[ 19], [ 20], [ 21] علاج ألم في الأذن عند البلع منع يمكن اتخاذ تدابير وقائية فقط للأمراض - شريطة أن يتم تطوير مجموعة من هذه التدابير (مثل التحصين ضد الحصبة والتحصين) وإدخالها في الممارسة السريرية. صحيفة المواطن الإلكترونية. منع حدوث آلام الأذن عند البلع بسبب التهاب الأذن الوسطى أو التهاب اللوزتين ، فضلا عن معظم أعراض الالتهابات المعدية لأجهزة الأنف والحنجرة ، غير ممكن. [ 22], [ 23], [ 24], [ 25] Translation Disclaimer: The original language of this article is Russian. For the convenience of users of the iLive portal who do not speak Russian, this article has been translated into the current language, but has not yet been verified by a native speaker who has the necessary qualifications for this. In this regard, we warn you that the translation of this article may be incorrect, may contain lexical, syntactic and grammatical errors.
تعلق جسم غريب بالحلق؛ مثل شوكة السمك. تشخيص سبب الألم عند البلع يجب اللجوء إلى الطبيب عند الإصابة بألم عند البلع، خاصةً إذا صاحبته صعوبة التنفس، أو صعوبة البلع، أو تورم الحلق، أو سعال مُدمَّم، أو بحة صوت لمدة تتخطى الأسبوعين، أو ظهور كتلة في الرقبة، أو ألم مفاصل، أو طفح جلدي ليحدد الطبيب سبب الأعراض، ويستبعد أي مرض خطير، وذلك عن طريق مراجعة الأعراض التي يعانيها المريض، أو فحص الفم والحلق، وإجراء بعض الفحوصات؛ مثل: [٥] [٦] صورة دم كاملة لقياس مستوى كرات الدم؛ وذلك لاكتشاف الإصابة بعدوى فيروسية أو بكتيرية. الأشعة المقطعية، أو الرنين المغناطيسي على الفم والحلق؛ لاكتشاف وجود أية تشوهات أو أورام. سحب خزعة من إفرازات أسفل الحلق؛ لاكتشاف وجود البكتيريا أو الفيروس فيها، وتحديد نوعهما. مزرعة مخاط؛ لتحديد نوع الميكروب، والعلاج المناسب له. اختبار ابتلاع الباريوم، الذي تُستخدَم فيه الأشعة السينية لالتقاط صور للمريء بعد ابتلاع سائل غير مضر يحتوي الباريوم، واتباع مسار الباريوم يعطي فكرة عن مسار الطعام داخل الجسم، ويساعد في اكتشاف الإصابة بأية مشاكل. المنظار الذي يُدخَل عبر الأنف أو الفم لفحص الحلق والمريء، والمنظار أنبوب طويل مرن مزود بكاميرا وضوء يسمح للطبيب باكتشاف أعضاء الجسم من الداخل.
في حال ظهر الألم عند إجرائها فالتشخيص التهاب في الأذن الوسطى، ويعالج دوائيا بالمضادات الحيوية، ومضادات الاحتقان الموضعية والعامة، والمسكنات. التهاب البلعوم أو التهاب الأذن، طالما أنه مستمر ولا يترافق مع أعراض الزكام والسعال، فالأغلب أنه جرثومي، ولا بد من علاجه بالمضادات الحيوية، ومضادات الاحتقان الموضعية والعامة، والمسكنات بوصفة طبية. مع أطيب التمنيات بدوام الصحة والعافية من الله تعالى. مواد ذات الصله لا يوجد استشارات مرتبطة لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
حتى يشعر كل فرد في الاسرة انه شخص مؤثر. ولا يمكن الاستغناء عنه فهو بمثابة الترس الصغير في ميكنة الاسرة. 9- توفير وقت للأبناء يشعرهم بالثقة: على الاب والام ان يهتما بتوفير وقت كافي ووفير للأبناء، حيث يحتاج الاطفال الى الاهتمام والحب والحنان من الاب والام. نصائح تربوية تجعل من تربية الأطفال متعة حقيقية. لهذا يجب ان يهتم الاهل بعطاء جرعة من الحنان والعطف للأبناء. وتوفير هذا الوقت للأبناء يعطيهم ثقة كبيرة بالنفس، ويجب ان يهتم الاب خصوصا بتوفير وقت للأبناء خارج نطاق دائرة العمل. هكذا حيث سرعان ما يكبر الاطفال دون ان يشعر الاهل او يهتم بهم او بمتطلباتهم النفسية والعاطفية، وتفاجئ الاهل بتصرفات من الابناء غير متوقعة على الاطلاق. شاهد أيضًا: 10 نصائح لمراجعة ليلة الامتحان هكذا يجب ان يحرص الاهل على التواصل الدائم مع الابناء، حتى لا يقع اي من الابناء في مشكلة دون التفات الاهل الى ذلك.
