تذبذبت العقود الآجلة لأسعار النفط في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الآسيوية اليوم الخميس وسط ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي للأعلى له منذ الثاني من يناير 2017. انخفضت العقود الآجلة لأسعار خام النفط "نيمكس" تسليم مايو القادم 0. 34% لتتداول عند مستويات 101. 76$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند مستويات 102. 11$ للبرميل. مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند مستويات 102. 02$ للبرميل. معهد سفراء العلم الذي. كما تراجعت العقود الآجلة لأسعار خام "برنت" تسليم حزيران/يونيو المقبل 0. 12% لتتداول عند 104. 65$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 104. 78$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت التداولات على فجوة سعرية هابطة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 105. 32$ للبرميل، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0. 31% إلى 103. 33 مقارنة بالافتتاحية عند 103. 00، مع العلم، أن المؤشر اختتم تداولات الأمس عند 102. 95. وذلك في ظلال تتبع المستثمرين لتطورات الأزمة الأوكرانية والعقوبات ذات الصلة على موسكو وقيام شركة غازبروم الروسية بالأمس بوقف إمداداتها من الغاز الطبيعي إلى بولندا وبلغاريا لرفضهما الدفع بالروبل كما طلبت روسيا مسبقاً، الأمر الذي اعتبرته حكومات الاتحاد الأوروبي ابتزاز واستخدام ملف الطاقة كسلاح للالتفاف على العقوبات الدولية التي تم فرضها على روسيا بسبب عزوها لأوكرانيا في 24 فبراير.
وأوضح الدكتور إبراهيم الهدهد، رئيس جامعة الأزهر السابق – المستشار العلمي للمنظمة، أن علماء الأزهر القدامى كانوا يشتهرون بالتكوين العلمي الواسع؛ فكان الواحد منهم يجيد أحد عشر علمًا، جمعت علوم الوسائل والمقاصد والمعقول والمنقول، ومن هنا يجب علينا أن نحذوا حذوهم حتى تظل هامة الأزهر مرفوعة بين العالمين، مناشدًا الطلاب بأن يعملوا على فهم مثل هذه المتون التي توسع مداركهم وتصنع منهم علماء موسوعيين. كما أشار الدكتور محمد عبد الوهاب المليجي – وكيل الكلية للدراسات العليا، إلى أن اللغة العربية هي لغة القرآن التي شرفت بنزول الوحي بها، فهي خير اللغات والألسنة وهي هوية كل عربي ومسلم ولغة العلم والحضارة، وأن علم النحو العربي كملح الطعام به يستقيم اللسان، فمعرفة اللغة العربية وعلومها فرض واجب على كل متعلم في العلم الشرعي الديني؛ لأن بها يفهم كتاب الله وهي مفتاح التفقه في الدين. معهد سفراء العلم الشرعي. وعبر عن سعادته بهذه الفعاليات التى ينظمها مشروع "سفراء الأزهر" لطلبة كلية اللغة العربية التي تحثهم على التعمق في الدراسات اللغوية والنحوية لتمكينهم من ادوات اللغة متمنيا للطلاب التحصيل العلمي النافع لتحقيق مآربهم. وأشار الدكتور صلاح عاشور – وكيل كلية اللغة العربية لشئون التعليم والطلاب، إلى أن العربية خير اللغات، وهي لغة القرآن الكريم، واللغة التي كتب بها التراث الإسلامي، مؤكدا أن هذا الاحتفال يعد دليلا على الاهتمام المطلوب بهذه اللغة وغرس حبها في نفوس الطلاب للتمكن من أدواتها وخاصة الوافدين، ومن ثم نشر الحضارة الإسلامية ونشر العلم والدين والتراث الإسلامي في كافة بقاع الأرض.
