تُعتبر الطماطم من الخضروات الغنية بالبوتاسيوم التي تساعد على المحافظة على ضغط الدم كما تساعد على الوقاية من أمراض القلب. تحتوي الطماطم على فيتامين K المهم لتخثر الدم والمحافظة على صحة العظام. من أهم فوائدها ايضاً تضمنها حمض الفوليك أو ما يُعرف بالفيتامين B9 الذي يساعد على النمو الصحي للخلايا فهو مهم جداً للمرأة الحامل.
مقدار 9 غرامات من البروتين. مقدار 9 غرامات من الكربوهيدرات. مقدار 6 جرامات من السكر. مقدار 2 جرام من الألياف الغذائية الهامة. مقدار 2 جرام من الدهون. عندما يستهلك الشخص حبة بندورة متوسطة الحجم فإن نسبة الكربوهيدرات فيها تمثل 4٪ أي 123 جرامًا ونسبة الجلوكوز والفركتوز تمثل 70٪ من الكربوهيدرات. تعد الطماطم أيضًا مصدرًا غنيًا لأنواع الألياف المفيدة. عند تناول حبة طماطم متوسطة الحجم فهي تحتوي على 5 جرامات من الألياف. 87٪ من هذه الألياف تتكون من السليلوز والميسيليوم واللجنين وهي لا تذوب. ثمار الطماطم غنية بالفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم لاحتوائها على فيتامين سي وهو مضاد للأكسدة ويمد الجسم بـ 28٪ من احتياجاته اليومية. طماطم كم سعره | أطيب طبخة. تحتوي الطماطم أيضًا على كمية كافية من البوتاسيوم وهو أمر مهم للدم والقلب. تحتوي الطماطم أيضًا على فيتامين (ك) وهو مهم لتجلط الدم ومفيد أيضًا للعظام. المركبات النباتية الأساسية للطماطم تحتوي ثمار الطماطم على مجموعة جيدة من المركبات النباتية الأساسية مثل: الليكوبين: وهو مركب نباتي مضاد للأكسدة وهو المسؤول عن إعطاء ثمار الطماطم اللون الأحمر. بيتا كاروتين: موجود أيضًا في قائمة مضادات الأكسدة المسؤولة عن الصبغة الصفراء حيث يتم تحويل الباكروتين إلى فيتامين أ.
الكاروتينات: تشتمل الطماطم على أربعة أنواع رئيسية من الكاروتينات وتعمل تلك الأنواع الأربعة مجتمعة ، وهي ألفا كاروتين وبيتا كاروتين ولوتين ولايكوبين وتجدر الإشارة إلى أن اللايكوبين يُصنف على أنه مضاد للأكسدة ومتوفر بكثرة في الفواكه ذات اللون الأحمر والوردي وربما أهم الفوائد التي تتمتع بها الطماطم مع تأثير قوي في خفض ضغط الدم المرتفع وجميع الأطعمة التي تحتوي على نسبة من هذه المادة تقلل من خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان وفيما يتعلق بالليكوبين وبيتا كاروتين ، فهم يعملان علي حماية الجلد وتقليل حساسيته للأشعة فوق البنفسجية و يستخدم اللايكوبين لتقوية وإصلاح العظام وزيادة كتلة العظام. الألياف الغذائية: تحتوي الطماطم على نسبة عالية من الألياف الغذائية والماء لأن الألياف الغذائية تشكل معظم مكونات الطماطم تقريبًا ومعظم الكربوهيدرات الموجودة فيها والجدير بالذكر أن الطماطم تساعد في تقليل الإمساك عن طريق زيادة حجم البراز. أقرأ أيضآ: طريقه عمل العيش الكيزر الخصائص الصحية للطماطم تحتوي الطماطم على 95٪ ماء و 5٪ كربوهيدرات وألياف وهي مصدر ذو قيمة غذائية عالية فمثلاً أكل الرجل حبة طماطم وزنها 100 جرام فقط فقد قام بإمداد جسمه بما يلي: 95% ماء.
