وفاة طلال مداح ذكرى مؤلمة في أذهان طل مجبيه ومتابعيه، حيث وقع على المسرح وهو يؤدى احدى اغانيه الرائعة التى كان يطلبها منه جمهوره دائما فى الحفلات، فكان موت طلال مداح فاجعة ألمت بالوسط الفني في يوم الحادي عشر من اغسطس 2000، فكانت وفاة طلال مداح بعد 6 أيام فقط من احتفاله بذكرى وفاته، والذي يوافق يوم الخامس من اغسطس. موت طلال مداح.. الصدمة تضرب الجمهور وعن موت طلال مداح قال الصحافي على فقندش خلال برنامج «الراحل»، المُذاع على قناة «روتانا خليجية»: "إن أول أغنية قدمها طلال مداح على مسرح الإذاعة كانت «وردك يازارع الورد»". موت طلال مداح. ويعد طلال مداح من أهم وأشهر المطربين والملحنين في الخليج، وفي يوم 11 أغسطس من عام 2000، حينما كان يقوم بإحياء إحدى الحفلات على مسرح "المفتاحة" في السعودية، وقبل أن يبدأ في الغناء سقط طلال المداح من على كرسيه، وتوفي الفنان السعودي وكان قد بلغ 60 عاما. أبرز وأشهر أغاني طلال مداح انتشرت اغاني طلال مداح ، عندما قام الفنان السعودي الراحل طلال مداح خلال فترة السبعينات بتأليف مقاطع موسيقية كان أشهرها مقطوعة "ليالي البرازيل" والتي أثبتت موهبته التلحينية. وكانت البداية الحقيقية لـ اغاني طلال مداح في بداية الثمانينات، عندما اتجه طلال مداح لطرح الأغاني القصيرة مثل "أحبك كثر خطوات الثواني"، ولكن هذا لم يستمر طويلًا فقد ابتعد عن الساحة الفنية وانتقل للعيش في مدينة لندن، لكنه عاد إلى المملكة ليشدو منتصف الثمانينات بـ"مدينة الطائف" في افتتاح البطولة العربية، وحصل على وسام الاستحقاق من الدرجة الثانية والذي منحه في ذلك الوقت الملك فهد بن عبد العزيز.
قبل تسع سنوات سقط المطرب طلال مداح ميتاً على خشبة مسرح المفتاحة في مدينة أبها، فكانت حادثة اقتات عليها كثير من الدعاة، للتهويل من النهايات غير الموفقة؛ ألا تموت ساجداً، تموت محتضناً آلتك الموسيقية. ذاك الضجيج، الذي حف جثمان طلال مداح، والصلاة عليه في المسجد الحرام في مكة المكرمة، كان مربوطاً بعنصر زمني، هو ذروة الحضور الصحوي في جانبه المتطرف جداً. يومها كان أسامة بن لادن فارساً لا يشق له غبار. أسامة وجنده كانوا في عين البعض من جنود الرحمن، الذين لا يجوز التعرض أو الانتقاص منهم، فكان من يأتي على رأي مخالف لمشروعية الجهاد في أفغانستان أو غيرها كأني به كفر. لعلنا نتوقف عند وفاة طلال مداح على المسرح محتضناً عوده، ومشهد لشخص آخر بعده بسنوات، يقتحم مجمعاً سكنياً ويفجر نفسه، قاتلاً معه عدداً من البشر. كلمات اغنية ليلة تمرين طلال مداح | كلمات اغاني. لو عدنا للمشهدين، وما تبعهما من تعليقات من داخل التيار الصحوي، سنلحظ الفرق، فما ناله طلال في تحديد مصيره يوم القيامة، لا يقاس مع الإرهابي، رغم البون الشاسع بين الاثنين. طلال لم يكن جنديا" لدى أسامة بن لادن، ولم "يستشهد" في "مجمع المحيا"، ولم يزعزع أمن البلاد، رأس ماله في العلاقة مع الوطن والناس أن غنى لهم وانطربت له شرائح واسعة.
