منقذ أم متخاذل. ام سعد الحريري. عاد لأنه يعتبر أن رئاسة الوزراء حقه الطبيعي. خاص لبنان 24. وسياسي ورجل أعمال لبناني – سعودي وهو ابن رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الأسبق ووريثه سياسيا من زوجته الأولى العراقية. تحرير حزم الأموال أكانت عن طريق برنامج مع صندوق النقد الدولي أم قروض لتنفيذ مشاريع استثمارية. بوغدانوف أكد للسفير اللبناني في روسيا دعم روسيا للرئيس سعد الحريري في تشكيل حكومة مهمة فاعلة وان لا يكون لأي طرف فيها ثلثا معطلا. لفت المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة المكلف سعد الحريري حسين الوجه إلى أن اللبنانيين لم يعودوا يفهمون الأسباب الكامنة وراء تهرب رئيس الجمهورية ميشال عون وامتناعه عن القيام بواجبه الدستوري بتسهيل تشكيل. وعاد واعدا بأنه هو نفسه من كان أحد أسباب الانهيار. درس الحريري إدارة الأعمال في جامعة جورج تاون في الولايات المتحدة الأمريكية وتخرج منها عام 1992. وقال المكتب الاعلامي للحريري. لن يكون بمقدور الرئيس سعد الحريري إلقاء خطاب القطيعة مع العهد إذ لا بد من أن يحفظ خط الرجعة مع شريكه في التأليف أي رئيس الجمهورية. جدل واسع في لبنان بعد نشر وثائق تشير إلى تقديم سعد الحريري أكثر من 16 مليون دولار لعارضة أزياء من جنوب أفريقيا.
أكثر من تقع على عاتقهم مسؤولية البحث عن. قال جبران باسيل مرة بل مرارا. درس الحريري إدارة الأعمال في جامعة جورج تاون في الولايات المتحدة الأمريكية وتخرج منها عام 1992. بوغدانوف أكد للسفير اللبناني في روسيا دعم روسيا للرئيس سعد الحريري في تشكيل حكومة مهمة فاعلة وان لا يكون لأي طرف فيها ثلثا معطلا. لم يتمكن رئيس الحكومة الأسبق سعد الحريري من استرضاء جمهور الثنائي الشيعي ولا الجمهور الخصم. تحرير حزم الأموال أكانت عن طريق برنامج مع صندوق النقد الدولي أم قروض لتنفيذ مشاريع استثمارية.
فيما طرابلس وقعت في فوضى الاستقالات في صفوف «المستقبل» وتعددية اللوائح بالخلاصة، يؤكد أحد المعنيين أنّ الحريري منكفئ عن المشهد الانتخابي، ولا نيّة لديه بالتراجع عن قراره، حتى أنّ بعض من يلتقونه يكشفون أنّه طلب منهم الامتناع عن مناداته بلقب «دولة الرئيس» وكأنه قرّر أن يقطع حبل السرّة مع السياسة اللبنانية وزواريبها، فيما تحوّل «تيار المستقبل» إلى أجنحة متكسرة، موزّعة القوى والأطراف. ومع ذلك، ثمة ودائع حريرية في بعض اللوائح، هي أقرب إلى الحريري من غيرها من الترشيحات، والأرجح أنّها تستفيد من هذه الحالة لكي تستميل بعض مفاتيح «تيار المستقبل»... لا أكثر
وعن المشهد المالي، وإرتفاع سعر الدولار، إعتبر منيّر أنّ "الوضع المالي مُهترئ أصلاً، ويجب أن نستغرب عدم إرتفاع الدولار، لكن ما يحصل اليوم هو إجرام، لأن السلطة السياسية طلبت من حاكم مصرف لبنان التدخل لضبط سعر صرف الدولار في المرحلة الفاصلة عن الإنتخابات، ولو أدّى ذلك إلى زوال ما تبقّى من مدخرات المُودعين والهدف هو تحقيق أفضل نتيجة في الإنتخابات أمّا بعد الإنتخابات الكوارث الماليّة مفتوحة على "غاربها". المصدر: ليبانون ديبايت Continue Reading
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك علي الشدي وجه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض، بتطوير محاور الطرق الدائرية والرئيسة في المدينة بهدف الارتقاء بمستوى منظومة النقل فيها، لتكون مركزا ومحورا مهما في تقديم خدمات النقل المستدام، وتعزيز دورها كإحدى حواضر العالم الكبرى انطلاقا من توجهات برامج "رؤية 2030". وسيشمل برنامج تطوير محاور الطرق الدائرية 400 كيلو متر من عناصر شبكة الطرق بإضافة طرق جديدة ورفع مستوى المحاور القائمة وربطها ببعض، والتركيز على الطرق الرئيسة داخل المدينة لزيادة قدرتها الاستيعابية، ومنها طريق الملك فهد وطريق الملك عبدالعزيز وطريق الملك سلمان والطريق الدائري الشمالي والجنوبي والشرقي وغيرها، مما يبشر بتخفيف الاختناقات المرورية التي شهدها سكان الرياض أخيرا.
