النور الساطع والضياء. معنى اسم ضي عندما قمنا بالبحث عن معنى اسم ضي في معجم المعاني الجامع لكونه يجمع كافة التفاصيل الخاصة بمعنى الاسم المذكور وجدنا ان اسم ضي هو مصدر للاسم ضوى كما يكتب الفعل بنفس صيغة الاسم أي ضوى ومعنى الفعل يختلف وفقا للجملة التي يأتي بها منها مال اليه او انضم. معنى اسم ضي في اللغة العربية. مصدر من الفعل ضوى وضوي يضوي اضو ضيا وضويا فهو ضاو وأما اسم.
اسم ضي هو اسم من اصل عربي و هو من الاسماء التي ممكن ان تطلق على الاناث و الذكور و معناة النور او الضياء و هو من الاسماء السهلة فالنطق اسم ضي من الاسماء التي ممكن تسميتها لانة غير مكروه فالدين لانة يحمل معاني رائعة لا تسئ للاسلام و لا يحمل اي شرك بالله سبحانه و تعالى و من صفات اسم ضي ان صاحبه حساس بكيفية كبيرة متعاون و ذكي و صاحب قلب كبير و يحب الفن هو كذلك نشيط و لديه طاقة ايجابيه عاليه يحب ممارسة الرياضه و يحب القراءه و يحب سماع الموسيقي الهادئة يسعي دائما للوصول الى النجاح و هو رومانسي يحب اطفالة في المستقبل و يهتم بزوجته اسم ضى بالانجليزي ا ما اجمل صفاته مساء النور بالانجليزي 1٬673 مشاهدة
وفقاً للتقارير العلمية فإن تقنية الاستمطار عملية مكلفة مادياً، خاصة أنها لا تتناسب مع جدواها الاقتصادية، هذا بالإضافة إلى أن نسبة نجاحها تصل إلى 10% أو ما دون ذلك في بعض الأحيان. ولا يمكن تطبيق هذه التقنية في أي وقت؛ حيث إن نجاح العملية يتطلب توافر ظروف جوية مواتية معينة، ومحددات أخرى لا يمكن بطبيعة الحال ضمان توافرها أو تحقيقها. ولعملية الاستمطار عدة أضرار؛ حيث هناك توقعات بأن تؤثر المواد الكيميائية المستخدمة في تلقيح السحب سلباً على صحة الإنسان والحيوان والبيئة. وزير البيئة يعلن بدء عملية استمطار السحب.. الطائرة تحلق بأجواء الرياض. وتزداد المخاوف من احتمال اختلاط آثار مادة يوديد الفضة السامة -على وجه الخصوص- بمياه الأمطار وتسربها من ثم للمحاصيل الزراعية أو مياه الشرب السطحية. مشكلة أخرى تتعلق بالجانب الديني والأخلاقي، فعدد من علماء الدين يرون أن عمليات الاستمطار لا تجوز شرعاً. ورأيهم الشرعي في ذلك يستند إلى أن تسريع هطول المطر أو إرغام الغيوم على إنزال الغيث في منطقة معينة، واستنفاد حمولتها من الماء الكامن فيها قد يؤدي إلى حرمان مناطق ثانية منها، وهي قد تكون أحوج إليها. ورأي آخر لا يمانع من الاستمطار ما دام لا ضرر منه، وإن كان الأولى عدمه، خاصة في حالة عدم التحقق من فائدته أو التيقن من مردوده ونتيجته.
ثلاث طرق للاستمطار لشرح الاستمطار، الصورة تبين رش المادة الكيميائية يوديد الفضة (وتسمى "الثلج الجاف") على سحابة، فتحولها إلى زخة أمطار. العملية الظاهرة في أعلى اليمين هي ما يحدث في السحاب وعملية التكثف بسبب الكيماويات المرشوشة. [1] الاستمطار Rainmaking عملية إسقاط المطر من السحب بطريقة علمية بحته تُجْرَى على السحب المتكوِّنة في الجو. ويسمى أيضًا تطعيم السحب. يستخدم الناس هذه الطريقة، لزيادة كمية المياه بمنطقة معيَّنة، أو لتوفير المياه للري، أو لتوليد الطاقة الكهربائية من المحطات الكهرومائية. وتُستخدم أيضًا لمنع سقوط الأمطار الغزيرة، في المناطق الزراعية خوفًا من تلف المحاصيل. بدء برنامج "الاستمطار الصناعي" لزيادة معدلات المطر في 3 مناطق - صحيفة الوئام الالكترونية. ويمكن للخبراء في بعض الأحيان تخفيض شدة العواصف بتكوين السحب قبل وصولها إلى تلك المناطق. وقد قام العديد من علماء الولايات المتحدة، الذين يعملون بصفة مستقلة، بتطوير أساليب الاستمطار وطرقها خلال الأربعينيات من القرن العشرين......................................................................................................................................................................... طرق الاستمطار يحدث المطر عندما يُكوِّن بخار الماء في السحب بلورات ثلجية، أو قطرات ماء ضخمة وثقيلة بالقدر الكَافي للسقوط على الأرض.
