وأضاف برايس "نعتقد أن توقيع مثل هذه الاتفاق يمكن أن يزيد زعزعة الاستقرار داخل جزر سليمان ويشكل سابقة مقلقة لمنطقة المحيط الهادي الأوسع". وأشار الى أن جزر سليمان تحصل على الدعم من خلال علاقتها الأمنية مع أستراليا، التي أرسلت قوات إلى الأرخبيل العام الماضي في أعقاب اندلاع أعمال شغب هناك. والأسبوع الماضي في إشارة إلى قلق أستراليا المتنامي بشأن الاتفاق أرسلت كانبيرا زد سيسيليا وزير التنمية الدولية وشؤون المحيط الهادئ إلى هونيارا عاصمة جزر سليمان لحضور اجتماع غير عادي مع سوغافاري الذي كان منخرطا في حملات للانتخابات النصفية. وطلب الوزير الأسترالي من سوغافاري "إعادة النظر بتوقيع الاتفاق"، لكن رئيس الوزراء بقي على رأيه. وقالت الولايات المتحدة إنها تسعى لإظهار دعمها لجزر سليمان، الدولة التي يبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة وتعاني من الاضطرابات والفقر. عدد المحيطات في العالم يبلغ: 3 4-5. وزار وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن المنطقة في فبراير لتأكيد التزام واشنطن احتواء الصين، وتعهد بإنشاء سفارة لبلاده في هونيارا، عاصمة المحمية البريطانية السابقة. ولم تقم جزر سليمان، التي كانت مسرحا لجبهة قتال في الحرب العالمية الثانية، علاقات مع الصين إلا العام 2019 بعد الابتعاد عن تايوان.
عثر أحد رواد الشواطئ في ولاية كاليفورنيا الأمريكية ،على سمكة غريبة تمتلك أسنانًا تشبه أسنان "دراكولا"، الأمر الذي أثار الرعب في قلبه. كان للسمكة أنياب تشبه دراكولا تخرج من مقدمة فمها، بالإضافة إلى زعنفة ظهرية كبيرة، وجسم ممدود، وعينان ضخمتان. يبلغ طول السمكة الغريبة حوالي 4 أقدام، وبحسب ما ورد كانت لا تزال على قيد الحياة عندما اكتشفها الرجل على أحد الشواطئ الأمريكية قبل محاولة إعادتها إلى الأمواج. ذكرت صحيفة ديلي ستار أن «كريستوفر مارتن» أمين علم الأسماك في متحف علم الحيوان الفقاري، حدد المخلوق الغريب على أنه سمكة لانسيت. اقرأ أيضًا: موبايل ينقذ جندي أوكراني من رصاصة قاتلة سمكة لانسيت طويلة الخطم، والمعروفة علميًا باسم Alepisaurus ferox، هي سمكة مفترسة كبيرة يمكن أن تنمو بطول يصل إلى 7 أقدام. تعيش تلك الأسماك في المحيطات في جميع أنحاء العالم على أعماق تتراوح بين 350 و 6500 قدم، باستثناء البحار القطبية. يمكن اصطياد سمكة لانسيت بشكل رئيسي في منطقة الشفق، ومناطق الشفق هي مناطق مائية لا تصل فيها سوى كمية صغيرة من ضوء الشمس حتى في المياه الاستوائية الصافية. الراشد في «نادي الصحافة» الأميركي لبحث فرص التعاون | الشرق الأوسط. فالإضاءة المنخفضة جدًا، تساعد المقاييس العاكسة لبعض المخلوقات على الاندماج مع الظلام من حولها، مما يجعلها تظهر بنفس الظل مثل محيطها.
وأضاف برايس: «نعتقد أن توقيع مثل هذه الاتفاق يمكن أن يزيد زعزعة الاستقرار داخل جزر سليمان ويشكل سابقة مقلقة لمنطقة المحيط الهادي الأوسع». وأشار إلى أن جزر سليمان تحصل على الدعم من خلال علاقتها الأمنية مع أستراليا التي أرسلت قوات إلى الأرخبيل العام الماضي في أعقاب اندلاع أعمال شغب هناك. والأسبوع الماضي، في إشارة إلى قلق أستراليا المتنامي بشأن الاتفاق، أرسلت كانبيرا زد سيسيليا وزير التنمية الدولية وشؤون المحيط الهادئ إلى هونيارا، عاصمة جزر سليمان، لحضور اجتماع غير عادي مع سوغافاري الذي كان منخرطاً في حملات للانتخابات النصفية. وطلب الوزير الأسترالي من سوغافاري «إعادة النظر بتوقيع الاتفاق»، لكنّ رئيس الوزراء بقي على رأيه. وقالت الولايات المتحدة إنها تسعى لإظهار دعمها لجزر سليمان، الدولة التي يبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة وتعاني من الاضطرابات والفقر. وزار وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن، المنطقة في فبراير (شباط)، لتأكيد التزام واشنطن احتواء الصين، وتعهد بإنشاء سفارة لبلاده في هونيارا، عاصمة المحمية البريطانية السابقة. ولم تُقِم جزر سليمان التي كانت مسرحاً لجبهة قتال في الحرب العالمية الثانية، علاقات مع الصين إلا عام 2019 بعد الابتعاد عن تايوان.