نقدم إليكم زوار «موقع البستان» نماذج مختلفة لعروض بوربوينت لدرس «تقدير ناتج القسمة» في مادة الرياضيات، الفصل السابع: القسمة على عدد من رقم واحد، وهو من الدروس المقرر تدريسها خلال الفصل الدراسي الثاني، لطلاب الصف الرابع الابتدائي، ونهدف من خلال توفيرنا لنماذج هذا الدرس إلى مساعدة طلاب الصف الرابع الابتدائي (المرحلة الابتدائية) على الاستيعاب والفهم الجيد لدرس مادة الرياضيات «تقدير ناتج القسمة»، وهو متاح للتحميل على شكل عرض بصيغة بوربوينت (ppt). يمكنكم تحميل عرض بوربوينت لدرس «تقدير ناتج القسمة» للصف الرابع الابتدائي من خلال الجدول أسفله. درس «تقدير ناتج القسمة» للصف الرابع الابتدائي: الدرس التحميل مرات التحميل عرض بوربوينت: تقدير ناتج القسمة للصف الرابع الابتدائي (النموذج 01) 214 عرض بوربوينت: تقدير ناتج القسمة للصف الرابع الابتدائي (النموذج 02) 93 عرض بوربوينت: تقدير ناتج القسمة للصف الرابع الابتدائي (النموذج 03) 95
عبارة القسمة التي تقدير ناتجها يساوي ٣٠٠ هي يسرنا ان نرحب بكم في موقع مشاعل العلم والذي تم انشاءه ليكن النافذة التي تمكنكم من الاطلاع على اجابات الكثير من الاسئلة وتزويدكم بمعلومات شاملة اهلا بكم اعزائي الطلاب في هذه المرحلة التعليمية التي نحتاج للإجابة على جميع الأسئلة والتمارين في جميع المناهج الدراسية مع الحلول الصحيحة التي يبحث عنها الطلاب لإيجادها ونقدم لكم في مشاعل العلم اجابة السؤال التالي الجواب الصحيح هو: ١٤٥٥÷٥
في جولة سريعة على عدة حدائق في المدينة، لا يبدو المشهد العام مختلفاً كثيراً سوى في اسم الحي الذي توجد فيه الحديقة، فالمقاعد الخشبية أغلبها متكسر ولم تعد صالحة للجلوس عليها، منزلقات محطمة وأراجيح خرجت عن مسارها، وألعاب (مخلعة) ومهترئة أكلها الصدىء ولم تعد صالحة نهائياً وباتت تشكل خطراً على الأطفال. والعشب لم يعد معروفاً ما هو لونه بسبب تناثر الأوساخ عليه من كل الأشكال والأصناف، وسلات القمامة قليلة، هذا في حال وجد الشخص الذي يمتلك النية للبحث عن السلة لرمي الاوساخ فيها. ناهيك عن الحشرات والإضاءة المعدومة في المساء، ودورات المياه غير الموجودة أصلاً في عدد كبير من الحدائق. اشتعال النيران في عقار بسوهاج.. والحماية المدنية تخمد الحريق - المحافظات - الوطن. وفي ظل عدم التزام معظم رواد الحدائق بتنظيف مخلفاتهم قبل عزمهم إنهاء السيران العائلي، يعجز عمال الحدائق قليلو العدد أساساً على التنظيف اليومي والتمكن من تغطية جميع الحدائق الموجودة في المدينة. وفي المدينة، ليست جميع الحدائق صالحة لارتياد العائلات لها، فبعضها مجرد الدخول إليها يعد شبهة لتداول أحاديث عن قصص تجري داخلها، كحديقة المشروع ب التي شهدت مؤخراً جريمة قتل لشاب". ولذلك تعرض الكثير من العائلات عن التوجه للحدائق (المشموسة) تجنباً لوجع الرأس، كما تمنع أبناءها من ارتيادها تفادياً للغمز واللمز عليهم كحديقة شكري الحكيم وأبي تمام والبطرني والروضة.
