يُمكن استخدام عُشبة الراوند لعلاج السحر المأكول والمشروب حيثُ يتم تناوله لمدة ثلاثة أيام. تستخدم عشبة الراوند في علاج المس والسحر المرشوش وأي أنواع السحر الداخلي ويقضي على الجن الموجود في الجسم وعلاج الجسم من الضرر الذي تسبب به السحر. يتساءل الشخص المسحور دائمًا متى ينتهى مفعول السحر، ومتى يتخلص من هذا الأمر كله فهو أمر ليس بهين، حيث أن السحر من أبشع الأمور التي يتعرض لها الإنسان ومن بعدها تتبدل حياته وتنقلب رأسًا على عقب والتخلص من مفعول السحر يتطلب عدة أمور وهي: لا ينتهي مفعول السحر إلا بإذن الله واليقين بأن الأمر كله بيد الله. ينتهي مفعول السحر بالتقرب إلى الله والالتزام بالصلوات والمحافظة على أذكار الصباح والمساء. عشبة لب الراوند - معلومة. يجب قراءة الرقية الشرعية وآيات من القرآن الكريم لإبطال السحر. قراءة آية الكرسي والمعوذات الثلاثة، كما يمكن قراءة بعض آيات الله في ماء ثم تناولها فهذا يساعد على إبطال مفعول السحر. يجب إبطال مفعول السحر بهذه الأمور والبعد عن علاج السحر بالسحر فهذا يُعدْ كفر بالله وأمر حرمه الإسلام. لم يذكر أيًا من العلماء والمفسرون حول موت الساحر لإنهاء السحر أو الذهاب إلى ساحر حتى يساعد في فك العمل ويُمكن إبطال السحر دون الحاجة إلى ساحر بل بالتقرب إلى الله وإتباع الدين الإسلامي وقيمه.
اخراج السحر المشروب او المأكول أيسر الأمور لإخراج السحر المشروب والمأكول أبشروا.. بالخير.. والشفاء من عند الله الشافي.. ولا تعجزوا.. ساعات قليلة.. وينتهي العناء.. بإذن رب الأرض والسماء. سأحاول.. أن أيسر الأمر قدر المستطاع.. فركزوا معي. الوضع الحالي: مريض/مريضة.. مصاب بسحر.. ويوجد السحر في الجهاز الهضمي.. والجهاز الهضمي.. يشمل.. الفم والمرئ والبلعوم والمعدة.. الأمعاء الدقيقة و الغليظة أو القولون ( الصاعد والهابط والمستعرض.. عشبة الراوند لسحر. ) ثم فتحة الشرج.. وطول هذا الجهاز الأنبوبي من الفم حتي الشرج.. ١١ متر تقريبا.. والمعدة.. موزية الشكل ٥٢ سم تقريبا في الوضع العادي. - هذه نبذة مختصرة عن الجهاز الهضمي الذي بداخله السحر لدي الشخص المصاب. وهو أيضا المساحة التي يتحرك فيها خادم السحر في هذا الجهاز.. ومن أساسيات مهمته.. الحفاظ علي السحر من الهلاك أو الخروج.. أو الإبطال. - وأيضا لن يستطيع خادم السحر دخول الجسد إلا بعد أن يأكل أو يشرب المصاب السحر عن طريق دسه في طعامه أو شرابه.. خلسة دون أن يشعر..! ولا حول ولا قوة إلا بالله. - ومن الطبيعي أن من أسباب العلاج الأساسية أن تخرج هذه المادة السحرية الخبيثة من جسد المصاب.. وهذا أساس في العلاج..!
ويمكن تخفيف تركيزها بأخذ كوب واحد من الماء المرقي بشكل يومي مع ملعقة واحدة من الخلطة بحيث لا تسبب إسهال شديد لكنها تبدأ في تحليل وإبطال الأسحار بالتدريج. لذا كل شخص ياخذ من تلك الخلطة حسب قدرته على التحمل وياخذ الامور بالتدريج حتى يتم تنظيف المعدة من الاسحار والاخلاط المتراكمة بها وليس شرط ان يحصل ذلك في يوم وليلة خاصة في حالة الاسحار والاخلاط القديمة الملتصقة بجدار المعدة والامعاء تاخذ وقت حتى تتحلل. فمهم جدا الثبات والاستمرارية وتعويض السوائل في الجسم وتخفيض حرارته حتى يقوم بتنظيف نفسه من تلك السموم والتي لو بقيت فيه لسببت أمراض خطيرة واورام وسرطانات في المعدة والقولون ونسال الله ان ينفع بها عموم المسلمين —————————————————- تم بحمد الله الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك كتبه / ابو ثائر الراقي المشرف العام على موقع رقيتي للرقية الشرعية
ويأخذها المريض ثلاثة أيام (كل يوم قطعة راوند بحجم حبة الحمص أو أصغر منها بقليل) حتى يخرج كل ما علق من الأسحار في المعدة.