وكثيرون من الذين حرموا غناء طلال هم مستمعون جيدون له ويطربون لأغانيه. هل تكفي رائعته الوطنية الخالدة "وطني الحبيب وهل أحب سواه؟". كان ذلك في العام ألفين، ويومها يصعب النقاش في المجالس العامة عن مسألة سوء الخاتمة من عدمها في حكاية طلال. بعده بصيف واحد، بثلاثة عشر شهراً فقط، هناك تسعة عشر مسلماً أبادوا بشراً وهدموا عمراناً، أيهما سوء خاتمة؟ المتغير الملموس خلال تسع سنوات، أن المجالس والناس بدأت تستوعب الآراء الجديدة، ومنها رأي يقول إن خاتمة طلال لم تكن سيئة إلى هذه الدرجة. الآن، يمكن لأصحاب هذا الرأي أن يطرحوه بلا خجل، ويفندوا حجج من يرون في تلك الخاتمة سوءاً. ونحن نستحضر ذكرى رحيله اليوم، نتذكر أن طلال مداح لم يكن إرهابياً، ولا داعياً له. ولا أقول إن خاتمته كانت حسنة؛ الأكيد أنها ليست بسيئة، إذا جردناها من الأمثلة المقارنة؛ أن يموت ساجداً؛ قارئاً لكتاب الله. فبعيداً عن النهايات المرتبطة بالعبادات، فطلال لم يمت حاضناً امرأة، ولا عاقراً للخمرة، ولا مفجراً نفسه بأبرياء.
مصدر الخبر: صحيفة 26 سبتمبر محليات اليمن قبل 8 ساعة 40 اخبار عربية اليوم
حيث وأن الصندوق الإنساني قد تأسس قبل ستة أعوام في الواحد من يناير ٢٠١٦م على يد كوكبة من شباب منطقة عدن حمادة في مديرية الازارق ، ويعمل الصندوق الإنساني في مجال مساعدة الحالات الطارئة ومتابعتها ويتبنى علاج بعض الحالات المزمنة وتسفيرها للخارج عن طريق مناشدة أهل الخير رغم قلة الموارد ،واعتماد الصندوق على اشتراكات شهرية من ابناء منطقة حمادة وعلى ما تجود به أيادي فاعلين الخير وبعض التجار في محافظة الضالع. الجدير بالذكر أن الصندوق الإنساني لمساعدة المرضى قد ذاع صيته على مستوى محافظة الضالع وأن بصماته أصبحت واضحة ولا غرابة في ذلك فان جميع القائمين عليه من أنزه وأنقى الشباب في كل المناطق والقرئ وليس ذلك فحسب ،بل يعملون بشكل طوعي وبدون اي مقابل... وقبل يومين وجه القائمين على الصندوق دعوة عامة لفاعلي الخير داخل المنطقة وخارجها إلى الوقوف إلى جانب المرضئ وخاصة في شهر رمضان شهر الخير والبركة التي تضاعف فيه الأجور ، ولو بجزء من الزكاة فقد أفتى المشايخ بجواز دفع جزء من الزكاة للمرضى. وفي ذات السياق فان الصندوق الإنساني لمساعدة المرضئ قدم الكثير من المساعدات في العام الماضي وفي مثل هذه الأيام وأنه كان بمثابة همزة وصل بين المتبرعين وبين أصحاب الحاجة و المرضئ الاشد فقراً ، وبذلك كانت الدعوة لفاعلي الخير إلى الالتفاف حول مثل هكذا مشاريع خيرية تساهم وتساعد من تخفيف معاناة الناس.
