نبات العرقد هو شجيرة شائكة متسلقه تتسلق على الأشجار القريبة منها وإذا لم تجد ما تتسلق عليه فإنها تتمدد أفقياً. - ويبلغ طول هذه الشجيرة تقريبا إلى أربعة أمتار تقريباً خصوصا إذا كانت قريبة من مصدر مائي ويكثر وجود هذا النبات على أكتاف ومجاري الأنهار والشعاب والأودية والينابيع. - كما تعتبر من أهم الأعشاب الصينية المعنية بتقوية الجسم البشري، وقد ذكر في الطب الصيني قديما بأن ثمار العرقد تعالج الكثير من الأمراض وقد تساعد على امتصاص الكثير من العناصر الغذائية المتوفرة في الأمعاء. وثمار هذا النبات مفيد أيضا في التغلب على حالات عدة وتستعمل الثمار أيضا كعلاجٍ مكملٍ لمرضى السكر، ومقوٍ للعظام والعضلات عموما. ويكثر استخدامه بالصين بكثرة - ولم يرد دليل شرعي عن أنه استخدم في زمن النبي صلى الله عليه وسلم ولكن تم ذكره بكتاب الطب النبوي بأن له عدة مسميات مثل التوت البري أو عنب الذئب أو نبات الكبش الأسود. كم مرة ذكرت النخلة في القرآن - موقع موسوعتى. كما أنه ذكر في النصوص الصينية القديمة التي سطرت في القرن الأول الميلادي، بأن ثمارها قد تطيل العمر، فيما أنه ذكر أن بعض العشابين في تلك الحقبة الزمنية قد عاش فترة زمنية طويلة وأرجع السبب في ذلك إلى تناول الكثير من المقويات العشبية، والتي كانت ضمن ما تحوي ثمار وجذور نبات العرقد.
الرمان جاء ذكر الرمان ثلاث مرات، مرة في سورة الرحمن ، ومرتين في سورة الأنعام ، و يعتبر الرمان من الفواكه المفيدة في ثمارها و قشورها و حتى لحائها ، فهو من فواكه الجنة ، ويحتوي على الكثير من مضادات الأكسدة، والعناصر الفعالة، والمعادن، والفيتامينات، بالإضافة لطعمه اللذيذ. الريحان تم ذكره مرتين، في سورة الواقعة ، وفي سورة الرحمن، وهو نبات عطري ذو فوائد عظيمة، يستخدم في صناعة العطور، ويستعمل كنبات زينة، ويضاف على شكل توابل للطعام. نبات على شكل ذكر - Maikop. الزنجبيل وذُكر مرةً واحدةً في سورة الإنسان، ويستخدم كإضافة رائعة للطعام، ويشفي من أمراض كثيرة، ويعزز عملية حرق الدهون في الجسم، مما يخفف الوزن. الزيتون ذُكر الزيتون خمس مراتٍ ، مرة في سورة النحل ، ومرتين في سورة الأنعام ، و في سورة النور ، و في سورة عبس، و فوائده لا تحصى ، من حيث الثمار ، و الزيت ، و الأوراق ، والأخشاب. السدر ورد ذكره أربع مرات ، مرةً في سورة الواقعة، ومرتين في سورة النجم، ومرةً في سورة سبأ، و يستخدم السدر من حيث أوراقه و ثماره للبشرة و الشعر، و لعلاج العديد من الأمراض. الطلح ذُكر في سورة الواقعة ، ويستفيد الناس من أوراقه، ولحائه، وزهوره ، و يمكن أن يستخدم للبشرة ، وتعقيم الجروح، و الكثير من الاستخدامات العلاجية المهمة.
الفوم: وذُكر في سورة البقرة، وهو نفسه نبات " الثوم "، والثوم من الخضراوات التي تحتوي على العديد من العناصر الفعالة للجسم، وهو مفيد جداً لخفض ضغط الدم، وعلاج أمراض القلب والشرايين، ويحتوي على العديد من المضادات الحيوية الطبيعية. القثاء: وذُكر في سورة البقرة، وهو من النباتات التي تشبه ثمارها " الخيار "، واسمه الشائع هو " الفقوس "، ويحتوي على العديد من الفيتامينات، والمعادن، والألياف الغذائية. نبات على شكل ذكر بعض ما لا. القضب: وذُكر في سورة عبس، وهو نوع من النباتات التي تأكله الدواب على شكل أعلافٍ رطبةٍ. الخردل: وذُكر في سورة لقمان، وفي سورة الأنبياء، وهو من الأعشاب التي تستخدم كفاتح شهية، ويُستخدم كتوابل للطعام، ويحتوي على العديد من الفوائد الغذائية والطبية، والعناصر الفعالة التي تحمي من أمراضٍ كثيرةٍ أهمها السرطان. الزرع: وذُكر في سورة الأنعام، ويطلق اسم الزرع على الحشائش، وكل ما اخضرت به الأرض من الأعشاب. الكافور: وذُكر في سورة الإنسان، والكافور اسم شجر من فصيلة الغاريات، ورائحته عطرة جداً، ويُستخدم في علاج العديد من الأمراض، مثل التهاب المفاصل الروماتيزمي، وعسر الهضم، والنزيف، وغيرها الكثير. الرطب: وذُكر مرتين في سورة مريم، وهو من أكثر الثمار المغذية وذات الفوائد العظيمة للجسم، وهو من أنواع التمور.
