لمشاهدة الصورة بحجمها الأصلي اضغط هنا جودة الطباعة - ألوان جودة الطباعة - أسود ملف نصّي ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا قال الله تعالى: ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا ، فيذرها قاعا صفصفا لا ترى فيها عوجا ولا أمتا ( طه: 105 – 107) — أي ويسألك – أيها الرسول – قومك عن مصير الجبال يوم القيامة، فقل لهم: يزيلها ربي عن أماكنها فيجعلها هباء منبثا. فيترك الأرض حينئذ منبسطة مستوية ملساء لا نبات فيها, لا يرى الناظر إليها من استوائها ميلا ولا ارتفاعا ولا انخفاضا. التفسير الميسر بالضغط على هذا الزر.. سيتم نسخ النص إلى الحافظة.. حيث يمكنك مشاركته من خلال استعمال الأمر ـ " لصق " ـ
ويسألونك عن الجبال - للشيخ ياسر الدوسري - YouTube
ويسألونك عن الجبال تلاوه رائعه للشيخ عبدالله كامل - YouTube
القارئ محمد اللحيدان/ويسألونك عن الجبال /🌺🌹💙 - YouTube
وها نحن مع سورة طه المكية، فهيا بنا نصغي لنستمع تلاوة هذه الآيات المباركة، ثم نتدارسها، والله تعالى نسأل أن ينفعنا بما ندرس.
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) القول في تأويل قوله تعالى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) يقول تعالى ذكره: ويسألك يا محمد قومك عن الجبال، فقل لهم: يذريها ربي تذرية، ويطيرها بقلعها واستئصالها من أصولها، ودكّ بعضها على بعض، وتصييره إياها هباء منبثا
من هو خازن الجنة من الملائكة ويكيبيديا، رضوان هو خازن الجنة من الملائكة وكان إذا أتى رمضان كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يقوم له " نجد جنتي وزينها للصائمين " في دليل كبير على ان للصائمين اجر عظيم من الله تعالى فالصيام جنة ويجب على كل مسلم ان يحافظ على صومه وأن يصونه حتى يقبله الله تعالى منه، واعتقد الكثير من المسلمين أن خازن الجنة هو رضوان في كثير من الأحيان كما ورد اسمه في الأحاديث الصحيحة والسنة النبوية. وفي حديث اخر بين في ما معناه ان رضوان خازن الجنة يأتي بشربة ماء من الجنه لمن يقرأ سورة يس ولا يقبض ملك الموت روحه الا بعدما يأتي رضوان بشربة الماء من الجنة، كما أخبرنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومن خلال هذه الدلائل وذكر اسمه في العديد من الأحاديث الصحيحة والسنة النبوية الشريفة تبين لنا أن، خازن الجنة هو رضوان ولا احد يعلم ويقوم بعمل الكثير من الاعمال والاشيا الا هو الذي وكل بذلك كما قرأنا وعرفنا الدلائل الدينية.
ومن الجدير بالذكر بأن أول نعيم يحصل عليه المؤمن عند دخوله إلى الجنة هو الخلود، فلا يخاف بعدها من الموت أو المرض، ومن النعم الأخرى في الجنة خازن الجنة أو الرضوان الذي خصصه الله -سبحانه وتعالى- لرعاية عباده الصالحين، والدليل على ذلك قول الله -سبحانه وتعالى- في سورة الزخرف( (وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأنفس وَتَلَذُّ الأعين وَأَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)). وفي سورة الرعد قال الله سبحانه وتعالى( (﴿وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلَائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍ * سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ)). أسباب دخول الجنة يوجد الكثير من الأسباب التي تكون سبب لدخول الجنة، ومن أهمها: اولاً: الأيمان بالله سبحانه وتعالى، وكتبه، ورسله، وبسنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، والملائكة، وبالقدره، واليوم الأخر.
خازن الجنة وردت العديد من الاحاديث النبوية الشريفة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ان رضوان هو خازن الجنة فعن حديث أنس عند ابن حبان في المجروحين، وابن عدي في الكامل، والعقيلي: أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كان أول ليلة من رمضان نادى الله رضوان خازن الجنة فيقول: نَجِّد جنتي، وزينها للصائمين ومن الاحاديث التي جاءت تؤكد على ان رضوان هو خازن الجنة حديث أبي بن كعب عند القضاعي في مسند الشهاب وهو حديث طويل وفيه: "وأيما مسلم قرأ يس وهو في سكرات الموت لم يقبض ملك الموت روحه حتى يجيئه رضوان خازن الجنة بشربة من الجنة فيشربها وهو على فراشه، فيقبض ملك الموت روحه وهو ريان". صفات الجنة يصدق المسلمون بأن نعيم الجنة لا يوجد له وصف ليس له نظير ولا مطابق فيما يعلمه أهل الدنيا، قال الله في الحديث القدسي: «أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فاقرؤوا إن شئتم: لَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ " وقد اعد الله الجنة ثواب للصابرين المتقين الذين امنوا بالله ولم يجعلوا معه احد وناصروا الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ونصروا الإسلام ورفعوا راية الحق.
