سمو أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية كرم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مساء الثلاثاء، الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية لهذا العام 2022 في قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية، وذلك تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله. الامير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز. وأقيم حفل خطابي بهذه المناسبة، حيث عُزف السلام الملكي، ثم القرآن الكريم، بعدها ألقى صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس هيئة الجائزة، كلمة قال فيها: «إنها جائزة الملك فيصل، اسمه فيصل، والفيصل يميّز الحق من الباطل، والجمال من التوحش، والطيّب من السيّئ، هكذا عاش وهكذا مضى لا يُشبه أحداً ولا يشبه أحد، رحمك الله يافيصل ودامت فيكم ذكراه». بعدها أعلن الأمين العام للجائزة، الدكتور عبدالعزيز السبيل، أسماء الفائزين وهم سبع شخصيات وعلماء أسهموا في إثراء البشريّة بإنجازاتهم واكتشافاتهم المهمة وبرزوا في مجالات خدمة الإسلام، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم، كما نقلت وكالة الأنباء السعودية. وتسلم كل من فخامة الرئيس الأسبق لجمهورية تنزانيا المتحدة، علي حسن مويني، والبروفيسور حسن محمود الشافعي، جائزة خدمة الإسلام، أما جائزة اللغة العربية والأدب فمُنحت لكل من البروفيسورة سوزان ستيتكيفيتش وللبروفيسور محسن الموسوي.
وكان أكثر من ألفي مشارك تنافسوا في المهرجان على مدى اثنين وأربعين يوماً في اثنين وعشرين فئة للفوز بأكثر من أربعمائة وستين جائزة بإجمالي مئتين وخمسين مليون ريال.
أمير المدينة المنورة فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز رفع الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به، الذي وجه صاحب السمو الملكي ولي العهد بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز. ونوه أمير منطقة المدينة المنورة بالاهتمام الكبير من خادم الحرمين الشريفين بخدمة قاصدي المدينة المنورة من الحجاج والمعتمرين والزائرين، والتيسير عليهم لتأدية عبادتهم براحة واطمئنان، مشيراً إلى أن مشروع الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوسعة مسجد قباء، يدشن مرحلة جديدة ومتواصلة من الاهتمام والرعاية الكبيرة التي توليها المملكة العربية السعودية بالإسلام والمسلمين، ولا سيما مسجد قباء وهو المسجد الأول في الإسلام. كما قدم الأمير فيصل، باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة، الشكر والعرفان لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء بمناسبة زيارته للمدينة المنورة، وإعلانه إطلاق أكبر توسعة في تاريخ مسجد قباء، وتطوير المنطقة المحيطة به، وتوجيهه بتسمية المشروع باسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
عقب ذلك صرح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز - أمير منطقة الرياض – لوسائل الإعلام, حيث عبّر سموه في تصريحه عن سعادته بمشاركته في هذه الاحتفالية وتخريج هذه النخبة من أبنائه الطلبة, الذين تجاوزا كل الصعاب, وسهلت لهم الدولة كل المواقع, وأتاحت لهم كل الإمكانيات, فأبدعوا فيها ليصلوا إلى هذه اللحظة, متمنياً بأن يكونوا خريجين متمكنين في تخصصاتهم, راجياً لهم الله التوفيق ولقيادتنا الحكيمة دوام العز والتمكين. كما وجّه سموه رسالة أبوية لأبنائه الطلاب قال فيها: هذا وطنكم قدموا له ما تستطيعون, فقد قدمتم له وأنتم طلبة, وستواصلون ذلك في أعمالكم بإذن الله, فوالدكم الملك سلمان ينظر إليكم بعين الاعتزاز, فاستمروا في عملكم وفي عطائكم لأن الوطن يستحق. ثم ذكر سموه أنه شاهد اليوم تطوراً وإنجازات رائعة في الجامعة, فمنسوبيها يعملون بجد واجتهاد, لذلك هم دائماً يحصدون الإنجازات والثناء. الامير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز. ودعا في ختام تصريحه أن يحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز, وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ، وأن يحفظ الله هذه البلاد ، ويديم عليها أمنها وأمانها واستقرارها.
