شجرة النيم النيم هو شجرة دائمة الخضرة وكبيرة تنمو لتصل إلى ارتفاع عشرين مترًا، تتفرع منها العديد من الفروع. تنتشر هذه النبتة في جميع أنحاء الهند بالإضافة إلى بعض المناطق المجاورة، وتزرع في معظم هذه الأماكن لأهداف تجارية، وتُنتج الشجرة أخشابًا وصمغًا بجودة عالية، ومن السهل أيضًا أن تنمو بسرعة حتى في الظروف الصحراوية، وتنمو الأوراق بالتناوب مع الوريقات، وتحتوي على 8-19 ورقةً، ويمكن أن تنتج هذه الشجرة لبانًا ذا جودة عالية، وتسمى علميًا بأزدرخت الهندي. اشتهرت هذه النبتة عالميًا في السنوات الأخيرة؛ بسبب مجموعة واسعة من الخصائص الطبية، وقد استخدم النيم على نطاق واسع في طب الأيورفيدا، والطب اليوناني، وأصبح علاجًا مستخدمًا في الطب الحديث؛ وذلك لأنه يحتوي على مجموعة واسعة من المركبات النشطة بيولوجيًا والمتنوعة كيميائيًا والمعقدة هيكليًا. عزل العلماء أكثر من 140 مركبًا من أجزاء مختلفة من النيم، واستخدمت جميع أجزائه من الزهور والبذور والثمار والجذور والأوراق واللحاء تقليديًا لعلاج الأمراض، كما أن أوراقه أثبتت أنها تظهر خصائص مناعيةً ومضادةً للالتهابات والفطريات والجراثيم والفيروسات، ومضادةً للأكسدة، ومضاةً للسرطنة.
[٤] مُقشّر للوجه: في حال تم استخدامه كقناع للوجه، فإنه يعمل كمقشر ويعمل على التقليص من حجم المسام ومنع تطوّر البثور والعيوب. حب الشباب: يُعتقد أن معجون النيم يزيل الكثير من الشحوم والبكتيريا التي يمكن أن تؤدي إلى تفاقم حب الشباب ، بينما تساعد مضادات الأكسدة الموجودة فيه على التقليل من ندبات الجلد والحفاظ على مظهره نظيفًا، كما أن للنيم خصائص قابضة مما يقلّل من فرص ترهل الجلد أو التجاعيد والشيخوخة وذلك بسبب الأحماض الدهنية في زيت النيم واحتوائه على نسبة عالية من فيتامين E. فوائد أخرى: من فوائد شجرة النيم الأخرى والتي تشمل: [٣] التخفيف من تهيّج وتعب أو احمرار العيون. التخلص من قشرة الرأس عن طريق غلي حفنة من أوراق النيم. التئام الجروح. معالجة بعض الأمراض الجلدية;الأكزيما والحكة والديدان الحلزونية. أضرار شجرة النيم على الرغم من فوائد شجرة النيم الكثيرة إلّا أنّ الاستخدام الزائد لأوراقها له بعض الأضرار والآثار الجانبية، ومن المحتمل أن تكون هذه الآثار الضارة قاتلة خاصة عند استخدامها من قِبَل الأطفال والرّضع، وتشمل هذه الأضرار ما يأتي: [١] الاستنشاق أو الاستهلاك الزائد للنيم فقد يسبب عسر الهضم أو تهيج المعدة.
فيرنورز يعتبر مشروب فيرنورز بالزنجبيل الغازي أقدم علامة تجارية أمريكية لمشروب صودا لا تزال موجودة. فقد تم التسويق للعلامة التجارية قبل الحرب الأهلية الأمريكية من قبل مُخترعه جيمس فيرنور، وهو صيدلاني من ديترويت. وكان يقوم بصنعه عبر تخزين مشروب الزنجبيل في براميل من خشب البلوط للحصول على نكهة الخشب المميَّزة. إعدام 89 كيلو أغذية مجهولة المصدر و32 لتر مشروبات وألبان بالعريش. بالأصل، كان فيرنور يبيع مشروبه داخل صيدليته، لكن في عام 1896، أصبح مشروبه الغازي شائعًا للغاية حتى أنه تخلى عن الصيدلية للتفرغ لبيع المشورب الغازي. المصدر اقرأ أيضًا:
وأضاف: لا نستبعد أن تكون ردة فعلها تجاهنا عنصرية، خصوصاً بعدما أوقفت الملحقية الثقافية السعودية بأمريكا, التعامل مع جامعات إيداهو؛ بسبب اعتداءات الأمريكيين على طلاب سعوديين قبل نحو أربعة أشهر. شهادة حق قال المبتعث نزار النجيدي؛ مستشار نادي الطلبة السعوديين في إيداهو، لـ "سبق": إن المواطنة الأمريكية التي ظهرت في الأخبار, صدرت منها تصرفات عنصرية عدة تجاه طلبة سعوديين آخرين. وأكّد أن بعضاً من المقتنيات التي ظهرت في الصور لا تعود للمبتعث الذي كان يسكن الشقة، وتعود إلى جيرانه الذين أكّدوا ذلك. وأضاف: إن المبتعث المتضرر من تشهير المواطنة الأمريكية سافر لمدينة أخرى، ويعيش ضغوطاً نفسية بسبب نقل صحف محلية وأمريكية الخبر بشكل غير دقيق. مشروبات غازية قديمة وكتب نادرة. واختتم: نشهد لزميلنا المبتعث حُسن أخلاقه، وعتبنا كبير على بعض الصحف السعودية التي نقلت الخبر بشكلٍ غير دقيق, مشيراً إلى أن تعليقات عدة على خبر الصحيفة الأمريكية عاتبت نشر الخبر بهذه الصورة. الصورة الصحيحة بدوره، قال رئيس نادي طلبة بولاية ميتشجان؛ مساعد الخثعمي، لـ "سبق": إن إساءة تفاصيل الخبر المنشور في صحيفة أمريكية عن الطلبة السعوديين, جعلته يتواصل مع محرر الخبر ويعلن تحمّله تكاليف نظافة الشقة؛ مؤكداً أن رغبته في إظهار الصورة الصحيحة للمواطن السعودي هي ما دفعت به إلى الإقدام على قرار مثل هذا.