ثانياً: تحتوي على فيتامين ج بكثرة حيث تعمل على تعزيز و ظائف الجهاز المناعي و تقلل من خطر الاصابة بالامراض كما يدخل في صناعة الكولاجين المهم لصحة الجلد و الاظافر و يقلل من اثار الشخوخة و مشاكل البشرة. ثالثاً: تقي الطماطم من خطر الاصابة بالامساك حيث تحتوي على نسبة عالية من الالياف. الطماطم أو البندورة // هي أحدى الخضروات التي لا غنى عنها ويتم تناولها يومياً إما كما هي أو في السلطات أو في وصفات الطبخ المختلفة. تحتوي حبة البندورة على ما يعادل 25 سعرة حرارية أي أنها لا تزيد من وزنك كثيراً عزيزي السائل فهي صحية وخفيفة على الجسم وتعتبر متواجدة في كل وصفات الحمية الغذائية, ومناسبة لمرضى السكر والضغط ومن لديهم زيادة وزن. تحتوي الطماطم على سعرات حرارية قلية جداً فالحبة المتوسطة تحتوي تقريباً على 25 سعر حراري،و من خبرتي فهي مناسبة جداً لمن يعاني من زيادة الوزن ومناسبة لمرضى السكري على عكس ما هو شائع بأن البندورة تعمل على احتباس الماء لذلك يجب تجنبها، ولكن هذا المعتقد خاطئ جداً وليس له أساس علمي، فالسعرات الحرارية القليلة للبندورة تجعلها صديقة للوزن.
وأنك أرسلت هذا الخبل إلى حتفه، فأجابه المنافق: يا شيخ اننا لا نعلم هل داهية مازالت على قيد الحياة أم ماتت منذ زمن بعيد، فإذا عاد الخبل سالماً ولم تعترضه داهية فمعنى هذا بأنها قد ماتت، وبامكاننا الاقتراب من أسفل الجبل حيث تكثر المراعي والأعشاب النادرة بسبب عدم اقتراب الرعاة خوفاً من تلك العجوز المتوحشة (آكلة لحوم البشر)، وإن لم يعد فهو (خبل) لا فائدة منه ولا أهل له. سكت الشيخ وأخذ ينظر إلى الجبل فلم يضحك كحال قومه انما ينظر باستعطاف كله أمل أن يعود (الخبل). وعلى ما هم عليه من الضحك والنظر إلى الجبل، عم عليهم صمت رهيب وذهول كبير! حيث رأوا رجل شديد بياض الثياب على عكس راعيهم الذي كانت ثيابه متسخة ومتمزقة، يصعد أعلى قمة الجبل ثم يلوح بيديه تجاه القوم. نزيهة حبيبتي ـ قصة : عبد الفتاح المطلبي - أنفاس نت. وأخذ هذا الرجل النزول من الجبل حتى أن اقترب من القوم وهو يتجه نحوهم إلى أن وصل اليهم،، يا ترى من هذا الرجل؟ انه (الخبل) نعم انه الخبل ومعه سيف ودرع بالإضافة إلى بعض الحلي من الذهب والمجوهرات، عندما وصل سلم على الشيخ واعطاه ما في حوزته من السلاح والذهب والمجوهرات. سأله كيف أتيت بهذه؟ ثم أخبرنا ماذا جرى لك عندما اختفيت من الجبل؟ قال (الخبل) عندما توسطت الجبل وجدت كهف مهجوراً فدفعني الفضول إلى الدخول اليه فعندما اقتربت من مدخل الكهف خرجت لي عجوز مرعبه وهي تتهددني بالقتل وان تلتهمني فعندما همت بالهجوم عليّ اخذت صخرة فحذفتها بها فاصابتها الصخرة في رأسها أسفل أذنيها فذبحتها.. قال الشيخ: أقتلتها؟؟ قال (الخبل) نعم قتلتها ثم دخلت الكهف ووجدت فيه أنواع الكنوز من ذهب وفضة وسلاح.
