Feb 04 2012 ملف متكامل عن هرمون الحليب البرولاكتين هرمون الحليب أو هرمون اللبن Prolactin. هرمون الحليب بالانجليزي. Aug 17 2012 Prolactin PRL هرمون الحليب Antidiuretic Hormone ADH يزيد من امتصاص الماء من الكلية وبالتالي تقليل كمية البول. هل يبان الحمل بعد التبويض ب 10 أيام. Lactogenic hormone على. هرمون الحليب الطبيعي هو هرمون نتيجه الغدة النخامية في الدماغ هذا الهرمون يلعب دورا هاما في الصحة الإنجابية للمرأة والرجل معا دوره الرئيسي لتحفيز إنتاج الحليب لدى النساء بعد الولادة وبعبارة أخرى هذا الهرمون يؤدي. هل يحدث حمل أثناء تناول حبوب هرمون الحليب. وقبل التحدث عن طرق علاج هذا الهرمون بالأعشاب والخلطات الطبيعية وهو موضوع مقالنا لهذا اليوم. طيب انا هرمون الحليب عندي prolactin هذا اسمه بالانجليزي صح Result. اثناء بحثي في شبكة الانترنت وتصفحي للمواقع الطبية الاجنبية لفت نظري موضوع طبي وجدته مهم جدا وقد تكون المعلومات التي ذكرت فيه والتي ترجمتها وساقوم بإضافتها الان غير. هرمون_الحليبارتفاع_هرمون_الحليباعراض_هرمون_الحليببسم الله الرحمن الرحيم سوف نري في حلقة اليوم علي قناة. يطلق عليه اسم هرمون النمو.
العلاجات الدوائيّة والجراحيّة لارتفاع هرمون الحليب يعتمد اتّخاذ واختيار الإجراء العلاجيّ على السبب المؤدّي لارتفاع هرمون الحليب، ومن الجدير بالذكر أنّ هناك بعض الحالات التي يرتفع فيها هرمون الحليب دون وجود أية أعراض، أو بوجود أعراض بسيطة قليلة، عندها قد لا يحتاج المريض لأيّ نوعٍ من العلاج. ومن الخيارات المُتاحة لعلاج ارتفاع هرمون الحليب إذا دعت الحاجة: استخدام بعض الأدوية التي تقلّل من إنتاج هرمون البرولاكتين: ومن هذه الأدوية؛ دواء البروموكربتين (بالإنجليزية: Bromocriptine)، ودواء الكابرجولين (بالإنجليزية: Cabergoline)، حيث تُستخدم هذه الأدوية لعلاج حالات ارتفاع هرمون الحليب الناتجة عن وجود ورمٍ، وللحالات غير معروفة السبب أيضاً. التدخّل الجراحيّ: حيث يُستخدم هذا الخيار لحالات ارتفاع هرمون الحليب الناتجة عن وجود ورمٍ؛ إذ يتمّ استخدامها عند عدم استجابة الورم للعلاجات الدوائيّة، ويُلجَأ إليها كذلك في حال تأثّر النظر والقدرة على الرؤية بوجود الورم. العلاج الإشعاعيّ (بالإنجليزية: Radiation): حيث تُستخدم في حالات وجود ورمٍ عند عدم استجابته للعلاج الدوائيّ والجراحيّ، حيث يهدف العلاج الإشعاعي إلى تقليص حجم الورم.
[ 1] أعراض ارتفاع هرمون الحليب عند النساء تختلف الأعراض والعلامات التي تظهر في حال المعاناة من ارتفاع هرمون الحليب خارج فترة الحمل والرضاعة من امرأة إلى أخرى، ويمكن إجمال أهمّها فيما يأتي: عدم انتظام الدورة الشهرية أو غيابها. العقم أو عدم القدرة على الإنجاب. خروج حليب من الثدي خارج فترة الحمل والرضاعة. الشعور بألم عند لمس الأثداء. ظهور بعض الأعراض التي تظهر عادة في سنّ اليأس (بالإنجليزية: Menopause)، مثل الهبّات الساخنة (بالإنجليزية: Hot Flashes) وجفاف المهبل. الشعور بألم عند الجماع بسبب المعاناة من جفاف المهبل. فقدان أو تراجع الرغبة الجنسية. أسباب ارتفاع هرمون الحليب عند النساء في الحقيقة هناك العديد من الأسباب والعوامل التي تكمن وراء ارتفاع هرمون الحليب عند النساء خارج فترة الحمل والرضاعة، ويمكن إجمال أهمّها فيما يأتي: الورم البرولاكتيني أو ما يُعرف بالبرولاكتينوما (بالإنجليزية: Prolactinoma)، وتتمثل هذه الحالة بتكون ورم حميد في الغدة النخامية، ويتسبب هذا الهرمون بإفراز كمية أكبر من هرمون البولاكتين وتراجع مستوى الهرمونات الجنسية الأخرى. إصابة منطقة تحت المهاد (بالإنجليزية: Hypothalamus) بمرض أو مشكلة صحية ما، مثل الأورام، أو العدوى، أو التعرّض لإصابة ما، ويجدر بيان أنّ منطقة تحت المهاد هي الجزء المسؤول عن الربط بين الجهاز العصبي والغدة النخامية.
