علي حسین غلامي ماجیستر من جامعةإعداد المعلمین بطهران. يا صاحبي لا تنشده عن سواياه. شعر عن الحزن والضيق.
والدموع اللي في سجودي. والمرء ساع لأمر ليس يدركه والعيش شح وإشفاق وتأميل. 13 شعر عن الحزن والوحدة. روح تشبه الغيم. والدعاء اللي في صلاتي. ربما أنانيتي هي منارتي الوحيدة في هذا المكان الضيق. 15 شعر عن الحال الحزين. عن حبك يا أمي. قال ابراهيم المنذر.
ليتني لم أزل كما كنت ضوءاً. كلمات عن الوحدة والحزن ليس شيء أوعظ من قبر، ولا أسلم من وحدة، ولا آنس من كتاب. أريد صحبة من يعرفون أسراراً، وإلّا فأنا أفضّل الوحدة. حياة الوحدة مصير كل الأرواح العظيمة. الوحدة أفظع فقر. الوحدة ليست سيئة، لكنك بحاجة لمن يقول لك أنها كذلك. ابيات شعر حزن , اشعار قصيرة عن الحزن , قصائد عن الحزن والضيق | بريق السودان. إن الجليس الصالح خير من الوحدة، والوحدة خير من جليس السوء. أحتاج الوحدة والسكون لكي أفكر، أفكر في أي شيء بالضبط؟ أدمنت التفكير في نفسي وكلما فتحت صفحة وجدتها أسوأ من التي تسبقها.
الرئيسية / القسم الادبي / ابيات شعر حزن, اشعار قصيرة عن الحزن, قصائد عن الحزن والضيق القسم الادبي amo ooon 2017-08-28 134 أقل من دقيقة ( بعد موتــــي) بلل تـــراب المقابر بالدمووع وأحضــن أطياف الرحيـــل سامحنــــي.. حللنـــــــــي.. أذكرنـــي حب سـاكن بالضلـووووع ( بعد موتــــي)أحضــر ليلـة رحيــلي شاركهـم في مغيبــــي.. لاتغيـــــــــب!! علمهـــــم من تكـووووون! !
[1] عبد الرحمن العشماوي: ديوان (جولة في عربات الحزن، ص82. [2] عبد الرحمن العشماوي: ديوان (جولة في عربات الحزن، ص5). [3] نفسه، ص82. [4] نفسه، ص52. [5] نفسه، ص16. [6] ديوان (جولة في عربات الحزن)، ص34. [7] نفسه، ص16. [8] نفسه، ص30-31 مرحباً بالضيف
نحن بحاجة لمواطن تردعه ذاته ولا يردعه القانون فحسب، مع التأكيد على وجود هذا القانون. نحن نريد نساءنا أن يناجين الرسول الكريم ويقلن له في صلواتهن: لقد استوصوا بنا خيراً يا رسول الله.
الإجابة هي فعلاً في غياب القانون. لا يوجد في القانون ما يجعل من مجرد "مد اليد" على الزوجة جريمة يجب المحاسبة عليها. نحن ننتظر حتى تحدث الجريمة الكبرى وتموت الزوجة المسكينة، ثم مثل من يصحو من النوم ننفجر غضباً، كيف يحدث هذا؟ كيف لم يتم منعه؟ ومرة أخرى ساعة غضب وتذهب، ويعود المجتمع إلى حال سبيله. علينا أن نضمن وجود المواد القانونية التي تجرم كل أنوع العنف ضد المرأة، ليس فقط العنف الذي تكون نتيجته الموت أو العاهة المستدامة. نحن بحاجة لأن نحمي أمهاتنا وبناتنا من هذا العنف لأنه يسيء لنا مثلما يسيء لهن، فهو يمس المرأة التي ولدتنا وربتنا وجعلت منها بشراً حقيقيين. في الآونة الأخيرة، ارتفع العنف ضد المرأة في المجتمع، وبشكل عام ارتفع العنف في المجتمع بشكل واسع؛ بسبب الإجراءات التي تم اتخاذها وألزمت الكثيرين بالمكوث في البيت بسبب "كورونا". لم يستوصوا بنا خيرا يؤتكم خيرا. ولا يبدو هذا الارتفاع طبيعياً؛ لأنه قيل: إن الناس حين تمكث مع بعضها بعضاً تتصارع ويزيد العنف بينها. أيضاً هذا يشير إلى جزء آخر من الإجابة عن السؤال السابق، وهو غياب الثقافة حول القيم والتصرف الحقيقي. نعم نحن بحاجة لتعميق التنشئة على المساواة الاجتماعية وحقوق الأفراد عامة والمرأة خاصة.
