وبدأ البناء في نوفمبر تشرين الثاني عام 1996 ، وانتدب المعمل في سبتمبر 2000. المساهم الرئيسي هو حكومة عمان (51٪) وذلك بالتعاون مع رويال داتش شل (30٪) ، توتال (5. 54٪) ، كوريا للغاز الطبيعي المسال (5٪) ، بارتكس للنفط والغاز (2٪) ، شركة ميتسوبيشي (2. 77٪) ، ميتسوي وشركاه (2. 77٪) ، وشركة ايتوشو (0. 92 ٪). يتم تزويد مصنع الغاز الطبيعي المسال من محطة تجميع الغاز في سيح ريول في مجمع حقل الغاز المركزي العماني من خلال 360 كيلومترا (224 ميل) 48 بوصة بطول (1،200 ملم) لخط الأنابيب مع سعة 12 مليار متر مكعب سنويا من الغاز ، التي تديرها شركة تنمية نفط عمان (PDO). أصول الغاز له بريق. يتكون مصنع الغاز الطبيعي المسال من 3. «زين السعودية» تضم الشركة السعودية للغاز الصناعي إلى قائمة قطاع الأعمال | صحيفة الاقتصادية. 3 مليون طن سنويا لاثنين من القطارات للتسييل ، والتي تم بناؤها من قبل شيودا فوستر ويلر. بالإضافة إلى ذلك ، يستخدم مصنع المنتجات للطيران والتكنولوجيا C3-MR مع اثنين من مرافق التخزين القادرة على عقد 240،000م³ من الغاز الطبيعي المسال. ليبلغ إجمالي تكاليف البناء إلى 2 مليار دولار أمريكي. في أكتوبر عام 2013 ، أعلن الشركة العمانية للغاز الطبيعي المسال وشركة قلهات للغاز الطبيعي المسال عن دمجهما ليصبحا كيانا واحدا.
ويمنح الاتفاق مع شركة Sempra السعوديين حصة من الغاز الطبيعي دون الحاجة إلى إيجاد مصادر جديدة للإنتاج. ويُعد احتياطي الغاز السعودي صعب الاستغلال ومكلف مقارنة بغيره من المنتجين الرئيسيين مثل روسيا. ولطالما تجاهلت السلطات السعودية الغاز واعتبرته أمراً تكميلياً وأقل ربحية من النفط على الرغم من امتلاكها رابع أكبر احتياطي للغاز. وناقش السعوديون على نحو متعمق منتجي الغاز الطبيعي الآخرين ومن المتوقع أن يبرموا قريباً صفقات أخرى في هذا القطاع. ويقول مسؤول الأعمال الذكية في شركة بوتن آند بارتنرز للاستشارات، جوسون فير ومقرها نيويورك، إن "هذا الاتفاق يسمح للمملكة العربية السعودية الدخول إلى السوق. وهي إشارة قوية للسوق". مزاعم قطرية ورددت الصحيفة مزاعم قطرية ضد السعودية وأنها تسعى للسيطرة على مجال الغاز في الماضي. لكن بعض الخبراء يشككون ويرون أن تصدير الغاز يمثل هدفاً للتجارة العالمية التنافسية، خاصة مع انخفاض المنافع بعد وصول منتجين جدد إلى الولايات المتحدة وأستراليا، ما اضطر الفاعلين الرئيسيين مثل قطر إلى التكيف ليصبحوا أكثر مرونة في شروط العقود. غازكو السعودية تنتهي من تسجيل شركة حلول الغاز - الطاقة. لكن الآفاق تعد بالكثير للغاز منه إلى البترول. إذ من المتوقع أن يتراجع الطلب على النفط الخام خلال الـ15 عاماً القادمة، حيث تسعى الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى الانتقال إلى مرحلة الاحتراق الأنظف أو الطاقة المتجددة.
الشركة الوطنية للغاز (ناتجاس) ، هي شركة مصرية تعمل في الغاز الطبيعي. التأسيس [ عدل] تأسست الشركة في 1 يناير 1997. الأعمال [ عدل] تقوم الشركة بأعمال نقل وتوصيل الغاز الطبيعي إلى مواقع الاستخدام. تدير الشركة مشروعات في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي. الهيكل الإداري [ عدل] رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب: مجدى متولي عضو مجلس إدارة: سحر فرحات عضو مجلس إدارة: وليد محمد عصام الدين عضو مجلس إدارة: محمد أشرف جوهر فساد [ عدل] قدم بعض العاملين في الشركة الوطنية للغاز شكاوى بخصوص عدم حصولهم على حصصهم في كل ادارات الشركة وتسهيل مجدي متولي استيلاء المساهمين على هذه الحصص. وتتعدى أرباع الشركة 180 مليون جنيه سنويا في حين لا يتعدى راتب أغلب العاملين 380 جنيه ويستحق العمال نسبة 10% من الربح السنوي للشركة بعد خصم الضرائب المستحقة على الشركة، ويذكر أن راتب مجدي متولي يصل إلى 250 ألف جنيه شهريا بخلاف المكافآت وبدل حضور مجلس الإدارة (اجمالي 750 ألف جنيه شهريا). هذا وتحصل الشركة على قروض من بنوك وطنية بمليارات الجنيهات وتستورد معدات بالعملة الأجنبية مما يؤثر على توافر الحملة الأجنبية. [1] كما تتقاضى الشركة تحت إدارة متولي، مبالغ طائلة من ايرادات مقايسات امدادات الغا في الوقت الذي يوجد فيه تقصير في امداد مناطق كثيرة بالغا الطبيعي في مصر.