وهذا خطأ كبير يستغله الطفل أحياناً لصالحه ولتبرير بعض تصرفاته. والتي قام بها عمداً وهو يعرف أنها غير مقبولة البديل: على الآباء أن يتطوروا مع طفلهم ؛ بالأمس كان طفلاً، وغداً سوف يصبح شاباً، لهذا يجب ألا يتوقف الأهل عند مرحلة الطفولة مع ابنهم، ويجب أن يستوعبوا أن أبناءهم يكبرون يوماً بعد يوم وعاماً بعد عام، خاصة في مرحلة المراهقة الطفل يكتسب العديد من الصفات من الآباء 3- آباء كثيرون لا يدركون أن ابنهم الطفل الصغير يتطور فهمه وإمكاناته ومهاراته ودرجة استيعابه لما يشاهده. وليس ما يسمعه من توجيهات وأوامر تتلخص في: قل ولا تقل، اسمع ما نقول ونفذه ولا تسأل. نصائح تربوية للأطفال - نحو عالم مشرق. والنتيجة أنهم ينسون أنهم قدوة لأبنائهم فيما يقولون ويتصرفون أمامهم يجب أن يعلم الأب والأم أن طفلهما يكتسب العديد من الصفات منهما، ويجب أن يتذكرا كذلك أنهما المثل الأعلى لأبنائهم، وكذلك سلوكيات الأب والأم تتنقل إلى الأبناء عدم مناقشة الابن في حالة التوتر 4- مشاكل الحياة الاقتصادية والاجتماعية للآباء داخل البيت أو نطاق العمل تمتلئ بالضغوطات النفسية والانفعالية، مما يسبب لهم الكثير من القلق والتوتر وانشغال البال. وهذه الحالة المزاجية السيئة، والتي تلازم بعض الآباء حالة وجودهم بالبيت ووسط أطفالهم.
إلا أن آخرين يرون أن تحديد وقت للجدية وإيقاف اللعب في بعض ساعات النهار - سواء للاستذكار أو للصلاة أو للطعام أو مثاله- ينشئ حداً فاصلاً بين حياة اللهو واللعب عند الطفل وبين الجدية والتأثير وهذا ما نميل إليه بالفعل, بشرط أن يتم ذلك تدريجياً في السنتين الأوليين من سني الدراسة الابتدائية, وأن يرتبط إدخال العملية الدراسية لبيئة اللعب إدخالا تشجيعيا وتحفيزيا يصل بالطفل لحب العملية الدراسية, فيتكون لديه مزيج نفسي شعوري بين رغبة اللعب والإنجاز فيه ورغبة التعلم والانجاز فيه. وباعتبار اللعب نشاطاً, فإننا بصدد الحديث عن الحاجة في توجيه ذاك النشاط وإن كان بعض العلماء التربويين أمثال " شابلن " و" لينور" وغيرهم يرى أن اللعب نشاط غرضه الاستمتاع فقط ولا ينصحون بتوجيه ذاك النشاط نحو أي مكسب آخر, إلا أننا نستطيع أن نقف موقفاً متميزاً من الرأيين القائليْن بتوجيه اللعب أو عدم توجيهه, بأن نسمح بعناصر التوجيه الإيجابية في المتعلقات المؤثرة في اللعب, دون التدخل في نفس النشاط الذي يمارسه الطفل. كتوجيهنا لشكل اللعبة, وإمكاناتها, واختيار مكان اللعب, والمشاركين في اللعب, والإمكانات المتاحة, والظروف المختلفة التي تحيط بالطفل أثناء اللعب.
إن اعطاء طفلك البدائل هو أفضل من ضربه فعندما يلعب الطفل بالأكل فمن الأفضل أن تقول له »إما ان توقف لعبك بالطعام أو سأضربك«. اذا أقدم طفلك على كسر شيء في المنزل فلا تضربه لأنك اذا ضربته فإنه يحس بالغضب والرغبة في الانتقام من الأهل الذين ضربوه وسوف يتعلم أنه اذا كسر شيئاً مرة يجب أن يختبئ أو أن يلفق التهمة بآخرين أو يكذب أو ببساطة ان لا يراه أحد لخوفه من الضرب فهل تريد أن يحترمك طفلك لأنه يخاف منك أم لأنه يحبك.. الأفضل أن تحذره أنه اذا كسرها مرة فسوف يشتريها من مصروفه واذا كسر نافذة الجيران يمكن أن تقول له »أنت كسرت الزجاج ونحن سنصلحه وأنت تشارك بجزء من مصروفك »وأطلب منه إزالة الزجاج المكسور اذا كان قد تعمد ذلك فإن القرار لا يكون على الخطأ بقدر ما يكون على تحمل مسئولية اصلاح الخطأ. ويضيف الدكتور أبو العزايم ان هناك عقوبات أخرى غير الضرب عندما يفعل الأطفال أشياء تم نهيهم عنها واتفق الوالدان معه على عدم تكرارها.. فإنهم يتجهون الى عقابهم وكبديل فهناك عقوبات يمكن استخدامها ويقصد بهذه العقوبات اعادة السلوك الى طبيعة وكمثال لهذه العقوبات أن يطلب من الطفل أداء أعمال منزلية معينة أو أداء بعض الأعمال الشاقة خارج المنزل كتعويض عن عدم سماعه الكلام.. مثل هذه العقوبات ذات الطابع الايجابي تجعل الطفل يلتزم بما نهى عنه وتجعله يقبل العقاب حيث أن ما عوقب به فائدة للأسرة.
