فقلة الأصل أصبحت الاَن كازبد البحر… فلا تتعجب عزيزى القارىء لأن قلة الأصل فى الزمن ده أصبحت منهج والناس ماشاء الله بقوا دحيحه ويقولون الزمان به فساد وهم فسدوا وما فسد الزمان فهم كالكمأة لا أصل ثابت ولا فرع نابت ومن نسى أصله وماضيه خساره العتاب فيه وعلى رأى المثل يجي لك يوم ياناكر خيري يوريك زماني من زمان غيري. قليل الأصل من يومك كنت بتخدعنى وبصونك. فقلــــــيل الأصـــل قلة الأصل فى دمه ماهو فى الأصــــــل مايعرف أبوه أوعمه. Discover ناكر الجميل والمعروف والعشره 's popular videos | TikTok. فالحياة ياولد حظوظ خليك بالصاحب محظوظ فى الدنيا والآخرة تفوز. واللى يخلف لما يوعد قليل الأصل….. أبعد عنه. وأحب أن أشير للفقرة الاَخيرة قد تسبب حساسية للبعض ولكن هو واقع أذن لماذا نتجاهله علينا أن تتوفر لنا لو جزء بسيط من الشجاعة ونقول ما قد يزعج ومهما تعمل معه قليل الأصل وناكر المعروف راح يفضل قليل أصل وناكر معروف وكثير قابلنا ناس قليلة أصل ورخيصة ورخصت من نفسها وحبت تكون مضحكة للجميع وبتفكر حالها أنها صح لكن بنظر الجميع ناس رخيصة وقليلة أصل بس لما يصحوا من الغيبوبة راح يعرفوا أنهم كانو رخاص بس الندم ما بنفع وقت الضياع وفى النهاية أتسأل؟؟!! ليه الأنسان قليل الأصل وناكر للجميل والمعروف اللى بتقدمه ليه ؟ ليه سبب تواجد تلك الصفة فى بعض الناس ؟
Discover ناكر الجميل والمعروف والعشره 'S Popular Videos | Tiktok
في الثلاثاء 21 أغسطس-آب 2007 11:46:34 ص
ذات صلة أقوال وحكم في نكران الجميل أقوال وحكم عن نكران الجميل
ناكر المعروف
ناكر المعروف؛ إنّه الشخص الذي تقدّم له الكثير ولا يعطيك سوى الندم، إنك كلّما قدّمت له شيئاً طعن في ظهرك سكّيناً وكلّما عاتبته وشكوت له تَكبَّر، وكثيرون هم الأشخاص الذين يعذبون نفسياتنا من لحظة بعدهم واقترابهم، من وجودهم وغيابهم منْ أنْ تضنينا الحياة بوجودهم وافتراقهم عنا. أقوال عن ناكري المعروف
قال المتنبي: إذا أنت أكرمت الكريم ملكته.. وإنْ أنت أكرمت اللئيم تمرّداً. قال الأصمعي رحمه الله: سمعت أعرابيّاً يقول: أسرع الذنوب عقوبة كفر المعروف. قال علي رضي الله عنه: كنْ من خمسة على حذر: من لئيم إذا أكرمته، وكريم إذا أهنته، وعاقل إذا أحرجته، وأحمق إذا مازجته، وفاجر إذا مازحته. قال وهب بن منبه رحمه الله: ترك المكافأة من التطفيف. كتب ابن السمّاك إلى محمد بن الحسن رحمهما الله حين ولي القضاء بالرقة: أمّا بعد، فلتكن التقوى من بالك على كلّ حال، وخف الله من كلّ نعمة أنعم بها عليك من قلة الشكر عليها مع المعصية بها، وأمّا التبعة فيها فقلّة الشكر عليها، فعفا الله عنك كلّما ضيعت من شكر، أو ركبت من ذنب أو قصّرت من حق. قال إبراهيم بن مهدي مخاطباً المأمون: البرّ بي منك وطّا العذر عندك لي.. فيما فعلت فلم تعذل ولم تلم وقام علمك بي فاحتج عندك لي.. وقام شاهد عدل غير متهم لئن جحدتك معروفا مننت به.. إنّي لفي اللؤم أحظى منك بالكرم تعفو بعدل وتسطو إنْ سطوت به.. فلا عدمتك من عاف ومنتقم.