استراتيجية جدول التعلم هي استراتيجية تعلم قديمة ( قبل 26 عاماً) والهدف منها بسيط جداجدا وهو التعرف على البنية المعرفية السابقة ( وليس المقصود بالبنية المعرفية السابقة ما يختص بالدرس الحالي فقط)وإنما معرفة خبرات الشخص ومعلوماته وتصوراته عن الموضوع ، فالتصورات عن أي موضوع موجود لدى أي فرد وربما تكون سليمة أو خاطئة... الخ وهي استراتيجية حرة الاستخدام وغالباً يفضل أن تستخدم في بداية كل فصل أو وحدة وإن لزم الأمر على مستوى الدرس ( والدرس طبعاً كما تعرف ليس حصة واحدة) أما على مستوى الحصة فلاداعي لإستخدامها لأنها ماراح تخدمني كثيراً إلا إذا رأى المعلم عكس ذلك فله الخيار. والهدف الأخر منها: لأن البنائية تؤمن بأن المعرفة الجديدة تبنى على المعرفة السابقة لذلك ينبغي أن نتعرف على معرفة وخبرات الطلاب السابقة ( وربما تكون معرفتهم كبيرة أو بسيطة جداً أو تقترب من الصفر فلا مشكلة لأن هذا يعطي مؤشر جيد للمعلم عن مدى وعمق المعرفة السابقة لدى التلاميذ فقط) وأنا حقيقية أستغرب من بعض الزملاء الذين جعلوا من استراتيجية"أوجل" قضية كبيرة وكأن الدرس بدونها لا يمكن أن يتم ، فهذه مبالغة كبيرة حولها. ماذا تعلمت ماذا اريد ان اتعلم كره القدم. لذلك هي ممكن نستخدمها في دروس التربية الفنية والرياضية والدين............. الخ ولا ينبغي أن تأخذ من الوقت أكثر من خمس دقائق عندما تسألهم " ماذا تعرف" وكذلك "ماذا تريد أن تعرف" وفي بداية كل فصل وليس حصة فقط من خلالها أحاول أن أقف سريعاً على خبرات الطلاب السابقة أو معرفتهم المرتبطة بالموضوع ، وأما ماذا تريد أن تعرف فمن خلالها أحاول أن أتعرف على حاجات التلاميذ عن الموضوع التي ربما لم أتطرق لها في تخطيطي.
الحياة تمثل علامة إستفهام كبرى، فهى مليئة بالتساؤلات والمواقف التي تثير دهشتنا، ولا نجد تفسيراً لها.. ولكننا إعتدنا هذه الأمور.. وصرنا نتقبل أشد المواقف وأصعبها بإبتسامة باهتة! يكاد يكون من المستحيل أن نفهم ظروف الحياة، ولماذا تحدث لنا هذه الأمور وعلى هذا النحو، اليوم؛ أريد استكشاف المزيد من ألغاز الحياة التي تأتينا في هيئة دروس، صحيح اننا ندفع الثمن باهظاً لتعلم هذه الدروس ، إلا ان تعلّمها يختصر علينا المزيد من الألم.. تجاوز شعور الفقد قيل قديماً ان الحياة عبارة عن خسائر متتالية، قصص من الألم لا تنتهي، قد تلتقي بشخص ما اليوم وتفقده غداً! هذه هى الحياة مليئة بالمفاجآت.. ولكن؛ الأيام تمضي، والحياة تسير، والكون كله يدور بإنتظام، الليل ينزل علينا عتمته في الموعد، الشمس لم تزل تشرق!! ماذا لو تعلمت مهارة جديدة ..و اريد اضافتها ؟ - Sohila Khalifa - مجتمع خمسات. أنت فقط من تعطلت حركتك.
• سنعرف اليوم معلومات جديدة من خلال جدول " أعرف - أريد أن أعرف - تعلمت "، ويطلب المعلم من التلاميذ الانتباه وعدم فتح الكتاب المدرسي. • يقوم المعلِّم بعمل تهيئةٍ مناسِبة للوصول إلى عنوان الدرس؛ مثل: أين ذهبت يوم الإجازة؟ يتوصَّل المعلِّم من خلال السؤال إلى كلمة (حديقة) ، { هكذا ورد، وكأن هناك نسخًا ولصقًا من دون مراجعة على عنوان الدرس الجديد، والصحيح (كلمة حي) ، فريد البيدق}، ويدوِّنها على السبورة. 2- باستخدام العصف الذهني يطرح السؤال التالي: ماذا تعرف عن الحي؟ يدون المعلِّم ما لدى التلاميذ من معارف في العمود الأول (قبل قراءة الدرس). 1- مكان أسكن فيه. 2- الحي فيه بيوت كثيرة. حل درس أسواق شعبية من العالم لغة عربية الصف السابع - سراج. 3- يطرح المعلِّم سؤالًا: ماذا تريد أن تعرف عن الحيِّ؟ يدون المعلم بالعمود الثاني ما لدى التلاميذ من استفسارات (مطلوب معرفتها). 1- مَن المسؤول عن الحي؟ 2- لماذا سمي الحي بـ " حي الأشجار "؟ 4- يطلب المعلم من التلاميذ فتح الكتاب وقراءة الدرس، ومناقشته مع التلاميذ. 2- لماذا سُمِّي الحي بـ " حي الأشجار "؟ 1- لأنه تم زرع عدد كبير من الأشجار والنخيل بالحي. 2- أضرار تراكم القمامة. 3- طرق حلِّ المشكلات. 6- يبدأ المعلم في مطابقة ما تعلمه التلاميذ من الدرس في العمود الثالث مع العمودين الأول والثاني.