باكياً بِحُرقة يحكي تفاصيلَ عمليّة احتيالٍ ونصْبٍ ما كانَ يتخيّل أنّه سيكون ضحّية لها، وهوَ بعيد بآلاف الكيلومترات عن بلده، بعدما وثقَ "ثقة عمياءَ" كما يقول، في شخْصٍ تبْدو عليه هالةُ الاحترام والوقار، يحمل لقب "شيْخ"، واسْماً عائليا من أربع كلمات شبيه بالاسم العائلي لأسرةٍ حاكمة في إحدى دول الخليج. تدشين جسر تقاطع طريق الملك فهد و الملك عبدالعزيز في الأحساء | صحيفة الاقتصادية. من دولة قطرَ اتّصل بجريدة هسبريس الإلكترونيّة طالباً نشْر قضيّته على عَجل، بعدما صارَ مُطوّقا بأحكام قضائية كثيرة تجعله مُعَرّضا، في أيّ لحظة، لنقله من بيته إلى السجن، وأحْكاما كثيرة أخرى، تُطالبه بإفراغ مسْكنه حيثُ يُقيم هو وأسرته الصغيرة في قطر، بعْد أن باع ممتلكات كثيرة، وصارت عائلته مهدّدة بالتشرّد في أيّ لحظة. بدايةُ المُعاناة قبْل خمسٍ وعشرين سنة غادر الشابّ فيصل الدهاني، المُزداد سنة 1968 المغربَ، وتنقّل من بلد إلى آخر، إلى أنِ استقرّ به المقامُ في دولة قطر، التي يُقيم فيها منذ عشر سنوات، ويشتغلُ مُهندسا ومقاولا في مجال الاتصالات والالكترونيات. كانَ كلّ شيء بالنسبة للمهندس المغربي الشابّ يسيرُ على ما يُرام، إلى غاية سنة 2009، حينَ هبّت عاصفة الأزمة العالميّة، لتبْدأ المُعاناة. تأثّرت مردودية المقاولة التي كان يسيّرها، واضطرّ إلى تسريح عدد كبير من العمّال، من بينهم مهندسون وتقنيون وفنّيون، بعدما دفع لهم مستحقاتهم المالية وتعويضاتهم.
إثر ذلك دخل فيصلُ في أزمة خانقة، وأقفل أبواب مقاولته بصفة نهائيّة، مُكرها غيرَ راغبٍ، سنة 2011، غيرَ أنّه قاوم، وحاول مواجهة الأمواج العاتية للأزمة بصلابة؛ ولأنّ القوانين الداخلية لدولة قطر تمنع على الأجانب امتلاك شركات خاصّة، اضطر إلى البحث عن شريك قطري، لإقامة مشروع جديد. عثر فيصل على الشريك، وكان حينها يحمل بين يديه ملفا متكاملا عن مشروع إنشاء مصنع لصناعة العبوّات البلاستيكية، مثل قنينات المشروبات الغازية والرضاعات.. مغربي طريق الملك فهد شمال الرياض. ولم يكنْ في قطرَ أيّ مصنع مثله. اُعجب الشريك بالمشروع، ورحّب بالفكرة بدونِ أيّ تردّد، واعتقد فيصلُ أنّ الفرَج قدْ أزِفَ. اتفق المهندس المغربي الشاب، صاحب فكرة المشروع، مع شريكه القطري، على أن يتكفّل هذا الأخير بتمويل المشروع، ويتولّى الشاب المغربي مهمّة الإشراف على بنائه وإدارته، غيْرَ أنّ الترحيب الكبير لـ"الشيخ" القطري الشاب، كان يُخفي بيْن طيّاته، كما يروي فيصل، كمينا، كان طُعمه النصب والاحتيال. ثقة عمياء بدايَةُ سقوط المهندس المغربي الشاب في شباك ما يصفه بـ"النصب والاحتيال"، كانتْ حينَ وثق بشريكه القطري، لاعتبارات عدّة، من بينها أنّ الشريك يحمل لقب العائلة الحاكمة في قطر (آل ثاني)، ويُدعى "ن.
