#1 قصة ليلى والذئب أحد القصص التي تروى للأطفال وحققت نجاح كبير، وهذه القصة من القصص الخرافية التي انشرت على مر العصور، مع بعض التغيرات في الأحداث، وسوف نقدم لكم القصة الحقيقية لليلى والذئب. قصة ليلى والذئب الحقيقية التي يرويها حفيد الذئب روى هذه القصة حفيد الذئب وهي أحد الطرق التي رويت بها هذه الرواية وهي الأقرب للحقيقية وكان يقول فيها: – لقد كان جدي ذئب لطيف يحب أكل اللحوم، لكنه لا يحب الافتراس، لهذا قرر جدي أن يصبح نباتي حتى لا يؤذي الآخرين. – كانت هناك في المدينة فتاة شريرة تسمى ليلى، كانت هذه الفتاة تعيش مع جدتها، وقد كانت كل يوم ليلى تخرج إلى الحديقة وتقتلع الزهور وتخرب المنظر الجميل للحديقة، وكان جدي الذئب يحاول أن يكلمها في أن لا تكرر فعل ذلك، ولكنها لم تسمع لكلامه. – بعد يأس جدي من إقناع ليلى بعدم اقتلاع الزهور وتخريب منظر الحديقة، قرر أن يذهب إلى جدتها حتى يتحدث معها، ويجعلها تقنع ليلى بعدم فعل ذلك. كتب حسن والذئب روضة الطفل 6 - مكتبة نور. – عندما رأت جدة ليلى الشريرة الذئب فخافت منه، وامسكت عصا وهاجمته قبل أن يتكلم معها، وعندما بدأ هو في الدفاع عن نفسه سقطت على الأرض وارتطمت رأسها بالسرير وماتت الجدة. – عندما شاهد ذلك جدي، حزن حزن شديد على وفاة الجدة، وصار يفكر في الطفلة التي كانت تسمى ليلى كيف أنها سوف تعيش بدون جدتها.
إليكم قصة ليلى والذئب الحقيقية ، عالم الأطفال هو عالم ملئ بالقصص والحكايات وخيال الأطفال المُبدع الذي لا توجد حدود لإبداعه وإبتكارهن فالقصص القصيرة هي واحدة من أكثر القصص التي تجذب اهتمام الطفال وتلفت انتباههم ويتم استخدامها تربوياً في إدخال بعض القيم والسلوكيات الأخلاقية الحميدة إلى عقول الأطفال ليعتادوا عليها ويتمسكون بها طوال حياتهم. فالقصة القصيرة للأطفال هي أحد أفرع أدب الأطفال العالمي، وتُعد فن أدبي راقِ ومختلف يقوم على أسس وقواعد محددة أهمها سرد عدداً من الأحداث أو الوقائع المستمدة من الواقع أو الخيال في زمان ومكان معين وتحمل بين طياتها قيماً أخلاقية إنسانية يتم إيصالها وغرسها في نفوس الأطفال من خلال نهاية القصة والتي تحمل معاني انتصار الخير والحق في النهاية مهما ساد الشر والخوف. قصة ليلى والذئب الحقيقية بالإنجليزية مترجمة ج2 والأخير - كتاكيت. وإليكم اليوم واحدةً من أكثر القصص القصيرة للأطفال انتشاراً في الأدب العالمي " قصة ليلى والذئب " أو " ذات الرداء الأحمر " والتي قد كتبها الأديب الفرنسي شارل بيرو من موقع موسوعة. كان يا مكان يا ساده يا كرام ولا يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة والسلام سنقص عليكم اليوم قصة ليلي والذئب في خمس صفحات قصيرة متتالية.
ذات الرداء الأحمر,, في إحدى الغابات، طفلة في الثالثة عشر من عمرها إسمها "ليلى" تلبس رداءً أحمر و تسكن مع والدتها. في إحد الأيام طلبت منها والدتها أن تذهب إلى جدتها في الجانب الثاني من الغابة و تأخذ لها سلة الطعام التي كانت قد أعدتها. فذهبت ليلى عبر طريق الغابة لكن ذئباً يعترض طريقها و يقنعها بسلوك الطريق الأطول. قصة ليلى والذئب الحقيقية مع أخذ الفائدة والعبرة منها. و إذا به يسلك الطريق الأقصر و يسبقها إلى منزل جدتها و يلتهمها. و ما أن تصل ليلى و تعلم بما جرى فتستنجد بإحد الحطّابين فيسرع و يقتل الذئب و ينقذ الجدة هذا ما نعرفه عن قصة ليلى و الذئب لكن لماذا دائماً ما نسمع هذه القصة من طرفٍ واحد…قصة ليلى…لماذا لم يسمعونا القصة من جانب الذئب؟؟ لماذا هذا التعتيم؟؟…تعالوا و لو لمرة لنرى ما يمكن أن يحصل من جانب الذئب ماذا لو أنّ ليلى هي التي أعتدت عليه و ذهب ليشتكي للشرطة لكنهم لم يعطوه حقّه فقرّر الأنتقام.
