من هو الشاعر عبدالله المسعودي
مؤسسة عبدالله علي المسعودي في البدع تعمل على تقديم مخبز يدوي كما يمكنكم الوصول ل مؤسسة عبدالله علي المسعودي من خلال معلومات الاتصال التالية: معلومات الاتصال مساحة اعلانية المزيد من البيانات تاريخ التأسيس الغايات مخبز يدوي الهاتف 0000000 رقم الخلوي فاكس صندوق البريد 00000 الرمز البريدي الشهادات
توفي الشاعر عبد الله المسعودي في المدينه المنوره وذلك بعد صراع مع المرض في 6 ربيع الأول من عام 1428 هجريا الموافق 24 مارس 2007ميلاديا
احاديث ضعيفة ومنكرة ولا اصل لها وليست بحديث منتشرة في الانترنت حديث: (( أنفق ما في الجيب يأتك ما في الغيب)). الدرجة: ليس بحديث ----------------------------------------------------------- (( تفاءلوا بالخير تجدوه)) الدرجة: ليس له أصل بهذا اللفظ حديث: (( الزاني يزنى به ولو بجدار بيته)).
أيها العاصي، أيتها العاصية، سارعوا إلى التوبة كما سارع إليها ماعز بن مالك حيث أحرق الذنب قلبه فطلب من النبيّ صلى الله عليه وسلم أن يُطهره، فرُجم حتى الموت، فقال عنه النبيّ صلى الله عليه وسلم (لقد تاب توبة لو قُسمت على أمّة لوسعتهم، والذي نفسي بيده إنه الآن لفي أنهار الجنة ينغمس فيها). كفِّروا من ذنوبكم بالتوبة الصادقة الصحيحة الكاملة، وبكثرة الاستغفار باللسان مع القلب وأكثِروا من الأعمال الصالحة. ربُّوا أبناءكم وبناتكم على الفضيلة والأخلاق، علِّموهم الإيمان منذ الصِغر ليختلط مع دمائهم ولحومهم، علموهم هذا حلال وهذا حرام ولا تُماروا في دينكم ولا تداهنوا. الزاني يزنى به ولو بجدار بيته صحة الحديث مع خطيبتي. سترنا الله وإياكم في الدنيا والآخرة.
ثمّ رأى نساءً معلقات بأثدائهن، فقال: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء اللائي أدخلن على الرجال من ليس من أولادهن. وقال عبد الله ابن مسعود: (ما ظهرَ الربا والزنا في قرية إلا أذِن الله بإهلاكها). ومن عقوبة الزنا أنه يجمع خصال الشرّ كلها من قلة الدين وذهاب الورع وفساد المروءة وقلة الغيرة، فلا تجد زانيًا معه ورع ولا وفاء بعهدٍ ولا صدقٌ في الحديث ولا محافظة على صديق ولا غيرة تامة على أهله.
عندي سؤال عن الحديث الشريف: وقال رسوله صلى الله عليه وسلم لأصحابه: "إياكم والغيبة، فإن الغيبة أشد من الزنا" قالوا: كيف تكون أشد من الزنا؟ قال: "إن الرجل يزني ويتوب فيتوب الله سبحانه عليه, وإن صاحب الغيبة لا يُغفر له حتى يعفو له صاحبه السؤال". هل هذا الحديث صحيح أم ضعيف؟ وجزاكم الله خيراً.