02-03-2017, 03:33 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Jul 2013 المشاركات: 93 حكم الله عزوجل في الدول العربية معطل قال المصطفى على الصلاة والسلام: " من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به " النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به) وهو حديث صحيح صريح في عقوبة مرتكب هذه الجريمة. ويشترط في المفعول به أن يكون قد ارتكب معه ذلك الفعل وهو طائع.
(من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به).. لكن إذا كان المفعول به غير راضي.. هل يقتل ايضا ؟ ملحق #1 2014/08/16 ابالله تستهزئ اقل شي تنصح البنات إللي لابسات جنز ببلدك ملحق #2 2014/08/16 انت متاكد اخوي زكريا.. طيب هل تتغير طباعة المفعول به؟ ملحق #3 2014/08/16 يا اخوي gamer اضحك اد ما بدك بس مو في حصة دين مشان الله ما يسخط عليك ملحق #4 2014/08/16 فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ ۖ وَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ (83) وقوله: ( مسومة) أي معلمة مختومة ، عليها أسماء أصحابها ، كل حجر مكتوب عليه اسم الذي ينزل عليه. وقال قتادة وعكرمة: ( مسومة) [ أي] مطوقة ، بها نضح من حمرة. وذكروا أنها نزلت على أهل البلد ، وعلى المتفرقين في القرى مما حولها ، فبينا أحدهم يكون عند الناس يتحدث ، إذ جاءه حجر من السماء فسقط عليه من بين الناس ، فدمره ، فتتبعهم الحجارة من سائر البلاد ، حتى أهلكتهم عن آخرهم فلم يبق منهم أحد. وقال مجاهد: أخذ جبريل قوم لوط من سرحهم ودورهم ، حملهم بمواشيهم وأمتعتهم ، ورفعهم حتى سمع أهل السماء نباح كلابهم ثم أكفأهم [ وقال] وكان حملهم على خوافي جناحه الأيمن. قال: ولما قلبها كان أول ما سقط منها شذانها. وقال قتادة: بلغنا أن جبريل أخذ بعروة القرية الوسطى ، ثم ألوى بها إلى جو السماء ، حتى سمع أهل السماء ضواغي كلابهم ، ثم دمر بعضها على بعض ، ثم أتبع شذاذ القوم سخرا - قال: وذكر لنا أنهم كانوا أربع قرى ، في كل قرية مائة ألف - وفي رواية: [ كانوا] ثلاث قرى ، الكبرى منها سدوم. قال: وبلغنا أن إبراهيم - عليه السلام - كان يشرف على سدوم ، ويقول: سدوم ، يوم ، ما لك ؟.
والأمر في هذا الحديث كما قال أبو داود والترمذي رحمهما الله... نعم، في عاصم بن بهدلة شيء من الضعف -وهو على ذلك حسن الحديث-، ويقول البيهقي:"ما أرى عمرو بن أبي عمرو يقصر عن عاصم"... لكن عمرو بن أبي عمرو ضعيف في هذا الموضع بخصوصه، لما سلف من طعن الإمامين أحمد والبخاري في أحاديثه عن عكرمة ، فلا مناص من ترجيح عاصم بن بهدلة عليه. أضف إليه تنصيص بعض الحفاظ على نكارة رواية عمرو هذه بخصوصها: فقد أنكرها: 1- البخاري، حيث قال: "روى عن عكرمة في قصة البهيمة فلا أدري سمع أم لا". نقله ابن حجر في "تهذيب التهذيب"، وقال أيضا -كما في "علل الترمذي الكبير"-: "ولا أقول بحديث عمرو بن أبي عمرو: أنه من وقع على بهيمة أنه يقتل". اهـ ومن الفوائد في هذا قول العلامة المعلمي اليماني: " إذا استنكر الأئمة المحققون المتن وكان ظاهر السند الصحة، فإنهم يتطلبون له علة. فإذا لم يجدوا علة قادحة مطلقاً حيث وقعت= أعلوه بعلة ليست بقادحة مطلقاً ، ولكنهم يرونها كافية للقدح في ذلك المنكر ، فمن ذلك إعلاله بأن راويه لم يصرح بالسماع هذا مع أن الراوي غير مدلس ، أعلّ البخاري بذلك خبراً رواه عمرو بن أبي عمرو مولى المطلب عن عكرمة ، تراه في ترجمة عمرو من التهذيب"... اهـ المقصود من مقدمة "الفوائد المجموعة"، والحديث المشار إليه هو حديثنا هذا.