كرم الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، بقصر الحكم الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته السادسة في أشواط المزاين للإبل، والسواحل، والأصائل ومسابقات الطبع، والهجيج من جميع الألوان الستة المجاهيم والوضح والصفر والشعل والشقح والحمر. كما كرم الأمير فيصل بن بندر في الحفل الذي نظمه نادي الإبل، رئيس وأعضاء لجنة التحكيم والشركات الراعية. أمير الرياض يكرم الفائزين بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل. وأكد الأمير فيصل بن بندر في كلمة ألقاها في الحفل على أن الأصالة التاريخية والموروث العربي ينبعان من هذه البلاد، مُقدّراً دعم القيادة الرشيدة في الحفاظ على هذا الإرث العريق. وأشار أمير الرياض إلى مدى ترابط الإبل في تاريخ المملكة، واستحضار معارك المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن – طيّب الله ثراه – التي قطعها لبناء البلاد من على ظهور الإبل. وقدم الأمير فيصل بن بندر شكره لملاك الإبل على مساهمتهم في تعزيز الموروث، معرباً عن فخره واعتزازه بما قُدم وأُنجز هذا العام، مثنياً على جهود نادي الإبل في هذا الشأن وبوقوف ملاّك الإبل على استدامة المسابقات وحفظ السلالات. من جهته أورد المهندس بندر القحطاني المدير التنفيذي لنادي الإبل، أنه وبالقربِ من هذا المكان وحول هذا القصر العامر، كانتُ الوفودُ تنيخُ ركائِبها في (المناخ) المخصّص لإبلِ المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل -طيب الله ثراه-، ومطايا أبطالِ جيشِ التأسيس.
فاعطاه الحارث سيفه. فلما اخذه من يده هزه, وقال:الحديث ذو شجون ثم ضربه بالسيف حتى قتله فقيل له: يا ضبة افي الشهر الحرام!! فقال (سبق السيف العذل) فهو اول من سار عنه هذه الامثال الثلاثة..
قال له شن ما هذا بكلامك فاخبرني عن صاحبه قال له ابنتي فخطبها منه فزوجه اياها فحملها شن الى اهله فلما راوها قالو وافق شن طبقة أنقر هنا لمتابعة صفحة السمير على الفايسبوك
[١] وعندما دخل شن والرجل إلى القرية رأيا جنازة، فسأل شن الرجل: أحيًا ترى من على هذا النعش أم ميتًا؟ فتجاهل الرجلُ شنًا ولم ينطق ولا بأي كلمة ، وعندما اقترب الرجل من بيته أبى أن يترك شنًا دون أن يأخذه إلى منزله، وكان عند الرجل ابنة اسمها طبقة، ولما وصل إلى المنزل حدّث ابنته بغرابة أسئلة شن، فأخبرت البنت أباها أن شنًا ليس جاهلًا، وأن لأسئلته تفسير وتوضيح. [١] أما سؤاله: أتحملني أم أحملك فقصد به: أتحدثني أم أحدثك ونحن في طريقنا كي لا نشعر بالملل من طريق السفر، أما استفهامه عن الزرع: أأكل أم لا؟ فهو يقصد هل استطاع أصحاب الزرع أن يبيعوه ويأكلوا من ثمنه أم لا؟ وأما عن الجنازة فهو قصد بسؤاله: هل ترك هذا المتوفى ولدًا بعده يحيا اسمه وذكره به أم لا؟ وعندما فهم الرجل مقصد أسئلة شن خرج وأجابه عنها، ولكن شنًا عرف أن هذا ليس بكلام الرجل، وسأله من صاحب هذا الكلام، وعندما عرف شن أن طبقة هي من أجابت أُعجب برجاحة عقلها وذكائها، وخطبها من أبيها وتزوجها، ولما عرف أهله ذكاءها وفطنتها قالوا: وافق شن طبقة. قصة مثل: وافق شن طبقة - سطور. [١] المراجع [+] ^ أ ب ت أبو عبيد البكري، شرح كتاب الأمثال ، صفحة 100. بتصرّف.
قصة "وافق شن طبقة" | برنامج يحكى أن - YouTube