صفقةٌ تبلغ مدتها 20 عاماً وتتعلق بشراء شركة أرامكو السعودية 5 ملايين طن من الغاز الطبيعي المسال سنوياً من مشروع تصدير سيمبار الجاري تطويره في بورت آرثر، تكساس. وتعد واحدة من أكبر الصفقات التجارية على مستوى الغاز الطبيعي المسال على الإطلاق وأكبرها حجماً منذ عام 2013، وفقاً لشركة وود ماكنزي، شركة استشارية مُتخصصة في مجال الطاقة مقرها المملكة المتحدة. وقد كان هذا الاتفاق هو الاتفاق الملموس أكثر من بين سلسلة المشاريع السعودية التي تهدف إلى إنتاج وتسويق الغاز على المستوى العالمي. دشنت أرامكو في شمال المملكة العربية السعودية ما يسميه بعض المحللين أصغر مشاريعها وأكثرها أهمية في الوقت ذاته. في نواحي مدينة طريف، بدأت الشركة إنتاج الغاز الطبيعي بنجاح باستخدام تقنيات التكسير، التقنية التي ساهمت في طفرة الصخر الزيتي في الولايات المتحدة، والتي كانت نادراً ما تستخدم في المملكة العربية السعودية. ويُستخدم الغاز لتشغيل منشأة تعدين ما، وبذلك يرسم لمحة عامة عن كيفية توفير هذا الغاز صناعات طاقة جديدة في المستقبل. كما كثفت أرامكو جهودها لإنتاج الغاز الطبيعي على حقول كبيرة في منطقتها الشرقية الغنية بالنفط. وبدأت الشركة بإجراء دراسات زلزالية في بعض أجزاء البحر الأحمر، حيث يعتقد البعض بوجود رواسب غاز طبيعي كبيرة.
دار القلم للخط العربي أطلق اسم ولي العهد وزير الدفاع ونائب رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان على مركز الخط العربي المعروف باسم دار القلم للخط والذي يقع بالمدينة المنورة، تثمينًا لجهود سموه الداعمة للثقافة. دار القلم للخط العربي يقع مركز القلم للخط العربي في المدينة المنورة، وهو مركزًا يمثل طاقة من الدعم التام للثقافة والمثقفين داخل المملكة العربية السعودية منذ افتتاحه في عام 2013م، وقد دعم الأمير محمد بن سلمان هذا المركز بالكثير من الوقت والجهد ودعمًا للخط العربي والهوية العربية، ولهذا تقدم وزير الثقافة الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان إلى المقام السامي للموافقة على إطلاق اسم ولي العهد على المركز تقديرًا لما يبذل من مجهود. دار القلم للخط العربي وبنود الأمر السامي صدر اليوم أمرًا من المقام السامي إلى وزارة الثقافة بالمملكة العربية السعودية، أشار في متنه إلى عدد من البنود المهمة منها: تولي وزارة الثقافة الإشراف على مركز القلم للخط وذلك بالتنسيق مع دارة الملك عبد العزيز. يبذل الجمع جهودهم من أجل تطوير المركز وتحويله إلى منصة عالمية تستهدف محبي الخط والخطاطين في أنحاء العالم كافة. مركز الأمير محمد بن سلمان الخط العربي يحتوي مركز الأمير محمد بن سلمان للخط العربي، على ملتقى دوري يجمع في رحابه كافة الخطاطين والفنانين بالإضافة إلى معرض دائم يتم فيه عرض كل ما يتعلق من أعمال الفنانين المترددين على المركز، وأخيرًا يضم المكان متحفًا لعرض تاريخ الخطاطين العرب.
ذلك أن مجريات الأحداث تشير إلى أن الولايات المتحدة وإسرائيل وضعتا شروطاً أمام محمد بن سلمان قبل تنصيبه ملكاً للسعودية، منها ضمان أمن الملاحة الإسرائيلية عبر مضيق تيران، والتطبيع العلني مع إسرائيل، وأخيراً ما يعرف بصفقة القرن التي يتم من خلالها التنازل عن أحقية الفلسطينيين بالقدس، وهو ما أكد عليه نصاً الأمير السعودي المعارض، خالد بن فرحان آل سعود في حواره لقناة "الحوار" الفضائية (3 إبريل/نيسان) الماضي. الأمر الذي يحيلنا سريعاً إلى تسليم النظام المصري لجزيرتي "تيران وصنافير" للمملكة العام الماضي، رغم الرفض الشعبي المصري الواسع لما يُثار حول الاتفاقية من شكوك تطعن في مشروعيتها بالأساس ، وسط إصرار وإلحاح سعودي على إتمام الاتفاقية، أو بالأحرى الصفقة وموافقة إسرائيلية بشأن الترتيبات الأمنية بين الأطراف الثلاثة(مصر والسعودية وإسرائيل) والتي بموجبها يتحول مضيق تيران إلى ممر دولي، بما يهدد الأمن القومي العربي عامة والمصري خاصة على اعتبار أنها على خط المواجهة مع الكيان الإسرائيلي. ثمة استراتيجية واضحة ينتهجها بن سلمان في التعاطي مع مجمل ملفات سياسته الداخلية والخارجية بما يحقق أهدافه ، وهي استراتيجية الصدمة في التصريحات والأفكار والسياسات المتبعة منذ صعوده مطلع عام 2015، حيث قدم نفسه كسوبرمان يحقق الخوارق على طريقة الصدمات في كل الجهات للفت الانتباه بأنه الملك المنتظر ورجل المرحلة الذي يجب أن يشق طريقه دون تراجع أو توقف مهما كانت المعوقات والتحديات، طالما يقف على نفس الخط الذي رسمه الحليف الأمريكي الظاهر والصهيوني الباطن حتى ولو على حساب الثوابت الدينية الراسخة التي قامت عليها المملكة على مدى نحو تسعة عقود.