وتطرق إلى أن هناك خمسة أنواع للبدعة، موضحًا تعريف البدعة هي الفعلة المخالفة للسنة. وأوضح أن التدين المصري نعمة من نعم الله لأنه حافظ على قيم كثيرة فى الدين منها حب رسول الله صلى عليه وسلم، مشيرًا إلى أن الدين له معنيان الأول بمعنى التدين والثاني بمعنى العلم ويكون للمختصين ولكن هناك من يريد تكسير الدين ودخول الكل بدين العلم فانتشر ما يسمى بفوضى الفتاوى، مفيدا أن أهم ما يميز التدين المصرى الاعتدال ولكن هناك من يريد انتشار ظاهرة شعبوية الدين، لذا وجب تحرى المعلومات والبعد عن الأفكار المغلوطة، وضرورة مواجهة التطرف. وحث الشباب إلى الرجوع الى التدين المصري الذي كان يتسم بالمحبة، والابتكار والإبداع، ويتسم بالألفة، بجانب الرحمة، وان تكون مفتوح على الناس لان ديننا لا يرفض أحد، مضيفًا أن التدين المصري أيضًا يتسم بالاعتدال والاتزان فهو مفتاح ذوق حلاوة الإيمان، وضرورة تعلق القلب مع الله، مشيرًا إلى أن من علامات صدق الحب ان تتخلص من الوهم. هذا وتضمنت فعاليات اليوم العديد من الأنشطة المتنوعة، بجانب مجالات التسابق. انطلاق فعاليات فوج "البطولة.. أنت الأقوى" لمعهد إعداد القادة بالتعليم العالى - اليوم السابع. شبكة سبق هو مصدر إخباري يحتوى على مجموعة كبيرة من مصادر الأخبار المختلفة وتخلي شبكة سبق مسئوليتها الكاملة عن محتوى خبر اخبار التعليم.. معهد إعداد القادة يعلن انطلاق فوج «البطولة.. أنت الأقوى» - شبكة سبق أو الصور وإنما تقع المسئولية على الناشر الأصلي للخبر وهو صدى البلد جامعات كما يتحمل الناشر الأصلي حقوق النشر ووحقوق الملكية الفكرية للخبر.
وأضاف أنه إذا كان الله عز وجل شرف هذه اللغة هذا التشريف، فيجب علينا نحن أبناء العربية أن نحافظ عليها وعلى مكانتها لأن الإسلام لن تقوم له قائمة بدون العربية، فإن وجدت العربية وجد الإسلام، وإن هدمت العربية هدم الإسلام. من جهته.. معهد تكنولوجيا المعلومات ينظم برنامج سفراء التكنولوجيا | أنباء اليوم المصرية. قال إبراهيم الهدهد رئيس جامعة الأزهر السابق والمستشار العلمي للمنظمة، إن علماء الأزهر القدامى كانوا يشتهرون بالتكوين العلمي الواسع، ومن هنا يجب علينا أن نحذوا حذوهم حتى تظل هامة الأزهر مرفوعة بين العالمين، مناشدًا الطلاب بأن يعملوا على فهم مثل هذه المتون التي توسع مداركهم وتصنع منهم علماء موسوعيين. وبدوره.. أشار الدكتور محمد عبد الوهاب المليجي وكيل الكلية للدراسات العليا إلى أن اللغة العربية هى لغة القرآن التي شرفت بنزول الوحي بها، فهي خير اللغات والألسنة وهي هوية كل عربي ومسلم ولغة العلم والحضارة، لافتًا إلى أن معرفة اللغة العربية وعلومها فرض واجب على كل متعلم في العلم الشرعي الديني؛ لأن بها يفهم كتاب الله وهي مفتاح التفقه في الدين. وأعرب عن سعادته بهذه الفعاليات التى ينظمها مشروع (سفراء الأزهر) لطلاب كلية اللغة العربية التي تحثهم على التعمق في الدراسات اللغوية والنحوية لتمكينهم من أدوات اللغة، متمنيًا للطلاب التحصيل العلمي النافع لتحقيق مآربهم.
وخلال كلمة الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى ومدير إدارة التدريب بدار الإفتاء المصرية، أوضح ضرورة الاقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن التدين يساهم على المحبة والالفة، ويجب تجديد الفرح في قلوبنا، موضحا أن هذا العصر زاد فيه الفردانية، والمزاجية، والتشكك، والإحساس بالمظلومية وأيضا الإحساس بالإحباط وزيادة الحساسية بجانب العشوائية، وتطرق إلى أن هناك خمسة أنواع للبدعة، موضحا تعريف البدعة هي الفعلة المخالفة للسنة. وأوضح أن التدين المصري نعمة من نعم الله لأنه حافظ على قيم كثيرة فى الدين منها حب رسول الله صلى عليه وسلم، مشيرا إلي أن الدين له معنيان الأول بمعنى التدين والثاني بمعنى العلم ويكون للمختصين ولكن هناك من يريد تكسير الدين ودخول الكل بدين العلم فانتشر مايسمى بفوضى الفتاوى، مفيدا أن أهم ما يميز التدين المصرى الاعتدال ولكن هناك من يريد انتشار ظاهرة شعبوية الدين، لذا وجب تحرى المعلومات والبعد عن الأفكار المغلوطة، وضرورة مواجهة التطرف. وحث الشباب إلي الرجوع الى التدين المصري الذي كان يتسم بالمحبة، والابتكار والإبداع، ويتسم بالالفة، بجانب الرحمة، وان تكون مفتوح على الناس لان ديننا لايرفض احد، مضيفا أن التدين المصري أيضا يتسم بالاعتدال والاتزان فهو مفتاح ذوق حلاوة الإيمان، وضرورة تعلق القلب مع الله، مشيرا أن من علامات صدق الحب ان تتخلص من الوهم.