وتابع قائلا: "القدماء المصريون كانوا يحتفلون بنشيد أيضا يقال في الاحتفال، يقولون فيه إن النيل هو الذي يروي المراعي وهو المخلق الذي يغزي الماشية، وهو الذي يسقط من السماء الأمطار وهو الذي يعطي الفقراء ويجعل الإنسان يحب أخيه"، مشيرا إلى أن الحضارة المصرية كانت مؤمنة بالإله الواحد والظواهر الكونية، وكانوا يقدسون أي ظاهرة كونية، وكانوا يعتبرون النيل هو الحياة ويحترمون الإنسان والجماد الذي شكلوا منه الأحجار، وما تم في الفيلم يعتبر بمثابة وضع السم في كوب اللبن حتى يظل لأجيال.
الصفحه دى يتيمه, حاول تضيفلها لينك فى صفحات تانيه متعلقه بيها. عروس النيل ( بالعربى: عروس النيل) الصنف فيلم فنتازيا تاريخ الصدور 2 نوفمبر 1963 مدة العرض 105 دقيقه البلد مصر اللغه الاصليه اللغه المصريه الحديثه الطاقم المخرج فطين عبد الوهاب [1] الإنتاج رمسيس نجيب البطوله لبنى عبد العزيز موسيقى على إسماعيل معلومات على tt0372771 السينما. كوم 1005846 تعديل عروس النيل فيلم من افلام السينما المصريه. المحتويات 1 تاريخ 2 تمثيل 3 لينكات برانيه 4 مصادر تاريخ [ تعديل] عروس النيل اتعمل سنه 1963 و كان من اخراج فطين عبد الوهاب. تحميل ومشاهدة فيلم عروس النيل فيلم لرشدي اباظة - نجم نيوز. تمثيل [ تعديل] لينكات برانيه [ تعديل] عروس النيل على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت - IMDb (الإنجليزية) عروس النيل على موقع قاعدة بيانات الأفلام المصريه (العربية) عروس النيل على موقع elFilm - الفيلم (العربية) مصادر [ تعديل] ↑ — تاريخ الاطلاع: 7 مايو 2016 الصفحه دى فيها تقاوى مقاله عن فيلم. و انت ممكن تساعد ويكيپيديا مصرى علشان تكبرها.
من جانبه الدكتور عماد مهدي عضو اتحاد الآثاريين المصريين، والباحث الآثري في حديثه لـ"بوابة الأهرام"، أن العمل الدرامي "عروس النيل" له تأثير على الأجيال أكثر من 1000 كتاب، مشيرا إلى أن فيلم المخرج فطيم عبدالوهاب "عروس النيل" خرج للنور عام 1963، وفكرة الفيلم كانت للفنانة لبنى عبدالعزيز، وتم عرضه منذ ما يقرب من حوالي 60 عاما وحقق نجاحا كبيرا لأنه تحدث عن الحضارة المصرية بشيء من الكوميديا مع الدراما، ولكن الفيلم صدر فكرة خاطئة وهي فكرة إلقاء فتاة في النيل، في يوم الاحتفال الذي كان يقوم بها القدماء المصريون، وهذه المعلومات خاطئة لأن ليس هناك أي فتاة أو بشر يتم التضحية به في النيل. وكان الفيلم يحكي قصة حب خيالية بين رجل من العصر الحديث وآخر عروس نيل مصرية "هاميس"، والفيلم من فكرة لبنى عبدالعزيز التي قامت بدور البطولة فيه، وتأليف كامل يوسف، وإخراج فطين عبدالوهاب، وشاركها رشدي أباظة وشويكار وعبدالمنعم إبراهيم، ومازالت السينما المصرية تقدمه بشكل مستمر رغم أنه يحمل معلومات خاطئة عن الحضارة المصرية. وأضاف الباحث الآثري، أن فيضان النيل يقام يوم 15 أغسطس، وكان القدماء المصريين يحتفلون به كل عام ويقام احتفال كبير له، وكان يوجد تمثال "حعبي" في كل منصة وتمثال زوجته "ريبت"، تمثال الزوجة كان من الذهب أو الفضة، وكان يقام الاحتفال في صورة لائقة وحضارية كبيرة، وكن يتم إلقاء الظهور والورود في النيل، ولم يرد في أي مرجع تاريخي عن إلقاء عروسة بشرية في النيل أو فتاة كما صورها الفيلم وشوه الحضارة المصرية بهذه الصورة الذي قدمها في العمل السينمائي.
» فألقى البطاقة في النيل قبل يوم الصليب بيوم وقد تهيَّأ أهلُ مصر للجلاء والخُروج، لأنَّهُ لا تقوم مصلحتهم فيها إلَّا بالنيل، فلما ألقى البطاقة أصبحوا يوم الصليب وقد أجراه الله ستة عشر ذراعًا في ليلة واحدة، فقطع الله تلك السُّنَّةَ السُّوء عن أهل مصر إلى اليوم. كان للعرب رأياً آخر فيما رووه عن أخبار مصر عندما فتحوها، فنجد تلك الرواية المذكورة بالأعلى والتي تم نسبها لعصر عمرو ابن العاص في عهد الخليفة عمر ابن الخطاب والتي تشير بشكل واضح إلى قصة عروس النيل واعتبارها عادة سنوية لدى المصريين ليفيض النهر، وتعرض القصة رفض عمرو ابن العاص ثم عمر ابن الخطاب تباعاً ثم حدوث معجزة مصدرها إيمان الخليفة فيجرى النيل ويفيض فوق العادة. والرواية التي بين أيدينا لا هى من نصوص القرآن او الحديث ولا تصنف كذلك بل هى مجرد رواية لخبر متناقل عن تلك الفترة كتبه مؤرخون وليست رواية مقدسة أو سماوية, وعند تفنيدها فسنجد بعض النقاط الغير منطقية وأولها أن تلك الرواية تتحدث عن أن ذلك الفعل طالب به مصريون وهؤلاء لهم إحتمالين لا ثالث لهم: الأول: أنهم يتبعون الديانة المصرية القديمة والتى لم يرد لنا فى اى نص ولا بردية ولا بأى شكل ممارسة المصريون القدماء لذلك الطقس فى أى زمن فالرواية منفية من تلك الزواية.