استوصوا بالنساء خيرا بلغنا رسولنا الحبيب خات الانبياء و المرسلين محمد ابن عبدالله و قال استوصوا بالنساء خيرا و لكن العديد من الرجال يجهل التعامل مع النساء و يظن انه اذا قام بالشدة عليها كانت تحت طوعة و جهلا منه نسى ان حواء خلقت من ضلع ادم كى يحميها و يحن عليها فاليكم معنى ذلك الحديث بشيء من التفصيل شرح لاهم ما و صى فيه الرسول صلى الله عليه و سلم): هذا حديث صحيح رواة الشيخان فالصحيحين عن النبى صلى الله عليه و سلم من حديث ابي هريرة رضى الله عنه ، قال صلى الله عليه و سلم استوصوا بالنساء خيرا فانهن خلقن من ضلع و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة فاستوصوا بالنساء خيرا}انتهي. هذا امر للازواج و الاباء و الاخوة و غيرهم ان يستوصوا بالنساء خيرا و ان يحسنوا اليهن و الا يظلموهن و ان يعطوهن حقوقهن و يوجهوهن الى الخير ، وهذا هو الواجب على الجميع لقوله عليه الصلاة و السلام استوصوا بالنساء خيرا و ينبغى الا يمنع من هذا كونها ربما تسيء فبعض الاحيان الى زوجها و اقاربها بلسانها او فعلها لانهن خلقن من ضلع كما قال النبى صلى الله عليه و سلم و ان اعوج شيء فالضلع اعلاة. ومعلوم ان اعلاة مما يلى منبت الضلع فان الضلع يصبح به اعوجاج ، هذا معروف.
إذن: خلق الله كلاً لمهمة ، وفي كل مِنَّا مهما كان فيه من نقص ظاهر)
السؤال يظل: ما الذي يجعل مثل هذه الأفعال ممكنة الوقوع ويكثر حدوثها، ونقرأ عنها بين يوم وآخر، أقصد هذا المستوى من الجريمة والعنف غير الإنساني، رغم أن كل العنف هو لا إنساني؟ السؤال ذاته يطرح أسئلة أكثر، ولكن مجرد الإجابة عنه تسلط الضوء على الكثير من الأزمات والمشاكل التي نواجهها في حياتنا، وفي إدارة شؤون حياتنا كأفراد طبيعيين في هذا المجتمع. وتقودنا حتماً إلى حقيقة أساسية أننا إذا أردنا أن نبني مجتمعاً صحياً، فعلينا أن نلتفت جيداً إلى محاربة الكثير من الظواهر التي سيشكل عدم وقفها مساساً بكرامة الأفراد وحقها في الحياة، وفي ممارسة قناعاتهم بما يكفل لهم حياة أفضل. لم يستوصوا بنا خيرا كثيرا. الإجابة عن هذا السؤال هو غياب الرادع. هذا الرجل الذي عذّب زوجته حتى الموت، يوجد منه آلاف يقومون كل يوم بما قام به. نعم كل يوم في آلاف البيوت يقوم رجال بضرب زوجاتهم أو بناتهم، لدرجة أقل ربما، وبعضهم يصل فيه الحد إلى حافة الموت. لكن المرأة كل يوم تواجه صنوف التعذيب والضرب تحت حجج مختلفة، وتتم تسوية الأمر بعد ذلك بطرق لا تحفظ لها حقها، ولا تضمن لها عدم تكرار ما حدث معها بعد ذلك. لا ضمانة لشيء إلا ضمانة واحدة أن الرجل لن يتوقف عن مثل هذه العادة أو بالأحرى الجريمة، وسيظل يقوم بما قام به لأنه لا يوجد من يردعه.