24 ذو القعدة، 1442 12:03 م مجمع مدارس الجامعة التطبيقية هو أحد فروع شركة المدارس المتقدمة, تأسس في سنة 2017م, يقع في شرق مدينة الرياض في موقع متميز بحي ا لرمال على شارع رئيسي و بجوار أحياء سكنية ذات كثافة سكانية عالية و واعدة. يحتوي الفرع على قسم عالمي و آخر أهلي و كل قسم منهما يشمل كافة المراحل بما فيها رياض الأطفال. يتمتع فرع الجامعة التطبيقية بمبان مدرسية فخمة تحوي كافة المرافق من معامل و مختبرات و قاعات تدريب و ملاعب و مسابح و مسرح و نواد علمية و ثقافية مجهزة جميعها بأرقى الوسائل الحديثة و يمتلك الفرع أسطولا متكاملا و متنوعا للنقل المدرسي للبنين و البنات كما يحتضن المجمع مركز الدكتور عبدالرحمن بن سعد الحقباني الثقافي للاحتفالات والمؤتمرات وهو عبارة عن مسرح يتسع لأكثر من 1200 مقعد بالإضافة إلى أريع قاعات تدريبية لإقامة اللقاءات وورش العمل تتسع كل قاعة لأكثر من 300 شخص وجميع مرافق المركز مجهزة بأحدث الوسائل والتجهيزات التي تضاهي مثيلاتها. نطبق في فرعنا حزمة فريدة من البرامج التربوية و التعليمية الرائدة و المستجدة أهلتنا للحصول على الاعتماد الدولي الأمريكي " "Cognia مما جعلنا خيارا مميزا لعملائنا مقارنة بمنافسينا في المنطقة كما أننا نسعى لتطبيق منهجية STEM وفق خطة اعدت لذلك.
جيل ينتج المعرفة مدارس الجامعة التطبيقية نسعى إلى مواكبة التعليم الإلكتروني الحديث وتوظيف التقنية لأجل التعلم
الرئيسية أهمية الوظائف مواعيد الجامعة من نحن المدونة وظائف مدنية متواجدين على الرئيسية / مدارس الجامعة التطبيقية مدارس الجامعة التطبيقية يوجد 1 وظيفة في الحساب شارك حساب الشركة على الوظائف الخاصة بالشركة متاح مدارس الجامعة التطبيقية تعلن فتح باب التوظيف للوظائف التعليمية للعام 1444هـ Asset 3ldpi للسعوديين فقط 4 أيام ago
كاتب الموضوع رسالة المدير Admin الجنس: عدد المساهمات: 56 نقاط: 100101 السٌّمعَة: 2 تاريخ التسجيل: 01/09/2010 العمر: 28 موضوع: عذاب القبر... الخميس سبتمبر 02, 2010 6:16 am عذاب القبر حق ينبغي أن ننتبه له بل ونستعد لهذه المرحلة الأهم من حياتنا، وللأسف هناك من يشكك في هذه الحقيقة.... أنكر بعض الباحثين عذاب القبر بحجة أنه لم يرد في القرآن الكريم، أما الأحاديث الصحيحة في البخاري ومسلم فقد أنكرها هؤلاء بحجة أنها تخالف القرآن، فما هي حقيقة الأمر؟ أيها الأحبة! ما هو عذاب القبر بالأيات والأحاديث ؟. قبل كل شيء نود أن نطرح هذا السؤال: هل توجد آية واحدة في القرآن تقول إن الإنسان لا يعذب في قبره، طبعاً الكافر وليس المؤمن؟ بالطبع لا توجد مثل هذه الآيات إنما توجد آيات عديدة تؤكد وتثبت عذاب القبر. آيات تثبت عذاب القبر هناك آية تؤكد أن الكفار يعذبون في القبر ويرون النار صباحاً ومساءً كما هو الحال مع فرعون وجنوده، يقول تعالى: ( فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآَلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ * النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ) [غافر: 45-46].