ولم يبق معك إلا عملك!!! ٠٠٠ والسؤال هنا: ماذا أعددت لقبرك وآخرتك من الآن ؟! هذه حقيقة تحتاج إلى تأمل... لذلك احرص على: 1 - الفرائض... 2 - النوافل... 3 - صدقة السر... 4 - عمل صالح... 5 - صلاة الليل... 6 - حسن الخلق!!! لعلك تنجو. إن ساعدتَ على تذكير الناس بهذه المقالة ، وأنت حي الآن ؛ ستجد أثر تذكيرك في ميزانك يوم القيامة بإذن الله... *{ وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين} لماذا يختار الميت "الصدقة" لو رجع للدنيا ، كما قال تعالى: *{ رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق} ولم يقل: __ لأصلي! __ أو لأصوم! {وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ}ا - الصفحة 21. _ _ أو أحج واعتمر! قال العلماء: ما ذكر الميت الصدقة إلا ؛لعظيم ما رأى من أثرها بعد موته!
مزاجك اليوم وذكّر فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين #1 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ٠٠ أسرة المنتدى الطيبين أوصيكم ونفسي بالصدقه قبل الرحيل فهي سحر ودواء وعلاج جميل عندما تموت تأكد: أن الدنيا لن تحزن عليك...! وحركة العالم ستستمر...! وظيفتك يأخذها غيرك! وأموالك ستذهب للورثة...! وانت ستحاسب عليها...! أول ما يسقط عنك عند موتك هو ، "اسمك"...! لذلك سيقولون: أين الجثة ؟! وعندما يريدون الصلاة عليك ، سيقولون: احضروا "الجنازة"... وعندما يشرعون بدفنك ، سيقولون قربوا الميت ، ولن يذكروا اسمك...! لذلك لا يغرك: مالك ، ونسبك ، او منصبك ، وأولادك! فما أتفه هذه الدنيا ، وما أعظم ما نحن مقبلون عليه! فيا أيها الحي الآن... اعلم أن الحزن عليك سيكون على ثلاثة أنواع ٠٠: 1 - الناس الذين يعرفونك سطحيًا سيقولون: مسكين ، الله يرحمه. 2 - أصدقاؤك ، سيحزنون ساعات ، أو أيامًا ، ثم يعودون إلى حديثهم ، بل وضحكهم...! 3 - الحزن العميق في البيت...! سيحزن أهلك أسبوعا... أسبوعين. شهرا... شهرين ، أو حتى سنة!! وبعدها يضعونك في أرشيف الذكريات …! انتهت قصتك بين الناس ، وبدأت قصتك الحقيقية وهي الآخرة...! لقد زال عنك كل رفاهيه في الدنيا: 1 - زال عنك الجمال... 2 - والمال... 3- والصحة... 4 - والولد... 5 - فارقت الدور والقصور... 6 - والزوج...!
ثانيًا: يعتري الإنسان حالات من الضعف البشري؛ كالنسيان، والغفلة، وقد قال ابن عباس رضي الله عنهما: إنما سمي الإنسان؛ لأنه عُهد إليـه فنسي [3]. وقال أحد الشعراء: وما سُمِّي الإنسان إلا لنسيه *** ولا القلب إلا أنـه يتقلب ولذلك فهو بحاجة إلى التذكير من أخيه الإنسان بصفة دائمة؛ بل هو واجبٌ وحقٌّ شرعيٌّ له مـن باب ((الدين النصيحة))، وفي هذه الأيام تشتدُّ الحاجة إلى التذكير؛ لكثرة المشاغل والمصارف الدنيوية التي أفرزتها الحياة المعاصرة، فكثيرٌ منَّا أصبح مشغولًا صباحًا ومساءً بأمور الدنيا، ونسينا وغفلنا عن كثير من الواجبات الشرعية التي تزيدنا قُرْبًا من الله تعالى. ولذلك كان لزامًا على الجميع دون استثناء تذكيرُ بعضنا بعضًا وعدم التقاعس أو التخلِّي عن هذا التوجيه المهم؛ لأن فيه صلاح الناس، وبصلاحهم يصلح المجتمع، وتصلُح الأُمَّة، ويحصل الخير، ويعـمُّ الأمــن والرخاء، ويصدق ذلك قول الله تعــــــــــــالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]، وقوله تعالى: ﴿ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر: 3]. ثالثًا: اختيار الوقت والمكان المناسبين للتذكير، وهذا أمر مهمٌّ جدًّا لكي يحقق التذكير الفائدة المرجوَّة منه، فالإمام الخطيب مثلًا: يجتهد في أن تكون خطبته في قضية من قضايا الساعة، فإذا هلَّ شهر رمضان، تناول ما يجب على الصائم فعله، وما يجب عليه تركه، وكذلك في أشهر الحج، وهكذا كل مناسبة يتناول ما يناسبها مــن التذكير والوعظ، فلكل مقامٍ مقالٌ، كما لا يفوته أيضًا التذكير بما يعين على الأخوَّة الإسلامية وتماسُك المجتمع، وما يُحقِّق للمجتمع والأُمَّة الخير والفائدة والتقدُّم والرُّقي.