السبب في غضب أردوغان وتفاخره الزائف بأجداده إن السبب في غضب أردوغان هو قيام الشيخ عبد الله بن زايد وزير خارجية الإمارات، بإعادة نشر تغريدة قام بكتابتها ونشرها شخص يدعى " علي العراقي " وهو طبيب أسنان عراقي الجنسية يعيش في ألمانيا، هذه التغريدة تتعلق بفخر الدين باشا، وذلك في السادس عشر من ديسمبر الجاري. وجاء في التغريدة ما يلي " هل تعلمون أنه في عام 1916 قام التركي فخري الدين باشا بجريمة بحق أهل المدينة النبوية، فسرق أموالهم وقام بخطفهم، وأركبهم في قطارات إلى الشام و اسطنبول ، في رحلة سميت " سفر برلك "، كما قام الأتراك بسرقة أغلب مخطوطات المكتبة المحمودية بالمدينة، وأرسلوها إلى تركيا، ثم أردف في نهاية التغريدة " هؤلاء أجداد أردوغان وتاريخهم مع المسلمين العرب ". رد أردوغان على الشيخ عبد الله بن زايد زاد حدة غضب رجب طيب أردوغان بعد هذه التغريدة، حيث قام أثناء إلقاء كلمته خلال اجتماعه مع المسئولين الأتراك في أنقرة، بتوجيه رسالة إلى الشيخ عبد الله بن زايد ، ولكن دون أن يذكر اسمه، قال فيها " حيث كان جدنا فخر الدين باشا يدافع عن المدينة المنورة، أين كان جدك أنت أيها البائس الذي يقذفنا بالبهتان "، ثم أردف " عليك أن تعرف حدودك جيدا، فأنت لم تعرف بعد الشعب التركي، ولم تعرف أردوغان كذلك، أما بخصوص أجداد أردوغان فلم تعرفهم أبدا ".
صمدت الحاميات التركية لمحطات القطارات الصغيرة المعزولة في وجه الهجمات الليليّة المُستمرة وأمنت المسارات ضد عدد متزايد من الهجمات (حوالي 130 هجومًا رئيسيًا في عام (1917) و مئات في عام (1918)، بما في ذلك أكثر من (300) قنبلة في (30) أبريل (1918). مع انسحاب الإمبراطوريّة العثمانيّة من الحرب مع هدنة مدروس بين الإمبراطوريّة العثمانيّة وحلفاء الحرب العالمية الأولى في (30) أكتوبر (1918)، كان من المتوقع أن يستسلم فخر الدين أيضًا، لكنّه رفض القيام بذلك ورفض الهدنة. أثناء حصار المدينة المنورة، أرسل فخر الدين القطع الأثريّة والمخطوطات المقدّسة من المدينة المنورة إلى اسطنبول لحمايتها من الاستيلاء عليها، أعادت الإمبراطوريّة العثمانيّة معظم المخطوطات إلى المدينة المنورة وهي الآن في مكتبات بالمدينة، بينما بقي الباقي في قصر توبكابي في اسطنبول.
كانت الفقرة رقم 16 من معاهدة (موندروس) الاستسلاميَّة تنص صراحة على وجوب قيام جميع الوحدات العثمانية العسكرية الموجودة في الحجاز وسوريا واليمن والعراق بالاستسلام لأقرب قائد من قواد الحلفاء، واتصل به الإنجليز باللاسلكي من بارجة حربية في البحر الأحمر يخبرونه بضرورة الاستسلام بعد أن انتهت الحرب، وتم التوقيع على معاهدة الاستسلام، فكان جوابه الرفض. كتب إليه الصدر الأعظم أحمد عزت باشا، وهو يبكي، رسالة يأمره بتسليم المدينة تطبيقًا للمعاهدة، وأرسل رسالته مع ضابط برتبة نقيب. ولكن فخر الدين باشا حبس هذا الضابط، وأرسل رسالة إلى الصدر الأعظم قال فيها: إن مدينة رسول الله لا تشبه أي مدينة أخرى؛ لذا فلا تكفي أوامر الصدر الأعظم في هذا الشأن، بل عليه أن يستلم أمرًا من الخليفة نفسه. وصدر أمر من الخليفة نفسه إلى فخر الدين باشا بتسليم المدينة، وأرسل الأمر السلطاني بواسطة وزير العدل، حيدر ملا، ولكن فخر الدين أرسل الجواب مع وزير العدل. قال في الجواب: إن الخليفة يُعَدُّ الآن أسيرًا في يد الحلفاء؛ لذا فلا توجد له إرادة مستقلة، فهو يرفض تطبيق أوامره ويرفض الاستسلام. ويقول أورخان: وبدأ الطعام يقل في المدينة، كما شحت الأدوية، وتفشت الأمراض بين جنود الحامية، وجمع فخر الدين باشا ضباطه للاستشارة حول هذا الظرف العصيب، كان يريد أن يعرف ماذا يقترحون، ومعرفة مدى إصرارهم في الاستمرار في الدفاع عن المدينة، اجتمعوا في الصحن الشريف، في الروضة المطهرة في صلاة الظهر.. أدى الجميع الصلاة في خشوع يتخلله بكاء صامت ونشيج، ثم ارتقى فخر الدين باشا المنبر وهو ملتف بالعلم العثماني وخطب في الضباط خطبة كانت قطرات دموعه أكثر من عدد كلماته، وبكى الضباط حتى علا نحيبهم، وقال: لن نستسلم أبدًا ولن نسلم مدينة الرسول لا للإنجليز ولا لحلفائهم.