أخرج الشيخان وابن أبي شيبة عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «نَعَمْ، إِنَّهُمْ لَيُعَذَّبُونَ في قُبُورِهِمْ عَذَابًا تَسْمَعُهُ الْبَهَائِمُ» "مسند أحمد". وأخرج الشيخان وابن أبي شيبة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مرَّ على قبرين، فقال: «إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ وَمَا يُعَذَّبَانِ في كَبِيرٍ، أَمَّا أَحَدُهُمَا فَكَانَ لا يَسْتَتِرُ مِنَ الْبَوْلِ، وَأَمَّا الآخَرُ فَكَانَ يَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ»، ثُمَّ أَخَذَ جَرِيدَةً رَطْبَةً فَشَقَّهَا بِنِصْفَيْنِ ثُمَّ غَرَزَ في كُلِّ قَبْرٍ وَاحِدَةً، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لِمَ صَنَعْتَ هَذَا؟ فَقَالَ: «لَعَلَّهُ أَنْ يُخَفَّفَ عَنْهُمَا مَا لَمْ يَيْبَسَا". عذاب القبر.... وقال أبو هريرة رضي الله عنه: "يُضَيَّق على الكافر قبره حتى تختلف فيه أضلاعه، وهو المعيشة الضنك"، وروى أبو هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أتدرون ما المعيشة الضنك»؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «عذاب الكافر في القبر، والذي نفسي بيده إنه ليسلط عليه تسعة وتسعون تنينًا، أتدرون ما التنين؟ تسعة وتسعون حية، لكل حية تسعة أرؤس ينفخن في جسمه ويلسعنه ويخدشنه إلى يوم القيامة، ويحشر في قبره إلى موقفه أعمى".
ويخلص الباحث إلى أن السنة الحقيقة هى اتباع القرآن الكريم، وأن القرآن يؤكد أن النبى صلى الله عليه لا يعلم الغيبيات ولا يتحدث فى الغيبيات، إذن فالسنة الحقيقة للنبى تخلو من أى حديث له عن عذاب القبر وغيره من الغيبيات، كما أن علماء الأصول يقرون أن أمور الغيبيات لا تؤخذ إلا من القرآن الكريم والحديث المتواتر، وحيث إن الحديث المتواتر لا وجود له عند أغلب المحققين، وحيث إن من أثبت وجود بعض الأحاديث المتواترة فليس منها شىء عن عذاب القبر، لذلك فالأحاديث الأخرى - أحاديث آحاد – ليست مصدرًا معتمدًا لإثبات عذاب القبر أو نفيه، لأن القرآن الكريم وحده هو المرجع. كما يخلص الباحث إلى أنه إذا كان الله تعالى لم يعط النبى علم الغيب، وإذا كان النبى لم يتحدث عن الغيبيات فإن غير النبى أولى بعدم معرفة الغيب، وبالتالى لا تؤخذ منه أقوال عن غيبيات القبر ولا يصح الاحتجاج به، على عكس ما هو ظاهر من كتب تحفل بالأحاديث المنسوبة زورًا إلى رسول الله. موضوعات متعلقة.. علماء الأزهر يردون على إنكار عذاب القبر.. على جمعة: وجب الإيمان بثبوته بلا تأويل.. وعميد أصول الدين: لا يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينكره.. وأستاذ عقيدة: أُثبت بنصوص قطعية بالفيديو.. معركة "الثعبان الأقرع" تنفجر من جديد.. سؤال وجواب: هل يعذب الإنسان في قبره؟. الشيخ الشعراوى وإبراهيم عيسى ينكران عذاب القبر.. ويؤكدان: "الأمر يُثار لتخويف الناس".. و"الحوينى"و"حسان" يهاجمونهما: "صار الدين ألعوبة بين العقول"
وأما الكافر أو المنافق، فيقال له: ما كنت تقول فى هذا الرجل؟ فيقول: لا أدرى، كنت أقول ما يقول الناس، فيقال له: لا دريت ولا تليت، ثم يضرب بمطراق من حديد ضربة بين أذنيه، فيصيح صيحة يسمعها من يليه غير الثقلين، ويضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه. من ناحية أخرى، يرى الدكتور أحمد صبحى منصور، فى كتابه "عذاب القبر والثعبان الأقرع" أنه فى الوقت الذى يتقدم فيه العالم بمزيد من العلوم تقترب إلى الخيال، يحصر المسلمون اهتماماتهم حول قضايا ترجع إلى "خرافات" تنتمى إلى ما قبل الميلاد من نوع عذاب القبر والثعبان الأقرع وأنها من اختراع المصريون القدماء منسوبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم – بحسب ما يصف – وأن من ينكرها يكون بالضرورة كافرًا.
ولذلك يقول تعالى في آية ثانية: ( وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ * وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) [المنافقون: 10-11]. من المؤكد أن الموت ليس نزهة أو مرحلة ينام فيها الإنسان أو يفقد الوعي! إنها مرحلة عذاب أو نعيم، ولذلك فإن الكافر يطلب دوماً أن يعود إلى الدنيا لأنه يرى العذاب منذ لحظة الموت، فتخيل ماذا ينتظره بعد الموت! آيات تؤكد حوار الكافر مع ملائكة العذاب هناك آيات تؤكد وجود حوار بين الكافر وبين ملائكة العذاب لحظة الوفاة، ونجد أن الآيات دائماً تتحدث عن العذاب عقب الموت، مثلاً تأملوا معي هذه الآية، يقول تعالى: ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) [النساء: 97].