وهو ليس من الطعام او بعد الفطور باربع ساعات فما فوق حتى ينهضم الطعام
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على رسول الله اما بعد: خلطة مفيدة جدا لاخراج السحر المشروب والذي يكون عادة قد ترسب في الامعاء. —————————————————- المواد المستخدمة: 1. نصف كيلو عسل سدر او اي نوع عسل اصلي 2. 100 غرام من اوراق السنا مكي يتم طحنها 3. 50 غرام من الحبة السوداء يتم طحنها – قبل الخلط مباشرة 4. القليل من اوراق الزعفران يتم طحنها 5. 7 ملاعق كبيرة من زيت الزيتون المرقي —————————————————- طريقة الاستخدام: يتم طحن اوراق السنا مكي والحبة السوداء و اوراق الزعفران وخلطها جيدا مع العسل ثم يضاف اليها 7 ملاعق زيت الزيتون و تحرك جميع المكونات معا جيدا, و يقرأ على الخلطة ايات ابطال السحر. يتم اخذ ملعقتين ثلاثة من الخلطة واذابتها في كاس كبير من الماء المرقي البارد ، وتناولها كل ثلاثة أيام مرة صباحا على معدة فارغة. ولا يتم اكل شيء بعدها الا بعد 3 ساعات. —————————————————- تنبيه هام جدا لمن يطبق هذه الوصفة فهي قوية جدا ومؤثرة قد يصاب من يأخذها بمغص واسهال شديد بعد اخذ ملعقتين ثلاثة منها كل يوم في الصباح قبل الافطار وتتحلل الاسحار وتنزل سموم تلك الاسحار في المعدة والامعاء فيبدا الجسم يقاومها وتحصل اعراض تشبه اعراض التسمم الغذائي وارتفاع في درجة الحرارة خاصة لمن كان عنده الكثير من الاسحار المأكولة والمشروبة لذلك يجب مراعاة ذلك والتخفيف من الخلطة واخذها كل يومين او ثلاثة مرة واحدة وتعويض نقص السوائل في الجسم وخفض حرارة الجسم بالماء المرقي البارد والمثلج حتى يحافظ الجسم على توازنه ولا يحصل مرض وتعب شديد فلا يستطيع ان يكمل علاجه او يذهب لعمله.
عبدالله بن عباس | المحدث: | المصدر: صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2516 | خلاصة حكم المحدث: صحيح التخريج: أخرجه الترمذي (2516) واللفظ له، وأحمد (2669) أُوتِيَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم جَوامِعَ الكَلِمِ، فكان صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم يَجمَعُ المواعِظَ الجمَّةَ والوصايا الجامِعةَ، والحِكَمَ البالِغةَ في الكلامِ القليلِ، وكان مِن هَدْيِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ تَربيةُ الصِّغارِ وتَعليمُهم أمورَ دِينِهم؛ مِن العقيدةِ الصَّحيحةِ وحُسْنِ التَّوكُّلِ على اللهِ.
النَّوعُ الثَّاني: حِفظُ اللهِ للعبدِ في دِينِه وإيمانِه، فيَحفَظُه في حَياتِه مِن الشُّبهاتِ المضلَّةِ، ومِن الشَّهَواتِ المحرَّمةِ، ويَحفَظُ عليه دِينَه عندَ موتِه، فيتوفَّاه على الإيمانِ، وعلى العكسِ من هذا؛ فمَن ضيَّع اللهَ ضيَّعه اللهُ، فضاع بينَ خلقِه، حتَّى يَدخُلَ عليه الضَّررُ والأذى ممَّن كان يَرْجو نفْعَه مِن أهلِه وغيرِهم. "احفَظِ اللهَ"، أي: اتَّقِ اللهَ في الأوامِرِ والنَّواهي، والْزَمِ الطَّاعاتِ، ولا تَقرَبِ المعاصيَ، "تَجِدْه تُجاهَك"، والمعنى: أنَّك تَجِدُه حينَئذٍ كأنّه حاضرٌ تِلقاءَك وقُدَّامَك في مقام إحسانك وإيقانك وكمال إيمانك، كأنَّك تراه بحيثُ تُغْنَى بالكُلِّيَّةِ عن نظَرِك ما سِواه، وقيل: المعنى: إذا حَفِظْتَ طاعةَ اللهِ وجَدتَه يَحفَظُك ويَنصُرُك في مُهِمَّاتِك أينَما توجَّهتَ، ويُسهِّلُ لك الأمورَ الَّتي قصَدتَ، وقيل المعنى: تجِدُ عِنايتَه ورَأفتَه قَريبًا منك؛ يُراعيك في جَميعِ الحالاتِ، ويُنقِذُك مِن جميعِ المضَرَّاتِ.
