جيت البحر؟؟؟؟؟؟؟؟ جيت البحر وأبديت همي للامواج حيث ان قلبي يصطفق مثل موجه جرح الزمن والحب مافي له علاج وين الحبيب اللي تسلي هروجه في سكة العشاق أسايرك محتاج وقف بدربي دنيتي منك عوجه ياصاحبي مثلك مع الخلق ماداج عليك أنادم من تعالت بروجه كل ماتلاقينا ليا تحرجني احراج أحرجتني والقلب تصرخ فروجه الحزن يالغالي يداهمني أفواج بعدك فضاة الكون ضاقت فجوجه الحب يكبر والشقاء شيد أبراج ماجاء رسول الشوق ناطر هروجه منقول _________________ صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رد: من أنا........... ((عبر عن نفسك)).... && انا [ انا] أسكن خرآب آلطين وفي صدري شموخ قصور [ انا] أسكن على نهر آلعطآ.. وأحيآ آلعمر ظآمي [ انا]أركض على روض ٍ.. وقف بي في ثلآث قبور دفنت آلعز.. وَ.. آلشآعر.. نبض آلروح ، فَ أحلآمي
، ذوق رفيع وهذا ماتعودناه منك عآفآك الله ~ دمت. ، ابيات حلوووه بكلماتها والمعنى يعطيك العافية.. لعيونها,, للاحساس بالكلمه تكمن ذائقيه متميزه قصيده رائعه,, يعطيك العافيه تحياتي احسنتي النقل غلاتي انشاء الله نشوف جديدك انتي و مو النقل و بس الله يخليكي تحياتي{{{{××× هلا بك ومشكوره عالاطراء والمرور
كلمات أغنية في الجو غيم محمد عبده. في الجو غيم كلمات – لاينز. قبل الوعد جيت بدقايق بعد الوعد جات بدقايق قاطعتني واهمست همس النسيم ارجوك ابعد ابعد ترى في الجو غيم يرضيك يا شوق جذي العيون تمنعها يرضيك يا شوق يرضيك بالبوق تطالعني واطالعها والله والله لولا الحيا أخشى وأخاف الملامة لأمشي وراه واتبعه وارسم بقلبي ابتسامه ذاك كان الحب أول، أما اليوم فنقالك في «مخباتك»، والأفنيوز سدرة العشاق، وترى الأسمر والأبيض الزين، فلا يخيب ظنك، بل وتغني بكل لغات العالم أحبك والقهر يقولون: أول أحسن من الحين. بدايات الفنان محمد عبده الفنية بدأ رحلته الفنية في بداية الستينات الميلادية، في عام 1961 كانت بداية محمد عبده مع عالم الغناء في سن مبكرة وهو طالب في المعهد الصناعي بجدة، تخرج منه عام 1963 حيث كان ضمن أفراد بعثة سعودية متجهه إلى إيطاليا لصناعة السفن، تحولت الرحلة من روما إلى بيروت، أي من بناء السفن إلى بناء المجد الفني، وكان ذلك عن طريق (عباس فائق غزاوي) الذي كان من ضمن مكتشفي صوت محمد عبده عندما غنى في الإذاعة في برنامج (بابا عباس) عام 1960، وبارك هذا الاكتشاف الشاعر المعروف طاهر زمخشري. سافر محمد عبده من جدة إلى بيروت برفقة الغزاوي وطاهر زمخشري، وهناك تعرف على الملحن السوري (محمد محسن) الذي أخذ من الزمخشري كلمات (خاصمت عيني من سنين) ليغني محمد عبده أغنية خاصة به بعد أن غنى الكثير من أغاني من سبقوه ومنها أغنية (قالوها في الحارة.. الدنيا غدارة)، سُجلت الأغنية وعاد فنان العرب لأرض الوطن ودخل إلى الغناء بقوة وتعرف على العديد من الشعراء أمثال إبراهيم خفاجي الذي كان له تأثيرًا واضحًا على حياة محمد عبده الفنية، والموسيقار طارق عبد الحكيم الذي قدم له لحنا رائعا من كلمات الشاعر المعروف (ناصر بن جريد) بعنوان (سكة التايهين) التي قدمها محمد عبده عام 1966.
وأياً كان رأي روسيا صحيحاً أو أنه بخلاف ذلك، فإن إبعاد هذه المنطقة من شبح الحرب، إنما يصبُّ في مصلحة أوروبا أولاً، إذ قد تتسع رقعة المعارك إلى دول أخرى، وخاصة في دول أوروبا الشرقية، وبالتالي فقد يُفتَح المجال لتدخل عسكري من حلف الناتو، وإيجاد مبرر لظهور دول أخرى معنية في الحفاظ على مصالحها لتكون -مضطرة- جزءًا من (سيناريو) هذا التشنج السياسي، بدلاً من اللجوء إلى الحوار، وقتل كل ما يؤدي إلى هذه الحرب التي قد تمتد إلى أكثر من أوكرانيا، وقد تطول، وتكون ساحة لأكثر من لاعب فيها. وما يجري الآن، في ظل المناورات الروسية المعادية، ووجودها على الحدود بقوات يفوق عددها 130 ألف مقاتل، وبينها معدات عسكرية هي الأكثر تطوراً، وتجهيزات لحرب غير تقليدية، بينما تكتفي كييف العاصمة الأوكرانية بتلقي المساعدات العسكرية المتواضعة من حلفائها، ووعوداً بأن العقوبات الاقتصادية تنتظر روسيا إذا ما تم إقدامها على غزو أراضي أوكرانيا، وتنصيب رئيس وحكومة مواليين لها. ومن الواضح أن الخيار الدبلوماسي، واللجوء إلى الحوار لم يفضيا إلى حل، فالرئيس الروسي بوتين لا يلقي اهتماماً بمن زاره في موسكو من زعماء ووزراء من الغرب لثنيه عن مغامرة غزو أوكرانيا، كما أنه سَخِرَ من الإجابة الغربية على ما طلبه من ضمانات، واعتبر أن الإجابات تركزت على الشكليات، وتجاهلت أساس ما يرى أنه يمثل تهديداً لأمن واستقرار بلاده ومواطنيه، أي أنه يرى أن ما تم من لقاءات لا يعدو أن يكون كحوار الطرشان، ولا يستجيب لبواعث القلق لدى روسيا.
ومع كل هذا التصعيد، وحِدَّة الكلام، ولغة الاستفزاز، ومحاولة الروس بكسب المعركة إما بحرب، أو بتفاديها، فإن التقارير الغربية التي تتحدث عن أن غزو أوكرانيا سيتم خلال هذا الأسبوع، تقابلها روسيا بالصمت، وإخفاء نواياها، وترك العالم يتخبط في آرائه حول ما سيجري مستقبلاً، فيما يرى الرئيس الأوكراني أن سحب موظفي السفارات ودبلوماسييها، والقوات العسكرية الأمريكية والبريطانية وغيرها والطلب من رعايا الدول مغادرة بلاده فوراً، إنما يصبُّ في خدمة مشروع غزو روسيا لبلاده، وتخويف الشعب الأوكراني من معركة مصيرية قادمة، وما زال رغم كل هذا في (الجو غيم!! ) كما هو متوقع.