لكن ما يفتقده البشر هو العدالة في التوزيع، وما تسببه الحروب من نقص. والأسباب دائماً في الاعتداد بمظاهر القوة، وفي البحث عن مناطق النفوذ. ثانياً – إن الحربين العالميتين الأولى والثانية لم تقدّهما أقطاب، بل كان ثمة تحالفات اكتملت قبيل اندلاع كل منها.. فالحرب الأولى كانت تصفية للدولة الإقطاعية التي لم تعد معها علاقات الإنتاج السابقة تلبي حاجات التطور الموضوعي. وأما الثانية فجاءت لتقسيم مناطق النفوذ بين الدول المنتصرة! وزارتا الصحة والتجارة تدعوان إلى عدم الإقبال على اقتناء اللعب التي تشكل خطرا على سلامة الأطفال - إذاعة تونس الثقافية. وربما رغبة من هتلر في تسيُّد العالم كما هو الحال مع بوتين اليوم.. وفي سني الحرب الباردة لم تتوقف الحروب! ربما غدت ثنائية أو أكثر أو أهلية. ولم يوقفها القطبان بل تلوثا بحروب أخرى. ثالثاً – إنّ الحياة عموماً قائمة على التناقض، ولعلها لانهائية التضاد، أي إن التناقض، يشمل ثنائيات الحياة كافة، ومن خلال حركتها الطبيعية تنمو وتزدهر، ولكن لدى احتدام الصراع، بسبب خلل ما، قد يودي بحياة طرفي التناقض عندئذ لا بد من تسوية عقلانية. بيد أن الرئيس بوتين، وبما يستند إليه من قوة سلاح، وما يلازمه من شعور بالعظمة، ونقص في غيرهما مما هو أساس للسلاح ولازم له، فقد صوابه، بل وصل حدَّ الجنون، فهو يريد لذلك الاحتدام أن يأخذ مداه الأبعد راغباً في تركيع الآخرين أو البلاء الشامل، ولعله يدرك أن الآخرين أكثر حكمة وعقلانية.
ثم تأتي المدرسة في الاهتمام بحصص الأنشطة المختلفة ومعرفة رغبات وميول الأطفال، من أجل تنميتها ورعايتها، فمنهم فنان وشاعر وكاتب وروائي وقاص وطبيب ومهندس.. إلخ المستقبل. ولا ننسى أن طفل اليوم يختلف عن جيلنا، فهو يجيد التعامل مع التكنولوجيا الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي المختلفة فلا بد من احترام ذكائه والعمل على استغلال معرفته بالتكنولوجيا في طرح وسائل تعليمية يستفيد منها وتغذي أفكاره، وتنمي ذكاءه وتحقق له الشغف ، وتحمية من الألعاب الإليكترونية التي تؤثر سلبا على تفكيره وكذلك حمايته من الاستغلال الخاطئ لمواقع التواصل الاجتماعي. وهناك دور كبير على الدولة بتوفير مكتبات داخل الأحياء والقرى، بل في كل ربوع الوطن وداخل المدارس وتوفير المطبوعات داخلها وأن تكون حصة المكتبة وحصص الأنشطة مقدسة لها أهميتها في تبادل الحوار مع أطفالنا. وتطوير قصور الثقافة وإعادة مسرح الطفل والاهتمام به، فالمسرح هو القناة الأولى للإبداع وإفراغ شحنات انفعالاته وتحويلها إلى طاقة إيجابية. واحتضان المبدعين من مؤلفي أدب الأطفال ورعايتهم ماديًا بطباعة مؤلفاتهم الثرية، وإقامة معارض في كل محافظات مصر، فلقد حضرت افتتاح معرض فيصل الرمضاني للكتاب، وشاهدت فرحة وإقبال الأطفال مع أسرهم وهم يتجولون على كل الأنشطة المقامة على هامش المعرض وسط فرحتهم بالمشاركة.
حرص محافظ قنا على تبادل الحديث مع الأطفال الايتام, واطمئن منهم على أحوالهم ، ومدى رضاهم عن الخدمات المقدمة لهم داخل المؤسسات، وعبر الأطفال عن سعادتهم لما يقدمه محافظ قنا من دعم مستمر لهم وحرصه الدائم على توفير كافة احتياجاتهم وإدخال الفرحة في نفوسهم, ومن جانبهم وجه المسئولين والمشرفين على دور الرعاية, الشكر لمحافظ قنا, على الدعم المستمر الذى يقدمه لمؤسسات المجتمع المدنى ودور رعاية الايتام بالمحافظة وبإعتباره الاب الروحي لأبنائه من ايتام المحافظة. كما وجه محافظ قنا مسئولي و مشرفي المؤسسات بضرورة توفير كافة الإمكانيات والتجهيزات ووسائل الترفيه التي يحتاج إليها أطفاله من الايتام. وأضاف "الداودى" أن الاهتمام برعاية الايتام واجب ديني واجتماعي، مؤكدا أن المحافظة لا تدخر جهدا في رعاية الأيتام وتوفير فرص الحياة الكريمة لهم، كما تحرص دائما على المشاركة في المناسبات والاحتفالات التى ترسم البهجة على وجوه الأطفال الايتام, وذلك بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدنى ودور الرعاية، من أجل تقديم كافة المساعدات للأطفال وتلبية احتياجاتهم بوصفهم جزء أصيل من المجتمع ورعايتهم واجب على جميع الفئات المجتمعية.