بل إن الإمام أحمد -رحمه الله- كره أن يطلب لغيره، يعني: أن يأتي إلى الناس ويكلمهم ليس كلاماً عاماً، فإن النبي ﷺ قد تكلم ودعا إلى الصدقة، فلابد من حث الناس، لكن الكلام معهم شخصياً، كأن تقول: أنت يا أبا فلان نريدك أن تتبرع، فهذا الفعل الأكمل تركه، لاسيما لبعض الناس، والناس يتفاوتون، منهم من يكون هذا حظه أصلاً، وهو يطلب أشياء أكثر من هذا، يطلب لنفسه ويطلب لغيره، فما يقال له: لا تطلب للآخرين، لمنافع لفقراء، لكن من الناس -خاصة طالب العلم- ما يليق به أن يُذهب ماء وجهه من أجل أنه يعطي فلانا، فهذا لا يليق به، لكن ممكن أن الإنسان يتكلم بكلام عام، من أراد فيعرف الطريق. فهذا لا شك أنه مَذهبة لماء الوجه، وسئل الإمام أحمد –رحمه الله- هل يطلب لغيره؟ قال: لا يطلب لغيره، مع أنه لا يحرم. أما الطلب للنفس فلا يحل إلا لمن ذكرهم النبي ﷺ فقد قال: إن المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثة: رجل تحمل حَمالة، فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله، فحلت له المسألة حتى يصيب قواماً من عيش، أو قال سداداً من عيش، ورجل أصابته فاقة حتى يقوم ثلاثة من ذوي الحِجا من قومه لقد أصابت فلاناً فاقة، فحلت له المسألة حتى يصيب قواما من عيش، أو قال: سدادا من عيش [5].
الآن اشتغال الناس، وأكثر الأسئلة التي لا يكاد الإنسان هذه الأيام أن يسمع سواها عن الأسهم، وليته شيء يستحق، كما قلنا لكم مراراً: كله على ثلاثة وأربعة أسهم، الفقر يبدو أنه دخل في أعماق القلوب، كأن رزقهم على هذين السهمين، أو الثلاثة التي فيها ما فيها من الشبهة، ومن الربا، وبرنامج أصلاً ما وُضِّح ولا طُرح للآخرين بشكل، ومع ذلك التهافت عليه، والتكالب عليه، وإذا فتح وقت التداول صارت مشاغبات، ومزاحمات، ومضاربات. أنتم رأيتم الذين يتزاحمون، هل صاروا أثرياء؟ ما يأتيهم إلا ما كتب لهم، ومن هؤلاء الناس بل كثير منهم مَن يغرقون في الديون، ومن رديء إلى أردأ، ومن سُفول إلى أسفل، فهو لا يزال يتقهقر وينحط في دركات الفقر، فهل حرصه جلب له الغِنى؟ وهل الغَنيّ إنما صار غنياً لفرط حرصه، ولزيادة اجتهاده في الجمع؟ أبداً، لكن الله قد كتب له ذلك، بذل الأسباب فكتب الله له هذا، وكتب للآخر أشياء أخرى، هذا كتب له قوة بدنية، وهذا كتب له أولاداً -ما شاء الله، تبارك الله، وهذا كتب له عافية في البدن، وهذا كتب له راحة في البال، وهذا كتب له تفوقاً في دراسته. وزع الله هذه الأمور بين الناس، فالإنسان يرضى بما أعطاه الله ، ولا يعتقد أن المخلوقين يملكون له شيئاً من هذا.
وفي هاتين الجملتين دليل على أنه من نقص التوحيد أن الإنسان يسأل غير الله، ولهذا تكره المسألة لغير الله عزّ وجل في قليل أو كثير، والله سبحانه وتعالى إذا أراد عونك يسر لك العون سواء كان بأسباب معلومة أو غير معلومة، فقد يعينك الله بسبب غير معلوم لك، فيدفع عنك من الشر ما لا طاقة لأحد به، وقد يعينك الله على يد أحد من الخلق يسخره لك ويذلِّله لك حتى يعينك، ولكن مع ذلك لا يجوز لك إذا أعانك الله على يد أحد أن تنسى المسبب وهو الله عزّ وجل. الخامسة: " وَاعْلَم أَنَّ الأُمّة لو اجْتَمَعَت عَلَى أن يَنفَعُوكَ بِشيءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ لَك " الأمة كلها من أولها إلى آخرها لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لن ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، وعلى هذا فإن نفع الخلق الذي يأتي للإنسان فهو من الله في الحقيقة لأنه هو الذي كتبه له وهذا حث لنا على أن نعتمد على الله عزّ وجل ونعلم أن الأمة لا يجلبون لنا خيراً إلا بإذن الله عزّ وجل. السادسة: " وإِن اِجْتَمَعوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشيءٍ لَمْ يَضروك إلا بشيءٍ قَد كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ " وعلى هذا فإن نالك ضرر من أحد فاعلم أن الله قد كتبه عليك فارض بقضاء الله وبقدره، ولا حرج أن تحاول أن تدفع الضر عنك، لأن الله تعالى يقول ﴿ وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا ﴾ ( الشورى: 40).