جمر الوداع -عبد الكريم عبد القادر [HD] - YouTube
جتني تودعني بصمت وسكوت يا وقت لا تمشي بسرعة وتفوت أيدي بكت في إيدها نار وجمر وعيني سكنت في عينها وقالت صبر وأنا من الفرقة أحيا وأموت إهيه وأنا ما بين صمت وانتظار إهيه وأنا وكيف نبدي بالحوار حبيبتي وش حالها قبل الرحيل حبيبتي أشوف أنا بعيونها دمعة ورا دمعة تسيل كلمتها.. طمنتها.. وعدتها أبقى لها وراحت قبل ما أنهي الكلام وراحت تخنقها عبرة في الزحام من بعيد عيني عليها من بعيد ومن بعيد تومي بيديها من بعيد تلتفت صوبي وأنا أحتضن حزني وحزنها وأتساءل ويا نفسي كيف باصبر لحظة عنها حارت الكلمات ما بين الشفاة ما بقى بالجوف غير آه وآه ناظرتني.. عبد الكريم عبد القادر جمر الوداع الوداع. وادعتني وأنا من الفرقة أحيا وأموت
جتني تودعني بصمت و سكوت يا وقت لا تمشي سرعه و تفوت ايدي بجت في ايدها نار وجمر وعيني اسكنت في عينها وقالت صبر وانا من الفرقى احيا واموت اهي وانا.. اهي وانا مابين صمت وانتظار اهي وانا وكيف نبدي بالحوار حبيبتي... حبيبتي وشحالها قبل الرحيل اشوف انا بعيونها دمعه ورى دمعه تسيل كلمتها.. طمنتها.. وعدتها.. Jamr Al Wedaa عبدالكريم عبدالقادر- جمر الوداع - YouTube. ابقى لها راحت قبل ماانهي الكلام راحت تخنقها عبره بالزحام من بعيد... عيني عليها من بعيد من بعيد... تومي بيديها من بعيد تلتفت صوبي وانا احتضن حزني وحزنها واتسائل ويا نفسي كيف ابي اصبر لحظه عنها حارت الكلمه مابين الشفاه ما بقى باليوف غير آه وآه ناظرتني... وداعدتني وانا من الفرقى احيا واموت
قد جعل الله لكل شيء قدرا 0 395
#صحح (64) تصحيح" قد جعل الله لكل شيء قدْرا" - YouTube
قَال ابْن رجب فِي كِتَابِ "جَامِعِ العُلومِ والحِكَم": "هذا الحدِيث أَصْلٌ في التوكل"، وقال ابن عثيمين: "قول النبي عليه الصلاة والسلام حاثّا أمته علي التوكل: (لو أنكم تتوكلون علي الله حق توكله) أي: توكلا حقيقيا، تعتمدون علي الله عز وجل اعتماداً تاما في طلب رزقكم وفي غيره (لرزقكم كما يرزق الطير)". قد جعل الله لكل شيئ قدرا. المتأمل لحياة وسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يُدْرِك عِظم توكله صلى الله عليه وسلم على ربه سبحانه، وهذا التوكل لا ينافي أو يتعارض مع أخذه بالأسباب، لأن التوكل عمل القلب والأسباب عمل البدن، ومع كونه صلوات الله وسلامه عليه أعظم المتوكلين، فقد كان يأخذ بالأسباب، فكان يتزود في أسفاره، ويعدّ السلاح في حروبه، وقد لبس يوم أُحُد درعين مع كونه من التوكل بمحل لم يبلغه أحد من خلق الله تعالى، وهو القائل صلى الله عليه وسلم: (اعقلها وتوكل) رواه الترمذي وحسنه الألباني. إلا أنه ينبغي أن يُعْلَم أنه لا يتحتم أن يترتب على إعداد العدة والأخذ بالأسباب حصول النتيجة المرجوة دائماً، وذلك لأن النتيجة تتعلق بأمر الله عز وجل ومشيئته وحكمته، قال السعدي: "{وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ} أي: في أمر دينه ودنياه، بأن يعتمد على الله في جلب ما ينفعه ودفع ما يضره، ويثق به في تسهيل ذلك {فَهُوَ حَسْبُهُ} أي: كافيه الأمر الذي توكل عليه به.. ولكن ربما أن الحكمة الإلهية اقتضت تأخيره إلى الوقت المناسب له، فلهذا قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ} أي: لا بد من نفوذ قضائه وقدره، ولكنه {قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} أي: وقتًا ومقدارًا، لا يتعداه ولا يقصر عنه
"وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا"( الطلاق -2/3). قد روي عن أبي ذر عن النبي الله عليه وسلم أنه قال "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم"، وقوله: "مَخْرَجًا"عن بعض السلف: أي من كل ما ضاق علي الناس،. ما المقصود (قد جعل الله لكل شيء قدرا) - أجيب. وهي مصداق قوله جل شانه "أياك نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" (الفاتحة-5) والجامعة لعلم الكتب الإلهية كلها؛ وذلك أن التقوي هي العبادة المأمور بها، فإن تقوي الله وعبادته وطاعته أسماء متقاربة متكافئة متلازمة، والتوكل عليه هو الاستعانة به،فمن يتقي الله "إِيَّاكَ نَعْبُدُ" ومن يتوكل علي الله "وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ" كما قال تعالي "فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ" (هود-123). و"عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا"( النبأ-4) ،وقال"عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ"(الشوري-10). ثم جعل للتقوى فائدتين: أن يجعل له مخرجا، وأن يرزقه من حيث لا يحتسب. والمخرج هو موضع الخروج، وهو الخروج، وإنما يطلب الخروج من الضيق والشدة، وهذا هو الفرج والنصر والرزق، فَبَين أن فيها النصر والرزق، كما قال "أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ" ( قريش -4) ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم "وهل تنصرون وترزقون إلا بضعفائكم؟ بدعائهم، وصلاتهم، واستغفارهم" هذا لجلب المنفعة، وهذا لدفع المضرة.