[٨] [٩] فتقول عائشة -رضي الله عنها- عن هذه القصة: "تبارك الله الذي وسع سمعه كل شيء، لقد جاءت المجِادلة إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- تكلّمه وتُجادله وأنا في ناحية البيت ما بيني وبينها إلا ستار، والله ما سمعت شيئاً من كلامها". [٩] ثمرة معرفة اسم الله السميع من عاش بمعنى اسم الله السميع فإنه سيعيش كل تفاصيل حياته بمراقبة تصرفاته الظاهرة والباطنة، وسيسير خائفاً من الله يستحي أن يعصيه أو أن يُخالف أوامره، لأنه يعلم أنه بمرأى من سمع الله وبصره. [ مرجع] فثمرة معرفة اسم الله السميع هو مراقبة أمر الله وتدبُّر كل ما يحدث حوله، فلا يدع شيء إلا ويكون له فيه عبرة، وسيتعامل مع القرآن وآياته بطريقة أُخرى فسيتدبّر آياته، وسيُحسن التوجه لله والدعاء إليه ليقينه أنّ الله يسمعه وسيستجيب له بكل ما فيه خير له في دينه ودنياه. [مرجع] المراجع ↑ محمد إسماعيل المقدم، دروس الشيخ محمد إسماعيل المقدم ، صفحة 6. بتصرّف. ↑ أمين الشقاوة، الدرر المنتقاة من الكلم الطيب ، صفحة 459. بتصرّف. ↑ سورة البقرة، آية:127 ↑ خالد الراشد، دروس الشيخ خالد الراشد ، صفحة 17. بتصرّف. ↑ حسين بن محمد المهدي، كتاب صيد الأفكار في الأدب والأخلاق والحكم والأمثال ، صفحة 100.
اذكر خمس ايات من القران الكريم ورد فيها اسم السميع ؟ من الأسئلة التي سيتم الإجابة عليها في هذا المقال، فمن الجدير بالذّكر أن القرآن الكريم هو كلام الله تعالى وتشريعاته التي أنزلت على النبي محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل عليه السلام، وهو الذي يحتوي على العديد من أوجه الإعجاز البياني والغيبي وغيرها، وهو مليء بالتشريعات المتعلقة بحياة الفرد والمجتمع، كالعقوبات والأحوال الشخصية والعبادات وغيرها. اذكر خمس ايات من القران الكريم ورد فيها اسم السميع وفي يأتي سيتم الإجابة على السؤال: اذكر خمس ايات من القران الكريم ورد فيها اسم السميع: [1] المثال الأول: قوله تعالى في سورة فصلت: { وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيم}. المثال الثاني: قوله تعالى في سورة يوسف: { فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ}. المثال الثالث: قوله تعالى في سورة غافر: {إِنَّ الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ أَتَاهُمْ إِن فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ مَّا هُم بِبَالِغِيهِ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}.
إخوة الإسلام من بين اسماء الله الحسنى: اسم الله ( السميع)… فقد سمي الله به نفسه في كثير من النصوص القرآنية ، وسماه به رسوله صلى الله عليه وسلم في كثير من النصوص النبوية… فمن القرآن قوله تعالى: ( قُل أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ مَا لا يَمْلِكُ لكُمْ ضَرّاً وَلا نَفْعاً… وَاللهُ هُوَ السَّمِيعُ العَلِيمُ) المائدة 76.
وقال الخطابي رحمه الله:"السَّميع" بمعنى السَّامع، إلا أنه أبْلغ في الصَّفة، وبناؤه: فعيل؛ بناء المبالغة؛كقولهم: عليمٌ مِنْ عالم، وقديرٌ مِنْ قادر. وهو الذي يسمعُ السِّرَّ والنَّجْوى، سواءً عنده الجهرُ والخُفُوت، والنُّطقُ والسُّكوت. وقد يكون السماع بمعنى: القبول والإجابة؛كقول النَّبي صلى الله عليه وسلم:" اللهمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنْ قَوْلٍ لا يُسْمع". أي: مِنْ دُعاءٍ لا يُسْتجاب، ومن هذا قولُ المُصلِّي:"سَمِعَ اللهُ لمَنْ حَمِدَه". معناه: قَبِلَ اللهُ حَمْد مَنْ حَمده. قال الإمام ابن القيم رحمه الله: فعْلُ"السَّمع" يُراد به أربعة معَان: أحدها: سمعُ إدْراك، ومُتَعلّقه الأصْوات. الثاني: سمعُ فَهْمٍ وعَقْل، ومُتَعلقه المعاني. الثالث: سمعُ إجابةٍ وإعْطَاء ما سُئِل. الرابع: سَمْع قَبُولٍ وانْقياد. فمن الأول: (قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا) (المجادلة:1) (قَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ) (آل عمران: 181). ومن الثاني: قوله: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا وَاسْمَعُوا ْ) (البقرة: 104)، ليس المراد سمع مجرد الكلام، بل سمع الفَهْم والعقل؛ ومنه: (سمعنا وأطعنا) (البقرة: 285).
