مشاهدة مسلسل الهيبة الجزء الاول الحلقة 9 التاسعة بطولة تيم حسن ونادين نسيب نجيم – جبل وعليا في الهيبة 1 الحلقة 9 Full HD season 1 شاهد بدون اعلانات جودة BluRay 1080p 720p 480p مسلسل الدراما اللبناني الهيبة كامل يوتيوب اون لاين تحميل vip مجاني على موقع شوف نت اوسمة الجزء 1 الحلقة 9 الموسم 1 الهيبة الهيبة 1 الحلقة 9 الهيبة الجزء 1 الحلقة 9 الهيبة الموسم الاول الحلقة 9 كاملة مسلسل مسلسلات عربية 2019 يوتيوب تصنيفات مسلسل الهيبة
مشاهدة مسلسل الهيبة الجزء الاول الحلقة 19 التاسعة عشر بطولة تيم حسن ونادين نسيب نجيم – جبل وعليا في الهيبة 1 الحلقة 19 Full HD season 1 شاهد بدون اعلانات جودة BluRay 1080p 720p 480p مسلسل الدراما اللبناني الهيبة كامل يوتيوب اون لاين تحميل vip مجاني على موقع شوف نت اوسمة الجزء 1 الحلقة 19 الموسم 1 الهيبة الهيبة 1 الحلقة 19 الهيبة الجزء 1 الحلقة 19 الهيبة الموسم الاول الحلقة 19 كاملة مسلسل مسلسلات عربية 2019 يوتيوب تصنيفات مسلسل الهيبة
مشاهدة مسلسل الهيبة الجزء الاول الحلقة 24 الرابعة والعشرون بطولة تيم حسن ونادين نسيب نجيم – جبل وعليا في الهيبة 1 الحلقة 24 Full HD season 1 شاهد بدون اعلانات جودة BluRay 1080p 720p 480p مسلسل الدراما اللبناني الهيبة كامل يوتيوب اون لاين تحميل vip مجاني على موقع شوف نت اوسمة الجزء 1 الحلقة 24 الموسم 1 الهيبة الهيبة 1 الحلقة 24 الهيبة الجزء 1 الحلقة 24 الهيبة الموسم الاول الحلقة 24 كاملة مسلسل مسلسلات عربية 2019 يوتيوب تصنيفات مسلسل الهيبة
مشاهدة و تحميل الحلقة: 10 الحلقة العاشرة 10 / 8. 0 اللغة: العربية الجودة: WEB-DL - 1080p انتاج: لبنان السنة: 2021 مدة المسلسل: 45 دقيقة اكشن اثارة دراما تاريخ الإضافة: الخميس 28 10 2021 - 06:09 مساءاً تاريخ اخر تحديث: الإثنين 29 11 2021 - 11:33 مساءاً
يعني ما نقدروش نعمموه على النساء او نعمموه على الرجال. انا نسميهم مرضى و في الغالب تلقاهم ما يعرفوش طعم السعادة لان الله حرمهم منها. هذه مجرد فكرة مممكن تكون صح وممكن تون خطأ. والله أعل م. مرورك اسعدني ابقى معنا بافكارك اخي 2014-06-30, 14:06 رقم المشاركة: 19 يهمني راي الرجال فيما يتعلق بالرجال و النساء فيما يتعلق بالنساء غاليتي سؤالك لا يتعلق بالرجل فقط لا بل تحدثت عن الرجل الذي لا يستطيع نسيان من احبها خصوصا ان لم يتزوجها. ل كن لا مشكلة ساناقشك فيما يتعلق بالمراة حتى المراة لا تحب الرجل الذى يحبها بمبالغة شديدة لدرجة الضعف والهوان المراة تحب من يحبها الضعف و الهوان أمر آخر الحب أمر و الشخصية أمر آخر المرأة تحب من يحبها - إلا ان كانت متعلقة بشخص آخر او مريضة بالغرور- و الحب لم يكن يوما ضعفا و هوانا. هل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل..؟! | المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث. الضعف و الهوان متعلق بالشخصية.. فهناك الضعيف حتى و ان لم يكن يحب الحب يشمل أسمى الصفات حب الخير للمحبوب التوجيه النصح السعي لفعل كل ما يفيده.. الخ الخضوع و غيره لا علاقة له بالحب كما قلت بل بشخصية المرء.
فلم يأت راو من الرواة ليقول إن راوية هذا الحديث السيدة عائشة رضي الله عنها، امرأة، وشهادتها نصف شهادة الرجل، فكي نقبل روايتها للحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، علينا أن نضم لها امرأة أخرى، كي تقبل روايتها!! كما أنه لا يوجد مانع شرعي، ولا نص ديني، يمنع المرأة من الفتوى وتحملها، والفتوى هي إخبار عن الله ورسوله، ووجد من نساء النبوة من تفتي كالسيدة عائشة، وغيرهن من النساء على مدار التاريخ الإسلامي.
