وهذا يرجع إلى أن الكتاب لم يحتوي على ترتيب زمني ، أو ترجيح ، أو تصنيف لما هو مكي أو مدني ، فالكتاب يعتبر موسوعة جامعة لكن على من يريد مرجعاً طويلاً بأن يتوجه لتفسير الطبري. [1] مضمون كتاب الدر المنثور في التفسير بالمأثور الجزء الأول من الكتاب يدعى لسان آدم: يفسر من الفاتحة إلى الآية 141 من البقرة. من أهم الأشياء التي تدعو إلى أن نتوقف عندها هي قول ابن عباس ، وذلك في ص 309 حيث قال إن سيدنا آدم عليه السلام كانت لغته في الجنة هي اللغة العربية ، ولكن عندما عصى الله سلب الله منه اللغة العربية فتكلم بعدها باللغة السريانية ، وعندما تاب الله عنه تحدث باللغة العربية مرة أخرى. الجزء السادس ودماثة الأنبياء: فهي تحكي عن سورة الأنعام والأعراف ، وتحدث الكاتب في هذا الجزء عن سرد متوالي لقصص الأنبياء ، كما أوضح أن الصفة المشتركة للأنبياء هي التواضع والحلم والصبر ، وهذه الصفات أصبحت نادرة الآن في ظل مجتمع متوحش وقاس. الجزء الثامن وقصة نوح في القرآن والاسرائيليات والسينما: من سورة هود إلى الحجر ، هذا الجزء يجعلك تعيش مع الأنبياء ، وكأننا نعيش مع صفات حميدة متجسدة على الأرض ، من أفضل هذه الصفات تحمل الأذى الذي يأتي من الكافرين الجاهلين ، وفي هذا الجزء نتأثر بقصة سيدنا نوح عليه السلام وما عاناه مع الكافرين ، وقد برع السيوطي في كتاباته في ضوابط التفسير.
جلال الدين السيوطي التفاسير الصفحات 5955 اللغة العربية الحجم MB 11. 07 التحميلات 1 385 نوع الملف PDF التقييمات ( 0) المراجعات ( 0) أضف إلى مكتبتي قيِّم هذا الكتاب لمحة عن الكتاب كتاب الدر المنثور في التفسير المأثور للكاتب جلال الدين السيوطي تحميل الكتاب تصفح الكتاب أضف مراجعة شارك الكتاب مع اصدقائك كتب ذات صلة كتاب شرح معاني الآثار 1 (0) كتاب تفسير القرآن العظيم (1) كتاب تفسير الشعراوي 24 كتاب التفسير القيم للإمام ابن القيم كتب أخرى لجلال الدين السيوطي كتاب الرحمة في الطب والحكمة كتاب نواضر الأيك في معرفة النيك كتاب الوشاح في فوائد النكاح كتاب الأرج في الفرج لا توجد أي مراجعات حاليا أضف مراجعة
مميزات كتاب الدر المنثور في التفسير بالمأثور هو مختصر مفيد لكتاب ترجمان القرآن الذي ، هو كتاب يرجع لذات المؤلف ، فيعد كتاب مفسر وميسر لكتاب ترجمان القرآن ، فأعتمد الكاتب في كتابته لهذا الكتاب على البعد عن الأسانيد المتسلسلة الطويلة والعنعنات الزائدة. يذكر الكتاب ما آثر في النبي صلى الله عليه وسلم ، والصحابة والتابعين له رضي الله عنهم متضمن به أصول الأحاديث ، ويعد الكتاب مصدراً لكل كتاب رجع إليه الكاتب نفسه في حياته ، بالإضافة إلى رأي الصحابة ، والتابعين في تفسير آيات القرآن الكريم ، كما يذكر ما يتضمن عليه الأحاديث النبوية ، والمخرجة من كتب الصحيح ، والسنن ، وباقي كتب الحديث. كما يحكى أن السيوطي سرد في الكتاب روايات السلف في التفسير التي لم يعقب عليها ، ولم ترجح بين الأقوال ، ولم يؤخذ عليها صحة ، ولم يبين بها القوة من الضعف. مصادر كتاب الدر المنثور في التفسير المأثور فقد أخذ المؤلف السيوطي العديد من المصادر ، والمراجع التي أستند إليها عنما شرع في تأليف الكتاب ، من ضمنها: روايات احمد والترمذي. النسائي. مسلم والبخاري. ابن جرير. أبي داوود. ابن أبي حاتم. ابن أبي الدنيا. عبد بن حميد. وبالرغم من كل هذا فلا يمكن اعتبار الكتاب مرجعاً لمن يريد قراءة القرآن بالتفسير ، ولم يعتبر المرجع الأفضل بالنسبة للتفسير المأثور ، لأن الفائدة قليلة وصعب أن تجد به شرحاً مفصلاً لكلمة بعينها.
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي - يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي -" أضف اقتباس من "تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي -" المؤلف: د. عبد الله بن عبد المحسن التركي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور للسيوطي -" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
من هم تلاميذ جلال الدين السيوطي تعلم على يد السيوطي الكثير والكثير من المؤلفين والكتاب الذين تأثروا بشخصيته ، من أهم أولئك الكتاب ، هو مؤلف كتاب بدائع الزهور للمؤرخ ابن إياس ، ومؤلف كتاب طبقات المفسرين شمس الدين الداودي ، وشمس الدين الشامي الذي يعد محدث الديار المصرية ، كما يعرف أن من أبرز التلاميذ شمس الدين ابن طولون. [2]
مرحبا بأمر الله ، فزمل داود مكانه ، فقبضت نفسه وأخرج الطبراني عن الحسين أن جبريل هبط على النبي ملغ يوم موته. فقال: كيف تجدك ؟ قال: أجدني يا جبريل مغمومة ، وأجدني مکروبا ، فاستأذن ملك الموت على الباب ، فقال جبريل: يا محمد! هذا ملك الموت يستأذن عليك ما استأذن على آدمي قبلك ، ولا يستأذن على آدمي بعدك.