ولفت مرتضى إلى أن المبادرات الأهلية لترميم الحدائق وتأهيلها لا تزال خجولة، إذ لم تشهد الحدائق الدمشقية سوى مبادرة من غرفة تجارة دمشق لترميم المساحات الخضراء الموجودة في ساحة الميسات من خلال تقديم التصميم والتنفيذ لها". مضيفاً: وبهذه الإمكانيات لن تستطيع المؤسسات الحكومية وحدها أن تقوم بهذه الأعمال ولن تستطيع إعطاء الصورة الحقيقية التي يجب تقديمها للمواطن. وفي سياق متصل أكد مدير الحدائق أن بعض المواطنين كباراً وصغاراً يقومون بتخريب المقاعد وألعاب الأطفال، دون أن يتم مشاهدتهم من قبل عمال الحدائق". وتابع "لذا لم يتم تنظيم ضبط او تغريم أياً منهم، علاوة عن وجود نقص كبير في حرّاس الحدائق، الذين قد يقومون بالسيطرة على الوضع، مضيفاً: ولمعالجة ذلك تم رفع كتاب إلى محافظ دمشق الذي قام بدوره بمخاطبة رئاسة مجلس الوزراء لإجراء مسابقة لترميم النقص في العدد. وأردف: لدينا تجربة قمنا من خلالها بتركيب مرجوحة في إحدى الحدائق لذوي الاحتياجات الخاصة، إلا أنه لم يمضِ 24 ساعة إلا وتم تخريبها. وفي سياق متصل أكد مرتضى وجود حدائق مثيرة للشبهات بسبب بعض التصرفات الطائشة، مشيراً إلى وجود بعض المحاولات من قبل مديرية الحدائق لمنعها، إلا أن هذه الأمور تعد ثقافة تربوية يجب تقديمها ابتداء من الأسرة والمدارس.
بدوره، قال رئيس دائرة الحدائق في مجلس مدينة اللاذقية المهندس أكرم شلهوب لتلفزيون الخبر: "نعمل بحسب الامكانيات الموجودة لدينا، وهناك ضعف كبير في الامكانيات المادية والبشرية والتي تشكل عائقاً أمام صيانة جميع الحدائق الموجودة في المدينة". وأضاف شلهوب: "تتركز أعمالنا على ورش حدادة بسيطة ضمن الحدائق لصيانة الالعاب والمقاعد، وورش لتقليم الأشجار وقص العشب وزراعة النباتات الحولية الصيفية والشتوية، بالإضافة للنباتات الدائمة". وتابع شلهوب: "بالإضافة للقيام بتنظيف الحدائق وتجميع الأوساخ في مكان واحد ليصار إلى ترحيلها يومياً في الحدائق الرئيسية الأكثر ارتياداً كالعصافيري والبانوراما وأبي تمام، فيما يتم تنظيف الحدائق الفرعية وتجميع الاوساخ في مكان معين بعيد عن أماكن وجود الأشخاص ليتم ترحيلها كل يومين أو ثلاثة في بعض الأحيان". وعن سبب التأخر في ترحيل القمامة، أشار شلهوب إلى "عدم وجود آليات كافية في المديرية، ما يضطر العمال الى تجميعها في مكان واحد بانتظار الآلية"، لافتاً إلى ان "مرتادي الحدائق يتركون القمامة داخل الحديقة ولا يبادرون الى المساعدة في نظافتها". وفيما يتعلق بألعاب الأطفال، أكد شلهوب أن "الألعاب الموجودة في الحدائق قديمة، حيث لم يتم رفدها بألعاب جديدة منذ ١٥ عاماُ"، مضيفاً: "منزلقات الألعاب أغلبها متكسرة بسبب القدم، والمراجيح بحاجة إلى (لحام حديد) باستمرار".