ومن ثم جاء منها كلمة النيل،كما أن" تعبير "نا إترو عا" هو الذى جاء منه كلمة "ترعة" فى مصر الحديثة. في الميثولوجيا الإغريقية فإن إله النيل وتمثيله هو الإله "نيلوس" وهو واحد من ثلاثة ألاف إله يمثلون الأنهار من نسل الإله اوشيانوس. وهذا التمثيل لم يكن مصرياً قديما في الأصل وإنما هو جزء من ثقافة الإغريق التي دخلت إلى مصر بعد دخول الإسكندر الأكبر إليها. الإله "نيلوس" إله النيل فى المثيولوجيا الإغريقية. أما في مصر القديمة فلم يكن هناك إلها للنيل أو تجسيد له، وإن أشارت النصوص والديانة المصرية القديمة لبعض الآلهة التي كانت مرتبطة بالنيل. فعلى سبيل المثال فإن الإله "خنوم" سيدة منطقة إلفنتين هو رب الفيضان والمتحكم فيه ، أما تمثيل الفيضان فهى الإلهة "ساتت" زوجة الإله "خنوم". بينما إبنتهما "عنقت" هي سيدة جنادل النيل، أما الإله "حعبى" (ينطق أيضا حابى) فهو روح الفيضان وليس النيل نفسه كما يظن البعض. الإله "حعبى" روح الفيضان. لم يكن للمصريين القدماء تصوراً واضحاً لمنابع النيل أو مصدره، فالفيضان هو دموع الإلهة "إيزيس" حزناً على زوجها أوزير (أوزوريس). فيلم عروس النيل السينما. اما منابع النيل فكانت فى كهف بأسوان بجزيرة إلفنتين كما أشارت لوحة المجاعة التي كتبت في عصر البطالمة، كما عرف المصريون القدماء مقياس النيل وكانت كل المعابد المصرية تقريباً بها مقياس خاص بها.
ويرى إخلاص الدين لله الواحد الأحد الكامل المنعم بجميع النعم الظاهرة والباطنة هو السفه والأمر المتعجب منه كما قال المشركون: أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ثم أخبر أيضا أن الذين يعبدونهم من دون الله في شغل شاغل عنهم باهتمامهم بالافتقار إلى الله وابتغاء الوسيلة إليه فقال: ( أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ) من الأنبياء والصالحين والملائكة ( يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ) أي: يتنافسون في القرب من ربهم ويبذلون ما يقدرون عليه من الأعمال الصالحة المقربة إلى الله تعالى وإلى رحمته، ويخافون عذابه فيجتنبون كل ما يوصل إلى العذاب. تفسير سورة الإسراء تفسير السعدي. ( إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا) أي: هو الذي ينبغي شدة الحذر منه والتوقي من أسبابه. وهذه الأمور الثلاثة الخوف والرجاء والمحبة التي وصف الله بها هؤلاء المقربين عنده هي الأصل والمادة في كل خير. فمن تمت له تمت له أموره وإذا خلا القلب منها ترحلت عنه الخيرات وأحاطت به الشرور. وعلامة المحبة ما ذكره الله أن يجتهد العبد في كل عمل يقربه إلى الله وينافس في قربه بإخلاص الأعمال كلها لله والنصح فيها وإيقاعها على أكمل الوجوه المقدور عليها، فمن زعم أنه يحب الله بغير ذلك فهو كاذب.
17- الثناءُ على القرآنِ وبيانُ إعجازِه، وذكرُ المطالبِ المتعنتةِ التي طالب بها المشركونَ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم، ورَدُّ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على هذا بأنَّه خارِجٌ عن وظيفةِ الرَّسولِ وطَبيعةِ الرِّسالةِ. 18- حكايةُ جانبٍ مِن قصةِ موسَى -عليه السلامُ- معَ فرعونَ. 19- بيانُ أنَّ هذا القرآنَ أنزَله الله تعالى بالحقِّ، وبالحقِّ نزَل، وأنَّه فصَّله وبيَّنه وأحكَمه ليقرأَه النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم على الناسِ على تؤدةٍ وترتيلٍ، وأنَّه نزَّله مفرقًا، وأنَّ أهلَ الكِتابِ والعُلَماءَ الذين عَرَفوا الوَحيَ والنبُوَّةَ إذا يُتلَى القُرآنُ عليهم يَخِرُّونَ للأذقانِ سُجَّدًا خاشِعينَ لله. 20- خَتمُ السُّورةِ بالأمرِ بحمدِ الله الذي لم يتَّخذْ ولدًا، ولم يكنْ له شريكٌ في الملكِ، ولم يكنْ له وليٌّ مِن الذلِّ، والأمرِ بتكبيرِه.