ويحْكي أنّه اتجه إلى مقر السفارة المغربية بقطر، عندما أغلقت في وجهه جميع الأبواب، وقابل السفير المغربي، وطلبَ منه أن يجهّز كتابا ومستندات حول قضيّته، "فاجأني ذلك"، يقول فيصل، ثم غادر السفارة، ليداوم على القدوم إلى السفارة بعد ذلك، طيلة ثلاثة أسابيع، وفي كلّ مرة يُقال له -وفق روايته- إنّ السفير يتواجد في مهمّات أو اجتماعات رسمية. ويضيف المتحدّث أنّه لجأ إلى أحد أصدقائه للتدخّل لدى السفير، وعندما التقاه في مناسبة عامّة، وطرح عليه الموضوع، طلبَ منه السفير أن يتوجّه (فيصل) لدى مساعده الخاصّ، وأمدّه برقم هاتفه الشخصي؛ "اتّصلت بمساعد السفير، وعندما حكيت له قصّتي طْحْت من عينو، علما أنني معروف في قطر، ومعروف عنّي مساعدة الجميع، ولا أعرف لماذا تخلّوا عني"، يقول فيصل. لاحقا، يروي المتحدّث، لم يعد مساعد السفير المغربي بالدوحة يردّ على مكالماته الهاتفية، فما كان منه إلّا أنْ توجّه إلى مقرّ السفارة لمقابلته شخصيّا، وعندما التقاه، يحكي المتحدث، قال له: "السفير طلبَ منك أن تترك الوثائق هنا ريثما يطلع عليها"، ويقول فيصل "قلتُ له (لمساعد السفير) لقدْ جئت إلى هنا لأشرح للسيد السفير حيثيات مشكلتي المعقّدة"، وظلّ المشكل عالقاً، أمّا الشريك القطري فلا يتجاوز ردّه كلمتيْن "مالَكْشي عندي".
"أنْقِذْني يا صاحبَ الجلالة" مرارَة الواقع وانسداد جميع الأبواب في وجهه، وهو بعيد بآلاف الكيلومترات عن بلده، رفقة أسرته الصغيرة التي لا حوْل لها ولا قوّة، جعلته يْبكي حينَ سرْدِ معاناته عبر مقطع فيديو نشره على موقع "يوتوب"، علّ صوته يصلُ إلى شخصٍ واحدٍ، يرى أنّه الوحيد القادر على إنقاذه من السجّن الذي يقف قاب قوسين أو أدنى من عتبته، وإنقاذ أسرته الصغيرة من التشرد. الملك محمد السادس. مغربي طريق الملك فهد الرياض. "أنا مطوّق بثلاثة أحكام قضائية بالسّجن، وأشكر مسؤولي دولة قطر لأنهم لم يأخذوني من بيتي إلى السجن، لكنني معرّض للاعتقال في أيّ لحظة، يقول فيصل، ويضيف "أمرّ بحالة نفسية خطرة جدّا"؛ أمّا أولاده فقد انقطع أكبرهم، ذي الاثنين وعشرين ربيعا، وذي المؤهّل الجامعي عن الدراسة منذ ثلاث سنوات، والشيء نفسه بالنسبة لشقيقة ذي الثمانية عشر ربيعا، أمّا الطفل الأصغر ذي الخمس سنوات فقد حالت الوضعية المزرية للأسرة دون إرساله إلى المدرسة. "لم أتوّجّه إليكَ يا صاحب الجلالة إلّا ليقيني أنّك لن تتخلّى عنّي، لأنّك معروف بالخير، ولا تتخلّى عن شعبك وعن الجالية المغربية أينما كانت. أنا ضعيف، قاومْت بالغالي والنفيس، بِعْتُ سياراتي وأملاكي، بْعتْ ذهبَ زوجتي وكلّ ما كنت أملك"، يقول فيصل في نداء إلى الملك محمد السادس، ويضيف "أطلبُ منك يا صاحب الجلالة أن تقف إلى جانبي وتساعدني، رَا ما عْندي غير الله وانتَ".