أثاث يجب أن يكون الأثاث الخشبي البسيط متينًا وصلبًا حتى في المظهر. مواد التنجيد باستخدام مواد طبيعية - قطن ، كتان ، جلد ، سويدي. الديكور يمكنك استخدام عناصر بسيطة من الألوان الزاهية ، أو أشياء ذات شكل معقد ، ولكن نغمات هادئة ، على سبيل المثال ، رأس غزال أبيض من الجص مع قرون فوق الموقد - زخرفة غالبًا ما توجد في الديكورات الداخلية. في الصورة ، توجد غرفة معيشة مطبخ على الطراز الاسكندنافي مع عداد من الطوب الأصلي. المشروع: « شقة السويدية الداخلية 42 متر مربع. م ». غرفة المعيشة: الداخلية على الطراز الاسكندنافي غرفة الرسم هي "وجه" المنزل ، وتظهر شخصية سكانه. في تصميم غرفة المعيشة ، يُسمح بالأشياء التي لا تؤدي دورًا وظيفيًا ، ولكنها تستخدم للزينة. التصميم الداخلي بالرسم العثماني. في الوقت نفسه ، تظل قواعد التصميم الأساسية كما هي: طبيعة المواد والألوان الفاتحة والمزيج التقليدي من الألوان. نصيحة: نظرًا لأن الضوء الطبيعي نادر في بلدان الشمال الأوروبي ، يتم إيلاء الكثير من الاهتمام للإضاءة الاصطناعية. في غرفة المعيشة مصابيح أرضية ترحيب ، الشمعدانات ، مصابيح الطاولة ، الشموع - أي أجهزة تزيد من الضوء. يوجد في الصورة غرفة معيشة صغيرة باللون الأبيض.
عندما كنا الجمع بين هذه الألوان الأساسية معا، نحصل على الألوان الثانوية: الأصفر والأزرق والأخضر والأصفر والأحمر والبرتقالي والأزرق والأحمر الأرجواني. خلط الألوان الأساسية مع تلك الثانوية نحصل ظلال الألوان المختلفة والتي تسمى الألوان التعليم العالي. الألوان المكملة هي عكس بعضها البعض في الرسم البياني. كل زوج من الألوان تكمل بعضها البعض، وينتج لون محايد. كل شخص يدرك الألوان كما باردة أو دافئة. إذا كنت ترى الرسم البياني اللون، وعادة ما الألوان الباردة هي في الجانب الألوان الأزرق والأخضر والألوان الدافئة هي في الجانب الأصفر والبرتقالي. الألوان تعطينا دولة معينة من العقل، ويمكن تنشيط لنا، يمكن أن يهتف لنا، يمكن أن تجعلنا نشعر بالأمان والهدوء والاسترخاء، يمكن أن تزيد من القدرة على التركيز أو تذكر لنا أشياء لطيفة. وهناك أيضا الألوان التي تخفض لنا، دعونا نتذكر الأشياء المحزنة، لتكون متعبة أو تصبح مزعجة بعد حين. أساسيات الرسم الهندسي - سطور. يجب علينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار عندما نختار الألوان لدينا. في نهاية المطاف نحن هم الذين يقفون في المنزل وانها أكثر أهمية أن يشعر جيدة حول هذا الموضوع. لون رمادي الرمادي الداخلية إعطاء شكلي التي هي الأناقة خفية دون أن يكون محافظا جدا.
الخامات الخشبية يكثر استخدام الخامات الخشبية في العديد من التصاميم الداخلية وذلك منذ القدم، وقد أثبتت هذه الخامة بأنها تناسب جميع الديكورات، وتعتبر من الأنواع المفضلة للكثيرين، وهي كالتالي: الخشب الطبيعي: إذ يتم استخدام الأخشاب بطبيعتها دون معالجة بهيئته ولونه الطبيعي، إذ يتم استخدامه في تغطية جدران بعض الغرف بألواح طولية أو عرضية، وذلك حسب نوع التسصميم، كما يستخدم في الأرضيات، ويفضل استخدام الألوان الفاتحة لأنها تعادل خشونته وتساعد على إبرازه بشكل أكبر. الخشب الصناعي والمعالج: ويتسم هذا النوع بالجمال وسهولة التركيب، ويسمى هذا النوع الباركيه،ويتم استخدامه في عدد من الديكورات أهمها الأرضيات إذ يشبه بلاطات السيراميك، وهو سهل التنظيف ويجمع بين الرقي والجمال.