وتضيف: «كنا نجمع النقود من أمهات البنات، ونعطيها إلى والد إحدى الفتيات ليصنع درفانة (الأرجوحة)». تزاور من جانبها، تقول رفيعة محمد الخميري، من أبوظبي: «بعد صلاة العيد، كنا نتجول بين بيوت الجيران لنحصل على العيدية بالآنة والآنتين (أجزاء من الروبية)، وربما كانت العيدية حلويات، ثم نعود إلى المنزل، وكانت الأسر تتزاور في العيد، وكنت أحب اللعب بالدرفانة، وكنا نلعب طوال اليوم من الصباح الباكر حتى المغرب، وهذه الدرفانة نلعب بها طوال أيام العيد الذي يستمر الاحتفال به ثلاثة أيام». أما مبارك محمد بن جرش الخيلي، من العين، فيسرد ذكرياته عن تلك الأيام قائلاً: «في صباح العيد كل واحد يُلبِسُ أبناءه أفضل ما يتوافر لديهم، ويتجمع الرجال ثم يبحثون عن مكان مرتفع فيؤمهم أحد الجيران من حفظة القرآن فيصلي بهم في الصباح الباكر، وتصلي النسوة خلف الرجال، وبعد الصلاة يهنئ كل شخص رفيقه، ويعود كل إلى بيته وهو يحمل فوالة العيد (وجبة خفيفة تقدم للضيوف) ويتوافر في العيد اللحم عند البعض، ويكون البعض قد أعدّ الهريس أو العصيد وغيره، وكان التواصل مستمراً بين الجيران في العيد، ولا يشترط في الجيران أن يكونوا متقاربين في السكن، وربما كانوا بعيدين قليلاً».
12 أبريل 2016 04:19 صباحا قراءة دقيقتين عبداللطيف الزبيدي على المركبة صورة مشروب غازيّ كتب إلى جانبها: «تويستها» تعريباً للكلمة الإنجليزية «تويست». المعرّب عديم الذوق اللغويّ، وإلاّ لكان قال: «تيْستها» حتى يعبّر عن زمن «التياسة» الذي وصلت إليه لغتنا. لا يجوز أن تقول «توْستها» فهي ليست الأمر من «التوست». أراد «لغويّو» الشركة توضيح الكلمة «تويستها» المتظارفة، فاستخدموا فعل «لفّ» (لفّة)، وهذا خطأ وخلط وخطل. ولكن هذا الغلط يتجاوز مُخيخ المشروبات الغازيّة الغازية، فالمسألة انحراف ذائع شائع عن المعنى الأصيل الضائع. العهدة على الذي أباح للعرب التذرّع بمقولة: «خطأ شائع خير من صحيح مهمل»، ما جعل كل صحيح مآله سلة المهملات. العلّة تكمن في العبارة المعروفة «اللفّ والدوران»، التي أخذها الناس على محمل ما يسمّى الاتباع، أي مجيء الكلمتين في معنى واحد أو معنيين متقاربين مترابطين، في حين أن اللفّ في العربية هو الجمع. «لفّ الشيء يلفّه لفّاً، جمعه، وقد التفّ. "موبيكيا" مشروع شاب مصرى لتحويل الكاوتش والصناديق القديمة لعفش وديكور - اليوم السابع. وجمعٌ لفيفٌ، ملتفّ. واللفيف: القوم يجتمعون ليس أصلهم واحداً» (لسان العرب). ليس المقصود أن نقف في وجه تطوّر المعاني، فهذا علم لغويّ قائم بذاته، ولا اعتراض عليه، بل ليس في مقدور أحد التصدّي له بلين أو بقوّة.