كفايات عام تربوي #سلسلة_بالبيد - YouTube
ولكن عند انتهاء السنة المحتسبة من تاريخ أداء آخر اختبار سواء كان اختبار تخصصي أو اختبار عام، فيجب أن يقوم المعلم باجتياز هذا الاختبار مجددا إذا كان لديه الرغبة في تجديد الرخصة. وهو يكون معاكس للرخصة المهنية التي يتم استخراجها بناءً على الاختبار، حيث تكون الرخصة المهنية سارية لمدة 5 سنوات من تاريخ إصدارها أو تجديدها، وعند تجديد الرخصة بعد مرور 12 شهرًا على تاريخ آخر اختبار أجراه المعلم، يجب عليه أن يجري الاختبار من جديد لكي يتمكن من التجديد. شروط الرخصة المهنية للوظائف التعليمية قامت هيئة تقويم التعليم والتدريب بتحديد عدد من الشروط التي يجب تحقيقها من قبل الشخص الذي يرغب في البدء أو الاستمرار بالعمل في الوظائف التعليمية داخل المملكة العربية السعودية من أجل الحصول على رخصة مزاولة مهنة التعليم، وجاءت هذه الشروط على النحو التالي: يقوم الشخص بإجراء اختبار الرخصة المهنية بكل من الاختبار العام والاختبار التخصصي. كما يقوم الشخص بتحقيق الدرجة المطلوبة في الاختبارات، وذلك يشمل كافة المستويات. ملزمة أسئلة كفايات عام مع الحلول للرخصة المهنية للعام الدراسي 1442هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. ويجب ألا تمضي أكثر من سنة على إعلان نتيجة الاختبار الأخير، وذلك سواء كان اختبارًا عامًا أو تخصصيًا. ويجب استيفاء بالسنوات الخبرة التي تم طلبها، وذلك لكل مستوى من مستويات الرخصة المهنية.
تم إيجاد الملف اسم الملف ملزمة الكفايات تربوي نوع الملف pdf حجم الملف 9. 08 MB تاريخ الرفع 28-05-2018 11:51 ص عدد التحميلات 607 اسم المستخدم ahmed7226 ملف مخالف: إرسال إبلاغ عن المحتوى لا بد من تفعيل الجافا سكربت في متصفحك!
فإنَّ ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء ، بل زاد الشر بخروجه وقتله ، ونقصَ الخير بذلك وصار ذلك سبباً لشرٍّ عظيم وكان قتل الحسين مما أوجبَ الفتن ، كما كان قتل عثمان مما أوجب الفتن. وهذا كله مما يبين أن ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر على جور الأئمة ، وترك قتالهم ، والخروج عليهم هو أصلح الأمور للعباد في المعاش والمعاد ، وأن من خالفَ ذلك متعمداً ، أو مخطئاً ، لم يحصل بفعله صلاح بل فساد. ولهذا أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على الحسن بقوله: (إن ابني هذا سيد ، وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين) ، ولم يثن على أحد ، لا بقتال في فتنة ، ولا بخروج على الأئمة ، ولا نزع يد من طاعة ، ولا مفارقة للجماعة. ) =================== مصيبة لا ادري من اين ابدا.. قال ابن تيمية... ان خروج الامام الحسين عليه السلام... تسبب في زيادة الشر..!! ونقص الخير..!! وسبب لشر عظيم..!! وسبب في الفساد..!! وسبب في الفتن..!! و مخالفة صريحة لاوامر النبي صلى الله عليه واله..!! وان الامام الحسين عليه السلام ترك العمل الصالح وعمل بالفاسد..!! (( وبذلك اهل السنه افضل منه لانهم عملوا الصالح وتركوا الفاسد..!!
و لو تمكَّنت أجهزة يزيد من اغتياله في الحرم كما أمرهم بذلك ، و كما خطط أبوه من قبله لاغتيال علي ( عليه السَّلام) و هو يصلي في بيت الله لقالوا و أشاعوا انه اغتيل بسف خارجي ، و تبرأوا من دمه كما تبرأوا من دم أبيه ، و راجت مقالتهم حتى أصبحت و كأنها من حقائق التاريخ. و جاء في المرويات التي وصفت خروجه من مكة و وداعه لأخيه محمد ابن الحنفية انه قال لأخيه محمد في الليلة التي أراد الخروج في صبيحتها: يا أخي لقد خفت أن يغتالني يزيد بن معاوية في الحرم فأكون الذي يستباح به حرمة هذا البيت 2. لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية: اعمال و مستحبات ليلة عاشوراء و يومه زيارة الاربعين كربلاء والتربة الحسينية دعاء الامام الحسين يوم عرفة + فيديو السجل الجامع لشهر محرم و يوم عاشوراء السجل الجامع لما يخص الامام الحسين بن علي الشهيد السجل الجامع لما يخص الحج والعمرة مواضيع ذات صلة
السؤال: هل أنّ خروج الإمام الحسين عليه السلام كانت ثورة ؟ إذا كان لا فماذا نسمّي خروجه ؟ الجواب: كان خروج الإمام الحسين عليه السلام من المدينة إلى كربلاء لأجل الإصلاح وحفظ الإسلام ، وإبقائه كما صرّح بذلك حيث قال: « إِنّى لَمْ أَخْرُجْ أَشِرًا وَلا بَطَرًا ، وَلا مُفْسِدًا وَلا ظالِمًا ، وَإِنَّما خَرَجْتُ لِطَلَبِ الإصْلاحِ في أُمَّةِ جَدّي ، أُريدُ أَنْ آمُرَ بِالْمَعْرُوفِ وَأَنْهى عَنِ الْمُنْكَرِ ، وَأَسيرَ بِسيرَةِ جَدّي وَأَبي عَلِيّ بْنِ أَبيطالِب ». وكان عليه السلام يقرأ هذه الأبيات في طريقه إلى كربلاء: سأمضي فما في الموت عار على الفتى * إذا ما نوى حقّــاً وجاهد مغرمــــــاً وواسى الرجال الصالحيـــن بنفســــه * وفـارق مذموماً وخالف مُجرِمــــــاً فإن عشت لم أندم وإن مت لـم ألَــم * كفى بك ذلّاً أن تعيش وترغمــــــا فالحسين عليه السلام ثار ضدّ الكفر والظلم والفساد والطغيان ، وأعطى للأُمّة الإسلاميّة دروس التضحية والفداء ، وإباء الظلم والجهاد في سبيل الله عزّ وجلّ.
فقال له الحسين ( عليه السلام):- أما إذا رغبت بنفسك عنا فلا حاجة لنا في فرسك ولافيك( وماكنت متخذ المضلين عضدا) ولكن فرّ فلا لنا ولاعلينا فوالله لايسمع واعيتنا أحد ثم لاينصرنا الاأكبه الله على وجهه في نار جهنم.