نحن في جمعية المودة نستثمر اجتماعياً للمساهمة في بناء أسرة سليمة ومستقرة عبر التمكين والعلاج والوعي والبحث والتطوير وذلك لبناء مجتمع مستدام، لكن الاستثمار الأهم هو في موظفينا والابداع والابتكار الاجتماعي في مبادراتنا جزء رئيسي من استراتيجية العمل المستقبلية لنا, حيث نتوقع أن نكون الرقم الأول في تنمية الأسرة على مستوى العالم العربي بحلول العام 2018م, كما سنستثمر أصول بقيمة 100 مليون ريال خلال أربع سنوات كأوقاف تساهم في تنمية برامجنا ومشاريعنا. جمعيات ومراكز تعالج المقيمين في جدة : Arab_world. وكون الأسرة هي المكوّن الرئيسي لأي مجتمع وكونك أحد أفراد الأسرة يسعدنا أن تساهم معنا بأن تكون هي القضية الشاغلة لك فنحن بحاجة إلى الوصول إلى مرحلة الأمان الأسري والاستقرار في ظل المتغيرات المحيطة عالمياً والمؤثرة على الفرد ثم الأسرة ثم المجتمع وبالتالي سيكون تأثيرها الاقتصادي والاجتماعي والصحي كبير على مستوى الدولة, لذا سنكون نحن فرصة كبيرة لك للمساهمة في تغيير المجتمع وتطويره. كما أننا في جمعية المودة نكرم ونقيّم التطوير والإنجاز المهني ، ولذا ستتاح لك فرص كثيرة لتطوير مسارك الوظيفي وخبرتك. ونحن نعتز بتقديم واحد من أكبر وأشمل برامج التدريب والتطوير بحيث نقدم دعم لموظفينا بمعدل 3 دورات تطويرية في العام الواحد في مجال تخصصه ، كما أننا سوف نشجعك على المشاركة في فرق العمل المشتركة في صناعة التميز, وسنجعل منك مبادراً اجتماعياً رائداً, لذا إذا كنت تمتلك الموهبة لتحقيق رؤيتنا، اليوم وغداً، فسوف نمنحك الوظيفة وأسلوب الحياة اللذين يحققان طموحك وحلمك الكبير.
مجلة الرسالة/العدد 921/من رجال الفكر في تركيا: فؤاد كوبريلي للأستاذ عطا الله طرزي باشي تحدثت إلى القراء في عدد مضى من الرسالة عن المفكر التركي الكبير ضياء كوك آلب وعن أثره العظيم في تنشئة جيل يفهم للقومية معنى صالحاً، ويقيم للإنسانية وزناً عادلاً. وأعود إليهم اليوم لأحدثهم عن أحد تلامذته المعروفين في الأوساط العلمية العالية، وأعني به العلامة فؤاد كوبريلي الذي سطع نجمه في تلك الأوساط بما أسداه من خدمات جليلة في رفع شأن الأدب الشرقي؛ وإلباسه تاريخ التصوف ثوباً قشيباً من نسج الحقيقة؛ فنال بذلك استحسان الأندية الثقافية وكوفئ بشهاداتها العالية وأوسمتها البهية الغالية التي لم يفز بها أحد من علماء الترك قبله، فاستحق من جانب الحكومة التركية كل إعجاب وتقدير، حتى ضمته الأمة إلى صدرها فكان كوبريلي من بين الثلاثة الذين أسسوا الحزب الديمقراطي في تركيا وذلك سنة 1946. فهو اليوم بلا شك قطب من أقطاب السياسة الذين يديرون دفة الحكم في تركيا. جمعية المودة للتنمية الاسرية بمنطقة مكة المكرمة. ولنضرب في هذه العاجلة صفحاً من حياته السياسية القصيرة التي لا تتجاوز العشر سنوات الأخيرة من عمره، ونجعل موضوع بحثنا يدور حول ترجمة مختصرة لحياته، ودراسة مجملة لآثاره، وأخيراً ذكر أقوال الكبار من المستشرقين والعلماء فيه.