المُحافظة على سلامة الغدّة الدرقيّة: (بالإنجليزية: Thyroid Gland) وذلك عن طريق تناول الأطعمة التي تحتوي على عنصر اليود (بالإنجليزية: Iodine)، والمُكمّلات الغذائيّة التي تحتوي على مجموعة فيتامينات ب، وفيتامين أ، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، والتي تحتوي على معدن الزنك، والنحاس، والسيلينيوم، بالإضافة إلى تناوُل نبتة الجذر الذهبيّ (بالإنجليزية: Rhodiola Rosea) وغيرها. وتُعتبر المحافطة على سلامة الغدة الدرقية ركناً أساسيّاً في معالجة ارتفاع هرمون الحليب لأنّ انحفاض هرمون الغدّة الدرقيّة يؤدي إلى ارتفاع نسبة الهرمون المُحفّز للغدّة الدرقيّة (بالإنجليزية: Thyroid-Releasing Hormone) مما قد يؤدّي إلى زيادة إفراز هرمون البرولاكتين. السيطرة على التوتّر والضغط العصبيّ: وذلك لأنّ التوتّر يزيد من نسبة هرمونات الإجهاد في الجسم مثل هرمون الكورتيزول (بالإنجليزية: Cortisol) والذي يثبّط بدوره الهرمون المُنشّط للغدد التناسليّة (بالإنجليزية: Gonadotropin Releasing Hormone) المسؤول عن إفراز مجموعةٍ من الهرمونات منها هرمون البرولاكتين، وإنّ هذا يتسبّب في إحداث عدّة تأثيراتٍ مثل؛ تثبيط عمليّة الإباضة، وضعف النشاط الجنسيّ، وتقليل عدد الحيوانات المنويّة، والتأثير على توازن الهرمونات في الجسم وغيرها.
[1] [2] [3] وتجدر الإشارة إلى أنّ هرمون الحليب لدى الكائنات البشرية يُنتج في الجهة الأمامية من الغدة النخامية، والتي تقع بالقرب من قاع الدماغ، [4] بالإضافة إلى أماكن أخرى متعددة في الجسم؛ مثل: الرحم، والخلايا المناعية، والدماغ، والثديين، والجلد، والأنسجة الدهنية. [1] النسبة الطبيعية لهرمون الحليب تُقدّر النسب والمعدلات الطبيعة المرجعية لتركيز هرمون الحليب أو البرولاكتين في الدم على النحو الآتي: [5] [6] المعدلات المرجعية لدى النساء: إذ تكون النسبة الطبيعية لهرمون الحليب لدى المرأة غير الحامل أو غير المرضع 2-29 نانوجرام/مليليتر، بينما تتراوح بين 10-209 نانوجرام/مليليتر للمرأة الحامل. المعدلات المرجعية لدى الرجال: تتروح النسبة الطبيعية لهرمون الحليب لدى الرجال بين 2-18 نانوجرام/مليليتر. دواعي إجراء فحص هرمون الحليب يقوم فحص هرمون البرولاكتين بقياس كمية هذا الهرمون في الدم، وفي العادة تكون مستويات هرمون الحليب مرتفعة عندما تكون المرأة حامل أو أنجبت لتوّها؛ لتتمكن الأمّ من تأمين الحليب الذي يُفرز من الثديين لتغذية الوليد، ومن الممكن أيضاً أن تكون مستويات هرمون الحليب مرتفعة في بعض الأحيان لدى المرأة مع انعدام الحمل والرضاعة، وأيضاً لدى الرجال، ومن الجدير بالذكر أنّ الطبيب يطلب القيام بفحص لهرمون الحليب في حال معاناة الرجل أو المرأة غير الحامل أو غير المرضع من الأعراض الآتية: [6] [7] الأعراض التي تظهر على النساء: عدم انتظام الدورة الشهرية أو غيابها.
اختلاف تراكيز البرولاكتين في الدم أثناء الحمل يرتفع تركيز البرولاكتين في الدم استجابة لارتفاع تركيز الإستروجين، الأمر الذي يهييء الغدد الثديية لإنتاج الحليب والإرضاع. بعد الولادة تنخفض تراكيز هرمونات الإستروجين والبروجستيرون ولكن يبقى تركيز البرولاكتين مرتفعا بسبب عملية الإرضاع، فأثناء الرضاعة يقوم الرضيع بتحفيز المستقبلات الميكانيكية الموجودة حول حلمة الثدي. تقوم المستقبلات الميكانيكية بإرسال إشارات تحفيزية لمنطقة الوطاء (تحت المهد) والتي بدورها تحرض غدة النخامية على متابعة إنتاج البرولاكتين. تركيز البرولاكتين المرتفع أثناء فترة الحمل والرضاعة يعمل كمثبط لعملية الإباضة.