مع نهاية الحرب العالمية الأولى، وقّعت السلطنة العثمانية على تسليم اراضيها للتحالف الفرنسي-البريطاني ضمن اتفاقية الاستسلام، ومن ضمنها المدينة المنورة. صدرت الى فخر الدين باشا الأوامر من قِبل الحكومة العثمانية بالانسحاب من المدينة المنورة وتسليمها إلى قوات الحلفاء، ولكنه رفض تنفيذ أوامر قيادته و حكومته، فكتب إليه الصدر الأعظم أحمد عزت باشا – وهو يبكي– رسالة يأمره بتسليم المدينة المنورة تطبيقاً للمعاهدة، وأرسل رسالته هذه مع ضابط برتبة نقيب. ولكن فخر الدين باشا حبس هذا الضابط، وأرسل رسالة إلى الصدر الأعظم قال فيها: إن مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تشبه أي مدينة أخرى لذا فلا تكفي أوامر الصدر الأعظم في هذا الشأن، بل عليه أن يستلم أمراً من الخليفة نفسه. كان في الحقيقة يبحث عن أي عذر لرفض الانسحاب. وهكذا صدر أمر من الخليفة نفسه إلى فخر الدين باشا بتسليم المدينة، وأرسل الأمر السلطاني بواسطة وزير العدل. سُدَّت الطرق بوجه فخر الدين باشا فأرسل جوابًا مفاده: " إن الخليفة يُعد الآن أسيراً في يد الحلفاء؛ لذا فلا توجد له إرادة مستقلة، فأنا أرفض تطبيق أوامره وأرفض الاستسلام". وبدأ الطعام يقل في المدينة، كما شحّت الأدوية وتفشت الأمراض بين جنود الحامية، وكذلك بين أهالي المدينة، فكانوا نقطة في بحر الصحراء محاصرين ومنقطعين عن العالم.
والله وأقسم بالله أن كلاهما متعاونان و متفاهمان ويضحكان على الشعوب المغفلة والادلة في سورية وتكامل الادواربين سلوك الكريملن و ولايات العار الماسونيةالعالمية في أمريكافكلاهما يظلمان الشعب السوري و يحميان الكيان الصهيوني فلاتغتري يا شعوب مغفلة بعدت عن الله فسقطتي بين مخالب الكفار.
قرض التمنيه 60ألف (والغاء هروب)مهني وفردي ازاله بصمه تخفيض المقابل ونقل كفاله و انجاز كامل معاملات مكتب العمل والجوازات أنجاز مضمون لتواصل واتساب اول تغريدة الأردن يعلن نجاح عملية جراحية للملك عبدالله في ألمانيا أعلن الديوان الملكي الأردني، الثلاثاء، أن الملك عبدالله الثاني خضع لعملية جراحية لمعالجة انزلاق غضروفي في إحدى المستشفيات الألمانية، وتكللت بالنجاح. هو الملك الله يحفظه ليش راح على المانيا؟ ليش الاردن ما بيها مستشفيات ؟ الحمدلله على سلامته اتمنى تلتفت كل الدول العربيه لمستشفياتها المحليه المهم ان اليهود والصهاينه والاسرائليين ببركة دعاءهم لك نجحت العمليه امد الله في عمرك وجعلك ذخر لليهود مادمت تسير على طريق اباك وجدك خدام اليهود بايدن يعلن عن مساعدة عسكرية بقيمة 800 مليون دولار لأوكرانيا أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، أن بلاده ستقدم حزمة مساعدات عسكرية جديدة لـ أوكرانيا بقيمة 800 مليون دولار.
شروط وأحكام المزاد مواقع معاينة المركبات فيديو المزاد شركة تجر المحدودة | سجل تجاري: 1010325728 | ص. ب 250052 الرياض 11391 | هاتف: 0114660622 | فاكس: 0114664966