ولد كوبريلي في سنة 1890م بمدينة الآستانة من عائلة (كوبريلي) المشهورة في التاريخ العثماني برجالاتها البارزين في السياسة والتنظيم، والمعروفين بنشر الثقافة والتعليم. وكان هو خلال دراسته الثانوية والجامعية (حيث درس في كلية الحقوق) مثالاً للجد والنشاط فتميز بين أقرانه بذكائه الوقاد وامتاز عليهم بما كان ينشره بين حين وآخر من البحوث القيمة والمواضيع الشيقة في الأدب والتاريخ مما لفت غليه الأنظار فاهتمت به الحكومة إذ رأت أن الحاجة إليه عاجلة فعينته مدرساً في كلية دار القانون قبل أن ينال شهادة الحقوق ودون أن يتجاوز سن الثالثة والعشرين. وقد درس كوبريلي التاريخ السياسي في المدرسة الملكية (كلية السياسة) وتاريخ المدنية في معهد الفنون الجميلة في حين أنه كان أستاذاً محاضراً في كلية الشريعة. وفي سنة 1924عين عميداً لكلية الفنون كما عين في نفس السنة مستشاراً في وزارة المعارف. وفي سنة 1925 اختارته أكاديميا العلوم الروسية عضواً مراسلاً لها. وفي سنة 1927 أصبح رئيساً لجمعية التاريخ التركي وانتخب عضواً فخرياً في الجمعية العلمية المجرية وفي نفس السنة أيضاً منحته جامعة (هايد لبرغ) شهادة دكتوراة فخرية في الفلسفة.
أحد أعضاء أكاديمية العلوم في (فيانه): (إن الأثر الخالد يعد تاريخاً لآداب الأقوام التركية الساكنة في المناطق الممتدة بين ساحل الإدرياتيك وحدود الصين. وإنه لا يقتصر نفعه على العلماء المشتغلين في هذا الحقل؛ بل هو دليل لكل من يروم الاطلاع على ثقافة تلك الشعوب الآسيوية عن كثب.. ). وكتابه (المتصوفون الأوائل) أحدث حين صدوره دوياً هائلاً في الأوساط العلمية وتردد صداه في كافة أنحاء العالم. فقد نشر البروفيسور هيار عضو المعهد الفرنسي بمناسبة صدور هذا الكتاب مقالاً جاء فيه: (إن هذا الثر العظيم لم يوضع ليعطي لنا معلومات جديدة صافية، وإنما هو أثر خالد يرشدنا إلى أساليب تطبيقية مبتكرة في أصول النقد الأدبي والتاريخي.. وإذا وجد من يدرسونه بإتقان - وسيكون الباحثون عنه كثيراً - لرأوه فاتحة دور عظيم.. ). وتحدث عن الكتاب نفسه الأستاذ بجامعة بودابست بقوله (حقا أن الجهود التي يبذلها الأستاذ فؤاد كوبريلي - ومن معه من تلاميذه - ستكسب تاريخ الأدب في تركيا لوناً يجعله في موضع لائق بين تواريخ الأدب للأمم الأخرى.. ) وهكذا نرى أن إعجاب العلماء والمفكرين بالأستاذ كوبريلي يزداد يوم بعد يوم. وكلما أهدى إلى المكتبة الشرقية أثر ثمين وجدناه في كل مرة يسجل انتصارا باهرا في تاريخ الأدب التركي؛ فقد جعله حافلاً بصفات بارزة ممتازة، وأعطاه مزاياه البديعة التي كانت كامنة بين طيات الكتب المختفية في جوانح المكتبات.
