الجمعة, 29 أبريل 2022 القائمة بحث عن الرئيسية محليات أخبار دولية أخبار عربية و عالمية الرياضة تقنية كُتاب البوابة المزيد شوارد الفكر صوتك وصل حوارات لقاءات تحقيقات كاريكاتير إنفوجرافيك الوضع المظلم تسجيل الدخول الرئيسية / شفيت من الاكتئاب بسورة البقرة إسلاميات mohamed Ebrahim 31/05/2020 0 6٬397 علاج الاكتئاب بسورة البقرة السورة التي تشفي من الأمراض النفسية علاج الاكتئاب بسورة البقرة يُعد أفضل علاج لحالات التوتر والاكتئاب وضيق النفس والسحر والحسد هو العلاج بالقرآن الكريم كما أخبرنا…
فقد رأيت الحياة ورأيت اطفالي بنظرة جميلة ليست تلك النظرة السوداوية التي كنت انظرها قبل قراءة سورة البقرة وزوجتي كذالك.. النتيجة كانت مغرية جدآ لي فلم اذق طعم السعادة من سنين وفجئه رأيتها بعد قراءتي للبقرة. عقدت العزم. قررت قراءة البقرة كل يوم وقراءة الرقية المطولة للشيخ خالد عبدالرحمن الجريسي واستعمال خلطة الرومي الغير جاهزة والنفث في زيت زيتون كل ماذكر وبلع قطع صغيرة من الحلتيتة والصلاة في المسجد والدعاء وصلاة الليل والسجود لله خارج المنزل على التراب. فأقسم بالله العلى العظيم والذي رفع السماء بلا عمد أنني تشافيت 1000% وكل من حولي يقول لي اش الوسامة هذي. ولمده اسبوع فقط. فرحت رأيت الحياة بمنظور الطفل البرئ الدنيا لا تكاد تسعني. سعادة حقيقية لم اشعر بها قبل مرضي ولا اثناء مرضي. صحة جسمي قوية جدآ جدآ وجهي منير ومبتهج طاقتي طاقة اربع رجال استطيع القول بأني لا اريد اكثر من هذا علاقاتي تقوت كل شي لا اقول تحسن بل نقله عنيفة نحو عالم السعادة. اعرف المزيد عن شفيت من الاكتئاب بسورة البقرة - صحيفة البوابة الالكترونية. +++ ولاكن+++ من فرحتي وابتهاجي قررت أن اختبر نفسي في اشياء وكان الاختبار محرم وتلك غلطتي. شاهدت مقطع جنسي لأستشف قدرتي الجنسية وكانت الطامة. النتيجة كانت مرضية 100% لاكن قد غضب رب العالمين وأنتكست نكسة وتهدم مابنيتة في يومين اثنين ورجعت حليمة لعادتها القديمة فقد تركت الرقية متأملآ أنني قد شفيت مع جهلي بأن العارض في اشد ضعفة ولم يخرج بعد.
ان الوسواس له درجات متعدده ، و ان سوره البقره بقوتها تستطيع ان تتصدي لجميع درجات ذها المرص اخذا بقول رسول الله (ص): لا يستطيعها البطره اي لا يقدر عليها السحره لانها لها قوه ساحره في جعل الشياطين تنفر من البيت و تقضي علي جميع اعمال السحر. ماهي طريقه الرقيه الشرعيه ؟ نبدا اولا بقول: بسم الله ارقيك من كل شئ يؤذيك من شر كل نفس او عين حاسد ، الله يشفيك ، ثم قول بسم الله ارقيك 3 مرات ، اعوذ بالله من شر ما يجب و احاذر 7 مرات ، اذهب الباس رب الناس و اشفي انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما ، اعوذ بكلمات الله التامه من كل شيطان و هامه ، و من كل عين لامه. ثم اقراء الايات التاليه: سوره الفاتحه. سوره البقره من 1 الي 5. سوره البقره الايات 163 الي 165. خواتيم سوره البقره من 284 الي 286. سوره آل عمران من 1 الي 5 ، و الايات من 26 الي 28. سوره الاعراف من 54 الي 56. سوره يونس من 57 الي 58. سوره النحل آيه 69. سوره المؤمنون من 115 الي 118. قصتي مع سورة البقرة والوسواس فضل سوره البقره للتحصين من المس. سوره الشعراء آيه 80. سوره الصافات من 1 الي 7. سوره فصلت آيه 44. سوره الرحمن من 31 ال 36. سوره الجن من 1 الي 3. سوره الحشر آيه 21. سوره الملك آيه 3 و 4. سوره القلم آيات 51 و 52.
لقد جربت قراءتها و هي فعلا عظيمة و يشعر الانسان مع قراءتها بالطمانينة والراحة.
هم الطلائع والأفواج موفضة *** وملء أبرادها التصميم واللهف!! كأنما كان هذا المؤتمر فيصلا بين زمنين وعهدين؛ كأنما كان إيذانا بغروب شمس «الرواد» كلهم.
مر بنا أن الغزاوي كان شاعرا «قديم» الزمن، عرف من ألوان الأدب والثقافة، في مكة المكرمة، وفي مدن الحجاز، ما لا يعرفه سواد المؤتمرين، وقد طالما قال لقرائه: إنه عاصر أقواما كان الأدب عندهم لا يجوز «مقامات الحريري»، وأخبار «أبي زيد الهلالي». كان «علم الأدب» يعني لتلك الطبقة من العلماء وطلبة العلم ما غبر على المكيين من علوم الآلة، واللغة، والتفسير، والحديث، وكان الشعر العربي الأصيل، لدى أولئك الأشياخ، هو ما تتجاوب به الأصداء في حلقات الدرس في المسجد الحرام. الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي رحمه الله. كان الغزاوي يتذكر هيئاتهم، وسحنات وجوههم، ويوشك أن يراهم، وهم يلتفون على العلماء الأعلام، أولئك الذين ازدحمت بهم حصيات المسجد وأروقته، و«حولهم من الطلاب الشباب هالة لا تقل عن المئة أو الثمانين في أقل تقدير، وأمامهم (المقرئ)، و(اللالات والفوانيس ذات الشمع الأبيض، أي شمع الحوت) يتناولون الشرح والإيضاح في إسهاب وإطناب وانطلاق على الطريقة التقليدية». لكن الحجاز عرف أدباء من الجيل الماضي استفرغوا الجهد والوسع في الأدب – كما يعرفه الجيل الحاضر – مهما كانوا أهل فقه وحديث ولغة ونحو، يذكر منهم عثمان الراضي، وإبراهيم الأسكوبي، وعبدالجليل برادة، وعبدالحميد قدس، وعمر الكردي، وعبدالمحسن الصحاف، فإذا أبعد في الزمان أذكر قراءه بشاعر كان له شأن أي شأن في الحجاز، فيلم، مسرعا، باسم عبدالواحد الأشرم «الجوهري»، وحسب هذا الشاعر أن تداول المغنون في مكة المكرمة أشعاره، ومن بينها بيته، الذي كم أمال وكم أعجب: على جيد هذا الظبي فلينظم الدر *** وإلا فما للدر فخر ولا قدر أما اليوم – عام 1394 = 1974 - فالأمر مختلف جدا.