وأشار إلى أنه بغرض الاستفادة المثلى من كميات السحب المتواجدة في سماء الدولة، فإنه تتم دراسة الطقس والأجواء في ساعات الصباح الباكر، ومعرفة فرص تكون السحاب القابل لهذه العملية، يلي ذلك تحديد المكان والوقت المتوقع لتكونها، وبناء عليه تتولى الطائرات مهمة تلقيح السحب، والتي تظل على استعداد دائم للقيام بهذه المهمة. موضحاً أن هناك مراقبة دائمة للأجــواء، مــن خــلال شبكة متكاملة من الرادارات والأقمــار الصناعية، وكذلك المحطات الأرضيــة، التي ترصد الأحوال الجوية فــي أماكــن متفرقــة مــن الدولــة لحظـة بلحظـة. طائرات للتلقيح ومع تكامل وتوافر المعلومات الملائمة، يتم توجيه الطائرة إلى المكان المناسب من قاعدة السحابة، التي يتم تحديدها عن طريق الرادار لكي تتواجد في الوقت الملائم عند تكونها، وذلك لضمان الهدف المرجو من هذه العمليات، ويتم نثر مواد التلقيح عن طريق حرق الشعلات التي تبدأ عندها هذه المواد بتجميع قطيرات السحاب لتصبح كبيرة الحجم ويصبح الهواء غير قادر على حملها لتسقط على الأرض على شكل أمطار. ما هو الاستمطار الصناعي. موضحاً أن عمليات استمطار السحب تعد من العمليات التي تستوجب الدقة في وقت التلقيح وطريقته، وتستغرق عملية حرق الشعلات ما بين دقيقتين إلى ثلاث دقائق لكل شعلتين في آن واحد.. ويعتمد عدد الشعلات المطلوبة على الطبيعة الديناميكية والفيزيائية للسحاب المستهدف، بالإضافة إلى ضمان استمرارية الهواء الصاعد داخل السحاب، مشيراً إلى أن عملية تفاعل السحاب مع هذه المواد تستغرق حوالي 15-20 دقيقة بوجه عام.
وبالنسبة للدول العربية: الأردن وليبيا وسوريا إضافة إلى السعودية التي بدأت عمليات تلقيح السحب خلال السنوات الماضية. سحاب آمن لا يؤثر على البيئة والإنسان مع انتشار عمليات الاستمطار في كثير من دول العالم، بدأ الحديث عن إيجابيات وسلبيات هذه التقنية يأخذ حيزاً كبيراً من النقاش، خاصة في ما يختص بصحة الإنسان، وازدادت التساؤلات عن طبيعة المواد المستخدمة لتلقيح السحب، وقد جزم المركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل في أبوظبي، بالتأكيد على عدم استخدام أي مواد كيميائية من شأنها الإضرار بصحة الإنسان.. وأن الأملاح التي تضاف إلى السحب، ليس لها أي ضرر على البيئة ولا الصحة العامة على الإطلاق، وأنها تتكون من كلوريد البوتاسيوم وكلوريد الصوديوم، التي تتواجد بوفرة في الغلاف الجوي.
وتحتاج عملية الاستمطار لتعاون فريق كامل يعمل كخلية نحل للتحضير لها، وهناك أيضا فرق متابعة توثق هذه العملية، وتتابعها على الأرض. وتتم متابعة تكون السحب داخل المركز الوطني للأرصاد، لتوجيه الطائرات التي تقوم بعملية الاستمطار من خلال أجهزة رادارات الطقس بالتنسيق بين المسؤولين من إدارة هذه العملية ومن هم على متن الطائرة. ويمتلك المركز أربع طائرات من طراز KING AIR C 90 وتربض في مطار مدينة العين. وهذه الطائرات مجهزة بأحدث الأجهزة والتقنيات المستخدمة في عمليات الاستمطار الصناعي وأبحاث الغلاف الجوي. ورغم أن ارتفاعها خلال التحليق لا يزيد عن ثمانية آلاف قدم، إلا أن الرحلة لا تخلو من مخاطر. ويشير آل مسلم، المختص في التنبؤات الجوية بالمركز الوطني للأرصاد والزلازل، إلى أن المركز يضع أمامه كافة الأخطار التي يمكن أن تواجه الطيارين الذين يقومون بعملية الاستمطار للحفاظ على سلامة الفريق. ونجح المركز القومي للأرصاد الجوية في تسيير 168 رحلة في 2012، ويقول المسؤولون فيه إن تبادل الخبرات في هذا المجال يحقق نجاحا لهذا المشروع الضخم.
يمكن في بعض الحالات، زيادة احتمال سقوط المطر بإضافة مواد تعرف بعوامل التطعيم إلى السحب. و تعمل عملية التكوين بصورة أفضل في السحب التي يكون احتمال سقوط الأمطار منها كبيرًا. و تعتمد المادة المستخدمة في عملية التطعيم على درجة حرارة السحب. وعند درجات حرارة أعلى من الصفر المئوي، فإن عامل التطعيم الرئيسي المستخدم سائل مكون من نترات الأمونيوم واليوريا. وتسبب جسيمات هذا العامل تكون بخار الماء حوله. ويرش عامل تطعيم السحب من الطائرات على أسفل السحابة. تحتوي السحب على مياه فائقة البرودة عندما تكون درجات الحرارة تحت الصفر. و يمكن أن يبقى هذا النوع من الماء غير متجمد في درجة حرارة تصل إلى -40°م. وتؤدي برودة الماء الشديدة إلى تكوين بلورات ثلجية، ومن ثم، يصبح الماء ثقيلاً بما فيه الكفاية ليسقط على الأرض. ويمكن إنتاج بلورات الثلج باستخدام عوامل تطعيم كالثلج الجاف، أو بلورات يوديد الفضة. وعندما تتكون بلورات الثلج تسقط في اتجاه الأرض في صورة كتل جليدية رقيقة وعندما تدخل منطقة تكون درجة حرارتها فوق درجة الصفر تنصهر مكونة المطر. تبلغ درجة حرارة الجليد الجاف (وهو غاز ثاني أكسيد الكربون) حوالي 80°م تحت الصفر، وتقوم كرات الثلج الجاف عند إسقاطها على السحب من الطائرة بخفض درجة حرارة الماء فائق البرودة.