إن التعددية في جوهرها تعني التسليم بالاختلاف، وهو حق إنساني أصيل، الاختلاف والتنوع في الخَلْق والجنس والانتماء والعقائد.. إلخ. كما يعني أيضاً، الالتزام تجاه المخالفين في العقيدة، على سبيل المثال، وبالدفاع عن حريتهم في إقامة شعائرهم وحماية أماكن عبادتهم، واحترام تدينهم، في عالم اليوم، الذي تتمازج فيه الثقافات والأديان والأعراق واللغات وأنماط العيش، إن على أرض الواقع، أو في فضاءات التواصل الاجتماعي، فإن المجتمعات الإنسانية، أحوج ما تكون إلى تعزيز التعارف والتفاعل والعلاقات والتعاضد، والتعاون، وكبح نزعات الكراهية والإقصاء والعنف والعنصرية، والمجاهرة بالإساءة إلى المقدس. “بحث وتحرٍّ” بحقّ سلامة.. “زكزكات” انتخابية بين عون وبري.. وتحقيق المرفأ “دافنينو سوا”! – Cedar News. لا تكفي الدعوات، لحرية العبادة، واحترام معتقدات الآخر، وإنما يلزم الأمر التفعيل العملي لمبادئ التعددية والتسامح، بوصفها مفاهيم مدنية قانونية. إن مرض «الإسلاموفوبيا» بحاجة إلى معالجة ثقافية غربية جادة وموضوعية، تعالج التمييز والتعصب الممقوت، والذي يغري السفهاء، من ساسة وإعلاميين وكتّاب، بالإحساس بالاستعلاء والغطرسة والاستهزاء وحرية الإساءة. إن المجاهرة بالإساءة إلى المقدس، وجعله مستباحاً، أو باباً من أبواب حرية التعبير، تؤجج مشاعر الكراهية، وتقوّض أمن المجتمعات وتنتهك الحق في حرية الدين والمعتقد، كحق أساسي من حقوق الإنسان، وتُعطلّ التواصل بين الثقافات وتبني حدوداً دموية بين الناس وبين ثقافات ومعتقدات معتبرة، في أزمنة تشهد تغيرات ديموغرافية وهجرات سكانية هائلة؛ حيث تبدل الوضع الديموغرافي لأتباع الديانات والثقافات في العقود الأخيرة.
المشرف العام على التحرير داليا عماد السبت 26 مارس 2022 | 07:36 صباحاً أرشيفية كتب: آمنة عبد الباري تشهد محافظة الأقصر، اليوم السبت، ارتفاعا طفيفا فى درجة الحرارة فى كافة أرجائها حسب توقعات الأرصاد الجوية. وتوقعت هيئة الأرصاد، أن تصل درجة الحرارة فى السادسة من صباح اليوم 24 درجة مئوية، لافتة إلى أن البرودة والصقيع يسودان المحافظة ليلا حيث تنخفض درجة الحرارة إلى 10 مئوية. وكانت الأرصاد الجوية قد كشفت عن ارتفاع درجات الحرارة تدريجيا فى كافة أنحاء الجمهورية نهارا، بداية من اليوم، مؤكدة أن جميع البلاد يسودها جو معتدل وتشهد حالة من الاستقرار فى الطقس.
على سبيل المثال: فإن النصرانية اليوم، لم تعد هي ديانة الرجل الأبيض في الشمال الغني وحده، وإنما هي في أغلبيتها اليوم، هي ديانة فقراء وملونين في أمريكا اللاتينية وآسيا وإفريقيا؛ حيث يعيش نحو ثلثي عدد أتباع النصرانية. وفي الوقت نفسه، فإن نحو ثلث عدد المسلمين في العالم يعيش اليوم في مجتمعات دول غير مسلمة، وبين أتباع أديان ومعتقدات وثقافات متنوعة، في الهند ودول آسيوية وإفريقية وأوروبية، وفي كندا وأستراليا والأمريكيتين، وبالتالي فإن السلم المجتمعي واحترام التعددية هو لمصلحة الجميع. إن تكرار أحداث الإساءة والتحقير للمعتقدات المستقرة في وجدان الناس يزيد حالات التوتر الإنساني، ويحفز ثقافة الشكوك والخوف، ويدفع إلى الانزلاق نحو الافتراق في المجتمع الواحد، وها هو العالم يشهد كيف صار (حجاب) عدة مئات من النساء، العنوان الأبرز للشعبويات المتطرفة، في حملات المنافسات الرئاسية والبرلمانية في بعض الدول الأوروبية؛ حيث تراجعت قضايا اقتصادية مهمة لصالح معركة (الحجاب)، وهو عنوان عنصري يزيد من فرص الاحتقان، ويحرض على الكراهية والعنف. إن الإدانات اللفظية الباردة والمكتوبة بلغة «المبني للمجهول» لا تساعد على مواجهة التطرف اليميني العنصري، ومعالجة مشاعر العنصرية والتعصب والكراهية، والتي تُحوِّل الاختلاف إلى نزاع، وإذا نشب النزاع يتحول إلى عنف متبادل، ومن المؤكد أن تكرار ممارسات التيارات اليمينية العنيفة والعنصرية، ستضع النخب السياسية الأوروبية والدولية - والدينية والمدنية، على كرسي المساءلة.