كذلك فإن أمراً هاماً ههنا ننصح به المربين الذين يعتمدون في مسألة اللعب على نوع مخصص من الألعاب والدمى, فيجب ألا نختار للأطفال الألعاب كثيرة الجاذبية أو واسعة الإمكانات, ولنحاول دوماً أن نختار نوع اللعبة التي يتفاعل معها الطفل أثناء لعبه, ويقوم هو بذاته تجاهها بدور ما. كما أننا هنا لا ننصح بما نراه في بعض الروضات ونوادي الأطفال من تخصيص غرفة يوجد بها أو تحوي ألعاباً معينة يراها الطفل ويتفاعل معها يومياُ بطريقة ثابتة, ونرشح بصورة أكبر إمكانية وضع مواد أوليه مناسبة للأطفال تجعلهم يبنون بأنفسهم تصورهم للعبتهم التي يختارونها, ولا شك أن التجوز في هذا الاختيار مفتوح, ولا يخضع لقواعد صارمة ولكنه من قبيل اختيار الأفضل. والحقيقة أننا لو تفهمنا الوظائف الفعلية للعب عند الأطفال سنستطيع رؤية الموقف الذي يمر به الطفل أثناء لعبه بشكل أوضح: فمثلا لو نظرنا إلى اللعب كوسيلة لتفاعل الطفل مع بيئته, سنجد أن الطفل من خلال اللعب يكرر, ويجرب, ويحاول, ويكتشف, ويغير أشكالا وأوضاعا مختلفات أثناء لعبه, وهذا يمَكنه من بناء تصور خيالي ذاتي في ذهنه مع إمكانية تحويله إلى واقع. كذلك لو نظرنا إلى اللعب كوسيلة للوعي, فسنرى كيف يمزج الطفل بين الكائنات الحية وبين الجمادات, ويحاول بناء شبكة اتصال مع الأشياء من حوله.
و يطلق على الطفل في هذه الحالة بالحالة العاطفية غير المتزنة ، و إن كان التسامح مع طفلك المستاء و ما يسببه من مشكلات بغضبه صعبة عليك احياناً، إلا ان العقوبات قد تدخله في سلسلة غير فعالة منها، و هذا ما سيثير غضبك المضاعف، و بدلاً من ذلك قومي بوضع عواقب للتصرف المسيء و ليس الغضب ، و هذا ما يحدث من بعد أن يهدأ الطفل. مثلاً أن تضعي لائحة عقوبات لمن يتلفظ بكلمات نابية أو ينعت الآخرين بكلمات جارحة ، فتكون له العقوبة جاهزة لهذه الحادثة و غيرها بالمستقبل. استخدمي تقنيات مختلفة للسيطرة على الغضب لدى الأطفال الأصغر إن كان طفلك صغيراً بين عمر سنة إلى 4 سنوات ، فإنك بحاجة لتقنيات مختلفة للسيطرة على غضبه ، فانت بحاجة للإبتعاد عنه قليلاً لكن من دون عزلة ، حيث يحتاج الطفل الذي يشعر بالضيق لتعلم كيفية تهدئة نفسه ، لذا يمكن ان تقولي له: "اتمنى أن تجلس على الأريكة لترتاح قليلاً ، ربما هذا يساعدك على التهدئة و السكون لدقائق. " لذا يفضل أن يهدا الطفل قليلاً قبل ممارسة السلطة الكاملة عليه لإفهامه خطأه ، أو تخيريه بأن يذهب لغرفته ليرتاح او ينضم إليكم مرة اخرى لكن بعد أن يهدأ من دون صراخ أو بكاء. ابتعدي عن المعالجة العنيفة لغضب الطفل بالضرب بعض الآباء يفقدون التوازن و يميلون إلى ضرب الأطفال بحالة عصبية ، واحياناً تصل حالات إلى مراحل كارثية بين الأبناء و الآباء ، خاصة المراهقين منهم.