إشتهر إسم خازن الجنة بين العلماء بإسم: رضوان "للإشارة إسم رضوان خازن الجنة غير مثبت في لا في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية، بل هو إسم إشتهر بين أهل اللدين والعلم، لهذا أنصحك بمتابعة الشرح كي تفهم المصدر الحقيقي لهذا الإسم، ومذا شرعيته، وجواز تداوله". الجنة في الإسلام قال الله تبارك وتعالى: ( أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر)، ف قال أبو هريرة: " اقرءوا إن شئتم" ، نعم إنها الجنة النعيم الخالد اللذي يبحث عنه، ويتمناه أي مؤمن ومؤمنة، فالجنة هي المكان اللذي خصصه الله تعالى لعباده الصالحين، اللذين أدوا الفرائض وإجتهدوا في السنن، وزادوا في إيمانهم ومعاملتهم الصالحة مع العبد، ومع الله تعالى فكانت الجنة خير جزاء لهؤلاء، وقد أشاره الله تعالى في كتابه أن وصف الجنة وكل موجوداتها لن يخطر قط على بال بني البشر. إن الجنة هي حقيقة ثابة في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، وقد فرض على المؤمن الإيمان بها إيمانا قطعيا لا يتخلله أذنى شك، لأن الإيمان بالجنة جزء لا يتجزء من الإيمان بالله تعالى والإعتراف بقدرته وعضمته، فالجنه هي آخر شيء يترتب عن اليوم الآخر. رضوان خازن الجنة خازن الجنة هو ملاك خلقه الله تعالى من نوره، كسائر الملائكة وكلف بحراسة الجنة، كما هو الحال مع مالك خازن النار، وكجبريل، وإسرافيل، وميكايل عليهم السلام، وغيرهم من الملائكة التي أعزهم الله تعالى وجعل منهم نورا يهتدى به، فقد أمر الله تعالى بالإيمان بهذه الملائكة، وجعل منهم ركنا أساسيا من أركان الإيمان الستة، وعليه حثنا بالإقتداء بهذهم، والتصديق بما جاؤا به، والأخد بما علمونا إياه خاصة في ديننا الحنيف، وتجدر الإشارة إلى أن رضوان خازن الجنة هو إسم إشتهر بين علماء الفقه فقط.
وهذا إسناد ضعيف جدا، فيه زافر بن سليمان ، ضعفه جماعة من المحدثين. وقال الحافظ في التقريب: صدوق كثير الأوهام. انتهى وفيه ثابت الثمالي ، متروك الحديث. ضعفه أئمة الجرح والتعديل، كما في التهذيب أيضا. فهذا الأثر واهي الإسناد لا يصح عن علي بن الحسين - رحمه الله-. وفي النصوص الشرعية الثابتة ما يغني عن هذه الأحاديث والآثار الضعيفة، ومن نظر في كتاب مثل رياض الصالحين على سبيل المثال في أبواب الصبر وغيرها، لوجد ما يغنيه من صحيح الحديث عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-. والله أعلم.
و أبو يعلى في "المسند" كما في "المطالب العالية". كلاهما ( ابن أبي الدنيا ، وأبو يعلى) قالا: حدثنا خلف بن هشام، نا أبو مطرف مغيرة الشامي، عن العرزمي، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده رفعه: إِذَا جَمَعَ اللَّهُ الْخَلَائِقَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، نَادَى مُنَادٍ: أَيْنَ أَهْلُ الْفَضْلِ؟ فَيَقُومُ نَاسٌ وَهُمْ يَسِيرٌ، فَيَنْطَلِقُونَ إِلَى الجنة سراعاً. فتلقاهم الْمَلَائِكَةُ، فَيَقُولُونَ: إِنَّا رَأَيْنَاكُمْ سِرَاعًا إِلَى الْجَنَّةِ، فَمَنْ أَنْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: نَحْنُ أَهْلُ الْفَضْلِ، فَيَقُولُونَ: وَمَا فَضْلُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: كُنَّا إذا ظُلِمْنَا صَبَرْنَا، وَإِذَا أُسِيءَ إِلَيْنَا عَفَوْنَا، وَإِذَا جُهِلَ عَلَيْنَا حَلُمْنَا، فَيُقَالُ لَهُمُ: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ، فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ. ثُمَّ يُنَادِي مُنَادٍ: أَيْنَ أَهْلُ الصبر؟ فيتقدم نَاسٌ، وَهُمْ يَسِيرٌ، فَيَنْطَلِقُونَ إِلَى الْجَنَّةِ سراعاً، قال: فتلقاهم الْمَلَائِكَةُ، فَيَقُولُونَ: إِنَّا نَرَاكُمْ سِرَاعًا إلى الجنة، فمن أَنْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: نَحْنُ أَهْلُ الصَّبْرِ فَيَقُولُونَ: وَمَا صَبْرُكُمْ؟ فَيَقُولُونَ: كُنَّا نَصْبِرُ عَلَى طاعة الله تعالى، وَكُنَّا نَصْبِرُ عَنْ معاصي الله عز وجل، فَيُقَالُ لَهُمُ: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ فَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ.
منتديات ستار تايمز