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
وما إن رأت جدة ليلى الذئب خافت منه، وأمسكت بعصا ثقيلة للغاية وأرادت أن تقتله، أما عن جدي فقد دافع عن نفسه ولكنه لم يهجم على الجدة المسكينة، وأثناء محاولتها قتل جدي الذئب سقطت على الأرض وارتطمت بشدة رأسها وفارقت الحياة على الفور إثرها. وعندما حدث كل ذلك أمام عيني جدي الذئب حزن حزنا شديدا على خسارة الجدة وفقدها حياتها بهذه الطريقة وهذه الكيفية، ولك يأتي بباله إلا الطفلة ليلى وكيف سيمكنها أن تحيى الحياة الصعبة المليئة بالأخطار وحيدة دون جدتها. خطرت ببال جدي الذئب فكرة وهي التنكر في ملابس الجدة وإقناع ليلى الطفلة الصغيرة بأنه جدتها، وبذلك يمكنه من تعويضها حنان جدتها الراحلة. ولكن عندما جاءت ليلى للمنزل شكت في شكل جدتها المتخلف وشكت أيضا أنه جدي الذئب، فنظرت إليه نظرة مريبة وفتحت له الباب وأشارت إليه بالخروج منه دون أن تتفوه بكلمة واحدة، ومنذ ذلك اليوم خرج جدي من المنزل ولم يعود إليه مرة أخرى؛ أما عن ليلى فقد أذاعت خبر كاذب بأن جدي الذئب قد أكل جدتها! قصـــة ليلى والذئب الشائعة والمنتشرة: بيوم من الأيام أعدت الأم بعض الحلويات الساخنة والحليب والزبدة للجدة المريضة. طلبت من ابنتها الصغيرة "ليلى" ذات الرداء الأحمر التي كانت شهيرة به أن تذهب لجدتها المريضة وتعطيها الطعام، حيث أن جدتها إذا رأتها وأنست بها وأكلت من الطعام ستتحسن في الحال.
وعندما حدث هذا أمام جدي عانى الذئب الكثير على فقدان الجدة وفقدها الأرواح بهذه الطريقة، ولم يأتي إلى ذهنه سوى الطفلة ليلى وكيف يمكنها أن تعيش حياة صعبة مليئة بالمخاطر وحدها بدون جدتها. خطرت على ذهن جدي الذئب فكرة وهي ارتداء ملابس الجدة وإقناع ليلى بأنه جدتها فيعوضها عن حنان جدتها. لكن عندما عادت ليلى إلى البيت شككت في مظهر جدتها المتخلف واشتبهت أيضًا في أنه كان جدي الذئب فنظرت إليه بنظرة مخيفة وأخبرته بفتح الباب وطلبت منه الخروج ومنذ ذلك الحين في ذلك اليوم غادر جدي البيت ولم يرجع إليه مرة ثانية، أما ليلى فانتشرت أنباء كاذبة بأن جدي الذئب أكل جدتها! قص ة ليلى والذئب المنتشرة: ذات يوم صنعت الأم حلوى ساخنة وحليبًا وزبدة للجدة المريضة. طلبت من طفلتها لصغيرة "ليلى" التي اشتهرت بفستانها الأحمر أن تذهب إلى جدتها المريضة وتطعمها كأن جدتها شاهدتها وتتناول الطعام ستتحسن حالا. ونبهت الأم "ليلى" من التحدث إلى الغرباء، واتباع المسار الذي يسلكه المرء في كل مرة وعدم الانحراف عنه إطلاقاً. ذهبت ليلى إلى بيت جدتها في الغابة، وسارت بحذر وبعناية حتى لا تسكب اللبن وتفسد ما تبقى من الطعام في السلة. كانت "ليلى" تمشي في الغابة حيث كان هناك ذئب ماكر وجائع جدًا كان يطارد ليلى ويتبعها دون أن يلاحظها.