فعندما سمع المنافق بقول الخبل هم مسرعاً نحو الجبل لكي يستحوذ على ما يريد من ذهب ومال وفضة، والقوم من خلف هذا المنافق كلهم يجرون تجاه الكهف لكي يغتنموا من الغنائم. فعندما اقترب المنافق من الكهف وجد العجوز في وجهه - وجهاً لوجه فاراد الرجوع من حيث أتى ولكن لا مناص من الهروب فقد هجمت عليه وقتلته والتهمته والقوم ينظرون بذهول. رجع باقي القوم مسرعين تجاه الشيخ والخوف يدب في قلوبهم دباً، عندما وصلوا اليه اخبروه بان الرجل المنافق قد قتل وذبحته (داهية) وكان هذا الرجل كما أسلفنا من المقربين لدى الشيخ، بل كان من أعز اصحابه، نظر إلى (الخبل) نظرة غضب، وقال كيف تكذب؟ يا (الخبل) قال: أنا لم أكذب بل قتلتها، وإذا كنت تريد مني أن آتي بتلك العجوز فأنا مستعد، اعطني جواداً لكي أتيك بها، فاعطاه جواد ليتبين حقيقة أمره وهل هو صادق فيما يقول.. امتطى الخبل صهوة الجواد وذهب نحو الجبل، والجميع ينظرون له نظرة ذهول، فقال الرجل الحكيم: يا أميرنا (لا تأمن الخبل يأتيك بداهية). نظرة الحب عند الرجل الجاري. عندما وصل الخبل مشارف الكهف فوجئ بوجود الداهية وأنها على قيد الحياة، ففزعت داهية عندما رأت هذا الخبل الذي سبب لها رعب فقد كاد أن يقتلها، فقالت له: دعني وشأني وخذ ما تريد من جواهر وحلي، تجرأ الخبل من جوابها الذي أحس فيه أنها خائفة منه، وقال لها: أن الشيخ طلب مني أن أتي بك ليتبين حقيقة أمرك، ستذهبين معي وإلا قتلتك، فزعت (داهية) من جواب الخبل وقالت سوف أذهب معك بشرط ألا تؤذيني.
في ذات يوم مر الراعي (الخبل) إلى ديارهم لكي يخبرهم عن أحوال الماشية، ولسوء حظه لم يجد الشيخ فقد كان خارج الديار مع الرجل الحكيم ووجد القوم متواجدين في بيت الأمير ومن ضمنهم الرجل (المنافق)، فوجد انهم مجتمعون على وجبة دسمة من الطعام، فسألهم من أين لكم هذا؟ وكان يعرف أن حالة الفقر والجوع، فمن أين يأتون بطعام كهذا؟ فأجابه المنافق قال أتريد مثل هذا الطعام قال (الخبل) نعم بكل تأكيد قال له المنافق إذا صعدت قمة هذا الجبل وأشار إلى جبل (داهية) وأصبحت في قمته حيث تلوح لنا ثم تعود ادراجك نحونا، فإذا فعلت هذا سنذبح لك ذبيحة كهذه. ففرح الخبل وهرول مسرعاً يريد أن يصعد الجبل واتجه نحو الجبل والقوم يرونه وهم يضحكون عليه، حيث انهم يتوقعون له النهاية عند اقترابه من (داهية)!. نظره الحب عند الرجل الغامض. صعد الجبل والقوم يرونه وهو يقترب من حتفه وهم يضحكون عليه ولا يبالون لانه (خبل)، وعلى ما هم عليه من هذا الحال ينظرون ويضحكون اختفى (الخبل) عن أنظارهم فلم يستطيعوا رؤيته لأن (الخبل في هذه اللحظة داخل كهف - داهية - وفي صراع من أجل البقاء معها). فوجئ القوم بقدوم الشيخ وعندما وصل اليهم، رآهم يضحكون وينظرون إلى الجبل! سألهم ما بالكم؟ فأجابوه: انظر إلى (الخبل) انه يحاول صعود الجبل، سألهم ما الذي دعاه إلى صعود الجبل؟؟ فأجابه (المنافق) قال أنا،، فقال له: إلا تعلم بأن داهية في هذا الجبل..!