خامسًا: قبلت الشريعةُ شهادة النساء جملةً في مسائل عدَّة ولم تردَّها، قال ابن قدامة: "لا نعلم بين أهل العلم خلافًا في قبول شهادة النساء المنفردات في الجملة. لماذا شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟ - الموقع الرسمي للباحث سامر إسلامبولي. قال القاضي: والذي تقبل فيه شهادتهنَّ منفرداتٍ خمسةُ أشياء: الولادة، والاستهلال، والرضاع، والعيوب تحت الثياب كالرتق والقرن والبكارة والثيابة والبرص، وانقضاء العدة" ( [7]). سادسا: مِن حكم التشريع في هذا التفريق في الشهادة حفظُ حقوقِ الناس والحرصُ على عدم ضياعها، فالشهادة عند القضاءِ تحتاج مداومَةً، وتحتاج قدرًا زائدًا من الضبط وتحمُّل المسؤولية، وهذا لا تستطيعه المرأةُ نظرًا لمهامِّها الأخرى المكلَّفة بها شرعًا، ولطبيعة الأحكام المنوطَة بها من البُعد عن الاختلاط وغضِّ البصر ولزوم البيتِ والحياءِ الذي يغلِب على النساء، وهو ما يجعل طلَب الشهادةِ منهنّ في كلِّ وقت متعذِّر، وفي حالة طلبها أيضًا فلا بدَّ من الاحتياط في ذلك؛ نظرًا لهذه العوارض التي هي سببٌ فيما نصَّت عليه الآية من عدم الضبط وسرعة النسيان. سابعًا: إذا كان الحقُّ للمرأة ويتعلَّق بها فإنَّ شهادتها كشهادةِ الرجل أمام القضاء، وهذا من مراعاة حفظِ الحقوق؛ فإنَّ معرفة الإنسان لنفسِه وما يطرأ عليها وضبطه لأحواله أمر مسلَّمٌ به، فكانت شهادة المرأة فيها مثل شهادة الرجل، ولا يقدَّم عليها مع أنَّ الأصل في هذا الباب أن لا تقبل فيه شهادة المرأة، مثل ذلك رمي الرجل لزوجته بالزنا وليس له شهود، فإنَّ قولها مثل قوله، وشهادتها مثل شهادته، قال سبحانه: {وَيَدْرَأ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِين وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِين} [النور: 9].
هل شهادة المرأة نصف شهادة الرجل؟! بقلم: عصام تليمة حازت قضية شهادة المرأة، وأنها نصف شهادة الرجل، نقاشا كبيرا، وجدلا لا ينتهي، ومحاولة للتبرير من الدعاة والمشايخ، وفي هذه الكلمات المختصرة وقفة مع هذه القضية، قضية شهادة المرأة، وهل هي نصف شهادة الرجل، وهي قضية تثار بين الحين والآخر، سواء على الجانب السياسي أو الاجتماعي، أو الثقافي الشرعي، فعند الحديث عن مكانة المرأة، أو دورها السياسي، من حيث الإدلاء بصوتها، أو الترشح، تثار عدة نصوص شرعية للحد من دور المرأة السياسي، أو الاجتماعي، أو الثقافي، وكلها نصوص تشير إلى عدم تساوي عقل المرأة بالرجل. من أبرز النصوص وأهما وأكثرها إشكالا في قضية شهادة المرأة في القديم والحديث، هي آية سورة البقرة، وذلك في معرض حديث القرآن الكريم عن كتابة الديون، وتوثيقها، يقول تعالى: (واستشهدوا شهيدين من رجالكم فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان من الشهداء أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى) البقرة: 282. هنا عدة نقاط مهمة ينبغي أن نعيد التفكير في هذه القضية في ضوئها، وهي: أولاً: هناك فرق بين (الشهادة) و(الإشهاد) فالآية هنا تتحدث عن الإشهاد على العقود، وهو أمر اختياري، وأمر توثيقي مقصود به إثبات حقوق الناس، وأن المرأة بحكم أنه يعتريها الدورة الدموية الشهرية، قد يؤثر ذلك مزاجيا عليها، فهو احتياط وليس شرطا، فلو أن إنسانا جاء بامرأتين تشهدان فقط، فلا حرج عليه، أما (الشهادة) في القضاء والمحاكم وسائر الأمور فهي تتساوى فيه مع الرجل.
قال أبو عبيد: "معنى {تَضِلَّ}: تنسى، والضلال عن الشهادة إنما هو نسيان جزء منها وذكرُ جزء، ويبقى المرء حيران بين ذلك ضالًّا، ومن نسي الشهادة جملة فليس يقال: ضلَّ فيها" ( [4]). فمردُّ الأمر إلى عدَم الضبط وإمكان النسيان، وذلك ما يترتب عليه ضياع حقوق الناس، وهو أمرٌ لا يليق بجدِّيَّة النظام الإسلاميِّ في التشريعات والأحكام. ثالثًا: هذا التنصيف وعدم قبول الشهادة أحيانًا مردُّه إلى التخصُّص وعدم الاطلاع، فمن لم يكن من عادتِه أن يطَّلع على شيء أو ليست له به خبرة، فإنه لا تقبَل شهادته فيه مطلقًا حتى ولو كان عدلًا ذكرًا؛ ولذا لم تقبل الشريعة شهادة الرجال فيما يخصُّ النساءَ كالحيض والنفاسِ وغيره؛ لأن مِن شأن الرجال أن لا يطَّلعوا عليه، فالقول فيه قول النساء ( [5]).
كما فضل الإسلام أن ينزه المرأة عن الشهادة فيما يسبب لها حرجا بالغا، مثل الشهادة على الزنى، فهنا تقدم شهادة الرجل ليس تفضلا له، بل لأنه أقدر على النظر والتدقيق في مثل هذه الأوضاع الحرجة، إذ إن المرأة تستحي أن ترى، ويكون معها بقية الشهداء الأربعة، ويمنعها الحياء من وصف ما رأت، وصفا دقيقا، كما فصل الإسلام في شروط إقامة هذا الحد في الشهادة. هذه نظرات في قضية تثار بين الحين والآخر، بغية الانتقاص من نصف المجتمع (المرأة أو للتلويح بها في قضايا انتخابية بغية صرف الناس عن التصويت لمرشح امرأة، بحجة نصوص لم تفهم على وجهها الصحيح، وهي نظرة تضع المرأة في وضعها اللائق بها، وفق منظومة الإسلام العظيمة تحت قاعدة قوله تعالى: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض) وقوله صلى الله عليه وسلم: "إنما النساء شقائق الرجال".