مباح. الصوت لا يلين كلامك ولا يكسره ولا يحسن صوتك به ، بل يتكلم كلاماً عادياً خالياً من الطلاقة وأسبابه. [7] صحة الحديث الذي لن يحدث لقوم بقيادة امرأة هل هو صوت رجل عورة؟ صوت الرجل ليس عورة إطلاقا ، وكانت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم تسمع أصوات الرجال ، أي أن صوت الرجل نفسه ليس عورة مطلقا ، ولكن إذا خافت المرأة. هل صوت المرأة عورة مع الدليل - حصاد نت. هي نفسها فتنة عندما تسمع صوت رجل ، فإنه يكره أن تسمع عند بعض العلماء ، مثل منع النساء من النظر إلى وجوه الرجال ، ليس لأن وجه الرجل نفسه عورة ، بل لأنه يخشى فتنة النساء ، و والله أعلم. [8] ما هي صحة الحديث؟ ألا تأتي الساعة حتى يشبع الرجل؟ لذلك انتهينا من حديثنا وأجبنا على سؤال هل صوت المرأة عورة بالدليل ، وعندما يحرم صوت المرأة على الرجل ومتى يسمح به ، وكيف يمكن أن يكون صوت الرجل مزعجًا.. الرجل حتى المرأة حتى استمع اليه. وإن كانت غير عورة ، وغيرها من المسائل الفقهية المتعلقة بصوت المرأة. المصدر:
تلقت أم السعد تعليمها عن نفيسة التي تُعد الراوي رقم 27 في سلسلة تنتهي بها وتبدأ بنبي الله الذي نزل عليه الوحي. ذاع صيت أم السعد ووصل إلی كل من يرغبون في التعلم والإجادة وتوافد على منزلها آلاف الطلاب من كل الجنسيات، وقد منحها أحدهم منحة إقامة لسنة كاملة في الرياض منحت خلالها الإجازة للعديد ممن يحفظون القرآن. هل صوت المرأة عورة مع الدليل – عرباوي نت. لماذا لا نسمع القرآن بصوت النساء؟ في 2009 قدَّم الراحل "أبو العينين شعيشع" طلب قبول قارئات للقرآن الكريم في الإذاعة المصرية بعد قبولهن للعضوية في نقابة قراء القرآن الكريم في مصر التي كان يترأسها في ذلك الوقت، إلا أن الطلب تمت مقابلته برفض صارم وقاطع استناداً لأن صوت المرأة عورة! وكان على رأس الرافضين لعودة قارئات القرآن إلى الإذاعة المصرية د. هاجر سعد الدين رئيسة شبكة إذاعة القرآن الكريم ورئيسة لجنة اختيار القراء في الإذاعة آنذاك. رفض هاجر لم يتغير على مدار سنوات ظلت تردد فيها أن قراءة القرآن يجب أن تكون على أسس وروابط حتی لا يخضع الذي في قلبه مرض، ولماذا نلجأ للنساء إذا كان هناك رجال يقومون بنفس الأمر!
قال النووي في "شرح مسلم": "وفيه أنَّ كلام الأجنبيَّة يُباح سَماعُه عند الحاجة، وأنَّ صوتَها ليس بِعورة". وهو قولُ جُمهورِ أهْلِ العِلم من الأئمَّة الأربعة وغيْرِهم: قال صاحب "مراقي الفلاح" –الحنفيّ-: "وتقدَّم في الأذان أنَّ صوتَها عورةٌ، وليسَ المُراد كلامَها بل ما يَحصُل من تَليينِه وتَمطيطِه".