مشاهدة او قراءة التالي هذه حقيقة الفيديو المتداول لشبان مسلمين ينهالون بالضرب على سويدي حاول احراق المصحف والان إلى التفاصيل: ظهر على مواقع التواصل الاجتماعي باللغة العربية فيديو قيل إنه يُظهر شبّاناً يتعرّضون بالضرب لرجلٍ أحرق مصحفاً، وذلك بعد الاضطرابات التي أثارتها دعوة ناشط دنماركيّ يمينيّ متطرّف لحرق نسخ من القرآن في السويد. إلا أنّ الفيديو في الحقيقة لا علاقة له بالدعوات المتطرّفة الأخيرة التي أشعلت تظاهرات واحتجاجات مضادّة، بل هو منشور قبل نحو عام ومصوّر في الدنمارك. يظهر في الفيديو شابّ يحمل ما يبدو أنها نسخة من القرآن، ويضرم النار فيها. ثم يمرّ شابان، يأخذ أحدهما المصحف من يده ويسدّد الثاني لكمة على وجهه. وجاء في التعليقات المرافقة أن هذا الفيديو يُظهر حرق مصحف في السويد حديثاً، وذهبت منشورات للقول إن الفيديو مصوّر تحديداً في الثامن عشر من أفريل الجاري. دعوات مناهضة للإسلام في الثامن عشر من الشهر الجاري، أعلنت الشرطة السويدية إصابة 26 من عناصرها و14 مدنياً في صدامات عنيفة في الأيام الأخيرة مع محتجّين يعترضون على تجمّعات لحركة يمينيّة متطرّفة اعتادت حرق نسخ من القرآن. وخرجت التظاهرات في مدن سويديّة عدّة تباعاً، من لينشوبينغ ونوركوبينغ في الجنوب، ثمّ أوربرو في الوسط، وصولاً إلى ضواحي ستوكهولم ومالمو، وذلك احتجاجاً على الناشط اليميني المتطرف راسموس بالودان الذي يعتزم الترشّح للانتخابات التشريعية السويديّة في سبتمبر، لكنه لم ينجح بعد في جمع التوقيعات اللازمة، ويقوم حالياً "بجولة" في السويد حيث يزور الأحياء التي تقطنها نسبة عالية من المسلمين لإحراق نسخ من المصحف هناك.
فلا يمكن القبول انه وبعد 9 سنوات من اقرار المجلس النيابي للقانون 286 الذي يعطيكم الحق في التثبيت لم يكتمل ذلك الى الان بمراسيمه التطبيقية التي من المفترض على الحكومة اقرارها". ورأت أن التحجج بالمال وقصر اليد هي مسألة غير منطقية كما انه من الخطيئة التعاطي معها بعقلية المحاصصة الطائفية والمحسوبيات الضيقة وهنا لا بد من تأييد المسار الذي بدأه وزير الداخلية في تعيين لجنة لإجراء المباراة، مؤكدة أن كتلة التنمية والتحرير ستدعم كل خطوة من شأنها أن تؤدي الى نيل عناصر الدفاع المدني حقوقهم المستحقة لهم في ذمة الدولة. وتابعت أن أي دولة مسؤولة يجب ان تجعل جهاز الدفاع المدني في أولوياتها فهو الجهاز الرديف لكل أجهزة الحماية الوطنية الاخرى ومن بينها القوى الامنية والعسكرية وان التقصير تجاه الدفاع المدني هو تقصير بحق حماية الناس والبلاد، فكيف يمكن لدولة لا تهتم بجهاز الدفاع المدني ان تكون دولة راعية لأبنائها مسؤولة عنهم، هناك انعدام مسؤولية فعلية تجاه الدفاع المدني، ولا بد من ان يبقى صوتنا مرتفعا امام الدولة مطالبين اياها بتغيير ادائها وسلوكها تجاه هذه المؤسسة الهامة والحساسة. وأكملت أن علة العلل هو تعثر قيام وبناء الدولة القوية القادرة والعادلة، وبعد مرور العديد من السنوات لم نجد تحولا جديا في العقلية التي تتحكم بالمفاصل البنيوية لها وفي المقاربات للسياسات الاستراتيجية والاقتصادية، فهناك من يريد للبنان ان يبقى مزرعة ينتفع من خيراتها سواء عبر وكالات حصرية تحتكر الموارد الاساسية او مصارف تستولي على اموال المودعين.