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين اللهم أخرجنا من ظلمات الجهل والوهم إلى أنوار المعرفة والعلم ، ومن وحول الشهوات إلى جنات القربات. من أسماء الله الحسنى: (السميع): أيها الأخوة الكرام ، مع اسم جديد من أسماء الله الحسنى ، والاسم اليوم: " السميع ". ورود اسم السميع في القرآن الكريم والسنة الشريفة: هذا الاسم أيها الأخوة ، ورد في قي القرآن الكريم قريباً من خمسين آية في كتاب الله ، قال تعالى: " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ " [الشورى:11]. وقال تعالى: " إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً " [النساء:58] وقد اقترن هذا الاسم مع اسم العليم في ثلاثين آية ، ومع اسم البصير في عشر آيات ، ومع اسم القريب في آية واحدة ، وقد ورد أيضاً في صحيح البخاري من حديث أبي موسى الأشعري ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، رأى أصحابه يرفعون أصواتهم في الدعاء فقال: " أَيُهَا الناسُ اربِعُوا على أَنْفُسِكم ـ أشفقوا ـ إنكم ليس تدعون أصمَّ ولا غائباً إنكم تدْعُونَ سميعاً قريباً " [ البخاري ومسلم]. وقد روى أبو داود من حديث أبي سعيد الخدري ، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفتتح صلاته فيقول: " أعُوذُ بالله السميع العليم ، من الشَّيطانِ الرجيم " [أبو داود والترمذي والنسائي].
إن استمرار الدعاء لله تبارك وتعالى: فهو سبحانه وتعالى سميع الدعاء، فالجأ بربِّك وعد إليه بقلب صادق وبكثرة الدعاء ، وأحسن الظن بوجود الإجابة حتى يكون دعاءك أقرب للقبول إن شاء الله تعالى. أكثر من الإلحاح بالدعاء لله تعالى السميع سبحـــانه، كما كان نبي الله يعقوب يقول {قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ}، وكما كان حال إبراهيم عليه السلام: {.. إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ}، أي: كثير التأوه وكهيئة المريض الذي يتألم في سريره. الله تعالى يسمع دعاء العبد في كافة الأزمان والأوقات، قال تعالى: {.. وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا}، وسواءً جهر العبد بالدعاء أو أسر به. دوام المراقبـــــة لله سبحانه وتعالى في السر والعلن، فالمؤمن الموحِد يراقب ربَّه في سره وعلانيته؛ لعلمه أن ربَّه يسمعه من فوق عرشه وأنه عليمٌ بسره ونجواه، والآية التي تحذر منها الفرائص، قوله تعالى: {أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ}. على العبد أن يجعل سمعه نظيفًا كي يستجب الله تعالى لدعائه، فكما إن الله سبحانه وتعالى سميـــع مُجيــب للدعـــاء، ينبغي أن لا يسمع العبد سوى ما يحب ربَّه ويرض، وحاسة السمع من أهم الحواس وأقواها في الإداراك، لذا قدمها الله تعالى في كلامه عن حواس البشر، قال تعالى: {.. إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا}.
وروى البخاري ومسلم في صحيحَيْهما من حديث أبي موسى الأشْعري قال: كنَّا مع النَّبي - صلَّى الله عليْه وسلَّم - في سفَر، فكنَّا إذا علوْنا كبَّرنا، فقال النَّبيّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((أيُّها الناس، ارْبَعُوا على أنفُسِكم؛ فإنَّكم لا تدْعون أصمَّ ولا غائبًا، ولكن تدعون سميعًا بصيرًا)) [7].