الشارع الذى نشأت فى بيت عند طرف من طرفيه لم يعد نفس الشارع الذى احتوانى مراهقة ثم شابة ولا هو الشارع الذى يحتوينى الآن. أنا الناضجة عقلا وجسما لست أنا المراهقة. طلباتى من الحياة ومتعها ليست هى ما كنت أطلب أو أتمنى. متع العقل الناشئ ليست كمتع العقل الناضج، لكل منهما حلاوته ولذاته وترتيباته، بقى شيء من هذا فى ذاك ولكنهما لا يتبادلان المواقع فى حياتنا، حتى المحاولة لا تجوز. • • • حضرتك تتركنى أجيب على سؤالك مستخدمة معايير للسعادة أنا استنتجتها أو استخلصتها من تجربتى فى الحياة. فكيف بالله ستقارن بيننا إذا كان لكل منا فهمنا الخاص للسعادة، ولهذه السعادة عند كل واحدة فينا معايير ذاتيه جدا، أكثرها أثمرته تجارب شخصية جدا. الرجل الذى أُحب - جميل مطر - بوابة الشروق. وقد يأتى السؤال فى يوم شقاء عظيم فهل نكون من الخاسرين فنحسبه يوما لا يتكرر فى حياة كلها سعادة أم نكون من الجاحدين فنعممه على مسيرة الحياة برمتها؟. سمعتك، أو لعلك كتبت، تقول إنك تعيش الآن أحلى أيام العمر. أصدقك حتى وإن لم أعش بعد تجربة العمر المديد. ولكنك بما قلت فتحت لى فرصة التهرب من الإجابة على سؤال السعادة. أنت اخترت من كتاب الحياة، فصلا حكمت عليه أنه الأحلى. لم تقل أنه الحلو الوحيد فى كتاب متعدد الفصول.
ويروى في أحد الأزمنة قبل الإسلام، كما أوردت كتب الأساطير والتراث أن هنالك قوماً يتزعمهم شيخ، وكان لديه حاشيته الخاصة ومن بين حاشيته رجل منافق فكان هذا الرجل من المقربين لانه يدخل البهجة والسرور في صدره بأحاديثه العذبة، ورعاته الخاصين ومنهم راعي لقب الخبل. صعب عليهم الزمن وجفت أرضهم من الماء والعشب، فكان لابد عليهم الرحيل من ديارهم والذهاب إلى ديار يجدون فيها مسببات عيشهم وعيش قطعانهم من الماشية، ذهبوا ففتشوا عن الأرض الأنسب والأفضل فلم يجدوا سوى أرض جميلة خالية من السكان انها ارض (داهية) تلك العجوز المتوحشة، فكان معهم رجل كبير في السن وحكيم ولديه دراية بالمناطق يعرف جميع الديار، عندما وضعوا رحالهم وهموا بالاستيطان في تلك الأرض جمعهم هذا الرجل الحكيم وأخبرهم بأنهم في أرض (داهية) ونصحهم بعدم الذهاب أو مجرد الاقتراب إلى جبل (داهية) وأيضاً عدم ايذائها، ولسوء الحظ لم يكن (الخبل) معهم فقد كان يقود الغنم ويرعاها، فلم يخبره أحد عنها. وبعد مرور عدة أشهر، كان أغلب وقت (الخبل) مع الماشية فهو راعي غنم ونادراً ما يأتي ديارهم، فهو بلا أب ولا أم، وليس له مصالح في ديارهم سواء القدوم والسلام على الشيخ في كل شهر مرة، واخباره عن أحوال الماشية فهو راعي لماشيته ولمواشي القوم أيضاً.