقص في هذه الشخصية من أجل مساعدته على النجاح والتميز.
أقرأ بإسم ربك الذي خلق - YouTube
إن القرآن الكريم يزيد عن 77 ألف كلمة، ومن بين كل هذا الكمِّ من الكلمات، كانت كلمة: "اقرأ". هي الأولى في النزول، كما أن في القرآن الكريم آلافًا من الأوامر مثل: { أَقِمِ الصَّلاَةَ} [هود: 114]، ومثل: { آتُوا الزَّكَاةَ} [البقرة: 43]، ومثل: { وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللهِ} [البقرة: 218]، ومثل: { وَأْمُرْ بِالمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ المُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ} [لقمان: 17]، ومثل: { أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ} [البقرة: 254]. وهكذا، ومن بين كل هذه الأوامر نزل الأمر الأول: "اقرأ". اقرا باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق. مع الأخذ في الاعتبار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقرأ ولا يكتب، وقد تحلَّى بآلاف الفضائل والأخلاق الحميدة، وكان من الممكن أن يتحدَّث القرآن الكريم في أولى آياته عن أحد هذه الأخلاق العظيمة؛ لكن يبدو أن الإشارة واضحة من أن مفتاح بناء هذه الأُمَّة، وأول الطريق الصحيح هو "العلم"، وإحدى أهم وسائل التعلُّم كما أشار ربُّنا عز وجل هي القراءة، وبالتالي كرَّر الأمر بالقراءة في الآيات الخمس الأولى مرتين. وذكر كلمة العلم بمشتقاتها ثلاث مرات، وذكر القلم وهو وسيلة من وسائل الكتابة مرَّة، كل ذلك في خمس آيات؛ مما يدلُّ على أهمية العلم والقراءة في حياة أُمَّة الإسلام، ولَفْت النظر إليه كان ضرورةً؛ ليعلم المسلمون كيف يبدءون بناء أمتهم بعد ذلك، كما لفتت الآيات النظر إلى أن القراءة المطلوبة هي قراءة بسم الله عز وجل.
صاحبوا المعرفة: وفي حديث آخر قال ×: (قال رسول الله ': طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، الا وإن الله يحب بغاة العلم) ( [3]) وهذه الوصايا لا تحتاج الى مؤونة لنتفهّم ملاكاتها ومصالحها فإن حياة الامم وسعادتها وتقدمها بالقراءة والتعلم، أما الامم الجاهلة المتخلفة فان ممارستها لا تفترق عن حياة الحيوانات قال تبارك وتعالى: (يَـا أَيُّـهَا الَّذِيـنَ آمَنُـواْ اسْتَجِيبُــواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُـولِ إِذَا دَعَاكُـم لِمَـا يُحْيِيكُمْ) (الأنفال24). ولا شك أن الثقافة والعلم من مقومات حياة الامم فالآية الكريمة تدعونا الى التجاوب مع كل مصدر يزودنا بهما. فعلى كل شخص أن يقرأ ويصاحب الكتاب وكل مصادر المعرفة الأُخرى ويتزود منها ليكون إنساناً بمعنى الإنسان الحقيقي لا الشكلي وليكون حياً فاعلاً في المجتمع، ولينسجم مع متطلبات الفطرة التي تنزع نحو الكمال، وليحظى برضى الله تبارك وتعالى ويتأسى برسوله '.