وقال ''يجب أن يتورط كل كفيل قام بجلب عمالة وتركها بفعلته، فنحن لا نستطيع القيام بحملات كل 4 سنوات، والغرامة ستكون على الكفيل الذي ترك عمالته تعمل في الخارج إلا في حال هروبه''. ونفى الزامل علمه بموعد صدور النظام الجديد، آملا الإعلان عنه قريبا لحاجة السوق إليه، متوقعا في الوقت نفسه انخفاض نسبة الاستقدام 50% بعد سنة من الآن.
شهّرت وزارة التجارة والاستثمار، الخميس (21 فبراير 2019) ، بمواطن في مدينة الجبيل لارتكابه جريمة "التستر التجاري" على عامل بنجلاديشي الجنسية في مجال بيع الإلكترونيات وصيانة أجهزة الحاسب الآلي. وأغلقت الوزارة المنشأة، وألزمت الطرفين بدفع غرامة مالية قدرها 400 ألف ريال، إلى جانب تصفية النشاط وإلغاء التراخيص وشطب السجل التجاري. وقرّرت الوزارة، منع المخالفين من مزاولة النشاط نفسه، وإبعاد المتستر عليه عن البلاد ومنعه من العودة إليها بغرض العمل، فضلاً عن نشر الحكم القضائي في صحيفة محلية على نفقتهم الخاصة.
الأحد 24 ابريل 2022 واس - الرياض: شهّرت وزارة التجارة بمقيم من الجنسية السورية بعد صدور حكم قضائي يُدينه بارتكاب جريمة التستر في مزاولة النشاط التجاري بمواد البناء. وتعود تفاصيل القضية لضبط المتستر عليه أثناء نقل كميات كبيرة حجر الرخام على إحدى الطرق الرئيسة، حيث اتضح عمله لحسابه الخاص في استيراد حجر الرخام للواجهات المنزلية وشحنها ونقلها للمشترين في مناطق المملكة. وتبيّن زيادة حجم تعاملاته المالية وتحويل الأموال الناتجة عن نشاطه التجاري غير المرخص خارج المملكة، وبناءً عليه تمت إحالته إلى النيابة العامة ومن ثم القضاء تطبيقًا لأحكام نظام مكافحة التستر. غرامة التستر على عامل كوي. وأصدرت المحكمة الجزائية بالرياض حكمًا قضائيًا بسجنه لمدة سنة، وفرض غرامة مالية 100 ألف ريال، والتشهير به على نفقته، بالإضافة إلى العقوبات التبعية المقررة نظامًا وهي إغلاق المنشأة وتصفية النشاط وشطب السجل التجاري، والمنع من مزاولة النشاط التجاري، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاده عن المملكة وعدم السماح له بالعودة إليها للعمل. يُذكر أن البرنامج الوطني لمكافحة التستر اعتمد آليات حديثة تُسهم في التضييق على منابع التستر والقضاء على اقتصاد الظل، حيث تعمل 20 جهة حكومية على ضبط المتسترين بتقنيات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات والمعلومات، وإيقاع العقوبات النظامية والتي تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة مالية خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
التأثير الاجتماعي والأمني وفيما يتعلق بالآثار الاجتماعية والأمنية، أكد البقاوي أنه مع تزايد عدد الأشخاص الذين ينتهكون محل إقامتهم، فإن مشاريع التستر التجاري هي أحد الأسباب الرئيسية لانتشار الجريمة المنظمة مثل الاتجار بالمخدرات أو السرقة أو التزوير. ونظام العمل الذي يجعل من هذه المشاريع غير القانونية ملاذاً آمناً للعمال الهاربين من الكفلاء، لأن معظم العمال الوافدين يتجمعون حسب جنسيتهم وغالباً ما يتعارضون مع مجتمعنا، وقد يتخذون بعض الإجراءات المعاكسة، مثل كثرة عدد عمال أجانب مشردون، أطفال أجانب، انتشار الباعة الجائلين والمتسولين في الشوارع وأمام المساجد، انتشار الأفلام اللاأخلاقية، وانتشار السرقات، مثل الكابلات الحديدية التي تعرضوا لها من سرقة العديد من المشاريع التنموية. غرامة التستر على عامل بمحطة وقود. الاقتراحات طلب تفعيل واعادة تحديث نظام التستر التجاري من كلمة "انتهاك" إلى كلمة "جريمة ". إنشاء هيئة مراقبة السلامة تكون مسؤولة عن مكافحة وتعقب ومعاقبة جرائم التستر التجاري. تنمية شعور المواطنين بالانتماء القومي، وعدم نقل المجرمين أو تشغيلهم أو إيوائهم، ولا يُسمح لهم بتلقي تعويضات لمرة واحدة من العمال الأجانب، ولديهم شعور بالوطنية والأمن، والإبلاغ عن الأشخاص المخفيين.
كما استحدث النظام مبدأ جواز تخفيف العقوبة أو الإعفاء منها لمن يبادر من مخالفي أحكام النظام بالتبليغ عنها وفقا لضوابط محددة. يشار إلى أن النظام الجديد لمكافحة التستر يسهم في تحفيز المنشآت الصغيرة والمتوسطة ويحمي المستهلكين من الآثار السلبية للتستر، وتختص وزارة التجارة بالرقابة على المنشآت وتلقي البلاغات وضبط الجرائم والمخالفات المنصوص عليها في النظام. المصدر: صحيفة "عكاظ" السعودية تابعوا RT على
تتميز كل دولة عربية سواء في منطقة الخليج أو الشام أو شمال أفريقيا بزي خاص يتناسب مع طبيعتها البيئية والجغرافية، وكثيرا ما جسدت السينما العالمية أشكال الثوب العربي في أفلامها، ويعد تمسك العرب بـ الثوب العربي موروثاً ثقافياً توارثته الأجيال المتعاقبة، ولكن تم إدخال بعض التطويرات والحداثة على أشكال الثوب العربي.
مكونات الثوب السعودي يصنع الثوب السعودي من أنواع عديدة من الأقمشة، فهناك السلك أو البوليستر، وهناك القطن الصناعي والقطن الخالص، فيما تضم مكوناته الطاقية وتلبس على الرأس وتكون بمقاسه ولا تكون كبيرة وبارزة، وتلبس عادة من أجل أن يوضع فوقها الشماغ أو الغترة.