احرص على استشارة طبيب متخصص لوضع خطة علاج مناسبة وإعطاء المريض مسكنات الآلام اللازمة للصداع. في حالات لاحقة ، قد تكون هناك حاجة لعملية جراحية. المضاعفات يعتبر الأشخاص المصابون بمتلازمة السائل الدماغي النخاعي من بين أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بحالات معينة ، مثل: التهاب خلايا المخ. عدوى التهاب النخاع. – التهابات الغشاء المحيط بالدماغ مثل التهاب السحايا. تأثير خلل في جهاز المناعة. تأثير السكتات الدماغية. سرطان الدم. تسرب الغازات والهواء إلى منطقة الجمجمة. تشخيص متلازمة السائل النخاعي الفحوصات الكيميائية استخدم شرائط اختبار الجلوكوز أوكسيديز. استخدام اختبار بيتا ترانسفيرين 2. استخدم اختبار بروتين بيتا. وتجدر الإشارة إلى أن بعض هذه الاختبارات غير متوفر في جميع الدول العربية ، ولكن يسهل العثور عليها في الدول الأجنبية. اختبارات لتحديد مكان تسرب السائل الدماغي الشوكي قم بإجراء فحص بالأشعة المقطعية للأنف والجيوب الأنفية وقاعدة الجمجمة. يصنع خزانات التصوير المقطعي المحوسب. التصوير بالرنين المغناطيسي للأنف والجيوب الأنفية وقاعدة الجمجمة ، حيث يعطي نتيجة جيدة وواضحة عن مكان التقاء السائل الدماغي النخاعي.
أسباب نزول السائل النخاعي يرجع نزول السائل النخاعي إلى وجود عدة أسباب تسببت في نزوله عبر الأنف أو من مناطق أخرى بالجسم ومن ضمن هذه الأسباب ما يلي: التعرض إلى إصابات الرأس أو الدماغ. تحلل العظام في منطقة أسفل الدماغ التي بدورها تؤدي إلى حدوث ثقوب أو تمزق في غلاف الدماغ مما يسمح بتسرب السائل النخاعي. الإصابة بالورم الدماغي أو إجراء عملية سابقة في الرأس أو الحقن فوق الجافية. أعراض نزول السائل النخاعي تتعدد الأعراض التي تصاحب نزول السائل النخاعي والتي تشمل على ما يلي: الشعور بالصداع المزمن الناتج عن نقص السائل النخاعي الشوكي مما يجعل الدماغ متدلياً في الجمجمة، حيث يزيد الصداع سوءً بوضعيات المريض المختلفة مثل عندما يكون المريض واقفاً أو جالساً بشكل منتصب ويتحسن عندما يكون مستلقياً. الشعور الرنين أو الطنين في منطقة الأذن. فقدان التوازن والشعور بالدوخة والدوار. ألم وتصلب وتيبس في الرقبة. الشعور بالقيء والغثيان. ألم في الأكتاف. سيلان السائل من الأنف. الشعور بطعم مالح أو معدني في الفم. فقدان حاسة الشم. التعرض إلى الحساسية المفرطة للضوء أو الصوت. المعاناة من وجود بعض التغيرات في الرؤية أو تغيرات في التذوق الشعور بالتعب والضعف العام.
طرق تشخيص نزول السائل النخامي تتعدد طرق التشخيص التي يتبعها الطبيب المختص بـ "دوكسبرت هيلث" ليتم الكشف عن أسباب نزول السائل النخامي وبناءاً عليه يتم تحديد خطة العلاج المناسبة و علاج نزول السائل النخاعي ومن ضمن الطرق التشخيصية ما يلي: يتم استخدام منظار لفحص الأنف وذلك لفحص التسريب، وإن تمكن الطبيب من جمع السائل المتسرب فسوف يقوم بفحصه ليكشف إن كان قد يحتوي على بروتيناً اسمه بيتا-2 ترانسفيرين. إجراء فحص الأشعة المقطعية على الأنف والجيوب الأنفية وقاع الجمجمة. إجراء فحص الأشعة المقطعية بالصبغة. التصوير بالرنين المغناطيسي لمنطقة الأنف والجيوب الأنفية وقاع الجمجمة وذلك لأنه يعطي فكرة ممتازة وصور واضحة عن مكان التسرب حيث يظهر السائل في الأشعة منطقة عالية الكثافة.
[1][2][3] يتم جمع عينة السائل النخاعي CSF عادةً عن طريق إجراء البزل القطني (بالإنجليزية: lumbar puncture)، ويتضمن تحليل العينة قياس، وفحص ما يلي:[2] ضغط السائل النخاعي. البروتينات. الجلوكوز. خلايا الدم الحمراء. خلايا الدم البيضاء. مواد كيميائية. بكتيريا. الفيروسات. الكائنات الغازية الأخرى، أو المواد الغريبة. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يشمل التحليل ما يلي:[2] قياس الخصائص الفيزيائية، ومظهر السائل النخاعي. الاختبارات الكيميائية على المواد الموجودة في السائل النخاعي، أو مقارنات بمستويات مواد مماثلة موجودة في الدم. تعداد الخلايا، وكتابة أي خلايا موجودة في CSF. التعرف على الكائنات الحية الدقيقة التي يمكن أن تسبب الأمراض المعدية. كيفية الاستعداد لتحليل سائل النخاع الشوكي سيُطلب من الشخص تفريغ المثانة، والأمعاء قبل جمع العينة، كما سيكون من الضروري الاستلقاء في وضع الجنين الملتوي أثناء جمع العينة، والاستلقاء بشكل مسطح، وثابت لفترة زمنية بعد جمع العينة. [3] دواعي إجراء تحليل سائل النخاع الشوكي يطلب إجراء تحليل السائل النخاعي إذا كان هناك أعراض عدوى في الدماغ، أو النخاع الشوكي، أو وجود اضطراب في المناعة الذاتية، مثل: مرض التصلب المتعدد (بالإنجليزية: multiple sclerosis) اختصارًا MS، وتشمل أعراض الإصابة بعدوى في الدماغ، أو النخاع الشوكي ما يلي:[1] حمة.