حياة الفهد والمخرج منير الزعبي حياة الفهد وطيف والمخرج منير الزعبي حياة الفهد وجاسم النبهان والمخرج منير الزعبي الفنانة حياة الفهد في حال مناير جاسم النبهان وطيف وعبدالله بوشهري
[١] تعرف إلى أبرز الجوائز الفنية لحياة الفهد حصلت حياة الفهد العديد من الجوائز الفنية وندرج أهمها فيما يأتي:. [٤] جائزة أفضل ممثلة في مهرجان الكويت المسرحي: عن دورها في مسرحية (إذا طاح الجمل). شهادة تقدير من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون: عن دورها في مسلسل (الطير والعاصفة). شهادة تقدير من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون: عن دورها في مسلسل (بيت الوالد). جائزة الدولة التشجيعية في الفنون، عن دورها في مسلسل (الدردور). جائزة من مهرجان القاهرة التاسع للإذاعة والتلفزيون، عن مسلسل (ثمن عمري). جائزة من مهرجان فهد الأحمد للدراما التلفزيونية، عن دورها في مسلسل (الفرية). الجائزة الذهبية عن الإنتاج الإذاعي والتلفزيوني من مهرجان الخليج للإذاعة والتلفزيون العاشر ، عن مجمل أعمالها. الخلاصة حياة الفهد هي ممثلة كويتية ولدت عام 1948 وقد تربت يتيمة وتركت الدراسة، إلّا أنّها تعلّمت القراءة والكتابة وعملت في مستشفى حتى اكتشفها الفنان بو جسوم وتمكّنت من إقناع أهلها للعمل في الفن الذين وافقوا ضمن شروط معينة وكان أول مسلسل لها هو (عائلة بو جسوم عام 1964)، وقد مثّلت حياة الفهد العديد من المسلسلات أبرزها على الدينا السلام، ومسلسل حال مناير، ومسلسل خالتي قماشة، ومسلسل أم هارون، كما أنّها كتبت العديد من الأعمال وأشهرها مسلسل بياعة النخي، ومسلسل دمعة يتيم، ومسلسل الأخ صالحة، ومسلسل الحريم وغيرها، وتجدر الإشارة إلى أنّها حازت على العديد من الجوائز والتكريمات.
قصة مسلسل حال مناير تناقش أحداث قصة مسلسل حال مناير بشكلٍ أساسي الفرق بين طبقة الأغنياء وطبقة الفقراء، بحيث تعيش حياة الفهد والتي تدعى مناير مع بناتها الأربعة، بالإضافة إلى ابنها الوحيد في منزل متواضع في حي شعبي بسيط، كانت مناير تتسم بطابع الأنانية وحب الذات، حيث إنها لا تبالي إلا لنفسها ومصلحتها، ولا تأبه لمصالح الغير، وكانت دائمًا ما تتبع شعار أنا ومن بعدي الطوفان، هذا الأمر جعلها تفقد كرامتها وحس الشعور بالآخرين، فكانت هذه المرأة تأخذ ما لا يحق لها وتتسلط دائمًا على الجميع في سبيل تحقيق مصلحتها ومصلحة عائلتها. تقوم مناير بالعمل بالفال، وكانت تكشف الفال للنساء خاصة نساء الطبقة الغنية، بحيث كانت تسحر عقولهم بأنها تعرف المخفي من مستقبلهن، ونظرًا لجهلهن دائمًا ما كانوا يدعونها لكافة مناسباتهن ويدفعون لها مبالغ عالية من أجل الرغبة بمعرفة الأمور المستقبلية، ونظرً لوضعها الفقير حاولت مرارًا التقرب منهن لتحسين مستوى معيشتها هي وأبنائها، إلا أنهن دائمًا ما ينظرن لها نظرة متدنية، الأمر الذي جعل مناير الانتقام منهن بواسطة أولادها، وهذا ما كان له الأثر الكبير في خراب العديد من البيوت بسببها، وفي آخر حلقات المسلسل تتغير حياة مناير من الفقر إلى مستوى عالٍ من الثراء.