استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس الثلاثاء، كلا من دكتور "ديفيد بلاك" مدير الاتحاد الطبي الدولي للتدريب والتطوير بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء المشترك ببريطانيا، ودكتور "الستر ميلر" نائب المدير الطبي بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء، وذلك بديوان عام الوزارة. جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتور إيهاب كمال مساعد وزيرة الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، والدكتور مجدي الصيرفي أمين عام الزمالة المصرية، والدكتور عبدالسلام شلبي مساعد الأمين العام للزمالة المصرية، والدكتورة نيفين النحاس رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومدير المكتب الفني للوزيرة. وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي ل وزار ة الصحة المصرية ، أن الاجتماع تناول بحث سبل التعاون لبدء برنامج تطويرالمناهج العلمية للزمالة المصرية والحصول على الاعتماد في تخصصات الباطنة من اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في إنجلتراوتشمل تخصصات (الباطنة العامة، أمراض الجهاز الهضمي والكبد، الأمراض الصدرية، أمراض القلب، العناية المركزة، الأمراض المعدية الإكلينيكية، الكلى، الأمراض العصبية، الروماتيزم و التأهيل والطب الطبيعى، الطب النفسي، الطب النفسي للأطفال والمراهقين، طب الأورام، اليكتروفسيولوجيا القلب ومنظمات القلب، طب نقل الدم و مشتقاته).
قد يهمك ايضا هالة زايد تعلن تأسيس معهد قومي للتعليم الطبي المهني وبحوث الصحة العامة وزيرة الصحة نسبة حدوث الجلطات بعد التطعيم من 1: 10 لكل مليون ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
وأشار مجاهد إلى أن الوزيرة أكدت خلال الاجتماع أهمية التعليم الطبي المهني للارتقاء بالمنظومة الصحية، حيث إن الارتقاء بالمستوى العلمي المهني للأطباء يساهم في خلق جيل جديد من الأطباء المتخصصين، بما يخدم صالح المريض المصري من خلال تقديم خدمة طبية للمرضى على أعلى مستوى. وأضاف مجاهد أن الوزيرة استعرضت التعاون الذي تم بين الوزارة وكلية طب هارفارد الأمريكية لتوفير البرامج التدريبية في الأبحاث الإكلينيكة وتدريب المدربين، والذي يعد أحد الخطوات التي اتخذتها الدولة لتطوير وتحسين مستوى الفرق الطبية ضمن استراتيجية الوزارة للنهوض بمنظومة التعليم الطبي المهني. الفرق بين دكتور الباطنة ودكتور الجهاز الهضمي للانسان. ولفت مجاهد إلى أن الوزيرة تقدمت بالشكر لممثلي اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في انجلترا لمشاركتهم خبراتهم العلمية في مجال تطوير واعتماد المناهج العلمية للبرامج التدريبية للزمالة المصرية، مؤكدة تسهيل أي تحديات لدعم التعاون العلمي المستدام والعمل ضمن فريق واحد وتبادل الخبرات لخدمة المرضى. ومن جانبهما، أكد ممثلا اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في انجلترا استعدادهما للتعاون مع مصر لتطوير واعتماد البرامج التدريبية للزمالة المصرية، كما أشادا ببرنامج الزمالة المصرية والمناهج العلمية المتاحة، مؤكدين أهمية بناء القوى البشرية من الأطباء بما يساهم في دعم الأنظمة الصحية والنهوض بها.
كتب – أحمد جمعة: استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس الثلاثاء، كلا من دكتور "ديفيد بلاك" مدير الاتحاد الطبي الدولي للتدريب والتطوير بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء المشترك ببريطانيا، ودكتور "الستر ميلر" نائب المدير الطبي بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء، وذلك بديوان عام الوزارة. جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتور إيهاب كمال مساعد وزيرة الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، والدكتور مجدي الصيرفي أمين عام الزمالة المصرية، والدكتور عبدالسلام شلبي مساعد الأمين العام للزمالة المصرية، والدكتورة نيفين النحاس رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومدير المكتب الفني للوزيرة. وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع تناول بحث سبل التعاون لبدء برنامج تطويرالمناهج العلمية للزمالة المصرية والحصول على الاعتماد في تخصصات الباطنة من اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في إنجلتراوتشمل تخصصات (الباطنة العامة، أمراض الجهاز الهضمي والكبد، الأمراض الصدرية، أمراض القلب، العناية المركزة، الأمراض المعدية الإكلينيكية، الكلى، الأمراض العصبية، الروماتيزم و التأهيل والطب الطبيعى، الطب النفسي، الطب النفسي للأطفال والمراهقين، طب الأورام، اليكتروفسيولوجيا القلب ومنظمات القلب، طب نقل الدم و مشتقاته).
استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس الثلاثاء، كلا من دكتور "ديفيد بلاك" مدير الاتحاد الطبي الدولي للتدريب والتطوير بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء المشترك ببريطانيا، ودكتور "الستر ميلر" نائب المدير الطبي بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء، وذلك بديوان عام الوزارة. جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتور إيهاب كمال مساعد وزيرة الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، والدكتور مجدي الصيرفي أمين عام الزمالة المصرية، والدكتور عبدالسلام شلبي مساعد الأمين العام للزمالة المصرية، والدكتورة نيفين النحاس رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومدير المكتب الفني للوزيرة. وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع تناول بحث سبل التعاون لبدء برنامج تطويرالمناهج العلمية للزمالة المصرية والحصول على الاعتماد في تخصصات الباطنة من اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في إنجلتراوتشمل تخصصات (الباطنة العامة، أمراض الجهاز الهضمي والكبد، الأمراض الصدرية، أمراض القلب، العناية المركزة، الأمراض المعدية الإكلينيكية، الكلى، الأمراض العصبية، الروماتيزم و التأهيل والطب الطبيعى، الطب النفسي، الطب النفسي للأطفال والمراهقين، طب الأورام، اليكتروفسيولوجيا القلب ومنظمات القلب، طب نقل الدم و مشتقاته).
محتوي مدفوع إعلان
الرئيسية أخبار أخبار مصر 11:29 ص الأربعاء 05 مايو 2021 الدكتورة هالة زايد كتب - أحمد جمعة: استقبلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مساء أمس الثلاثاء، كلا من دكتور "ديفيد بلاك" مدير الاتحاد الطبي الدولي للتدريب والتطوير بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء المشترك ببريطانيا، ودكتور "الستر ميلر" نائب المدير الطبي بمجلس تدريب الكليات الملكية للأطباء، وذلك بديوان عام الوزارة. جاء ذلك بحضور كل من الدكتور محمد حساني مساعد وزيرة الصحة والسكان لمبادرات الصحة العامة، والدكتور إيهاب كمال مساعد وزيرة الصحة والسكان للتعليم الطبي المهني، والدكتور مجدي الصيرفي أمين عام الزمالة المصرية، والدكتور عبدالسلام شلبي مساعد الأمين العام للزمالة المصرية، والدكتورة نيفين النحاس رئيس الإدارة المركزية للدعم الفني ومدير المكتب الفني للوزيرة. وأوضح الدكتور خالد مجاهد مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الاجتماع تناول بحث سبل التعاون لبدء برنامج تطويرالمناهج العلمية للزمالة المصرية والحصول على الاعتماد في تخصصات الباطنة من اتحاد الكليات الملكية للأطباء الباطنيين في إنجلتراوتشمل تخصصات (الباطنة العامة، أمراض الجهاز الهضمي والكبد، الأمراض الصدرية، أمراض القلب، العناية المركزة، الأمراض المعدية الإكلينيكية، الكلى، الأمراض العصبية، الروماتيزم و التأهيل والطب الطبيعى، الطب النفسي، الطب النفسي للأطفال والمراهقين، طب الأورام، اليكتروفسيولوجيا القلب ومنظمات القلب، طب نقل الدم و مشتقاته).
06/11/2017 أطلق مستشفى حوطة بني تميم العام مبادرة تسمى بإدارة الحالات والتي تعتبر احدى مبادرات صحة منطقة الرياض وتشكل نقله نوعية للخدمات الصحية بالمستشفيات. مجمع المركز الكندي الطبي العام. حيث يتلخص عمل مدير الحالات بمتابعة أي مريض يتم تنويمه في المستشفى كما يتابع حالة المريض مع الفريق الطبي والتأكد من احتياجات المريض و تسهيل وصول المريض لما يحتاجه من خدمه داخل المستشفى حسب الصلاحيات الممنوحة له ويتم مناقشة حالة المريض مع الفريق الطبي ومتابعة الخطة العلاجية والتأكد من سيرها وفق الجدول الزمني المحدد بالخطة. وقد أوضح المشرف العام ومدير المستشفى / سعود القرون ان هذه المبادرة تأتي ضمن خطة العمل المرسومة في رفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين منها داخل المحافظة واهمية وجود مثل هذه البرامج التي من شأنها رفع نسبة الرضى لدى المريض و الخدمة المقدمة له. ورفع القرون شكره وتقديره لمدير عام الشؤون الصحية بصحة الرياض والمساعد العلاجي ومدير ادارة المستشفيات على الدعم اللا محدود وغير المستغرب منهم للمستشفى وللمحافظة.
رام الله - دنيا الوطن أكد مركز فلسطين لدراسات الاسرى إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي واصلت منذ بداية العام استهدافها للصيادين الفلسطينيين في قطاع غزة حيث رصد المركز (23) حالة اعتقال للصيادين خلال الشهور الأربعة الأولى من العام بينهم مصاب. لتحقيق الانضباط الإداري.. التحقيق مع 199 موظفا بوادي النطرون والنوبارية. وأوضح الباحث "رياض الأشقر" مدير المركز أن بوارج الاحتلال الحربية استهدفت الصيادين سواء بالاعتقال أو إطلاق النار وتحطيم المراكب ومصادرها كسياسة ممنهجة ومنظمة وليست فردية وذلك لفرض مزيد من الحصار والخناق على قطاع غزة، وايقاع الضرر بهذه الفئة الهامة التي يعتمد رزقها على الصيد، وتعتبر مصدر الرزق الأول للآلاف من سكان قطاع غزة. وأضاف الأشقر بان الاحتلال يتعمد التعرض لمراكب الصيادين ومحاصرتها في عرض البحر والطلب منهم عبر مكبرات الصوت بخلع ملابسهم، والسباحة نحو بوارج الاحتلال، حتى لو كان هذا الأمر في فصل الشتاء القارص البرودة، ومن ثم صعدوهم الى مراكب الاحتلال واعتقالهم بعد تقييد أيديهم وعصب أعينهم. وأشار الأشقر إلى أن الاحتلال يستغل حاجة هؤلاء الصيادين الى الصيد، بابتزازهم للارتباط مع المخابرات الإسرائيلية، وذلك بعد نقلهم الى ميناء أسدود للتحقيق والاستفراد بهم، واستخدام كل وسائل الابتزاز والضغط عليهم ومساومتهم، حيث يوجد مقر خاص للمخابرات تتم فيه عمليات التحقيق.